بسم الله الرحمن الرحيم
هذه صوره لحرس حمايه الرئيس الأثيوبي مسلحين ببندقيات التافور الأسرائيليه وهي دليل علي اختراق اسرائيل لإسواق السلاح الأفريقيه. خصوصا الدول التي تقع قريبا من الدول العربيه.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا اعتقد ان المسألة هي اسواق وصفقات ..
ولكن اعتقد ان هذه الاسلحه هي منح ومساعادت اسرائيليه عسكريه لتلك الدول لضمان استمرار النفوذ الاسرائيلي هناك .. ولتشجيعها على التطاول على جيرانها
والسؤال هنا ماهو حجم هذه المساعدات ؟
وهل توقفت عند الاسلحه الخفيفه ام اكبر من ذلك ؟
بعيدا عن الله يلعن اسرائيل وما يلعنها لنكن واقعيين للسلاح الاسرائيل سوق في افريقيا من اوغندا اثيوبيا وفي القريب ان انفصل جنوب السودان سيكون زبون وفي للسلاح الاسرائيلي
التوغل الاسرائيلي ليس وليد اليوم في افريقيا بل من سنوات الستينات ويمكن ياتي اليوم الذي نسمع فيه عن سوق عربي للسلاح الاسرائيلي كل شيئ وارد
اسرائيل لديها استراتيجية ثثمتل في تنشيط تعاون في كل مجالات و على الخصوص العسكرية و الاقتصادية مع الدول المحيطة بالعالم العربي و الاسلامي فمن ناحية الشرق نجد الهند و الصين و من ناحية الشمال نجد اوروبا و هي الان تزيد من وتيرة تعاون مع دول افريقية من الجنوبعموماً كيف تفسر قيام بعض الدول الافريقيه ذات موارد واقتصادات محدوده بشراء الاسلحه الاسرائيليه في ظل توفر البديل الارخص والفعال بنفس الوقت مثل الاسلحه الروسيه والصينيه ؟
برأيي المتواضع ان هذه الاسلحه تباع باسعار رمزيه لبعض الدول الافريقيه
وايضاً تمنح مجاناً لدول لها اهميه خاصة لدى اسرائيل مثل دول القرن الافريقي
اسرائيل لو سلحت الدول الافريقية لن تعطيهم طائرات و صواريخ بل مساعدات قليلة رشاشات ومسدسات يعني لن تشكل تهديد للمنطة