Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ارايت كيف وصلت للمقولة
»يقول لك اليوم: اعتقد ما أعتقده وإلا لعنك الله، سيقول لك عندما يصبح بالحكم : اعتقد ما أعتقده وإلا قتلتك«!!!
بل قلت لك اعتقد ما شرعهه الله ورسوله وأنا لا اكفر بالتشهي بل اقف في وجه التكفيريين ولكني أكفر من كفره الله وبصراحة اراك وقعت في كثير من الكلام الكفري ولكني لا أحكم عليك بالكفر لأن هذا يستوجب استيفاء شروط وانتفاء موانع يحكم عليها أهل الاجتهاد ولست منهم
اخي الكريم
هل حددالنظام السياسى الاسلامى المدة الرئاسيه فى الدوله ؟
لا ولكنه حدد أمور أخرى لا يجوز الخروج عنها وما لم يحدده فابمكانك الاجتهاد فيه
وأما ما حدده فلا خروج عليه
ولكن الحال لم يستمر كما كان عليه فى عهد الخلفاء الراشدين فانقلبت الخلافه الى ملك متجبر وتحولت الشورى الى قيصريه وكسرويه وصار الاستخلاف هو الطريقه الرئيسيه فى إنتقال السلطه ونصب الخلفاء وونتج عن هذة الطريقه اهم عناصرها وهو ان يسبقها مشورة اهل الحل والعقد ويعقبها بيعه حرة عامه من جمهور المسلمين واصبحت البيعه شكلا لاروح فيه تؤخذ بالرغبه والرهبه
اذا فلتصلح لا ان تلغى والنبي صلى الله عليه وسلم قال بان الخلافة على منهاجه 30 سنة ثم تتحول الى شكل من اشكال الملك سماه ملك ورحمة وهي عهود الخلافة غير الراشدة ثم يعقبه شكل أخر سماه ملك جبري(وهو الحكم بعد الغاء الخلافة) ثم تعود خلافة على منهاج النبوة وها نحن نعيش العصر الثالث والعهد الرابع قادم شاء العلمانيين أم أبوا
لذلك ثلاث عقود كافية ووافية ببيان ما اسلفنا من فشل النظام وعدم قدرة اهل الربط والحل على التصحيح
أولا ليست هناك دقة فحتى في العقود الثلاثة لم يكن كل الخلفاء سيئين بل كان منهم كثير من الخلفاء الجيدين كعمر بن عبد العزيز مثلا والمهدي العباسي وغيرهم وكان للكل مساوءه ومحاسنه.
واذا حكمت بهذا الحكم بالفشل فكل الأنظمة البشرية فاشلة اذا لأنها لم تطبق بحذافيها ولكن النظام الالهي طبق بحذافيره على الأقل فترة 30 سنه حسب نبوءة المصطفى عليه الصلاة والسلام وسيعود ليطبق بحذافيره حسب نفس النبوءة فأعوذ بالله من وصف النظام الاسلامي بالفشل واهل الحل والعقد بذلو جهودا للتصحيح(ومنهم من خرج حتى بالقوة المسلحة للتصحيح)ولكن لم تكن لديهم قوة أولا بعد تحول الحكم لوراثي اضافة الى تحريم الكثير منهم الخروج على الخليفة وكان لهذا ما يبرره بسبب وقوع الحروب المستمرة بين الدولة الاسلامية ودول الكفر وبالتالي فان اجتهادهم له ما يبرره.
[/size]
لم أكفرك اخي العزيز ولكن أراك تنطق بكلام كفري ولكن لا احكم عليك بالكفر من تلقاء نفسي فقد يكون لك شبهة أو تأويل(وهذا ما اراه) وقد وضحت الفرق بين كفر النوع والحكم على معين بالكفر وأنت وقعت في كفر النوع ولكن لا يحكم عليك بالكفر الا ان انتفت عنك الموانع وأسأل الله أن يكون مانع وجود التأويل السائغ موجود لديك(وهذا طبعا متروك للراسخين في العلم ولا اجرؤ عليه) .وانا ساكتفي لاني لم اكن اتوقعها منك يا عزيزي
ان تكفرني سامحك الله ومنك لربك
اقول قولا وعليه اتوكل
واترك الدنيا لمعز حبيب
لا ارضى منه مهانة
ولا اقوى على هجره
وعدنا الى القص واللصق.أن ربط الدين بالدولة يؤدي حتما إلى حصول أبشع مظاهر القهر والاضطهاد. كيف؟
أولا: إن ربط الدين بالدولة يقف حاجزا أمام النهضة العلمية، لأن كل اكتشاف يتناقض مع ما جاء في الأديان - وكم هي الأديان متناقضة مع الاكتشافات العلمية - إلا واعتبر زندقة وكفرا وهرطقة وكان مصير صاحبه القهر. والجميع يعلم ماذا كان مصير "غاليلي" نتيجة لاكتشافه أن الأرض تدور، في حين أن الكنيسة المسيحية تعتبرها، مركز الكون وتقرّ بأن الكواكب الأخرى هي التي تدور حولها كما أن الجميع يعلم موقف مختلف المؤسسات الدينية مسيحية أو إسلامية من نظرية التطور الداروينية التي بيّنت بالحجة أن الإنسان، وليد تطور كائن حي شبيه بالقرد، حتى أنه يمنع في أمريكا إلى اليوم تدريس داروين ونظريته العلمية في المدارس والمعاهد التي تخضع للمؤسسة الدينية! وما هذه إلا أمثلة قليلة على مناهضة الأديان للمعارف العلمية.
