القنبلة النوويه البكستانيه والسعي الغربي لتجريد باكستان منها

طيار سعودي

عضو مميز
إنضم
27 مارس 2008
المشاركات
881
التفاعل
13 0 0
بسم الله الرحمن الرحيم
الأزمات المتكرره والانقلابات واخرها الحرب البكستانيه على الأرهاب والتي يشنها الجيش ضد معاقل الأسلاميين المتطرفين الباكستانيين او ما يسمى طالبان باكستان كلها ذرائع توجهها امريكا للدوله السلاميه التي تمتلك القوة النوويه ومحاولة تجريدها ضمانا وامننا لأسرائيل المتخوفه من نمو قدرة باكستان النوويه الدولة المسلمة نحاول هنا ان نوضح الجوانب المهمة في هذا الموضوع بالذات
والموضوع من جهد خاص وحصري داخل منتديات الدفاعو التسلح العربي يمنع النقل دون اذن او شارة للمصدر
خوف امريكا وردود باكستان
مماسبق يوجد هناك عدة ذرائع توجهها الحكومة الأمريكيه لهذا البلد المسلم
لكن البعض على الطرف الآخر يقول إن تاريخ البرنامج النووي الباكستاني يدعو إلى القلق.
فبعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر أصبحت الولايات المتحدة تعيش هاجس حصول الإرهابيين على أسلحة نووية.




وقد زاد هذا الهاجس عندما تم اكتشاف سفر اثنين من الأعضاء السابقين في المؤسسة النووية الباكستانية إلى أفغانستان من أجل لقاء زعيم القاعدة أسامة بن لادن.
وفي عام 2004 اكتشف أن عبد القدير خان، الرجل الذي
النووية، باع أسرارا نووية من بينها تصميم قنبلة نووية لمجموعة من الدول، التي تعتبرها الولايات المتحدة مارقة، مثل إيران وكوريا الشمالية وليبيا.
لكن حالة عدم الاستقرار الحالية التي تعيشها باكستان هي التي جعلت الهاجس الأمريكي يزداد.
والقلق الحقيقي لا يتمثل في بيع التكنولوجيا النووية إلى دول أخرى وإنما في وقوع الأسلحة النووية في أيدي متطرفين داخل باكستان.

نأتي لضمانات باكستان لمنشأتها النوويه
بالنسبة لمعظم البلدان فإن هذه الضمانات سرية، ولكن بسبب تزايد القلق، فإن باكستان بدأت في الكشف عن بعض الإجراءات التي تتخذها لضمان سلامة أسلحتها النووية ومنها:
1. تخزين الأسلحة مجزأة. فالصاروخ الذي يحمل الرأس النووي يخزن بعيدا عن الرأس.
2. مواقع المنشآت النووية سرية ويتم حراستها من قبل قيادة القوات الاستراتيجية والتي تضم آلاف الجنود.
3. الأسلحة يمكن إطلاقها من قبل الأشخاص الذين لديهم تصريح بالدخول إلى الشيفرات الالكترونية.
4. هذه الشيفرات هي النسخة الباكستانية من قبل نظام PALs المستخدم من قبل الولايات المتحدة ودول أخرى.
ويقول البريجدير جنرال نعيم (جنرال باكستاني) إن باكستان طورت نظام شيفرات الكترونية خاص بها والذي يضمن أنه حتى لو حصل شخص ما على السلاح النووي فإنه لا يستطيع تشغيله إلا إذا كان لديه تصريح بالدخول إلى الشيفرات الالكترونية.



ويضيف أن الضمان الآخر هو تطبيق قاعدة "حكم الرجلين" والتي تقضي بأن يوافق رجلان على كل عملية من عمليات تفعيل الأسلحة النووية، وهي قاعدة مطبقة في كل الدول التي تمتلك أسلحة نووية.
ووفقا لهذه القواعد فإن الخطر الآن ليس من سرقة سلاح نووي وإنما من وجود خلية متعاطفة مع المتطرفين أو حدوث انقلاب تقوده عناصر متطرفة داخل الجيش.

