القوات الجوية المصرية ...... الواقع و التحديات

مصر تمتك الهيلكوبتر كوبرا بأعداد غير معلومه غالبا ليست كبيره وقد ظهرت فى حلقات لطلائع النصر سابقا
 
موضوع مطروح بشكل علمي ممتاز بحيث تم ذكر نقاط الضعف وعلينا منا قشة كيفية معالجتها
 
السلام عليكم
لي هنا كلة تعقيب بسيطة على ماورد في البحث القيم المقدم من العضو المحترم صاحب الموضوع ، والذي يناقش في وضع مقارنة القوتين الجويتين لمصر وإسرائيل كماً ونوعاً . وكذلك التحديات .
وأقول ..
ليس على القوات المسلحة المصرية العودة للسلاح الروسي في الطيران فقط .
ولكن السلاح الروسي في شتي أفرع القوات المسلحة .
وأطمح إلى إقامة علاقات عسكرية على مستوى رفيع مع الصين وإيران ، لأن الأخيرتين لهما اهدافاً مشتركة كثييييييرة مع مصر
 
السلاح الجوي المصري بخير ياشباب ومش كل حاجه احنا عارفينها
احنا بنتكلم بس في حدود علمنا
 
مصر لم تتراجع و هذا هو الدليل و لكن ربنا يستر من التراجع السياسى

في الحقيقة اخي القوات الجوية المصرية تراجعة بشكل كبير جد اخصوصا مقارنتا مع القوات الجوية الاسرائيلية بدخول الاف22 و الف35 تصبح المقارنة مستحيلة.اما عربيا على ما اضن ان القوات السعودية والجزائرية الاقوى خصوصا الجزائر بعد دخول السو24 سو30م كا اي و السو32 وفي القريب السو35 وكدلك عائلة الميغ ميغ29س ميغ29س م ت والميغ 31 وربمى في المستقبل الميغ 35 .كما انه هناك انباء عن صفقة في الافق مع فرنسا بخصوص الرافال البحرية لاستعمالها في القوات الجوية التابعة للبحرية .ولا ننسى صفقة الجيان مع الصين وعلى ما اظن مصر كذلك مهتمة بهذة المقاتلة

