ما أتعجب له هو زعم قطر أنها ترعى محادثات الصلح بين فتح وحماس في حين ذراعها الإعلامي "الجزيرة" يشعل الفتنة بين الطرفين، فهل في نظركم من يسعى للصلح وجمع الشمل وتوحيد الصف كان سينشر وثائق كهذه حتى لو كانت بالفعل صحيحة؟
الأمر خطير جدا بالفعل وأنا برأيي أراه محرج لقطر قبل أن يكون محرجا للسلطة الفلسطينية، إن فعلا صدقت وثائق الجزيرة.