تركيا ... مالذي يجري ؟؟

رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

لكاتب الكلمات فائق الإحترامـ -قراءة طيبة ونوعية للأجواء التركية-

نتمنى الخير لتركيا المسلمة ولسيدها الطيب ..

نسأل الله الخير من كافة الأرجاء ..
ونحسن الظن بالسيد الطيب ’
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

القوة الخارجية مستمدة من القوة الداخلية
ولتكون الدولة قوية من الدخل
يجب على الشعب ان يحس انه هو الحاكم والمسطير وكل شئء
وهذا ماينتهجه الاخوان الاتراك
شوفوا الى تركيا الى التغيرات الاستراتيجية التي تحدث لها من الداخل وخاصة في استقلالية القضاء والعدل
لتصبح دولة متقدمة ذات شعب حر
ثم بعد ذلك فكروا في سياستها الخارجية
والاتراك شعب متعلم ومثقف
ونسبة الامية والجهل والتخلف ضئلية عندهم وهذا هو المهم لكي نرى به حجم الدول و تاثيرها
العلم والقراءة هوما المعيار الاساسي
ثم ياتي الموقع والثروات والمصالح في الدرجة الثانية
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

شكرا لاخواني المشاركين في الموضوع ... سرني تفاعلكم معنا ... لكم كل التقدير والاحترام
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

اخي المغوار الازرق
باختصار شديد

تركيا تؤمن او عرفت انها هناك تقسيم جدد للشرق الاوسط فاردت ان لا تكون ممانعة

بل ان تفكر كيف تقتسم معهم
او تبسط نفوذها بالتحكم بالدويلات الجديدة

تركيا ايران سوريا وحزب اللات يعملون ماتطلبه منهم المخابرات الامريكية والموساد

تقبل تحياتي
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

شكرا اخوتي للمشاركة الجميلة والتي لا تخلو من الخلاف وهو امر طبيعي والايام والاشهر القادمة ستكون الحكم بين الاراء المختلفة لكل واحد منا .... تمنياتي لكم جميعا بالصحة والسلامة :ANSmile04[1]:
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

السلام ليكم ... وشكرا جزيلا لك من ساهم معن في التفكير في هذا المضوع
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

النظام المعادي للاسلام في اتاتوركيا هو اكبر عميل للماسونية العالمية .يا اخواني انتم لا تقدرون مدى اهمية اتاتوركيا بالنسبة لامريكا

فاتاتوركيا مرتدة عن الاسلام و هي نموذج لما ترده امريكا للعالم الاسلامي فلذلك سوف تساند امريكا تركيا حتى تصبح قوة عالمية و تقول للمسلمين اظروا مادا سيحدث لكم ان ارتددتم عن الاسلام و اعتنقتم العلمانية
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

النظام المعادي للاسلام في اتاتوركيا هو اكبر عميل للماسونية العالمية .يا اخواني انتم لا تقدرون مدى اهمية اتاتوركيا بالنسبة لامريكا

فاتاتوركيا مرتدة عن الاسلام و هي نموذج لما ترده امريكا للعالم الاسلامي فلذلك سوف تساند امريكا تركيا حتى تصبح قوة عالمية و تقول للمسلمين اظروا مادا سيحدث لكم ان ارتددتم عن الاسلام و اعتنقتم العلمانية

اخى العزيز انا اتفق معك فى جزء صغير من ردك الا وهو ان امريكا كــــــــــانـــــــــت تريد هذا لتركيا اما ماحدث من اعتلاء حزب العدالة والتنمية الاسلامي لسدة الحكم هناك فأعتقد انه لم يكن فى الحسبان وانا اعتقد ان رئيس وزراء تركيا (رجب طيب اردوجان) يريد ان يبتعد ببلاده وبهدوء عن العلمانية والتوجه مرة اخرى للاسلام ولايعيبه ان يكون مهتما بعودة امجاد الامبراطورية مرة اخرى