المصدر صحيفة الفجر العدد 155 – السنة الثالثة – الاثنين 2 يونية 2008 - الصفحة 9
مسئولون طلبوا من جمال مبارك التدخل لإعادة النظر فيها
التليجراف : انقسام فى النظام المصرى حول صفقة الطائرات الروسية
لعبة الطاقة النووية فى الشرق الأوسط ليست لعبة سهلة ليست مجرد عود ثقاب يشعله طفل فى لحظة حماس ثم ينطفئ وحده قبل أن يحرق أصابعه إن الطاقة النووية فى الشرق الأوسط لعب رهيب بالنار جحيم جديد يضاف إلى جحيم المخاوف الذى يشعل أعصاب منطقة لا تعرف الراحة و لا الرحمة لا مع غيرها و لا حتى مع نفسها.
تقرير صدر من المركز الدولى للدراسات الاستراتيجية فى لندن و هو أحد المراكز العسكرية شديدة الأهمية فى العالم. أقام الدنيا و لم يقعدها و جعل الغرب كله يعيد حساباته مع دول المنطقة العربية التى صارت تنقسم فى ظل حرب الطاقة العالمية الجديدة إلى معسكرين.. الأول يضم الدول النفطية التي تصر علي أن تستفيد حالياً من الزيادة المرعبة في أسعار براميل البترول، لتبني لنفسها نهضة حضارية حقيقية تختلف عن ثقافة الاستهلاك التي تسودها، والمعسكر الثاني يضم تلك الدول التي لا تسبح فوق بحيرات من الطاقة، فتسعي لصناعتها من الهواء، أو من عقولها.​
في المعسكر الثاني تقف مصر جنباً إلي جنب مع دول مثل الجزائر وتونس وإيران وسوريا.. وهي دول ركز عليها تقرير المركز الدولي الذي حمل عنوان «البرامج النووية في الشرق الأوسط في ظل إيران»، قال هذا التقرير إنه في الفترة ما بين فبراير 2006 ويناير 2007، أعلنت 13 دولة في الشرق الأوسط عن مخططات جديدة، أو عن إعادة احياء لمشروعات قديمة لتطوير الطاقة النووية، بهدف سد الاحتياجات المستقبلية المتزايدة للطاقة لدي شعوبها.​
وبالمصادفة.. تزامنت هذه الحمي لإنتاج وتطوير الطاقة النووية «السلمية»، مع إعلان إيران عن تطوير قدراتها النووية «غير السلمية» في نظر الغرب.​
صحيفة «الديلي تليجراف» البريطانية نشرت تحليلاً سياسياً بالغ الأهمية حول ذلك التقرير قالت فيه إنه إذا كان الغرب «يشعر بقلق» من قيام الملالي في إيران بتسليح أنفسهم نووياً، فإن العرب هم أول من يقفون علي خط النار.. إن السعودية مثلاً هي ألد أعداء إيران العرب، وعلي الرغم من أنها تمتلك قدراً كبيراً من احتياطي البترول إلا أنها لم تتردد في الإعلان عن إحياء برنامجها النووي، الذي سيسمح لها يوماً ما بامتلاك ترسانتها النووية الخاصة، أما باقي دول الخليج، فلم يتردد بعضها في الإعلان عن استعدادها لشراء برامج نووية جاهزة من باكستان التي تتمتع بعلاقات جيدة معها خاصة مع السعودية، وحتي الجزائر التي لا تعد علي خط المواجهة المباشر مع إيران قررت بدء المفاوضات مع الصين لشراء برامج نووية.​
إلا أن مصر تظل، كما تقول التليجراف، هي الدولة التي أثار إعلانها عن اعادة اطلاق برنامجها النووي، أكبر قدر من الجدل في الغرب.. جدل أدي حتي إلي توتر عنيف بالنسبة لبعض الأطراف نظراً لأن دخول مصر إلي النادي النووي يمكن أن يسبب انقلاباً جوهرياً في المنطقة.​
رئيس المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية د. جون شيبمان، اهتم بموقف مصر تحديداً في مسألة إعادة إحياء برنامجها النووي، وأرجع سبب ذلك الاهتمام إلي «مخاوف» مصر من اختلال توازن القوي في المنطقة وقلقها من أن تفقد مكانتها، وتأثيرها ونفوذها في الشرق الأوسط إذا سبقتها إيران لامتلاك أسلحة نووية.​
إن مصر تقف في وضع فريد، فهي دولة عربية تملك المكانة لكنها لا تمتلك البترول مثل السعودية.. في الوقت نفسه، فهي حليف أساسي للغرب ولأمريكا تحديداً، منذ توقيع معاهدة كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل عام 1979.​
هذا الوضع الفريد لمصر.. كحليف لأمريكا وعدو لإيران وجار بارد لإسرائيل، هو ما جعل واشنطن تتعامل بدرجة كبيرة من الحساسية والحذر مع الملف النووي المصري، فبدأت تلعب مع الرئيس مبارك، كما تقول التليجراف، لعبة محاولة التقليل من حماسه لتحويل مصر إلي قوة نووية قادرة علي تهديد أمن إسرائيل، التي تمتلك ترسانة نووية رهيبة بدورها.​
لكن.. فشلت أمريكا في وضع حد للطموح النووي الإيراني، فصارت إيران علي وشك التحول إلي قوة نووية ضاربة في الشرق الأوسط، وهي علي مرمي حجر من المنطقة العربية، بينما أمريكا تضع إسرائيل فوق كل حلفائها، مما دفع مصر بدورها إلي أن تضع روسيا فوق أمريكا.​
هي خطوة محورية، وصفتها التليجراف بأنها «خطوة خطرة»، اتخذها الرئيس مبارك عندما بدأ يتفاوض مع روسيا لبناء عدد من محطات الطاقة النووية، بينما روسيا تمثل خطراً لا يمكن لأمريكا تجاهله، فهي الدولة التي لعبت دوراً محورياً في دعم وتطوير البرنامج النووي الإيراني الذي عجزت أمريكا عن وقفه، مما يعني أن دخول روسيا إلي اللعبة النووية المصرية أمر لا يحتمل المزاح بالنسبة لأمريكا التي لن تقبل خسارة حليف قوي مثل مصر، ولا تهديد طفل مدلل مثل إسرائيل.​
مصر من جهتها لم توقف مفاوضاتها المثيرة مع روسيا، فاتفق الرئيس مبارك مع الجانب الروسي علي صفقة طائرات وأسلحة روسية تضم أنظمة دفاع جوي وطائرات حربية وطائرات تدريب، الأمر الذي أثار شكوك ومخاوف واشنطن من أن الصفقات المصرية - الروسية صارت تتجاوز مسألة تطوير الطاقة النووية السلمية بكثير.​
ربما كانت كل هذه العوامل هي التي أدت إلي انفلات أعصاب أمريكا في تعاملها مع مصر، فنجاح إيران في تحدي النفوذ الأمريكي، علي الرغم من وجود الجيش الأمريكي نفسه علي حدود إيران مع العراق، وقدرة روسيا علي دعم التمرد الإيراني، علي الرغم من أنف أمريكا، إضافة إلي ميل مصر الأخير نحو روسيا، بكل ثقلها الإقليمي في المنطقة، كلها كانت أموراً تشير بوضوح إلي أن أمريكا لن تكون بعد اليوم هي صاحبة الكلمة العليا في الشرق الأوسط.​
لذلك، أعرب عدد من كبار المسئولين الأمريكان سراً ثم علناً، عن قلقهم من ميل مبارك «غير المتوقع» نحو موسكو.. فهو ميل لم تكن أمريكا تنتظره من أقدم حلفائها في المنطقة، لكن الأهم كما تقول التليجراف، هو أن عدداً من أفراد الدائرة الداخلية المحيطة بالرئيس مبارك، وجهوا انتقادات عميقة لقراره بالميل نحو الجانب الروسي، مؤكدين للرئيس أن ذلك الميل يهدد ثلاثة عقود من الاستقرار الذي تمتعت به مصر ودعمه الغرب بقيادة أمريكا منذ معاهدة كامب ديفيد.​
وأضافت التليجراف أن المعارضة الداخلية لقرار الرئيس معارضة قوية، إلي حد أن مسئولين كباراً طلبوا من جمال مبارك نجل الرئيس، أن يتدخل لاقناع والده بإعادة النظر في مسألة الصفقة الروسية كلها.. كلام الصحيفة لو صح فهو يعني وجود انقسام داخل النظام المصري، بشأن التوجه الخارجي للسياسة، ومسألة تطوير القدرات النووية المصرية، لكنه يعني أيضاً، أن امتلاك إيران لأسلحة نووية سيجعل الشرق الأوسط كله يتبع خطاها و لو إلى الجحيم.​
يسرا زهران
:frown:::smile:::smile::tongue::wink:
 
