وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم''

رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

لا أثق في ويكيليكس أبدا
ستجدون بعض الوثائق صحيحه,,لكنهم يدسون السم بالعسل......

وهنا مشاركه للاخ المخابرات العامه في منتدي أخر...


مقدمه


Wikleaks is upheld as a breakthrough in the battle against media disinformation and the lies of the US government.

تدعي ويكليكس و تتمسك بانها انجاز في المعركة بين وسائل التضليل الإعلامي وأكاذيب الحكومة الأمريكية
...
Unquestionably, the released documents constitute an important and valuable data bank. The documents have been used by critical researchers since the outset of the Wikileaks project. Wikileaks earlier revelations have focussed on US war crimes in Afghanistan (July 2010) as well as issues pertaining to civil liberties and the "militarization of the Homeland
مما لا شك فيه، تشكل الوثائق المفرج عنها بيانات هامة وقيمة.
وقد استخدمت الوثائق من قبل باحثون منذ بداية مشروع ويكيليكس .
ركزت ويكيليكس في الاكتشافات السابقه على جرائم في أفغانستان (تموز/ يوليه 2010)، فضلا عن المسائل المتعلقة بالحريات المدنية وعسكرة الوطن


In October 2010, WikiLeaks was reported to have released some 400,000 classified Iraq war documents, covering events from 2004 to 2009 These revelations contained in the Wikileaks Iraq War Logs provide further evidence of the Pentagon's role in the systematic torture of Iraqi citizens by the U.S.-installed post-Saddam regime.

وفي تشرين الأول / أكتوبر 2010،افرجت ويكيليكس عن حوالي 400 ألف وثيقه سريه عن حرب العراق، تغطي الأحداث من 2004 إلى 2009 قدمت هذه المعلومات الواردة في ويكيليكس أدلة إضافية على دور لوزارة الدفاع الأميركية في التعذيب المنهجي للمواطنين العراقيين من نظام صدام حسين بعد تثبيت الولايات المتحدة احتلالها لها .
Progressive organizations have praised the Wikileaks endeavor. Our own website Global Research has provided extensive coverage of the Wikileaks project.
و قدت اشادت المنظمات التقدميه ( المهتمه بشئون الحريات ) بموقع ويكيليكس و قدم موقع جلوبل ريسيرش تغطيه موسعه عن مشروع ويكيليكس
The leaks are heralded as an immeasurable victory against corporate media censorship.
But there is more than meets the eye.
هذه التسريبات بشرت بانتصار قوي ضد الرقابه على شركات وسائل الاعلام
لكن هناك اكثر مما يفهم بمجرد النظر
Even prior to the launching of the project, the mainstream media had contacted Wikileaks
حتى قبل بدء المشروع، وسائل الإعلام الرئيسية قد اتصلت بويكيليكس
There are also reports from published email exchanges (unconfirmed) that Wikileaks had, at the outset of the project in January 2007, contacted and sought the advice of Freedom House. This included an invitation to Freedom House (FH) to participate in the Wikileaks advisory board:
"We are looking for one or two initial advisory board member from FH who may advise on the following:

1. the needs of FH as consumer of leaks exposing business and political corruption
2. the needs for sources of leaks as experienced by FH
3. FH recommendations for other advisory board members
4. general advice on funding, coallition [sic] building and decentralised operations and political framing
وهناك أيضا تقارير عن تبادل بريد الكتروني منشورة (غير مؤكدة) ان ويكيليكس في بداية المشروع في كانون الثاني / يناير 2007، اتصلت والتمست مشورة "منظمة Freedom House ". وشمل ذلك دعوتها للمشاركة في المجلس الاستشاري بويكيليكس

نص البريد الالكتروني
"نحن نبحث عن واحد أو اثنين من اعضاء المجلس الاستشاري من Freedom House الذين يمكنهم ابداء المشورة بشأن ما يلي:

1- احتياجات Freedom House كمستهلك للتسريبات الكشف عن الأعمال التجارية والفساد السياسي
2- الحاجة إلى مصادر تسرب نحو ما شهده Freedom House
3- تقوم Freedom House بالتوصيه بشأننا لغيرهم من اعضاء المجلس الاستشاري
4- تقديم المشوره العامه بشأن التمويل و عمليات اللامركزيه و الاطار السياسي

There is no evidence of FH followup support to the Wikileaks project. Freedom House is a Washington based "watchdog organization that supports the expansion of freedom around the world". It is chaired by William H. Taft IV who was legal adviser to the State Department under G. W. Bush and Deputy Secretary of Defense under the Reagan administration.
وهناك أدلة على وجود دعم و متابعه من قبل Freedom House لمشروع ويكيليكس . Freedom House هي "منظمة مراقبة و توسيع نطاق الحرية في العالم". مقرها واشنطن ويرأسها وليام تافت الذي كان المستشار القانوني لوزارة الخارجية في عهد جورج دبليو بوش ونائب وزير الدفاع تحت إدارة ريغان.
Wikileaks had also entered into negotiations with several corporate foundations with a view to securing funding
دخلت ويكيليكس ايضا في مفاوضات مع شركات و مؤسسات ماليه للحصول على التمويل
The linchpin of WikiLeaks's financial network is Germany's Wau Holland Foundation. ... "We're registered as a library in Australia, we're registered as a foundation in France, we're registered as a newspaper in Sweden," Mr. Assange said. WikiLeaks has two tax-exempt charitable organizations in the U.S., known as 501C3s, that "act as a front" for the website, he said. He declined to give their names, saying they could "lose some of their grant money because of political sensitivities."
Mr. Assange said WikiLeaks gets about half its money from modest donations processed by its website, and the other half from "personal contacts," including "people with some millions who approach us...."
محور الشبكه الماليه الخاصه بويكيليكس هي "مؤسسة Wau Holland " في ألمانيا. ... قال السيد اسانج في تصريحات سابقه " سجلنا كمكتبة في أستراليا، و سجلنا كمؤسسة في فرنسا، سجلنا كصحيفة في السويد،". وقال ايضا ان لويكيليكس اثنين من منظمات خيرية معفاة من الضرائب في الولايات المتحدة، المعروفة باسم 501C3s، "تعمل كواجهة" للموقع،. ورفض إعطاء أسمائهم، قائلا أنها يمكن أن "تفقد بعض الاموال الممنوحه لهم بسبب الحساسيات السياسية."

وقال السيد أسانجي ان ويكيليكس تحصل على حوالي نصف الأموال من تبرعات متواضعة معالجتها بواسطة موقعها على شبكة الإنترنت، والنصف الآخر من "جهات الاتصال الشخصية،" بما في ذلك "ملايين الناس التى تدعمنا ..."
Acquiring covert funding from intelligence agencies was, according to the email exchanges, also contemplated
فكرت ايضا في الحصول على تمويل سري من وكالات الاستخبارات مبادلات رسائل الكترونيه
بدء التأسيس الفعلي
At the outset in early 2007, Wikileaks acknowledged that the project had been "founded by Chinese dissidents, mathematicians and startup company technologists, from the US, Taiwan, Europe, Australia and South Africa.... [Its advisory board] includes representatives from expat Russian and Tibetan refugee communities, reporters, a former US intelligence analyst and cryptographers."

بادئ ذي بدء في أوائل عام 2007، أُقر او اُنشئ مشروع ويكيليكس "الذي أسسه المنشقين الصينيين، وعلماء رياضيات، و استخدام شركات تكنولوجيه من الولايات المتحدة وتايوان، أوروبا، أستراليا وجنوب أفريقيا.... في مجلس استشاري يضم ممثلين عن العمالة الوافدة للصحفيين ومجتمعات اللاجئين الروسية والتبت و محلل استخبارات سابق في الولايات المتحدة. "
Wikileaks formulated its mandate on its website as follows: "[Wikileaks will be] an uncensorable version of Wikipedia for untraceable mass document leaking and analysis. Our primary interests are oppressive regimes in Asia, the former Soviet bloc, Sub-Saharan Africa and the Middle East, but we also expect to be of assistance to those in the west who wish to reveal unethical behavior in their own governments and corporations,"
صاغت ويكيليكس بدايتها و اهدافها على موقعها على شبكة الإنترنت على النحو التالي: "[ستكون ويكيليكس] إصدار من ويكيبيديا موقع لتسيرب وثائق شامل و امن و لا يمكن تعقبها اوتحليلها. هدفنا الاساسي هي الأنظمة القمعية في آسيا، والكتلة السوفياتية السابقة وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومنطقة الشرق الأوسط، لكننا نتوقع أيضا على تقديم المساعدة إلى من هم في الغرب الذين يرغبون في أن تكشف عن سلوك غير أخلاقي في الحكومات والشركات، "

This mandate was confirmed by Julian Assange in a June 2010 interview in The New Yorker:
"Our primary targets are those highly oppressive regimes in China, Russia and Central Eurasia, but we also expect to be of assistance to those in the West who wish to reveal illegal or immoral behavior in their own governments and corporations.