ذرائع امريكا بالأنقلابات وشغب الأسلاميين المتكرر في باكستان
حتى في حال حدوث انقلاب فإن المسؤولين الباكستانيين يقولون إنهم قد وضعوا ضمانات لمثل هذا الاحتمال.
ولا تقدم الولايات المتحدة أية مساعدات تكنولوجية لبرنامج باكستان النووي ولكنها قدمت نوعا آخر من المساعدة وهو نظام أمني خاص بالموظفين في المؤسسة النووية من أجل معرفة مدى الاعتماد عليهم.
فخلال أيام عبد القدير خان كان النظام الأمني المحيط بالبرنامج النووي مصمم فقط لحماية البرنامج من أي أخطار خارجية لكن الآن فالنظام الأمني مصمم لمراقبة الموظفين وأنشطتهم بالاضافة إلى أية علامات على نمو مشاعر تعاطف مع آراء المتطرفين.
ومن الأطماع التي تريدها الولايات المتحدة هي معرفة مكان وجود الأسلحة النووية.
فباكستان لا تسمح لأي جهة بمعرفة مكان هذه الأسلحة لأنها تخشى من أن يتم استهدافها كما أن باكستان ترفض أية مساعدات تقنية من الولايات المتحدة لأنها تخشى من أن تضع الولايات المتحدة أجهزة تعقب على الأسلحة النووية أو أجهزة لتدميرها. .
فوسط كل الصعوبات التي واجهتها باكستان خلال العقود الماضية، مثلت الأسلحة النووية رمزا لما يمكن أن تحققه باكستان، وحماية هذه الأسلحة تعتبر من الموضوعات التي تتوحد البلاد حولها.
وفي مقال نشر مؤخرا في الصحافة الباكستانية فإن المشكلة لم تكن حماية الأسلحة النووية الباكستانية من الخطر الداخلي وإنما من الولايات المتحدة والتي تخطط للاستيلاء عليها.
بالتالي هذا يوضح كل الأسباب الدنيئه لتجريد باكستان من هذه القوة
لكن السؤال هنا لماذا لا يتم توجيه نفس الأتهام للهند التي هي الأخرى تعاني اضطرابات متعدده في كشمير وغيرها من الهندوس والمسلمين ولا لأن باكستان دولة مسلمة؟؟
اللهم احفظ الباكستان من شرور الخونه والعملاء الحاقدين
 
لا تخافون على باكستان الخوف علينا احنا
باكستان قويه بشعبها وعقول علمائها
والباقي علينا احنا لا نووي ولا تطوير لمواهب العلماء
شكرا ياشباب
 
امريكا تحاول قدر المستطاع محاصرة القوة النووية الايرانية ووضعها تحت يدها بكل الطرق الله يعين الامة الاسلامية الباكستانية على التخلص من هذا الاخطبوط الصهيوامريكي
 
لا تخافون على باكستان الخوف علينا احنا
باكستان قويه بشعبها وعقول علمائها
والباقي علينا احنا لا نووي ولا تطوير لمواهب العلماء
شكرا ياشباب
لماذا لا نخاف على باكستان بالعكس قوتها من قوتنا ولا ليش الأمريكان ممتعضين من قوتها لأنها تعلم تمام العلم انها قوة لنا على الأقل لذا لم نصنع القنبلة النوويه عربيه فهي موجودة اسلاميا
 
لكن السؤال هنا لماذا لا يتم توجيه نفس الأتهام للهند التي هي الأخرى تعاني اضطرابات متعدده في كشمير وغيرها من الهندوس والمسلمين ولا لأن باكستان دولة مسلمة؟؟

الاجابة على هذا السؤال تكمن في ان الهند بلدا علمانيا ولا يقيم للديانات اي اعتبارات للديانة او القبلية في مسالة التوظيف الامني او العسكري بدليل ان رئيس الهند السابق كان مسلما اسمه عبدالكلام وهو عالم نووي هندي وبرغم هذا تقلد اعلى منصب في الهند