لكن الهوه بين الاسرائيليين ومصر ليست بالضخامة التي نتخيلها
 
يجب على مصر ان تحدث اسطولها من ال اف 16 والمراج 2000
وعندى تساؤل
ماذا ستعوض امريكا مصر عن الصفقة الاسرائيلة ال اف 35
هل ستطور اسطولها من ال اف 16 اللى بلوك 62
ام ستطعتيها ال اف 15 ام ماذا
ماهو البديل لدى مصر لتقتنية من امريكا
شكلها كدة هتنفض بعد التطورات فى العلاقات التى فى تدهور دائم
 
فيه مناورات شغالة اليومين دول و الطيران الحربى المصرى ملعلع فيها . مين متابعها على الأخبار؟
 
يجب على مصر ان تحدث اسطولها من ال اف 16 والمراج 2000
وعندى تساؤل
ماذا ستعوض امريكا مصر عن الصفقة الاسرائيلة ال اف 35
هل ستطور اسطولها من ال اف 16 اللى بلوك 62
ام ستطعتيها ال اف 15 ام ماذا
ماهو البديل لدى مصر لتقتنية من امريكا
شكلها كدة هتنفض بعد التطورات فى العلاقات التى فى تدهور دائم
المعونة أساسا هاتتلغى بطلب من إسرائيل فأكيد مش هناخد سلاح متطور من أمريكا أصلا بعد كده ده إذا كنا أساسا خدنا طيارات متطورة عليها الأمرام أو غيره و ده الخبر
خلال زيارة وفد مساعدي أعضاء الكونجرس للقاهرة .. مصر ترفض طلبا أمريكيا بإلغاء المعونة العسكرية وتدعو لتأجيله حتى عام 2014