وأكد ذلك جوليان أسانجي نفسه في حزيران/ يونيه 2010 في مقابلة أجريت معه في "نيويورك" حيث قال :
"أهدافنا الرئيسية هي تلك الأنظمة القمعية جداً في الصين وروسيا وأوروبا وآسيا الوسطى، ولكن فإننا نتوقع أيضا على تقديم المساعدة إلى من هم في الغرب الذين يرغبون في أن تكشف عن سلوك غير قانوني أو غير أخلاقي في الحكومات والشركات.

Assange also intimated that "exposing secrets" "could potentially bring down many administrations that rely on concealing reality—including the US administration."
From the outset, Wikileaks' geopolitical focus on "oppressive regimes" in Eurasia and the Middle East was "appealing" to America's elites, i.e. it seemingly matched stated US foreign policy objectives. Moreover, the composition of the Wikileaks team (which included Chinese dissidents), not to mention the methodology of "exposing secrets" of foreign governments, were in tune with the practices of US covert operations geared towards triggering "regime change" and fostering "color revolutions" in different parts of the World.
المح أسانجي أيضا أنه يمكن "الكشف عن أسرار" "يمكن أن ينتج عنها إسقاط العديد من الإدارات التي تعتمد على إخفاء حقيقة واقعة-بما في ذلك الإدارة الأمريكية."
منذ البداية، التركيز ويكيليكس الجغرافي-السياسي على "النظم القمعية" في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط "عاملا جاذبا" للنخبه في الولايات المتحدة، أي أنها تبدو مطابقة المعلن من أهداف السياسة الخارجية الأمريكية. وعلاوة على ذلك، تشكيل فريق ويكيليكس (والتي شملت المنشقين الصينيين)، ناهيك عن منهجية "كشف الأسرار" للحكومات الأجنبية، وتمشيا مع ممارسات الولايات المتحدة القيام بعمليات سرية موجهة نحو أحداث "تغيير النظام" وتعزيز "لون الثورات" في أجزاء مختلفة من العالم.
The Role of the Corporate Media: The Central Role of the New York Times
دور شركات وسائل الإعلام: الدور المركزي لصحيفة نيويورك تايمز
Wikileaks is not a typical alternative media initiative. The New York Times, the Guardian and Der Spiegel are directly involved in the editing and selection of leaked documents. The London Economist has also played an important role.
While the project and its editor Julian Assange reveal a commitment and concern for truth in media, the recent Wikileaks releases of embassy cables have been carefully "redacted" by the mainstream media in liaison with the US government.
This collaboration between Wikileaks and selected mainstream media is not fortuitous; it was part of an agreement between several major US and European newspapers and Wikileaks' editor Julian Assange.
The important question is who controls and oversees the selection, distribution and editing of released documents to the broader public?
What US foreign policy objectives are being served through this redacting process?
Is Wikileaks part of an awakening of public opinion, of a battle against the lies and fabrications which appear daily in the print media and on network TV?


ويكيليكس ليست مبادرة إعلامية بديلة نموذجية بل ان. صحيفة نيويورك تايمز، والجارديان، ودير شبيجل تشارك مباشرة في التحرير واختيار وثائق التي سيتم تسريبها. و لندن ايكونومست لعبت أيضا دوراً هاما.
بينما تدعي ويكيليكس و محررها جوليان أسانجي بانها ملتزمه بكشف الحقيقة في وسائل الإعلام، فان اصدارات ويكيليكس الاخيره او نشرات السفارات تم بعناية "تنقيحها" من قبل وسائل الإعلام الرئيسية و الاتصال بحكومة الولايات المتحدة.
هذا التعاون بين ويكيليكس و وسائل الإعلام الرئيسية المحددة ليست عارضة بل كان جزءا من اتفاق بين عدة صحف رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا ومحرر ويكيليكس جوليان أسانجي.

السؤال المهم هو من الذي يتحكم ويشرف على التحديد، ثم إطلاق سراح التوزيع وتحرير الوثائق للجمهور الأوسع نطاقا ؟
ما هي أهداف السياسة الخارجية الأميركية ما هي مصلحتها من خلال هذه العملية ؟


هل ويكيليكس جزء من صحوة للرأي العام، معركة ضد أكاذيب والافتراءات التي تظهر يوميا في وسائل الإعلام المطبوعة وشبكة تلفزيون ؟



Wikileaks is not a typical alternative media initiative. The New York Times, the Guardian and Der Spiegel are directly involved in the editing and selection of leaked documents. The London Economist has also played an important role.
While the project and its editor Julian Assange reveal a commitment and concern for truth in media, the recent Wikileaks releases of embassy cables have been carefully "redacted" by the mainstream media in liaison with the US government.
This collaboration between Wikileaks and selected mainstream media is not fortuitous; it was part of an agreement between several major US and European newspapers and Wikileaks' editor Julian Assange.
The important question is who controls and oversees the selection, distribution and editing of released documents to the broader public?
What US foreign policy objectives are being served through this redacting process?
Is Wikileaks part of an awakening of public opinion, of a battle against the lies and fabrications which appear daily in the print media and on network TV?

If so, how can this battle against media disinformation be waged with the participation and collaboration of the corporate architects of media disinformation?
Wikileaks has enlisted the architects of media disinformation to fight media disinformation: An incongruous and self-defeating procedure.
America's corporate media and more specifically The New York Times are an integral part of the economic establishment, with links to Wall Street, the Washington think tanks and the Council on Foreign Relations (CFR).
Moreover, the US corporate media has developed a longstanding relationship to the US intelligence apparatus, going back to "Operation Mocking Bird", an initiative of the CIA's Office of Special Projects (OSP), established in the early 1950s.

ويكيليكس ليست مبادرة إعلامية بديلة نموذجية بل ان. صحيفة نيويورك تايمز، والجارديان، ودير شبيجل تشارك مباشرة في التحرير واختيار وثائق التي سيت تسريبها. و لندن ايكونومست لعبت أيضا دوراً هاما.
بينما تدعي ويكيليكس و محررها جوليان أسانجي بانها ملتزمه بكشف الحقيقة في وسائل الإعلام، فان اصدارات ويكيليكس الاخيره او نشرات السفارات تم بعناية "تنقيحها" من قبل وسائل الإعلام الرئيسية و الاتصال بحكومة الولايات المتحدة.
هذا التعاون بين ويكيليكس وسائل الإعلام الرئيسية المحددة ليست عارضة؛ كان جزءا من اتفاق بين عدة صحف رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا ومحرر ويكيليكس جوليان أسانجي.
السؤال المهم هو من الذي يتحكم ويشرف على التحديد، تم إطلاق سراح التوزيع وتحرير الوثائق للجمهور الأوسع نطاقا ؟
ما هي أهداف السياسة الخارجية الأميركية ما هي مصلحتها من خلال هذه العملية ؟
هل ويكيليكس جزء من صحوة للرأي العام، معركة ضد أكاذيب وافتراءات التي تظهر يوميا في وسائط الإعلام المطبوعة وشبكة تلفزيون ؟
إذا كان الأمر كذلك، كيف يمكن أن هذه المعركة ضد التضليل وسائل الإعلام أن تشن بمشاركة وتعاون من مهندسي العمليه التضليليه في وسائل الإعلام؟
هل يعقل ان تجند ويكيليكس مهندسي التضليل الإعلامي لمكافحة التضليل في وسائل الإعلام ! : إجراء غير ملائم ان تهزم وسائل التضليل الاعلامي نفسها بنفسها.
تعتبرشركات وسائل الاعلام وعلى وجه التحديد "نيويورك تايمز" الأمريكية جزءا لا يتجزأ من المنظومه الاقتصاديه و لها صلات مع وول ستريت و المجلس المعني بالعلاقات الخرجيه بواشنطن
وعلاوة على ذلك، كانت وسائل الإعلام الأمريكية علاقة الطويلة الأمد مع أجهزة المخابرات في الولايات المتحدة، انشئت في اوائل الخمسينات بمبادرة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مكتب المشاريع الخاصه (OSP)
Even before the Wikileaks project got off the ground, the mainstream media was implicated. A role was defined and agreed upon for the corporate media not only in the release, but also in the selection and editing of the leaks. In a bitter irony, the "professional media", to use Julian Assange's words in an interview with The Economist, have been partners in the Wikileaks project from the outset.
Moreover, key journalists with links to the US foreign policy-national security intelligence establishment have worked closely with Wikileaks, in the distribution and dissemination of the leaked documents
.
حتى قبل ظهورمشروع ويكيليكس على الساحه، وسائل الاعلام الرئيسيه كانت متورطه. و تم معرفة الدور المتفق عليه لشركات وسائل الإعلام ليس فقط في الإصدار، ولكن أيضا في التحديد والتحرير من التسريبات. سخرية مريرة عندما استخدم جوليان أسانجي في مقابلة مع "مجلة الايكونومست"، كانت "وسائل الإعلام المهنية " شركاء في مشروع ويكيليكس منذ البداية.
وعلاوة على ذلك، هناك صحفيين رئيسيين على صلات باجهزة الاستخبارات الأمنية الوطنية و السياسة الخارجية الأمريكية عملت عن كثب مع ويكيليكس في توزيع ونشر وثائق مسربة.
In a bitter irony, Wikileaks partner The New York Times, which has consistently promoted media disinformation is now being accused of conspiracy. For what? For revealing the truth? Or for manipulating the truth? In the words of Senator Joseph L. Lieberman:
“I certainly believe that WikiLleaks has violated the Espionage Act, but then what about the news organizations — including The Times — that accepted it and distributed it?” Mr. Lieberman said, adding: “To me, The New York Times has committed at least an act of bad citizenship, and whether they have committed a crime, I think that bears a very intensive inquiry by the Justice Department

