رد: الموازين العسكرية ترجح كفة مصر في حرب محتملة على النيل
إخوانى ليست الحلول العسكرية هى الحل الأمثل دائماً و مصر لا تريد أن تكون عدوة بعدما كانت فى الماضى القريب مساعد قوى لتحرير الجول من الإستعمار. أتمنّى أن يحل الموضوع سلمياً بالطرق السلمية و إليكم هذا المقال:
استمرار الانقسام بين دول حوض النيل يكلف 20 مليار دولار
أكد وزير الموارد المائية والري المصري محمد نصر الدين علام أن فشل إتمام مبادرة حوض النيل التي تضم جميع دول الحوض واستمرار الانقسام بين دول المنبع من ناحية والمصب من ناحية أخرى سيؤدي الى ضياع استثمارات تقدر بنحو 20 مليار دولار على دول الحوض. وأشار الى أن هذا المبلغ يمثل المخصصات المالية المقررة لتمويل المشروعات المشتركة بين دول الحوض التي سوف تمولها الجهات المانحة لخدمة شعوب النيل وتحسين مستواها المعيشي والخدمي وتنمية موارد النهر وذلك في حالة إتمام المبادرة والانتهاء من دراسات الجدوى للمشاريع المقترحة.
وأدلى الوزير المصري بهذا التصريح قبل مغادرته القاهرة لرئاسة الاجتماع السنوي للدول والهيئات المانحة لمبادرة حوض النيل بصفته رئيسا للدورة الحالية لمجلس وزراء المياه في دول حوض النيل والمنعقد بمدينة عنتيبي بأوغندا والذي يستمر علي مدى يومين بمشاركة وفود من جميع دول النيل.
وأكد أنه سيتم خلال الاجتماعات بحث موقف المنح المقدمة من أكثر من 17 دولة وهيئة مانحة، وعرض لما تم إنفاقه خلال العامين الأخيرين على الدراسات الفنية الخاصة بتلك المشروعات التي تتضمن 34 مشروعا في مختلف مجالات التنمية من بينها مشروع تطوير الري بغرب الدلتا، ومشروع الري بإثيوبيا ومشروع الربط الكهربائي بين مصر وإثيوبيا والسودان (النيل الشرقي) ومشروع الربط الكهربائي لإقليم البحيرات الاستوائية بأوغنذا، وفقا لصحيفة "الأهرام".
كما سيناقش الاجتماع العديد من القضايا المهمة في مقدمتها مراجعة الأداء ومعدلات التنفيذ في مشروعات الرؤية المشتركة على مستوى الحوض ككل والأحواض الفرعية وخطط التمويل حتى نهاية المبادرة عام 2012
http://ar.rian.ru/articles/20100429/126120803.html
إخوانى ليست الحلول العسكرية هى الحل الأمثل دائماً و مصر لا تريد أن تكون عدوة بعدما كانت فى الماضى القريب مساعد قوى لتحرير الجول من الإستعمار. أتمنّى أن يحل الموضوع سلمياً بالطرق السلمية و إليكم هذا المقال:
استمرار الانقسام بين دول حوض النيل يكلف 20 مليار دولار
أكد وزير الموارد المائية والري المصري محمد نصر الدين علام أن فشل إتمام مبادرة حوض النيل التي تضم جميع دول الحوض واستمرار الانقسام بين دول المنبع من ناحية والمصب من ناحية أخرى سيؤدي الى ضياع استثمارات تقدر بنحو 20 مليار دولار على دول الحوض. وأشار الى أن هذا المبلغ يمثل المخصصات المالية المقررة لتمويل المشروعات المشتركة بين دول الحوض التي سوف تمولها الجهات المانحة لخدمة شعوب النيل وتحسين مستواها المعيشي والخدمي وتنمية موارد النهر وذلك في حالة إتمام المبادرة والانتهاء من دراسات الجدوى للمشاريع المقترحة.
وأدلى الوزير المصري بهذا التصريح قبل مغادرته القاهرة لرئاسة الاجتماع السنوي للدول والهيئات المانحة لمبادرة حوض النيل بصفته رئيسا للدورة الحالية لمجلس وزراء المياه في دول حوض النيل والمنعقد بمدينة عنتيبي بأوغندا والذي يستمر علي مدى يومين بمشاركة وفود من جميع دول النيل.
وأكد أنه سيتم خلال الاجتماعات بحث موقف المنح المقدمة من أكثر من 17 دولة وهيئة مانحة، وعرض لما تم إنفاقه خلال العامين الأخيرين على الدراسات الفنية الخاصة بتلك المشروعات التي تتضمن 34 مشروعا في مختلف مجالات التنمية من بينها مشروع تطوير الري بغرب الدلتا، ومشروع الري بإثيوبيا ومشروع الربط الكهربائي بين مصر وإثيوبيا والسودان (النيل الشرقي) ومشروع الربط الكهربائي لإقليم البحيرات الاستوائية بأوغنذا، وفقا لصحيفة "الأهرام".
كما سيناقش الاجتماع العديد من القضايا المهمة في مقدمتها مراجعة الأداء ومعدلات التنفيذ في مشروعات الرؤية المشتركة على مستوى الحوض ككل والأحواض الفرعية وخطط التمويل حتى نهاية المبادرة عام 2012
http://ar.rian.ru/articles/20100429/126120803.html