كتب عمر القليوبي (المصريون) : بتاريخ 8 - 6 - 2008
49721.jpg
علمت "المصريون" أن وفدا رسميا من مساعدي أعضاء الكونجرس الأمريكي زار القاهرة خلال الفترة الماضية ، وناقش مع المسئولين في وزارة الخارجية والأجهزة الأمنية رغبة واشنطن في إلغاء المعونة الأمريكية المقدمة لمصر. وكشفت مصادر دبلوماسية عن أن وفد الكونجرس طرح خلال الزيارة تحويل دفة إدارة المعونة الأمريكية المقدمة لمصر إلى الغرفة التجارية المصرية الأمريكية ، وتحديد آليات جديدة للتصرف في المساعدات الأمريكية بدلا من صندوق المعونة الحالي.
وأفادت المصادر أن مصر قد أبلغت وفد الكونجرس اعتراضها الشديد على هذه الرغبة ، مطالبة بعدم المساس بهذه المعونة قبل عام 2014 ، وعدم طرح هذه القضية في السنوات القادمة لارتباطها بالعديد من الالتزامات في كل من مصر والولايات المتحدة ، وإغلاق هذا الملف لأجل غير مسمى.
وشددت على أن القاهرة رفضت بشكل حاسم مقترحا أمريكيا بتحويل إدارة المعونة الأمريكية إلى صندوق لدعم أنشطة الحكومة المصرية ، باعتبار أن إنشاء مثل هذا الصندوق يعد بمثابة شهادة فقر للحكومة ، وهو ما اعترضت عليه الحكومة المصرية.
وكشفت المصادر عن أن السفيرة الأمريكية مارجريت سكوبي طرحت وجهة نظر تطالب بضرورة البحث عن صيغة جديدة للمعونة ، وبأن تقتصر على الملفات ذات الطابع الاقتصادي ، مع ضرورة إعادة النظر في المعونة العسكرية المقدمة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لمصر ، ولاسيما بعد تزايد الأصوات المطالبة داخل الكونجرس بضرورة إلغاء هذه المعونة والبحث عن سبل أخرى لتقنين الدعم المقدم لمصر في هذا المجال ، وبخاصة في ظل اعتراض اللوبي الصهيوني بالولايات المتحدة على استمرار المعونة العسكرية بشكلها الحالي.
ولفتت إلى أن زيارة وفد مساعدي الكونجرس لمصر لم ينجح في إزالة الخلافات بين الطرفين ، وخاصة فيما يتعلق باقتطاع جزء كبير من المعونة وتوجيهها للعديد من منظمات المجتمع المدني ، وربط هذه المعونة بإقرار مصر للعديد من الإصلاحات السياسية والديمقراطية .
وأضافت أن القاهرة طالبت بتأجيل أية مباحثات تتعلق بالمعونة إلى شهر يناير القادم ، انتظارا لوصول الرئيس الأمريكي الجديد للبيت الأبيض ، سواء أكان ديمقراطيا أم جمهوري
و ده لينك الخبر
 
بال المعونة موجودة ولمدة 6 سنوات ويوجد مصدر يقول 10 سنوات المهم انها موجودة ولمدة طويلة كمان وتعادل قيمة المساعدة للمدة اللى ذكرتها 13 مليار دولار.. وقالت الصحيفة ((هذا فضلا عن ان مصر واسرائيل سيمكنهما الان المطالبة بالحصول على اسلحة امريكية متطورة، وفك الحصار الامريكى عن تصدير اسلحة حديثة لدول المنطقة اجمع, فمصر سيمكنها الحصول على مدرعات أمريكية حديثة ومنظومات دفاعية متطورة وكذلك صواريخ هجومية متوسطة المدى وربما طائرات امريكية مقاتلة )). يأخى لماذا الاحباط دة