في سخرية مريرة اخرى تتهم ويكيليكس شريكتها "النيويورك تايمز"الن بالتآمرو تقول انها عززت استمرار التضليل وسائل الإعلام . لماذا ؟ للكشف عن الحقيقة ؟ أو للتلاعب بالحقيقة ؟ وبعبارة السيناتور جوزيف ل. ليبرمان:

قال السيد ليبرمان
"وأعتقد بالتأكيد أن ويكيليكس قد انتهكت" قانون التجسس "، لكن ثم ماذا عن المنظمات الإخبارية – بما في ذلك" صحيفة تايمز "- التي قبلتها ( اي الوثائق ) ووزعتها ؟" وأضاف: "بالنسبة لي، صحيفة نيويورك تايمز قد ارتكبت خطأ سيئا في حق المواطنه، و عما اذا كانوا ارتكبوا جرائم، يقول السيد ليبرمان أعتقد أن يتحتم تحقيق مكثف جداً بوزارة العدل

This "redacting" role of The New York Times is candidly acknowledged by David E Sanger, Chief Washington correspondent of the NYT:
"[W]e went through [the cables] so carefully to try to redact material that we thought could be damaging to individuals or undercut ongoing operations. And we even took the very unusual step of showing the 100 cables or so that we were writing from to the U.S. government and asking them if they had additional redactions to suggest.
هذا الدور " الراديكاتي "لصحيفة النيويورك تايمز"المسلم به صراحة من قبل "ديفيد سانغر" رئيس مراسلي صحيفة النيويورك تايمز في واشنطن

" لقد دخلنا على [الوثائق عن طريق كبلات الشبكات] بعناية فائقة لمحاولة تحرير المواد التي نظن انها يمكن أن تضر بالأفراد أو العمليات الجارية وتقوضها. الى ان اتخذنا خطوة غير عادية جداً لإظهار 100 كابل او حتى نكتب للحكومه الامريكيه نطلب منها ما إذا كان لديهم صيغ إضافية او تشير الى اي مقترحات !!
Sanger also says later in the interview:
"It is the responsibility of American journalism, back to the founding of this country, to get out and try to grapple with the hardest issues of the day and to do it independently of the government."
"Do it independently of the government" while at the same time "asking them [the US government] if they had additional redactions to suggest"?
ويقول سانغر أيضا في وقت لاحق في المقابلة:

"أنها مسؤولية الصحافة الأمريكية، وارجع الى تأسيس هذا البلد و محاولة الصحافه في تجاوز و التصدي لمسائل اصعب من يومنا هذا ، و القيام بذلك بشكل مستقل عن الحكومة".
"القيام بذلك بشكل مستقل عن الحكومة" بينما "سأل [حكومة الولايات المتحدة] ما إذا كانت لديهم صيغ إضافية او تشير الى اي مقترحات اضافيه !!

David E. Sanger cannot be described as a model independent journalist. He is member of the Council on Foreign Relations (CFR) and the Aspen Institute's Strategy Group which regroups the likes of Madeleine K. Albright, Condoleeza Rice, former Defense Secretary William Perry, former CIA head John Deutch, the president of the World Bank, Robert. B. Zoellick and Philip Zelikow, former executive director of the 9/11 Commission, among other prominent establishment figures
لا يمكن وصف ديفيد سانغر بانه نموزج للصحفي المستقل . فهو عضو مجلس العلاقات الخارجية (الاتحادية) و مجموعةAspen Institute's Strategy Group التي تجمع مؤيدي و محبي مادلين أولبرايت و كوندوليزا رايس و وزير الدفاع السابق وليام بيري ورئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية جون دويتش و رئيس البنك الدولي روبرت. زوليك وفيليب و زيليكو المدير التنفيذي السابق للجنة 11 أيلول / سبتمبر، بالاضافه الى شخصيات بارزه اخرى
It is worth noting that several American journalists, members of the Council on Foreign Relations have interviewed Wikileaks, including Time Magazine's Richard Stengel (November 30, 2010) and The New Yorker's Raffi Khatchadurian
من الجدير بالذكر أن العديد من الصحفيين الأمريكيين، أجرت مقابلات مع أعضاء مجلس العلاقات الخارجية بويكيليكس، بما في ذلك ريتشارد ستنجل "مجلة تايم" (30 تشرين الثاني/نوفمبر 2010) و "نيويورك تايمز" رافي خاتشادوريان
Historically, The New York Times has served the interests of the Rockefeller family in the context of a longstanding relationship. The current New York Times chairman Arthur Sulzberger Jr. is a member of the Council on Foreign Relations, son of Arthur Ochs Sulzberger and grandson of Arthur Hays Sulzberger who served as a Trustee for the Rockefeller Foundation. Ethan Bronner, deputy foreign editor of The New York Times as well as Thomas Friedman among others are also members of the Council on Foreign Relations
ومن الناحية التاريخية، فان "صحيفة نيويورك تايمز" اقامت علاقات و مصالح مع عائلة روكفلر في سياق العلاقات طويلة الأمد. الى جانب ان رئيس صحيفة نيويورك تايمز الحالي آرثر سولزبيرغر الابن وهو عضو مجلس "العلاقات الخارجية"، ابن "آرثر اوتشس سولزبيرغر" وحفيدها آرثر هايز سولزبيرغر الذين عملوا كأمناء "مؤسسة روكفلر"بالاضافه الى ان إيثان برونر نائب رئيس تحرير الشئون الخارجيه في "صحيفة نيويورك تايمز"، فضلا عن توماس فريدمان بين آخرين هم أيضا أعضاء في مجلس العلاقات الخارجية
In turn, the Rockefellers have an important stake as shareholders of several US corporate media.
بدورها فان للـروكفلر مصالح هامه و مساهامات في عدة شركات لوسائل الاعلام في الولايات المتحدة.


The Embassy and State Department Cables
It should come as no surprise that David E. Sanger and his colleagues at the NYT centered their attention on a highly "selective" dissemination of the Wikileaks cables, focussing on areas which would support US foreign policy interests: Iran's nuclear program, North Korea, Saudi Arabia and Pakistan's support of Al Qaeda, China's relations with North Korea, etc. These releases were then used as source material in NYT articles and commentary.
The Embassy and State Department cables released by Wikileaks were redacted and filtered. They were used for propaganda purposes. They do not constitute a complete and continuous set of memoranda.
From a selected list of cables, the leaks are being used to justify a foreign policy agenda. A case in point is Iran's alleged nuclear weapons program, which is the object of numerous State Department memos, as well as Saudi Arabia's support of Islamic terrorism.
السفارة والاتصالات و المراسلات المسربه الخارجية

وينبغي أن يكون مفاجئاً أن سانغر أ ديفيد وزملائه في صحيفة نيويورك تايمز تركزت اهتماماتهم على نشر "انتقائي" للغاية من تسريبات ويكيليكس، مع التركيز على المجالات التي سوف تدعم مصالح السياسة الخارجية الأميركية: البرنامج النووي الإيراني ودعم كوريا الشمالية والمملكة العربية السعودية و "القاعدة" من باكستان وعلاقات الصين مع كوريا الشمالية، وما إلى ذلك. وقد استخدمت هذه النشرات ثم كماده مصدرها هو صحيفة نيويورك تايمز من المواد و التعليق
المراسلات المسربه بين السفارة ووزارة الخارجية الصادرة عن ويكيليكس يتم تنقيحها وتصفيتها. فقد استخدمت لأغراض دعائية. لانها لا تشكل مجموعة من مذكرات مستمره او مكمله لبعضها و يقصد الكاتب هنا ( أي انها ليست خاصه بقضيه واحده من الالف للياء بمنظور شامل و كامل و بالتالي يمكن معرفة طرق عمل الدبلوماسيه الامريكيه و منظروها الاستراتيجي و امكانية مجابهته بل انها مقتطفات منتقاه من العديد من القضايا و التي بالتالي لا تؤثر معرفتها على استراتيجية الدبلوماسيه الامريكيه )
القائمه المنتقاه من المراسلات المسربه تستخدم لتبرير وضع جدول أعمال السياسة الخارجية الامريكيه. فنجد العديد من مذكرات وزارة الخارجيه ( المسربه ) تتحدث عن البرنامج الإيراني المزعوم للأسلحة النووية فضلا عن دعم المملكة العربية السعودية للإرهاب الإسلامي.
........................