اما بالنسبة لموضوع ايران وتركيا فلا اعتقد ان هذا الفيروس المسمي ايران يمكن ان يشكل تهديد لتركيا او لاى دولة عربية الا التهديد المتمثل فى تدمير اساس العقيدة

ولكم منى فائق الاحترام

والسلام ختام
 
وتراوهانحنعي تركيا في سياستها الخارجية الجديدة عدم استغلال العلاقات بين التوازنات الدولية، والوضع الإقليمي في شكل يؤدي إلى استقطاب متبادل، وكذلك لفت أنظار الدول العربية إلى وضع تركيا الجديد في السياسة الدولية، وأنها لم تعد دولة محور/طرف لحسابات الدول الأخرى. وفي مسعاها هذا، تركز على تدعيم وتطوير العلاقات مع الدول العربية كل على حدة، من خلال علاقات متنوعة كمًا وكيفًا مع توسيع ساحة المصالح المشتركة.
هذا الكلام انقلب رأساً على عقب بعد عشرة سنين

هـ نحن اليوم
 
السيد الطيب

IMG_٢٠٢٠١٠١٣_١٩٢٩٠٣.jpg
 
رد: تركيا ... مالذي يجري ؟؟

اخي المغوار الازرق
باختصار شديد

تركيا تؤمن او عرفت انها هناك تقسيم جدد للشرق الاوسط فاردت ان لا تكون ممانعة

بل ان تفكر كيف تقتسم معهم
او تبسط نفوذها بالتحكم بالدويلات الجديدة

تركيا ايران سوريا وحزب اللات يعملون ماتطلبه منهم المخابرات الامريكية والموساد

تقبل تحياتي
👍🏻
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اخوتي الاعزاء .... تركيا .. ذلك البلد المهم للغاية في منطقتنا ... القابع في الشمال والفاصل بين اوروبا واسيا ... والذي تمر من خلاله انابيب النفط القادمة من القوقاز قريبا بعد اتمامها .. السيف المسلط اما ( لنا ) او ( علينا) ... ما الذي يحدث هناك وكيف نحلله بواقعية ... ؟؟؟ هل يشهد ذلك البلد الكبير ثورة اسلامية ... ؟؟
ام انها السياسة والمصالح ...؟؟ هل هناك صدام بين تركيا واسرائيل .. ام انه تحركات تكتيكية وليست استراتيجية ؟؟؟

لو لاحظنا ان الازمة بدأت وتفاعلت مع الازمة المالية العاليمة ومع استمرار اغلاق الباب في وجه تركيا للانضمام الى الاتحاد الاوروبي .. ومع احتلال العراق ... وضرب غزة .. فاننا سنعرف ان تغير السياسة التركية تجاه اسرائيل جائت كرد فعل من تركيا على التغيرات التي تطرأ على البيئة المحيطة بها
لا وجود لدولة تغير سياستها واستراتيجيتها في يوم وليلة ..

وعادة تكون التغيرات تدريجية .. تعالوا معي اعزائي لنرى مالذي جرى من تغيرات على المحيط التي تتنفس تريكا من خلاله .... أولا .. عدم قدرة تركيا على الولوج الى الاتحاد الادول الاوربية

ثانيا ... احتلال العراق
ثالثا ... التهديد بضرب ايران
رابعا ....الازمة المالية العالمية
خامسا .... ضرب غزة .. وذلك كان حجةتركيا الى التغيير في نظري

اذا هناك تغيرات تنذر بالخطر في البيئة الخارجية لتركيا

اول مؤشر على تغير السياسة التركية كان عدم السماح لقوات التحالف بالانطاق عبر الاجواء التركية لضرب الاهداف في العمق العراقي .. وكان ذلك لافتا للنظر بشكل كبير

ثاني مؤشر كان الانفتاح نحو الشرق ... المصالحة مع ارمينيا ( العدو اللدود) .. والتقارب مع روسيا وعدد من الدول المجاورة .. في لقاء مصالح هام عبر مشاركة تركيا باستظافة لانابيب النفط على اراضيها ....