المصدر

قالت صحيفة "النيوزويك" إن مصر وإسرائيل من أكثر الدول فى المنطقة التى استفادت من اتمام صفقة الاسلحة الامريكية لدول الخليج الست, واتفقت معها صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية والتى أوضحت أن قطر والسعودية والبحرين والامارات والكويت وسلطنة عمان ليست الدول التى فازت باكبر صفقة عسكرية متطورة كما وكيفا فهناك دول اخرى بالمنطقة استفادت عسكريا واستراتيجيا على رأسها مصر واسرائيل.
ويؤكد المحللون الفرنسيون والامريكيون ان مصر استفادت عسكريا حيث استطاعت انتزاع زيادة مطردة فى المعونة الامريكية العسكرية التى تحصل عليها سنويا بمقدار 13 مليار دولار خلال 6 سنوات وكذلك اسرائيل استفادت ايضا عسكريا بزيادة المعونة الامريكية لها 30 مليار دولار خلال عشر سنوات.
هذا فضلا عن ان مصر واسرائيل سيمكنهما الان المطالبة بالحصول على اسلحة امريكية متطورة، وفك الحصار الامريكى عن تصدير اسلحة حديثة لدول المنطقة اجمع, فمصر سيمكنها الحصول على مدرعات أمريكية حديثة ومنظومات دفاعية متطورة وكذلك صواريخ هجومية متوسطة المدى وربما طائرات امريكية مقاتلة اما اسرائيل فستحقق حلمها بامتلاك منظومات صاروخية دفاعية مضادة للصواريخ، وكذلك صواريخ كروز القادرة على حمل رؤوس نووية وهى الاسلحة التى رفضت امريكا بيعها لاسرائيل من قبل هذا بالاضافة لطائرة " اف 350 " الحديثة.

ودة المصدر ومش مصدر واحد كمان






وشكرا لك اخى واريد ان اعلم ردك عن هذا الكلام والمصدر حيث انا لسة عضو مبتدأ واكيد هستفيد من خبرتك ؟؟
 
غريب هذا الخبر
اذ انة غير منطقى
فامريكا وقعت اتفاقية 13 مليار دولار للعشر سنوات القادمة فكيف تلغيها
 
هذا الموضوع الجميل مكانة الصحيح الدراسات الاستراتيجية

تحياتي للجميع
 
الخبر صحيح و حديث و تم تناوله فى المنتدى هنا نقلا عن نفس اللينك و اللينك بتاريخ أول أمس فقط يوم 8 يونية
و ملخصه أن أمريكا تريد إلغاء المعونة العسكرية
و أما الاتفاق فيبدو أن مصيره بالمصرى (نبله و نشرب ميته)
و مشكورين و سلام

 
التعديل الأخير:
يااخوانى الكلام اللى علمت "المصريون" أن وفدا رسميا من مساعدي أعضاء الكونجرس الأمريكي زار القاهرة خلال الفترة الماضية ، وناقش مع المسئولين في وزارة الخارجية والأجهزة الأمنية رغبة واشنطن في إلغاء المعونة الأمريكية المقدمة لمصر. وكشفت مصادر دبلوماسية عن أن وفد الكونجرس طرح خلال الزيارة تحويل دفة إدارة المعونة الأمريكية المقدمة لمصر إلى الغرفة التجارية المصرية الأمريكية ، وتحديد آليات جديدة للتصرف في المساعدات الأمريكية بدلا من صندوق المعونة الحالي.