و للحديث بقيه ان شاء الله
حيث الجزء الثالث و الذي يتحدث عن البرنامج النووي الايراني
و علاقة ايران بالدول العربيه و الحرب على الارهاب
و علاقة السي اي ايه بالوسائل الاعلاميه
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

يجب أن لا نحمل الأمر أكثر مما يحتمل
فأنا لا أنتظر كشف وثائق سريه حتي أعلم مدي ضعف المفاوض الفلسطيني
مرة أُخري
لا يجب تحميل الأمر أكثر مما يحتمل
فمثلاً عندما يقول المفاوض الفلسطيني للمفاوض العبري سموا أنفسكم بما تحبو فهو لا يعترف بيهودية الدولة و إنما يقصد ما شأن النقاط التي نتفاوض فيها بإقحام مسألة يهودية الدولة
ثم يعود المفاوض الفلسطيني لتأكيد هذا المعني فيقول
أنا مستعد لعمل أي شيئ غير أن أكون صهيونياً
و المنعي
أنا كمفاوض مستعد لإظهار حسن النويا من أجل حسن سير المفاوضات
أما يهودية الدولة فهو أمر بالأساس لا علاقة له بالمفاوضات
و الحالة الوحيدة التي يمكنني فيها الإعتراف بيهودية الدوله - بعيداً - عن المفاوضات هي أن أكون صهيونياً و لست كذلك
و بصراحه فإن عريقات منفرداً قد فند كل التصريحات المرسلة التي ساقتها الجزيره و ألجم لسان كل الحضور
فلم يجد معلقا الجزيرة سوي التضييق علية و إنهاء الحوار معه دون غيره
و كذلك فعلت مع كل من تكلم من فتح و كان مخالفاً في الرأي
و كان ذلك مفاجئاً بالنسبة لي
 
التعديل الأخير:
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

لا أثق في ويكيليكس أبدا
ستجدون بعض الوثائق صحيحه,,لكنهم يدسون السم بالعسل......

الوثائق ليست مسربة عن طريق ويكليكس انما هي خاصة بالجزيرة ربما حصلت عليها من طرف الحكومة القطرية اذا صح ان سلطة عباس تقووم باطلاع الحكومات العربية على كل مايدور بدهاليز المفاوضات :b070[1]:
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'


الوثائق ليست مسربة عن طريق ويكليكس انما هي خاصة بالجزيرة ربما حصلت عليها من طرف الحكومة القطرية اذا صح ان سلطة عباس تقووم باطلاع الحكومات العربية على كل مايدور بدهاليز المفاوضات :b070[1]:

أسوأ من ويكيليكس :0126[1]:
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

الموضوع ليس بهذه السهوله ان تسرب 1600وثيقه لقناه السوبر (الجزيره ) وتثنى على الامر الغارديان وتقول انها تأكدت من مصدرها و الاحتمالات التى امامنا هى انها تسربت لتهيئه الرائ العام لما هو قادم او انها تسربت نكايه داخليه فلسطينيه تشهدها الخلافات الداخليه فى الداخل الفلسطينى و فى كل الاحوال هل تتوقعون ان عرفات مات بلا سبب ؟؟ مؤكد الرجل كان حجر عثره والدليل انه لم يقبل بما عرض عليه فى كامب ديفيد لذا وجب الخلاص منه وخلق قياده تستطيع ان تجلس 160 جلسه مع العدو تقدم التنازلات على كؤوس الوطن وقراءه بسيطه للأمر نجد ان المستفيد الاوحد من التنازلات هو العدو و بالطبع تلميع لوزيره خارجيه العدو السابقه و رئيسه المعارضه ليفنى و هنا ما بين السطور سيكون انقلاب صهيونى داخلى و فلسطينيا الحال الحالى مطلب صهيونى بحت اذا لا مفر من المقاومه وتنظيف البيت الفلسطينى من المستسلمين او اصحاب أنصاف الحلول .
لانرغب بالجعجعه والسب والشتم هذا اوان الفعل و اوان ان يلقن العدو دروسا بلغه الدم والله اعلم.
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

وداعـــا فلسطيـــــــــن
العــــــــــار أن فلسطيـــــــــن بيعت بالـــــــدولار
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

وداعـــا فلسطيـــــــــن

العــــــــــار أن فلسطيـــــــــن بيعت بالـــــــدولار

اخي spetsnaz انا تعليقاتك بعجبني احلى تقييم
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

صائب عريقات : جميع الوثائق التي نشرتها قناة الجزيرة "مزورة" ولا
يعلم من يقف وراءها..!


قال كبير المفاوضين
الفلسطينيين صائب عريقات في حديثه اليوم الإثنين لاذاعة صوات اسرائيل
الناطقة بالعربية أن جميع الوثائق التي نشرتها قناة الجزيرة "مزورة" ولا
يعلم من يقف وراءها وأنها "ليست سوى اكاذيب وأشباه حقائق" مشككا في اختيار
الجزيرة لهذا التوقيت "الذي نذهب فيه إلى مجلس الأمن الدولي لاستصدار
قرار ضد الاستيطان، وفي الوقت الذي نرفض فيه المفاوضات في ظل الاستيطان،
تنشر هذه الوثائق. فما هو المغزى منها وما هو سبب توقيتها ولصالح من؟ إنها
أكاذيب وأنصاف حقائق".
وقال أن الغرض من هذه التسريبات في هذا التوقيت يالذات هو " الضغط على القيادة الفلسطينية لتحقيق أهداف إسرائيلية".

ونفى
عريقات الكثير من المعلومات التي وردت في التقارير التي بثتها "الجزيرة"
بما فيها الحديث عن تنازلات في القدس واللاجئين الفلسطينيين، مضيفا أنه
"لم يحدث أن تحدثنا مع الجانب الإسرائيلي إطلاقا عن أي أعداد للاجئين".

كما
أعرب عريقات عن استعداد السلطة لنشر وثائقها وأرشيفها الخاص بملفات
المفاوضات مع إسرائيل لتوضيح المواقف للرأي العام الفلسطيني والعربي.
.....................



اسرائيل: تنفي وتقول انها غير دقيقة

أما
إسرائيل فقد نفت توجيه أي تحذير عام 2008 للسلطة الفلسطينية بخصوص حرب
غزة، مكذبة بذلك ما أوردته قناة الجزيرة نقلاً عن وثيقة "سرية". وفي هذا
السياق قال الجنرال عاموس جلعاد مدير الشؤون السياسية والعسكرية في وزارة
الدفاع الإسرائيلية: "هذا مثال على عدم الدقة، لم يتم نقل أي تحذير ملموس
بخصوص هجوم إلى السلطة الفلسطينية". وأضاف جلعاد، الذي كان آنذاك مساعد
منسق الأنشطة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، أنه لم ينقل لعباس ما لم
يعلنه للعالم أجمع؛ وهو أنه ليس بإمكان إسرائيل "التسامح مع استئناف إطلاق
الصواريخ وهجمات إرهابية أخرى ضد أراضينا".


بدورها
تريثت الولايات المتحدة في تقييمها للوثائق التي نشرتها الجزيرة، وقالت
الخارجية الأمريكية أن الإدارة تدرس الوثائق التي كشفت عنها الجزيرة. وقال
الناطق باسم الخارجية فيليب كراولي: "لا يمكننا تأكيد صحتها".



هذا
ونوهت الجزيرة انها ستنشر في الايام القادمة المزيد من الوثائق التي حصلت
عليها بشان عملية السلام والمفاوضات والتي بلغت حوالي 1600 وثيقة ولم
تعلن الجزيرة عن كيف حصلت عليها او الكشف عن مصدرها ولكن يبدو أنها أيضا
سربت بواسطة موقع ويكليكس حيث ان الجزيرة شريك للموقع واستضافت قبل ذلك
مؤسسه جوليان اسانج في حديث مطول.




من جانبه قال
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الاثنين ان الوثائق التي جرى تسريبها
وتكشف تفاصيل عن محادثات السلام بين اسرائيل والفلسطينيين تخلط عن عمد
مواقف الجانبين.


وصرح عباس في القاهرة
"المقصود هو الخلط... لاني رأيت أمس يعرضون شيئا يقال انه فلسطيني وهو
اسرائيلي. نقول بمنتهى الصراحة ليس لدينا سر وهذا الذي تعرفه جميع الدول
العربية مجتمة ومنفردة."

وأضاف أن المحادثات جرت بشكل مفتوح

...............

من باع فلسطين هم من يأخذون الاوامر من ايران
أمثال هنيه ومشعل..:0126[1]:

 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

المحيط الذي بقي يتفرج على اكثر من مليون طفل عراقي عربي مسلم يموتون امامهم واحداواحدا
وكانهم جراد وليسوا ابناء جلدتهم بسبب الحصار العربي الاممي الظالم
لا ننتظر منهم شيئا لفلسطين
انا نفظت يدي من 1990 وارتحت
السلطة الفلسطينية لو لم تلقى دعم جبان من خارج ارضي سلطتها
ما كانت اقدمت على هذه الخطوات الرخيسة
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

انا متفق معك 100فى100
الموضوع ليس بهذه السهوله ان تسرب 1600وثيقه لقناه السوبر (الجزيره ) وتثنى على الامر الغارديان وتقول انها تأكدت من مصدرها و الاحتمالات التى امامنا هى انها تسربت لتهيئه الرائ العام لما هو قادم او انها تسربت نكايه داخليه فلسطينيه تشهدها الخلافات الداخليه فى الداخل الفلسطينى و فى كل الاحوال هل تتوقعون ان عرفات مات بلا سبب ؟؟ مؤكد الرجل كان حجر عثره والدليل انه لم يقبل بما عرض عليه فى كامب ديفيد لذا وجب الخلاص منه وخلق قياده تستطيع ان تجلس 160 جلسه مع العدو تقدم التنازلات على كؤوس الوطن وقراءه بسيطه للأمر نجد ان المستفيد الاوحد من التنازلات هو العدو و بالطبع تلميع لوزيره خارجيه العدو السابقه و رئيسه المعارضه ليفنى و هنا ما بين السطور سيكون انقلاب صهيونى داخلى و فلسطينيا الحال الحالى مطلب صهيونى بحت اذا لا مفر من المقاومه وتنظيف البيت الفلسطينى من المستسلمين او اصحاب أنصاف الحلول .
لانرغب بالجعجعه والسب والشتم هذا اوان الفعل و اوان ان يلقن العدو دروسا بلغه الدم والله اعلم.
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

صائب عريقات : جميع الوثائق التي نشرتها قناة الجزيرة "مزورة" ولا
يعلم من يقف وراءها..!