_38082547_pres1_ap_300.jpg

الرئيس الهندي د .عبدالكلام - ذو القميص البنفسجي​

وعليه فان الهند لا يخشى عليها من اختراق القبلية او المذهبية لبرنامجها النووي وذلك ان الهند بلدا ديمقراطيا بل ربما تكون اكبر ديمقراطية في اسيا دون منازع بينما لا تجد مثل هذه الظروف في باكستان وبخاصة لو عرفنا ان باكستان قد حدث فيها ثلاث انقلابات عسكرية اطاحت بالرؤساء :
علي بوتو حيث انقلب عليه الجنرال ايوب خان وهذا انقلب عليه الجنرال ضياء الحق ونواز شريف انقلب عليه الرئس برويز مشرف مما يعني عدم الاستقرار السياسي في هذه البلاد النووية بينما لم يحدث اي انقلاب عسكري في الهند منذ اسقلالها مع الباكستان في نفس العام 1947 وذلك ان الهند اتخذت من الديمقراطية العلمانية دستورا لها كفل لجميع الطوائف حق المشاركة في الحكم لو كانت اقلية فمن المعرف ان التعداد السكاني للمسلمون في الهند قليل جدا قياسا على التعداد السكاني للهندوس اصحاب الديانة الرسمية للهند ولكن بالمقابل نجد انه ينتخب مسلما ليكون رئيسا على كل تلك الملايين من الهندوس ولا يعترض عليه احد بينما تعرضت رئيسة وزراء الهند السيدة انديرا غاندي ( هندوسية ) للاغتيال وكذا ابنها ( راجيف غاندي ) لنفس المصير على يد السيخ بما لم يتعرض له وزير او رئيس مسلم على يدهم
لذلك مثل هذه الاضطرابات تجعل من امريكا تشعر بهاجس القلقل من تسرب الاسرار النووية او الشيفرات الالكترونية لضبط المنشات النووية بيد من لا ثقة فيهم وبخاصة ان باكستان يوجد فيها التطرف القبلي والمذهبي بشكل كبير جدا فمقتل السيدة بينظير دليلا حديثا على مثل هذا التطرف وهذا الامر يجب ان يزعجنا جميعا نحن المسلمون في العالم الاسلامي فالسلاح النووي خطره ليس محليا بل خطره اقليميا وقد يمتد الى الاف الكيلومترات ونحن لسنا بمنئ عن هذا الخطر النووي فيكفي ان ايران ملاصقة للخليج العربي وكل منشآتها تطل على الخليج العربي وشط العرب وما يقلقل في باكستان يقلق اكثر في ايران نسال الله العافية من كل هذه المخاطر​
 
رئيسة الوزراء ارجو تغيير الصوره الرمزيه نحن في منتدى عسكري مو منتدى هشك بشك
 
رئيسة الوزراء ارجو تغيير الصوره الرمزيه نحن في منتدى عسكري مو منتدى هشك بشك

اعتقد ان هناك اسلوب اكثر لباقة من اسلوبك هذا يمكن استخدامه معي ولا تظن ان طريقتك هذه ستجبرني على تغيير الصورة
 
اختي رئيسة الوزراء اعتقد ان اعلى منصب في الهند هو رئيس الوزراء وليس الرئيس
 
منصب رئيس الوزراء في الهند هو منصب سيادي ولديه صلاحيات واسعة جدا من حيث تشكيل الوزارة والاشراف على الحكومة وغيرها من المهمات بينما يبقى وضع الرئيس في الهند هو الاعلى منصبا ولو بصلاحيات اقل من رئيس الوزراء كما هو الحال في اسرائيل او في بريطانيا برغم انها ملكية بينما ليس بيد الملكة اية صلاحيات في الحكومة سوى مباركة الحكومة ورئيسها واعلان الحرب على العدو ولكن يحق لرئيس الوزراء في بريطانيا والهند واسرائيل ما لايحق للحاكم وهكذا اخي العزيز
 