هذا لا يقول ان امريكا بصدد إلغاء المعونة بال هذا تشاور يرديد اعضاء الكونجرس ان يعرفوا رد مصر على هذا الاقتراح لو وفقت او بدأت رغبتها او انها تتشاور معاهم يبقى يعرضوا الموضوع على المجلس عندهم ودة اللى قابل رد مصرى قوى وشديد اللهجة ضد هذا الاقتراح اكيد عرفين معنا الكلام اللى بيقلوة اية وعوذين يوصلوا لاية ما كل اللعبة دة فى مصلحة اسرائيل وامريكا متقدرش تمنع المعونة كدة عفية لاء طبعا فى مصالح مشتركة ومصالح امريكا كبيرة فى مصر المعونة العسكرية لا تقابل بشئ امام كل ما تقدمة مصر من تعاون ومميزات فى قناة السويس وحماية مصلحها فى الشرق الاوسط و تقليل الضغوط على اسرائيل .........والخ وغير التعاون الاستخبارى انتة تعرف ان امريكا كانت قبل متحصل حادثة 11 سبتمبر حصلت من الاستخبارات المصرية عن معلومات تفيد بأن طالبان سوف تنفذ عملية فى امريكا كل هذا وتريد قطع المعونة مأظنش ان دولة ذى امريكا تفكر فى شوية فلوس ميجيش واحد فى المية من اللى بتصرفة على جشها وكمان المعونة شرط اساسى فى اتفاقية كامب ديفيد هذة المعونة او غير اساسى بس دة كان وعد من امريكا لو كلامى فى شئ غلط ياريت احد من الاعضاء يفادنى يجماعة لن تمنع امريكا المعونة لانها بمعنا اصح مش هتلقى حاجة قوية تضغط بيها على مصر فكروا فى كلامى كويس واكيد كلكم عرفين الكلام دة اكتر منى ومتأكدين منة ومش عارف لية المواطن العربى مش واثق فى نفسة وفى قدرتة وقدرة بلدة ياعم حتى لو اتلغت هيروح مليار ولا 2 مليار بكرة الصبح نرفع الاسعار فى قناة السويس واللى مش عجبة يروح يلف اللفة دى كلها وخد فى بالك المخاطر والوقت والبترول اللى طلع السما والبنزين انتوا مصعبنها لية بس ادام فى فلوس يبقى هيجى السلام وقربها الروس وهما لما يصدقو ان مصر ترجع لحضنها من تانى
 
والله موضوع قطع المعونه من وصلها مايهمش

أنا من رأيي نستغنى عنها
 
ياريت المعونه الامريكيه تنتهي حتي تعتمد مصر علي نفسها وتبقي حره في التعامل مع اي مصادر للتسليح
 
اخواني الموضوع عن القوات الجوية وليس المعونة ارجو الرجوع لصلب الموضوع
 
السلام عليكم
هذه أول مشاركة لي في المنتدى وأحب أن أفيد وأستفيد وسيكون ردي على مداخلة الاخ الإيمان
1- الاخ الإيمان تحدث عن تكامل الدفاع الجوي والسلاح الجوي وهذه صحيح ولكن فقط في الحالة الدفاعية أي عندما تكون المعركة فوق الاراضي المصرية وحتى في هذه الحالة تبقى الغلبة لسلاح الجو الاسرائيلي فبواسطة Aim-120 C7 الذي يصل مداه إلى 100 كيلو وكذلك
Aim-120 D الذي يصل مداه الاقصى إلى 180 كلم تستطيع الطائرات الاسرائيلية إسقاط الطائرات المصرية من خارج المجال الجوي المصري وبدون التعرض لنيران الدفاع الجوي المصرية
2-بالرغم من العيب الذي ذكرته فال F-15 افضل من ال F-16 والفضل يعود لقدرة رادرها العظيم AN/APG-63(V)3 على مواجهة التشويش وإكتشاف أي هدف ذو RCS بحدود 1 متر مربع من مسافة تزيد على 145 كلم.
3-القتال التلاحمي إنتهى عهده الا في حالات خاصة
4-التشغيل الايجابي للامرام يتم عند ال20 كلم الاخيرة حتى لا تكتشف الطائرة المستهدفة ان هنالك صاروخ يتجه نحوها إلا عندما يشغل الصاروخ رأسه الإيجابي الباحث أي اخر 20 كلم فلا تستطيع الطائرة المستهدفة الهرب.
5-من أين لك أخي الكريم هذه المعلومة عن فشل ال لونغ بو ونزعه من الاباتشي الامريكية فانا لم أسمع بذلك فهلا أعطيتنا مصدرك ولك جزيل الشكر
6-Fc-1 طائرة ممكن ان نقارنها بالmig-21 Bison الهندية ولا اتوقع أن يكون لها دور فاعل في المعركة الحديثة اما الmig-29 فوضعها لايزال ضبابي وغير معروف
واخيرا أشكرك لرحابة صدركم في تقبل أرائي التي لاتعدو كونها وجهة نظر شخصية
 
عودة
أعلى