قال كبير المفاوضين
الفلسطينيين صائب عريقات في حديثه اليوم الإثنين لاذاعة صوات اسرائيل
الناطقة بالعربية أن جميع الوثائق التي نشرتها قناة الجزيرة "مزورة" ولا
يعلم من يقف وراءها وأنها "ليست سوى اكاذيب وأشباه حقائق" مشككا في اختيار
الجزيرة لهذا التوقيت "الذي نذهب فيه إلى مجلس الأمن الدولي لاستصدار
قرار ضد الاستيطان، وفي الوقت الذي نرفض فيه المفاوضات في ظل الاستيطان،
تنشر هذه الوثائق. فما هو المغزى منها وما هو سبب توقيتها ولصالح من؟ إنها
أكاذيب وأنصاف حقائق".
وقال أن الغرض من هذه التسريبات في هذا التوقيت يالذات هو " الضغط على القيادة الفلسطينية لتحقيق أهداف إسرائيلية".

ونفى
عريقات الكثير من المعلومات التي وردت في التقارير التي بثتها "الجزيرة"
بما فيها الحديث عن تنازلات في القدس واللاجئين الفلسطينيين، مضيفا أنه
"لم يحدث أن تحدثنا مع الجانب الإسرائيلي إطلاقا عن أي أعداد للاجئين".

كما
أعرب عريقات عن استعداد السلطة لنشر وثائقها وأرشيفها الخاص بملفات
المفاوضات مع إسرائيل لتوضيح المواقف للرأي العام الفلسطيني والعربي.
.....................



اسرائيل: تنفي وتقول انها غير دقيقة

أما
إسرائيل فقد نفت توجيه أي تحذير عام 2008 للسلطة الفلسطينية بخصوص حرب
غزة، مكذبة بذلك ما أوردته قناة الجزيرة نقلاً عن وثيقة "سرية". وفي هذا
السياق قال الجنرال عاموس جلعاد مدير الشؤون السياسية والعسكرية في وزارة
الدفاع الإسرائيلية: "هذا مثال على عدم الدقة، لم يتم نقل أي تحذير ملموس
بخصوص هجوم إلى السلطة الفلسطينية". وأضاف جلعاد، الذي كان آنذاك مساعد
منسق الأنشطة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، أنه لم ينقل لعباس ما لم
يعلنه للعالم أجمع؛ وهو أنه ليس بإمكان إسرائيل "التسامح مع استئناف إطلاق
الصواريخ وهجمات إرهابية أخرى ضد أراضينا".


بدورها
تريثت الولايات المتحدة في تقييمها للوثائق التي نشرتها الجزيرة، وقالت
الخارجية الأمريكية أن الإدارة تدرس الوثائق التي كشفت عنها الجزيرة. وقال
الناطق باسم الخارجية فيليب كراولي: "لا يمكننا تأكيد صحتها".



هذا
ونوهت الجزيرة انها ستنشر في الايام القادمة المزيد من الوثائق التي حصلت
عليها بشان عملية السلام والمفاوضات والتي بلغت حوالي 1600 وثيقة ولم
تعلن الجزيرة عن كيف حصلت عليها او الكشف عن مصدرها ولكن يبدو أنها أيضا
سربت بواسطة موقع ويكليكس حيث ان الجزيرة شريك للموقع واستضافت قبل ذلك
مؤسسه جوليان اسانج في حديث مطول.




من جانبه قال
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الاثنين ان الوثائق التي جرى تسريبها
وتكشف تفاصيل عن محادثات السلام بين اسرائيل والفلسطينيين تخلط عن عمد
مواقف الجانبين.


وصرح عباس في القاهرة
"المقصود هو الخلط... لاني رأيت أمس يعرضون شيئا يقال انه فلسطيني وهو
اسرائيلي. نقول بمنتهى الصراحة ليس لدينا سر وهذا الذي تعرفه جميع الدول
العربية مجتمة ومنفردة."

وأضاف أن المحادثات جرت بشكل مفتوح

...............

من باع فلسطين هم من يأخذون الاوامر من ايران
أمثال هنيه ومشعل..:0126[1]:

:icon1366[1]::icon1366[1]::icon1366[1]:
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

وداعـــا فلسطيـــــــــن

العــــــــــار أن فلسطيـــــــــن بيعت بالـــــــدولار


والعار ايضا عمن يلهثون وراء وهم السلام وحل الدولتين ولا يزالون يطالبون به

وما قصة الاستقالة؟!
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

السلام عليكم ... شكرا اخي سلموني
هذا هو الحال بحلوه ومره ... وسواء كان الحق مع هذا الطرف او ذاك فان الوضع الراهن لن يستمر ... والتغيير قادم لا محالة
الامور بدأت بالتوتر في كل المنطقة ولن تعود الى الوراء ابدا وعراب التغيير القنوات الاعلامية باسلوب التعبأة غير المباشرة للشعوب والناس البسطاء لانقلاب على الحكام الواحد تلوى الاخر ... والذي يدعم هذه القنات الاعلامية الغرب واسرائيل ... لست ضد احد ولكنه الواقع الذي لا بد ان نمر به قريبا .. الكل في الطريق
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

وداعـــا فلسطيـــــــــن
العــــــــــار أن فلسطيـــــــــن بيعت بالـــــــدولار

فلسطين بيعت باسم العروبة فلسطين بيعت حين سقطت الدولة العتامنية و حين خانها أتا ترك و خانها الشريف الحسين شريف مكة حينما حاربة دولة الخلافة و سموها تورة العربية بينما هي خيانة اسلامية و الأتيان برؤساء يؤمنون بالقومية العربية و تخلو عن الوحدة الأسلامية و دهبو بمبادء فولتير و ماركس و لينين
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

السلام عليكم ... شكرا اخي سلموني
هذا هو الحال بحلوه ومره ... وسواء كان الحق مع هذا الطرف او ذاك فان الوضع الراهن لن يستمر ... والتغيير قادم لا محالة
الامور بدأت بالتوتر في كل المنطقة ولن تعود الى الوراء ابدا وعراب التغيير القنوات الاعلامية باسلوب التعبأة غير المباشرة للشعوب والناس البسطاء لانقلاب على الحكام الواحد تلوى الاخر ... والذي يدعم هذه القنات الاعلامية الغرب واسرائيل ... لست ضد احد ولكنه الواقع الذي لا بد ان نمر به قريبا .. الكل في الطريق

كلامك غير منطقي بالمرة،الحكام أصدقاء أمريكا ولا تريدهم أن يسقطوا،لكن إن سقطوا تنسى جميلهم وتحاول التدخل لتغيير الأمور لصالحها،فليسقطو جميعهم،معهم أمريكا و معنا ربنا.
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

لا أثق في ويكيليكس أبدا
ستجدون بعض الوثائق صحيحه,,لكنهم يدسون السم بالعسل......

وهنا مشاركه للاخ المخابرات العامه في منتدي أخر...


مقدمه


wikleaks is upheld as a breakthrough in the battle against media disinformation and the lies of the us government.

تدعي ويكليكس و تتمسك بانها انجاز في المعركة بين وسائل التضليل الإعلامي وأكاذيب الحكومة الأمريكية
...
unquestionably, the released documents constitute an important and valuable data bank. The documents have been used by critical researchers since the outset of the wikileaks project. Wikileaks earlier revelations have focussed on us war crimes in afghanistan (july 2010) as well as issues pertaining to civil liberties and the "militarization of the homeland
مما لا شك فيه، تشكل الوثائق المفرج عنها بيانات هامة وقيمة.
وقد استخدمت الوثائق من قبل باحثون منذ بداية مشروع ويكيليكس .
ركزت ويكيليكس في الاكتشافات السابقه على جرائم في أفغانستان (تموز/ يوليه 2010)، فضلا عن المسائل المتعلقة بالحريات المدنية وعسكرة الوطن

in october 2010, wikileaks was reported to have released some 400,000 classified iraq war documents, covering events from 2004 to 2009 these revelations contained in the wikileaks iraq war logs provide further evidence of the pentagon's role in the systematic torture of iraqi citizens by the u.s.-installed post-saddam regime.

