رد: يوم الغضب مصر تثور
في تونس لما ثار الشباب قال النضام التونسي ان الشباب يتحرك بايادي اجنبية وسنحاكم الخونة وفي الاخير فر بجلده عندما عرف ان شريط الايادي الاجنبية قد مل الشعب من سماعه في الجزائر كذالك اضطر الرئيس امس الى اعلان رفع حالة الطوارئ المفروضة من سنة 1992 والسماح بالمسيرات المعارضة في كل الولايات باستثناء العاصمة في اليمن الرئيس عبد الله صالح عرف ما ينتضره واعتبره شجاع لانه حقن دماء الشعب الذي كان سيثور عليه لقلب الطاولة عليه
يا جماعة عصر الايادي الاجنبية والاجندات الاجنبية قد ولى وبدون رجعة وانا اجزم لو اكتشف اي عميل للغرب او من يعمل بتحريك من الغرب لقضى عليه المتضاهرون في مكانه من العيب اتهام ملايين المصريين معارضين لنضام مبارك بالخيانة هذا امر غير مقبول
اما عن سياسة امريكا اتجاه مصر فكما يرى الجميع متقلبة المواقف على حسب الضروف لما احست ان نضام مبارك سيزول وقفت مع المعارضة ولما رات حسني مبارك عاد الى الواجهة طلبت منه القيام باصلاحات دون اعادة طلب الانسحاب من الحكم فامريكا لا تعرف الا مصلحتها وفقط
والله اخي العزيز هذا ليس كلام الخائف فقط بل كلام الجبناء وكلام الرؤوس الفارغة وسياسيي العصر الغابر في تخويف شعوبهم من تهمة العميل للغرب او الخائن للوطن وسمعتها في كذا مناسبةأخي العزيز عزيز:
هذا كلام العاجز عن فعل المثل و الخائف من الدور التالي عليه و كل من أطلق هذه الإشاعات من الحزب الوطني و غيره صوره مع المسئوولين الصهاينة و الأمريكان تملأ الدنيا و الإنترنت، أمريكا أقتنعت أن ورقة حسني مبارك إحترقت فقامت برمي الورقة المحترقة من يدها لتحمي أصابعها و لتؤمن بديل يستطيع أن يؤمن مصالحها و على رأسها أمن صهيون في المنطقة.
و لكن حذاري يا شعب مصر من أن يسرق أحد ثورتكم و لتكن حركة الشباب الأحرار على غرار حركة الضباط الأحرار.
في تونس لما ثار الشباب قال النضام التونسي ان الشباب يتحرك بايادي اجنبية وسنحاكم الخونة وفي الاخير فر بجلده عندما عرف ان شريط الايادي الاجنبية قد مل الشعب من سماعه في الجزائر كذالك اضطر الرئيس امس الى اعلان رفع حالة الطوارئ المفروضة من سنة 1992 والسماح بالمسيرات المعارضة في كل الولايات باستثناء العاصمة في اليمن الرئيس عبد الله صالح عرف ما ينتضره واعتبره شجاع لانه حقن دماء الشعب الذي كان سيثور عليه لقلب الطاولة عليه
يا جماعة عصر الايادي الاجنبية والاجندات الاجنبية قد ولى وبدون رجعة وانا اجزم لو اكتشف اي عميل للغرب او من يعمل بتحريك من الغرب لقضى عليه المتضاهرون في مكانه من العيب اتهام ملايين المصريين معارضين لنضام مبارك بالخيانة هذا امر غير مقبول
اما عن سياسة امريكا اتجاه مصر فكما يرى الجميع متقلبة المواقف على حسب الضروف لما احست ان نضام مبارك سيزول وقفت مع المعارضة ولما رات حسني مبارك عاد الى الواجهة طلبت منه القيام باصلاحات دون اعادة طلب الانسحاب من الحكم فامريكا لا تعرف الا مصلحتها وفقط