الاجابة على هذا السؤال تكمن في ان الهند بلدا علمانيا ولا يقيم للديانات اي اعتبارات للديانة او القبلية في مسالة التوظيف الامني او العسكري بدليل ان رئيس الهند السابق كان مسلما اسمه عبدالكلام وهو عالم نووي هندي وبرغم هذا تقلد اعلى منصب في الهند

_38082547_pres1_ap_300.jpg

الرئيس الهندي د .عبدالكلام - ذو القميص البنفسجي​

وعليه فان الهند لا يخشى عليها من اختراق القبلية او المذهبية لبرنامجها النووي وذلك ان الهند بلدا ديمقراطيا بل ربما تكون اكبر ديمقراطية في اسيا دون منازع بينما لا تجد مثل هذه الظروف في باكستان وبخاصة لو عرفنا ان باكستان قد حدث فيها ثلاث انقلابات عسكرية اطاحت بالرؤساء :
علي بوتو حيث انقلب عليه الجنرال ايوب خان وهذا انقلب عليه الجنرال ضياء الحق ونواز شريف انقلب عليه الرئس برويز مشرف مما يعني عدم الاستقرار السياسي في هذه البلاد النووية بينما لم يحدث اي انقلاب عسكري في الهند منذ اسقلالها مع الباكستان في نفس العام 1947 وذلك ان الهند اتخذت من الديمقراطية العلمانية دستورا لها كفل لجميع الطوائف حق المشاركة في الحكم لو كانت اقلية فمن المعرف ان التعداد السكاني للمسلمون في الهند قليل جدا قياسا على التعداد السكاني للهندوس اصحاب الديانة الرسمية للهند ولكن بالمقابل نجد انه ينتخب مسلما ليكون رئيسا على كل تلك الملايين من الهندوس ولا يعترض عليه احد بينما تعرضت رئيسة وزراء الهند السيدة انديرا غاندي ( هندوسية ) للاغتيال وكذا ابنها ( راجيف غاندي ) لنفس المصير على يد السيخ بما لم يتعرض له وزير او رئيس مسلم على يدهم
لذلك مثل هذه الاضطرابات تجعل من امريكا تشعر بهاجس القلقل من تسرب الاسرار النووية او الشيفرات الالكترونية لضبط المنشات النووية بيد من لا ثقة فيهم وبخاصة ان باكستان يوجد فيها التطرف القبلي والمذهبي بشكل كبير جدا فمقتل السيدة بينظير دليلا حديثا على مثل هذا التطرف وهذا الامر يجب ان يزعجنا جميعا نحن المسلمون في العالم الاسلامي فالسلاح النووي خطره ليس محليا بل خطره اقليميا وقد يمتد الى الاف الكيلومترات ونحن لسنا بمنئ عن هذا الخطر النووي فيكفي ان ايران ملاصقة للخليج العربي وكل منشآتها تطل على الخليج العربي وشط العرب وما يقلقل في باكستان يقلق اكثر في ايران نسال الله العافية من كل هذه المخاطر​


كلام سليم مئة في المئة ان الهند تعتبر اكبر ديمقراطية في اسيا ومشاكلها الداخلية لست بخطورة مشاكل الباكستان
وعلى كل فما دمت الباكستان بلد اسلامي فدائما تجد مصطلح القنبلة الاسلامية النووية حت لو كانت هذه القنبلة عند جزر القمر او جيبوتي
 
الاجابة على هذا السؤال تكمن في ان الهند بلدا علمانيا ولا يقيم للديانات اي اعتبارات للديانة او القبلية في مسالة التوظيف الامني او العسكري بدليل ان رئيس الهند السابق كان مسلما اسمه عبدالكلام وهو عالم نووي هندي وبرغم هذا تقلد اعلى منصب في الهند