وفي تشرين الأول / أكتوبر 2010،افرجت ويكيليكس عن حوالي 400 ألف وثيقه سريه عن حرب العراق، تغطي الأحداث من 2004 إلى 2009 قدمت هذه المعلومات الواردة في ويكيليكس أدلة إضافية على دور لوزارة الدفاع الأميركية في التعذيب المنهجي للمواطنين العراقيين من نظام صدام حسين بعد تثبيت الولايات المتحدة احتلالها لها .
progressive organizations have praised the wikileaks endeavor. Our own website global research has provided extensive coverage of the wikileaks project.
و قدت اشادت المنظمات التقدميه ( المهتمه بشئون الحريات ) بموقع ويكيليكس و قدم موقع جلوبل ريسيرش تغطيه موسعه عن مشروع ويكيليكس
the leaks are heralded as an immeasurable victory against corporate media censorship.
but there is more than meets the eye.
هذه التسريبات بشرت بانتصار قوي ضد الرقابه على شركات وسائل الاعلام
لكن هناك اكثر مما يفهم بمجرد النظر
even prior to the launching of the project, the mainstream media had contacted wikileaks
حتى قبل بدء المشروع، وسائل الإعلام الرئيسية قد اتصلت بويكيليكس
there are also reports from published email exchanges (unconfirmed) that wikileaks had, at the outset of the project in january 2007, contacted and sought the advice of freedom house. This included an invitation to freedom house (fh) to participate in the wikileaks advisory board:
"we are looking for one or two initial advisory board member from fh who may advise on the following:

1. The needs of fh as consumer of leaks exposing business and political corruption
2. The needs for sources of leaks as experienced by fh
3. Fh recommendations for other advisory board members
4. General advice on funding, coallition [sic] building and decentralised operations and political framing
وهناك أيضا تقارير عن تبادل بريد الكتروني منشورة (غير مؤكدة) ان ويكيليكس في بداية المشروع في كانون الثاني / يناير 2007، اتصلت والتمست مشورة "منظمة freedom house ". وشمل ذلك دعوتها للمشاركة في المجلس الاستشاري بويكيليكس
نص البريد الالكتروني
"نحن نبحث عن واحد أو اثنين من اعضاء المجلس الاستشاري من freedom house الذين يمكنهم ابداء المشورة بشأن ما يلي:
1- احتياجات freedom house كمستهلك للتسريبات الكشف عن الأعمال التجارية والفساد السياسي
2- الحاجة إلى مصادر تسرب نحو ما شهده freedom house
3- تقوم freedom house بالتوصيه بشأننا لغيرهم من اعضاء المجلس الاستشاري
4- تقديم المشوره العامه بشأن التمويل و عمليات اللامركزيه و الاطار السياسي
there is no evidence of fh followup support to the wikileaks project. Freedom house is a washington based "watchdog organization that supports the expansion of freedom around the world". It is chaired by william h. Taft iv who was legal adviser to the state department under g. W. Bush and deputy secretary of defense under the reagan administration.
وهناك أدلة على وجود دعم و متابعه من قبل freedom house لمشروع ويكيليكس . Freedom house هي "منظمة مراقبة و توسيع نطاق الحرية في العالم". مقرها واشنطن ويرأسها وليام تافت الذي كان المستشار القانوني لوزارة الخارجية في عهد جورج دبليو بوش ونائب وزير الدفاع تحت إدارة ريغان.
wikileaks had also entered into negotiations with several corporate foundations with a view to securing funding
دخلت ويكيليكس ايضا في مفاوضات مع شركات و مؤسسات ماليه للحصول على التمويل
the linchpin of wikileaks's financial network is germany's wau holland foundation. ... "we're registered as a library in australia, we're registered as a foundation in france, we're registered as a newspaper in sweden," mr. Assange said. Wikileaks has two tax-exempt charitable organizations in the u.s., known as 501c3s, that "act as a front" for the website, he said. He declined to give their names, saying they could "lose some of their grant money because of political sensitivities."
mr. Assange said wikileaks gets about half its money from modest donations processed by its website, and the other half from "personal contacts," including "people with some millions who approach us...."
محور الشبكه الماليه الخاصه بويكيليكس هي "مؤسسة wau holland " في ألمانيا. ... قال السيد اسانج في تصريحات سابقه " سجلنا كمكتبة في أستراليا، و سجلنا كمؤسسة في فرنسا، سجلنا كصحيفة في السويد،". وقال ايضا ان لويكيليكس اثنين من منظمات خيرية معفاة من الضرائب في الولايات المتحدة، المعروفة باسم 501c3s، "تعمل كواجهة" للموقع،. ورفض إعطاء أسمائهم، قائلا أنها يمكن أن "تفقد بعض الاموال الممنوحه لهم بسبب الحساسيات السياسية."
وقال السيد أسانجي ان ويكيليكس تحصل على حوالي نصف الأموال من تبرعات متواضعة معالجتها بواسطة موقعها على شبكة الإنترنت، والنصف الآخر من "جهات الاتصال الشخصية،" بما في ذلك "ملايين الناس التى تدعمنا ..."
acquiring covert funding from intelligence agencies was, according to the email exchanges, also contemplated
فكرت ايضا في الحصول على تمويل سري من وكالات الاستخبارات مبادلات رسائل الكترونيه
بدء التأسيس الفعلي
at the outset in early 2007, wikileaks acknowledged that the project had been "founded by chinese dissidents, mathematicians and startup company technologists, from the us, taiwan, europe, australia and south africa.... [its advisory board] includes representatives from expat russian and tibetan refugee communities, reporters, a former us intelligence analyst and cryptographers."

بادئ ذي بدء في أوائل عام 2007، أُقر او اُنشئ مشروع ويكيليكس "الذي أسسه المنشقين الصينيين، وعلماء رياضيات، و استخدام شركات تكنولوجيه من الولايات المتحدة وتايوان، أوروبا، أستراليا وجنوب أفريقيا.... في مجلس استشاري يضم ممثلين عن العمالة الوافدة للصحفيين ومجتمعات اللاجئين الروسية والتبت و محلل استخبارات سابق في الولايات المتحدة. "
wikileaks formulated its mandate on its website as follows: "[wikileaks will be] an uncensorable version of wikipedia for untraceable mass document leaking and analysis. Our primary interests are oppressive regimes in asia, the former soviet bloc, sub-saharan africa and the middle east, but we also expect to be of assistance to those in the west who wish to reveal unethical behavior in their own governments and corporations,"
صاغت ويكيليكس بدايتها و اهدافها على موقعها على شبكة الإنترنت على النحو التالي: "[ستكون ويكيليكس] إصدار من ويكيبيديا موقع لتسيرب وثائق شامل و امن و لا يمكن تعقبها اوتحليلها. هدفنا الاساسي هي الأنظمة القمعية في آسيا، والكتلة السوفياتية السابقة وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومنطقة الشرق الأوسط، لكننا نتوقع أيضا على تقديم المساعدة إلى من هم في الغرب الذين يرغبون في أن تكشف عن سلوك غير أخلاقي في الحكومات والشركات، "

this mandate was confirmed by julian assange in a june 2010 interview in the new yorker:
"our primary targets are those highly oppressive regimes in china, russia and central eurasia, but we also expect to be of assistance to those in the west who wish to reveal illegal or immoral behavior in their own governments and corporations.

وأكد ذلك جوليان أسانجي نفسه في حزيران/ يونيه 2010 في مقابلة أجريت معه في "نيويورك" حيث قال :
"أهدافنا الرئيسية هي تلك الأنظمة القمعية جداً في الصين وروسيا وأوروبا وآسيا الوسطى، ولكن فإننا نتوقع أيضا على تقديم المساعدة إلى من هم في الغرب الذين يرغبون في أن تكشف عن سلوك غير قانوني أو غير أخلاقي في الحكومات والشركات.

assange also intimated that "exposing secrets" "could potentially bring down many administrations that rely on concealing reality—including the us administration."
from the outset, wikileaks' geopolitical focus on "oppressive regimes" in eurasia and the middle east was "appealing" to america's elites, i.e. It seemingly matched stated us foreign policy objectives. Moreover, the composition of the wikileaks team (which included chinese dissidents), not to mention the methodology of "exposing secrets" of foreign governments, were in tune with the practices of us covert operations geared towards triggering "regime change" and fostering "color revolutions" in different parts of the world.
المح أسانجي أيضا أنه يمكن "الكشف عن أسرار" "يمكن أن ينتج عنها إسقاط العديد من الإدارات التي تعتمد على إخفاء حقيقة واقعة-بما في ذلك الإدارة الأمريكية."
منذ البداية، التركيز ويكيليكس الجغرافي-السياسي على "النظم القمعية" في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط "عاملا جاذبا" للنخبه في الولايات المتحدة، أي أنها تبدو مطابقة المعلن من أهداف السياسة الخارجية الأمريكية. وعلاوة على ذلك، تشكيل فريق ويكيليكس (والتي شملت المنشقين الصينيين)، ناهيك عن منهجية "كشف الأسرار" للحكومات الأجنبية، وتمشيا مع ممارسات الولايات المتحدة القيام بعمليات سرية موجهة نحو أحداث "تغيير النظام" وتعزيز "لون الثورات" في أجزاء مختلفة من العالم.
the role of the corporate media: The central role of the new york times
دور شركات وسائل الإعلام: الدور المركزي لصحيفة نيويورك تايمز
wikileaks is not a typical alternative media initiative. The new york times, the guardian and der spiegel are directly involved in the editing and selection of leaked documents. The london economist has also played an important role.
while the project and its editor julian assange reveal a commitment and concern for truth in media, the recent wikileaks releases of embassy cables have been carefully "redacted" by the mainstream media in liaison with the us government.
this collaboration between wikileaks and selected mainstream media is not fortuitous; it was part of an agreement between several major us and european newspapers and wikileaks' editor julian assange.
the important question is who controls and oversees the selection, distribution and editing of released documents to the broader public?
what us foreign policy objectives are being served through this redacting process?
is wikileaks part of an awakening of public opinion, of a battle against the lies and fabrications which appear daily in the print media and on network tv?