الازمة المالية العالمية والتي تحسب تركيا لها ولمثيلاتها في المستقبل حسابا كبيرا ...

التقارب الاوروبي الروسي .... وخصوصا الفرنسي - الالماني مع روسيا ... ومحاولة الولايات المتحدة قطع الطريق بين الطرفين .. من خلال الدرع الصاروخية .. وضع تركيا في وضع حرج .. الدب الروسي وما معه من نفط وغاز بكيات وفيرة والحليف القديم ( المانيا) + فرنسا اللاعب الاوروبي النشط من جهة .. والولايات المتحدة اللاعب الاكبر والاخطر على مستوى العالم ..
اسرائيل اخبث الموجودين على المسرح العالمي وحركاته التي قد تتسب في مشاكل كبيرة لتركيا وخصوصا مع دخول حزب العمال التركي على خط المواجهة الساخنة مع انقرة واللعب على الوتر الحساس لاكراد تركيا .. كل تلك الامور اجبرت الاتراك على التحرك في اتجاه جديد ... ومن وجهة نظري المتواضعة فان تركيا وجدت ضالتها في غزة .... حيث انتفض العثمانيون الجدد للتحرك ضد التيار الذي سبحوا خلاله لعقود طويلة ... وانقلبوا ( ولو بشكل ظاهري) على حليفهم الحالي اسرائيل .. لانهم ادركوا ان وقت التحرك قد آن اوانه .... توجهوا الى محيطهم العربي .. والعمق الطبيعي الذي انتمت له تركيا طويلا بل وحكمه لقرون طويلة ... في ظل انسداد افق التوصل الى اتفاق مع الاتحاد الاوروبي .. وعملية ( الاذلال السياسي) ... بدأت تركيا بتحسين العلاقات مع الدول العربية .. بدءا بسوريا .. ودخولها على خط المواجهة لكسر الحصار على غزة ... وخسرت منواطنين اتراك ثمنا لذلك التحرك .. والذي لم تحاول ارسال المزيد من سفنها بعدها ولا ادري لماذا ؟؟؟ ... وتحركت تريكا لحل الازمة النووية الايراينة من خلال الاتفقا الثلاثي ( ايران - تركيا - البرازيل )
والذي تم ضربه بعرض الحائط ... وهاي اليوم تقاوم نشر الدرع الصاروخية على اراضيها .... وقبل يومين .. يظهر السيد ( الطيب اردوكان) في لبنان في محاولة للظهور بمظهر المساند للبنان ... وانا هنا بالمناسبة لا اششك في الرجل .. ولكنني اطرح الامور من وجهة نظر ( جيوسياسية) محايدة

اذا تركيا تعاني من التقلبات في المحيط الجيوسياسي ... العالم يضطرب من حولها والتحرك اصبح حتميا لتحجز مكاننا لها في عالم الغد والذي سيتبلور بشكل واضح خلال ال10 الى 15 سنوات القادمة والله تعالى اعلم ....
ترى لماذا لم يقاوم الجيش بشكل ( شرس ) كما تعودنا عملية الانقلاب السياسي ( الاسلامي ) في تركيا ؟؟؟؟
والادهى والامر ان حكومة اردوكان قامت بتغيير بعض نصوص الدستور التركي المعاصر !!!!

ترى لماذا ؟؟؟؟ لان الجيش يعرف ان الخناق يضيق على الامة التركية .. وهو احد مكونات تلك الامة .. والحل هو صعود حكومة اسلامية معارضة تقوم بحجز مكان لتركيا من خلال تغيير السياسة الخارجية ...