_38082547_pres1_ap_300.jpg

الرئيس الهندي د .عبدالكلام - ذو القميص البنفسجي​


وعليه فان الهند لا يخشى عليها من اختراق القبلية او المذهبية لبرنامجها النووي وذلك ان الهند بلدا ديمقراطيا بل ربما تكون اكبر ديمقراطية في اسيا دون منازع بينما لا تجد مثل هذه الظروف في باكستان وبخاصة لو عرفنا ان باكستان قد حدث فيها ثلاث انقلابات عسكرية اطاحت بالرؤساء :
علي بوتو حيث انقلب عليه الجنرال ايوب خان وهذا انقلب عليه الجنرال ضياء الحق ونواز شريف انقلب عليه الرئس برويز مشرف مما يعني عدم الاستقرار السياسي في هذه البلاد النووية بينما لم يحدث اي انقلاب عسكري في الهند منذ اسقلالها مع الباكستان في نفس العام 1947 وذلك ان الهند اتخذت من الديمقراطية العلمانية دستورا لها كفل لجميع الطوائف حق المشاركة في الحكم لو كانت اقلية فمن المعرف ان التعداد السكاني للمسلمون في الهند قليل جدا قياسا على التعداد السكاني للهندوس اصحاب الديانة الرسمية للهند ولكن بالمقابل نجد انه ينتخب مسلما ليكون رئيسا على كل تلك الملايين من الهندوس ولا يعترض عليه احد بينما تعرضت رئيسة وزراء الهند السيدة انديرا غاندي ( هندوسية ) للاغتيال وكذا ابنها ( راجيف غاندي ) لنفس المصير على يد السيخ بما لم يتعرض له وزير او رئيس مسلم على يدهم
لذلك مثل هذه الاضطرابات تجعل من امريكا تشعر بهاجس القلقل من تسرب الاسرار النووية او الشيفرات الالكترونية لضبط المنشات النووية بيد من لا ثقة فيهم وبخاصة ان باكستان يوجد فيها التطرف القبلي والمذهبي بشكل كبير جدا فمقتل السيدة بينظير دليلا حديثا على مثل هذا التطرف وهذا الامر يجب ان يزعجنا جميعا نحن المسلمون في العالم الاسلامي فالسلاح النووي خطره ليس محليا بل خطره اقليميا وقد يمتد الى الاف الكيلومترات ونحن لسنا بمنئ عن هذا الخطر النووي فيكفي ان ايران ملاصقة للخليج العربي وكل منشآتها تطل على الخليج العربي وشط العرب وما يقلقل في باكستان يقلق اكثر في ايران نسال الله العافية من كل هذه المخاطر
فعلا اختي الكريمه اجابتك وافيه
 
الشيء الذي تخاف منه امريكا هو انقلاب نظام الحكم و خاصة إذا اصبح اسلاميا مثل ايران, لذلك تخاف من هذا الامر لان السلاح النووي سيكون بايديهم و هذا ما لا تريده امريكا, لا تريد ان يكثر اعداييءها, لذلك تريد ان يبقى باكستان على النظام الحالي
 
موضوع رائع ومحكم والأحلى منه رد رئيسة الوزراء البحرينيه
ولكن باكستان ماينخاف عليها فهي قوية بدون السلاح النووي
وتجريدها من السلاح النووي أمر مستبعد فهي دوله نووية بالقوة
وتدعهما الدول العربية والإسلامية وعلى رأسها السعودية
ونتمنى أن تحصل الدول المحورية في العرب على التكنولوجيا النوويه
من باكستان ونصبح دول اسلاميه وعربية لها ثقلها العالمي
 
:D
رئيسة الوزراء ارجو تغيير الصوره الرمزيه نحن في منتدى عسكري مو منتدى هشك بشك


؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:
مرت على هذه المشاركه اكثر من 8 سنوات وكأني قراتها امس ،، شكرًا لأخي المهيب الركن احمد حسن على الأيك الذي ذكرني بأيام جميله ، لم يعد معي في المنتدى من ذالك التاريخ سواء النمر العربي ،، والبقيه ذهبوا
 
عودة
أعلى