ويكيليكس ليست مبادرة إعلامية بديلة نموذجية بل ان. صحيفة نيويورك تايمز، والجارديان، ودير شبيجل تشارك مباشرة في التحرير واختيار وثائق التي سيتم تسريبها. و لندن ايكونومست لعبت أيضا دوراً هاما.
بينما تدعي ويكيليكس و محررها جوليان أسانجي بانها ملتزمه بكشف الحقيقة في وسائل الإعلام، فان اصدارات ويكيليكس الاخيره او نشرات السفارات تم بعناية "تنقيحها" من قبل وسائل الإعلام الرئيسية و الاتصال بحكومة الولايات المتحدة.
هذا التعاون بين ويكيليكس و وسائل الإعلام الرئيسية المحددة ليست عارضة بل كان جزءا من اتفاق بين عدة صحف رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا ومحرر ويكيليكس جوليان أسانجي.

السؤال المهم هو من الذي يتحكم ويشرف على التحديد، ثم إطلاق سراح التوزيع وتحرير الوثائق للجمهور الأوسع نطاقا ؟
ما هي أهداف السياسة الخارجية الأميركية ما هي مصلحتها من خلال هذه العملية ؟


هل ويكيليكس جزء من صحوة للرأي العام، معركة ضد أكاذيب والافتراءات التي تظهر يوميا في وسائل الإعلام المطبوعة وشبكة تلفزيون ؟



wikileaks is not a typical alternative media initiative. The new york times, the guardian and der spiegel are directly involved in the editing and selection of leaked documents. The london economist has also played an important role.
while the project and its editor julian assange reveal a commitment and concern for truth in media, the recent wikileaks releases of embassy cables have been carefully "redacted" by the mainstream media in liaison with the us government.
this collaboration between wikileaks and selected mainstream media is not fortuitous; it was part of an agreement between several major us and european newspapers and wikileaks' editor julian assange.
the important question is who controls and oversees the selection, distribution and editing of released documents to the broader public?
what us foreign policy objectives are being served through this redacting process?
is wikileaks part of an awakening of public opinion, of a battle against the lies and fabrications which appear daily in the print media and on network tv?

if so, how can this battle against media disinformation be waged with the participation and collaboration of the corporate architects of media disinformation?
wikileaks has enlisted the architects of media disinformation to fight media disinformation: An incongruous and self-defeating procedure.
america's corporate media and more specifically the new york times are an integral part of the economic establishment, with links to wall street, the washington think tanks and the council on foreign relations (cfr).
moreover, the us corporate media has developed a longstanding relationship to the us intelligence apparatus, going back to "operation mocking bird", an initiative of the cia's office of special projects (osp), established in the early 1950s.
ويكيليكس ليست مبادرة إعلامية بديلة نموذجية بل ان. صحيفة نيويورك تايمز، والجارديان، ودير شبيجل تشارك مباشرة في التحرير واختيار وثائق التي سيت تسريبها. و لندن ايكونومست لعبت أيضا دوراً هاما.
بينما تدعي ويكيليكس و محررها جوليان أسانجي بانها ملتزمه بكشف الحقيقة في وسائل الإعلام، فان اصدارات ويكيليكس الاخيره او نشرات السفارات تم بعناية "تنقيحها" من قبل وسائل الإعلام الرئيسية و الاتصال بحكومة الولايات المتحدة.
هذا التعاون بين ويكيليكس وسائل الإعلام الرئيسية المحددة ليست عارضة؛ كان جزءا من اتفاق بين عدة صحف رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا ومحرر ويكيليكس جوليان أسانجي.
السؤال المهم هو من الذي يتحكم ويشرف على التحديد، تم إطلاق سراح التوزيع وتحرير الوثائق للجمهور الأوسع نطاقا ؟
ما هي أهداف السياسة الخارجية الأميركية ما هي مصلحتها من خلال هذه العملية ؟
هل ويكيليكس جزء من صحوة للرأي العام، معركة ضد أكاذيب وافتراءات التي تظهر يوميا في وسائط الإعلام المطبوعة وشبكة تلفزيون ؟
إذا كان الأمر كذلك، كيف يمكن أن هذه المعركة ضد التضليل وسائل الإعلام أن تشن بمشاركة وتعاون من مهندسي العمليه التضليليه في وسائل الإعلام؟
هل يعقل ان تجند ويكيليكس مهندسي التضليل الإعلامي لمكافحة التضليل في وسائل الإعلام ! : إجراء غير ملائم ان تهزم وسائل التضليل الاعلامي نفسها بنفسها.
تعتبرشركات وسائل الاعلام وعلى وجه التحديد "نيويورك تايمز" الأمريكية جزءا لا يتجزأ من المنظومه الاقتصاديه و لها صلات مع وول ستريت و المجلس المعني بالعلاقات الخرجيه بواشنطن
وعلاوة على ذلك، كانت وسائل الإعلام الأمريكية علاقة الطويلة الأمد مع أجهزة المخابرات في الولايات المتحدة، انشئت في اوائل الخمسينات بمبادرة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مكتب المشاريع الخاصه (osp)
even before the wikileaks project got off the ground, the mainstream media was implicated. A role was defined and agreed upon for the corporate media not only in the release, but also in the selection and editing of the leaks. In a bitter irony, the "professional media", to use julian assange's words in an interview with the economist, have been partners in the wikileaks project from the outset.
moreover, key journalists with links to the us foreign policy-national security intelligence establishment have worked closely with wikileaks, in the distribution and dissemination of the leaked documents.
حتى قبل ظهورمشروع ويكيليكس على الساحه، وسائل الاعلام الرئيسيه كانت متورطه. و تم معرفة الدور المتفق عليه لشركات وسائل الإعلام ليس فقط في الإصدار، ولكن أيضا في التحديد والتحرير من التسريبات. سخرية مريرة عندما استخدم جوليان أسانجي في مقابلة مع "مجلة الايكونومست"، كانت "وسائل الإعلام المهنية " شركاء في مشروع ويكيليكس منذ البداية.
وعلاوة على ذلك، هناك صحفيين رئيسيين على صلات باجهزة الاستخبارات الأمنية الوطنية و السياسة الخارجية الأمريكية عملت عن كثب مع ويكيليكس في توزيع ونشر وثائق مسربة.
in a bitter irony, wikileaks partner the new york times, which has consistently promoted media disinformation is now being accused of conspiracy. For what? For revealing the truth? Or for manipulating the truth? In the words of senator joseph l. Lieberman:
“i certainly believe that wikilleaks has violated the espionage act, but then what about the news organizations — including the times — that accepted it and distributed it?” mr. Lieberman said, adding: “to me, the new york times has committed at least an act of bad citizenship, and whether they have committed a crime, i think that bears a very intensive inquiry by the justice department

في سخرية مريرة اخرى تتهم ويكيليكس شريكتها "النيويورك تايمز"الن بالتآمرو تقول انها عززت استمرار التضليل وسائل الإعلام . لماذا ؟ للكشف عن الحقيقة ؟ أو للتلاعب بالحقيقة ؟ وبعبارة السيناتور جوزيف ل. ليبرمان:
قال السيد ليبرمان
"وأعتقد بالتأكيد أن ويكيليكس قد انتهكت" قانون التجسس "، لكن ثم ماذا عن المنظمات الإخبارية – بما في ذلك" صحيفة تايمز "- التي قبلتها ( اي الوثائق ) ووزعتها ؟" وأضاف: "بالنسبة لي، صحيفة نيويورك تايمز قد ارتكبت خطأ سيئا في حق المواطنه، و عما اذا كانوا ارتكبوا جرائم، يقول السيد ليبرمان أعتقد أن يتحتم تحقيق مكثف جداً بوزارة العدل
this "redacting" role of the new york times is candidly acknowledged by david e sanger, chief washington correspondent of the nyt:
"[w]e went through [the cables] so carefully to try to redact material that we thought could be damaging to individuals or undercut ongoing operations. And we even took the very unusual step of showing the 100 cables or so that we were writing from to the u.s. Government and asking them if they had additional redactions to suggest.
هذا الدور " الراديكاتي "لصحيفة النيويورك تايمز"المسلم به صراحة من قبل "ديفيد سانغر" رئيس مراسلي صحيفة النيويورك تايمز في واشنطن
" لقد دخلنا على [الوثائق عن طريق كبلات الشبكات] بعناية فائقة لمحاولة تحرير المواد التي نظن انها يمكن أن تضر بالأفراد أو العمليات الجارية وتقوضها. الى ان اتخذنا خطوة غير عادية جداً لإظهار 100 كابل او حتى نكتب للحكومه الامريكيه نطلب منها ما إذا كان لديهم صيغ إضافية او تشير الى اي مقترحات !!
sanger also says later in the interview:
"it is the responsibility of american journalism, back to the founding of this country, to get out and try to grapple with the hardest issues of the day and to do it independently of the government."
"do it independently of the government" while at the same time "asking them [the us government] if they had additional redactions to suggest"?
ويقول سانغر أيضا في وقت لاحق في المقابلة:
"أنها مسؤولية الصحافة الأمريكية، وارجع الى تأسيس هذا البلد و محاولة الصحافه في تجاوز و التصدي لمسائل اصعب من يومنا هذا ، و القيام بذلك بشكل مستقل عن الحكومة".
"القيام بذلك بشكل مستقل عن الحكومة" بينما "سأل [حكومة الولايات المتحدة] ما إذا كانت لديهم صيغ إضافية او تشير الى اي مقترحات اضافيه !!