من وجهة نظر شخصية ... اعتقد ان تركيا ستواصل المراوغة مع الولايات المتحدة واسرائيل .. وفي نفس الوقت ستعمق علاقاتها مع العالم العربي والاسلامي ... في محاولة لكسب الوقت من جهة ... وكسب مزيد من الاصدقاء في العالم العربي والاسلامي الذي تجاهلته تركيا طويلا ... ومعروف ان مبدأ السياسة التركية الحالية (zero problem)
اي صفر مشكلة مع المحيط الخارجي ... تريكا اليوم تعيش مرحلة ( انعدام الوزن ) فعليا ... رغم ان الاتراك يحاولون الظهور بمظهر القوي الا انهم في الواقع يعيشون ازمة محيرة ... ولكنني اشهد لهم بالحنكة الساسية على الاقل من خلال التحرك الذكي .. والذي اتنمى ان تستثمره دولنا العربية .. وان تتقارب مع العملاق الشمالي لما فيه محصلحتنا كعرب ومسلمين ... زبدة الكلام

لا صراع حقيقي مع اسرائيل
لا عودة الى العلاقات السابقة معها
لا استمرار في العلاقات مع الولايات المتحدة كما كانت في السابق.... لا خروج عن فلكها ( على الاقل في وقت قريب)
العلاقات مع الجيران العرب ستستمر بالتحسن .. ولكن لا مبالغة .... العلاقت مع روسيا ستستمر في التحسن
بالاضافة الى العلاقات مع الدول الاوربية.. ومحاولة الانتماء الى الاتحاد ستستمر ولكن باسلوب جديد .. وهو التلويح بالعصا هذه المرة من خلال تشكيل تكتل اقليمي شرق اوسطي لا يكون لاسرائيل فيه اي مكانة تذكر و توتير العلاقات مع اسرائيل تارة .. وتهديد المصالح الاوربية تراة اخرى ولكن بشكل غير علني

ولكن هكذا وضع لن يروق لاسياد البيت الابيض الجدد والقادمون بقوة ( الجمهوريون) وخلال سنتين سيكون على تريكا العودة الى الفلك الأمريكي دون اي شرط .. ليتجنبوا اي مشاكل معهم .. وستدفع تركيا ثمن ما فعلت مع اسرائيل خلال سنوات قليلة ....او انهى ستمضي قدما في سياسته الجديدة وتشكل تكتل يمكنها التنفس من خلاله والحصول على مصالحها المشروعة عن طريق التاون مع دول الجوار .... تقبلوا تحياتي
لا امان للنظام الاردوغانى العثمانى الاخوانى فينكا وجد وجدت المشاكل ، تركيا بيس لها صديق فى كل محيطها علاقات سيئة مع سوريا - العراق - مصر - اليونان - قبرص - ازمة ارمنيا و ازربيجان علاقات عدم ثقة مع روسيا و توتر مع امريكا واحتلال لليبيا ..كل هذا و جاى تلمع فى نظام فاسد توسعى عيب يا اخى و كانك مش شايف الدنيا حوللك
 
لا امان للنظام الاردوغانى العثمانى الاخوانى فينكا وجد وجدت المشاكل ، تركيا بيس لها صديق فى كل محيطها علاقات سيئة مع سوريا - العراق - مصر - اليونان - قبرص - ازمة ارمنيا و ازربيجان علاقات عدم ثقة مع روسيا و توتر مع امريكا واحتلال لليبيا ..كل هذا و جاى تلمع فى نظام فاسد توسعى عيب يا اخى و كانك مش شايف الدنيا حوللك
المقال من 2010 😂
 
عذرا



يلعن ابو الذل والاستعباد والتبعيه الي انت عايش فيها صدق
هو عشان مش بطبل لنظام بلدك يبقي انا عايش في ذل و استعباد و تبعيه؟
عشان انا تأييدي لعلاقة أقوي بين مصر و تركيا يبقي كده غلط؟
احلي استعباد يا عم ولا تزعل نفسك.
 
عودة
أعلى