david e. Sanger cannot be described as a model independent journalist. He is member of the council on foreign relations (cfr) and the aspen institute's strategy group which regroups the likes of madeleine k. Albright, condoleeza rice, former defense secretary william perry, former cia head john deutch, the president of the world bank, robert. B. Zoellick and philip zelikow, former executive director of the 9/11 commission, among other prominent establishment figures
لا يمكن وصف ديفيد سانغر بانه نموزج للصحفي المستقل . فهو عضو مجلس العلاقات الخارجية (الاتحادية) و مجموعةaspen institute's strategy group التي تجمع مؤيدي و محبي مادلين أولبرايت و كوندوليزا رايس و وزير الدفاع السابق وليام بيري ورئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية جون دويتش و رئيس البنك الدولي روبرت. زوليك وفيليب و زيليكو المدير التنفيذي السابق للجنة 11 أيلول / سبتمبر، بالاضافه الى شخصيات بارزه اخرى
it is worth noting that several american journalists, members of the council on foreign relations have interviewed wikileaks, including time magazine's richard stengel (november 30, 2010) and the new yorker's raffi khatchadurian
من الجدير بالذكر أن العديد من الصحفيين الأمريكيين، أجرت مقابلات مع أعضاء مجلس العلاقات الخارجية بويكيليكس، بما في ذلك ريتشارد ستنجل "مجلة تايم" (30 تشرين الثاني/نوفمبر 2010) و "نيويورك تايمز" رافي خاتشادوريان
historically, the new york times has served the interests of the rockefeller family in the context of a longstanding relationship. The current new york times chairman arthur sulzberger jr. Is a member of the council on foreign relations, son of arthur ochs sulzberger and grandson of arthur hays sulzberger who served as a trustee for the rockefeller foundation. Ethan bronner, deputy foreign editor of the new york times as well as thomas friedman among others are also members of the council on foreign relations
ومن الناحية التاريخية، فان "صحيفة نيويورك تايمز" اقامت علاقات و مصالح مع عائلة روكفلر في سياق العلاقات طويلة الأمد. الى جانب ان رئيس صحيفة نيويورك تايمز الحالي آرثر سولزبيرغر الابن وهو عضو مجلس "العلاقات الخارجية"، ابن "آرثر اوتشس سولزبيرغر" وحفيدها آرثر هايز سولزبيرغر الذين عملوا كأمناء "مؤسسة روكفلر"بالاضافه الى ان إيثان برونر نائب رئيس تحرير الشئون الخارجيه في "صحيفة نيويورك تايمز"، فضلا عن توماس فريدمان بين آخرين هم أيضا أعضاء في مجلس العلاقات الخارجية
in turn, the rockefellers have an important stake as shareholders of several us corporate media.
بدورها فان للـروكفلر مصالح هامه و مساهامات في عدة شركات لوسائل الاعلام في الولايات المتحدة.

the embassy and state department cables
it should come as no surprise that david e. Sanger and his colleagues at the nyt centered their attention on a highly "selective" dissemination of the wikileaks cables, focussing on areas which would support us foreign policy interests: Iran's nuclear program, north korea, saudi arabia and pakistan's support of al qaeda, china's relations with north korea, etc. These releases were then used as source material in nyt articles and commentary.
the embassy and state department cables released by wikileaks were redacted and filtered. They were used for propaganda purposes. They do not constitute a complete and continuous set of memoranda.
from a selected list of cables, the leaks are being used to justify a foreign policy agenda. A case in point is iran's alleged nuclear weapons program, which is the object of numerous state department memos, as well as saudi arabia's support of islamic terrorism.
السفارة والاتصالات و المراسلات المسربه الخارجية
وينبغي أن يكون مفاجئاً أن سانغر أ ديفيد وزملائه في صحيفة نيويورك تايمز تركزت اهتماماتهم على نشر "انتقائي" للغاية من تسريبات ويكيليكس، مع التركيز على المجالات التي سوف تدعم مصالح السياسة الخارجية الأميركية: البرنامج النووي الإيراني ودعم كوريا الشمالية والمملكة العربية السعودية و "القاعدة" من باكستان وعلاقات الصين مع كوريا الشمالية، وما إلى ذلك. وقد استخدمت هذه النشرات ثم كماده مصدرها هو صحيفة نيويورك تايمز من المواد و التعليق
المراسلات المسربه بين السفارة ووزارة الخارجية الصادرة عن ويكيليكس يتم تنقيحها وتصفيتها. فقد استخدمت لأغراض دعائية. لانها لا تشكل مجموعة من مذكرات مستمره او مكمله لبعضها و يقصد الكاتب هنا ( أي انها ليست خاصه بقضيه واحده من الالف للياء بمنظور شامل و كامل و بالتالي يمكن معرفة طرق عمل الدبلوماسيه الامريكيه و منظروها الاستراتيجي و امكانية مجابهته بل انها مقتطفات منتقاه من العديد من القضايا و التي بالتالي لا تؤثر معرفتها على استراتيجية الدبلوماسيه الامريكيه )
القائمه المنتقاه من المراسلات المسربه تستخدم لتبرير وضع جدول أعمال السياسة الخارجية الامريكيه. فنجد العديد من مذكرات وزارة الخارجيه ( المسربه ) تتحدث عن البرنامج الإيراني المزعوم للأسلحة النووية فضلا عن دعم المملكة العربية السعودية للإرهاب الإسلامي.
........................



و للحديث بقيه ان شاء الله
حيث الجزء الثالث و الذي يتحدث عن البرنامج النووي الايراني
و علاقة ايران بالدول العربيه و الحرب على الارهاب
و علاقة السي اي ايه بالوسائل الاعلاميه


كيف عرفت ان ويكيليكس هي التي زودت الجزيرة بهذه البيانات
مسؤول موقع ويكيليكس اتفق مع الجزيرة على تزويدها بالمعلومات

لماذا لم تقل ان محمد دحلان هو الذي زود الجزيرة بالوثائق للنتقام من محمود عباس بسبب المحاكمة و اغلاق قناة فلسطين اليوم التابعة لمحمد دحلان وصوت الحرية

الهم اضرب الضالمين بالضالمين وخرجنا من بين ايديهم سالمين
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

:0126[1]:
لاحو ولا قوه الابالله
:0126[1]:
ان لله وان اليه راجعون
:0126[1]:
الله يرحم حال العرب
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

الوثائق سربت الآن بعد ان بدات دول العالم الاعتراف بالدوله الفلسطينيه واخرهم البيرو بالامس ؟؟؟

 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

الى الاخوه الاحبه والى عشاق الصوت والسب و الشتم ها هى الوثائق قد ظهرت ودلت على خيانه بل أم الخيانه و الغدر ليس لفلسطين و ثوابتها بل للعروبه والاسلام فماذا بعد ما أنتم فاعلون ؟؟ هل تعلقون فشلكم على خيانه البعض ؟؟ الفعل هو ان الحريه لا تعطى و الكرامه لا تمنح و الارض لن تعود بالمفاوضات بل ما سلب بالقوه لا يعود بغيرها ..فهيا نغلق النواعق و الاصوات وليبدء سماع صوت الاجساد فى عقر العدو والمهم توفر النيه الخالصه لله و التى بها ستزول ان شاء الله كل العوائق والموانع .
بالدم والشهاده والاستبسال فى اذى العدو سيهرب العدو ولن يجرء على مواجهه احتمال بسيط لموته واسئلوا التاريخ .
 
رد: وثائق ''الجزيرة'' السرية: السلطة الفلسطينية عرضت على اليهود ''أكبر أورشليم في تاريخهم'

الوثائق سربت الآن بعد ان بدات دول العالم الاعتراف بالدوله الفلسطينيه واخرهم البيرو بالامس ؟؟؟

ملاحظتك ممتازه
وفعلا ,,أنا لاأثق في هذه الوثائق
 
عودة
أعلى