ثانيا: إن ربط الدين بالدولة يؤدّي أيضا إلى قمع حرية الفكر، لأن كل تفكير يتنافى مع الدين كليا أو جزئيا يعتبر مروقا يُخََصّ صاحبه بالتنكيل، فالتفكير والمعرفة لا يخرجان في العرف الديني عن تكرار وتأكيد ما جاء في "الكتاب المقدس" الذي يتحوّل إلى المصدر الوحيد للمعارف البشرية. وفي هذا نفي لتطور الفكر البشري، وحكم عليه بالجمود والتقهقر. ولنا في تاريخ مختلف الأديان أناس عديدون ذهبوا ضحية جرأتهم في التعبير عن أفكار عقلانية مخالفة "للمعارف" الدينية. (مثال ابن رشد العربي الذي أحرقت كتبه ونفي نتيجة لاتهامه بالزندقة لأنه أدخل أفكارا مادية في الفكر العربي).
ثالثا: إن ربط الدين بالدولة يؤدي كذلك وبصورة حتمية إلى قمع الحريات السياسية. لماذا؟ لأن الدين يعتبر الله مصدر التشريع، كما يعتبر أن هذا التشريع تم وانتهى وحدّد للناس مبادئ لسلوكهم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والأخلاقي وما عليهم إلا أن يتبعوا تلك المبادئ من خلال اتباع خليفة الله على الأرض، الملك أو الخليفة أو الإمام، فالحكم هو حكم الله. وهكذا يسلب من الشعب حقه في ممارسة التشريع في كل ما يخص شؤون حياته، لأن صفة المشرّع لا تنطبق إلا على الله. يقول أبو الأعلى المودودي، وهو أحد كبار رواد الفكر الإخواني بعد سيد قطب في شأن نظرية الإسلام السياسية إن محورها يتمثل في: "نزع جميع سلطات الأمر والتشريع من أيدي البشر... لأن ذلك أمر مختص به الله وحده... وبما أن الديمقراطية تكون فيها السلطة للشعب... جميعا... فلا يصح إطلاق كلمة الديمقراطية على نظام الدولة الإسلامية بل أصدق منها تعبيرا كلمة الحكومة الإلهية أو التيوقراطية" [1].
لذلك لا غرابة في أن نرى تاريخيا أن كل الأنظمة القائمة عل الدين مسيحية كانت أو إسلامية، تشترك في كونها فردية مطلقة. إن كل تناقض مع الملك أو الخليفة يتحوّل إلى تناقض مع الله، ومن يناقض الله مآله العذاب الأليم...
أمّا إذا تعلق الأمر ببلد ذي ديانات متعددة، فإن إقامة الدولة على أساس ديني يلحق ضررا بأصحاب الدين الأقلي إذ أن الحقوق السياسية يتم توزيعها على أساس طائفي. ويتحول الاختلاف في الدين، كالاختلاف في العرق والجنس أو الطبقة إلى قاعدة للاضطهاد السياسي.
لذلك فإن رفع البشرية لشعار الدولة العلمانية (وقد تم ذلك في البداية في أوروبا) كان نتاجا لنضال طويل وشاق بين الحرية والاستبداد، وهو نضال دفعت البشرية ثمنه غاليا. وإذا لم يطرح هذا الشعار في ربوع البلاد العربية فليس لأن المؤسسة الإسلامية ديمقراطية ولا حاجة للعرب بفصل الدين عن الدولة، بل لتخلف بلدانهم وعدم قيام ثورات ديمقراطية بورجوازية فيها في القرن الثامن والتاسع عشر، حتى جاء الاستعمار فسعى إلى المحافظة على الأوضاع واستغلها لفائدته
تلك المقولة ليست مطلقة وهناك ايجابيات نعم فليس كل شيء خالطه الباطل يرمى بل يؤخذ منه الجيد ويطرح السيء وأنا لا أناقض نفسي.يا محب اطلاع اسمع
لا تدافع عن الباطل في ثلاثة عقود بحجة كان هناك ايجابيات
لان ما بني على باطل فهو باطل ولا تناقض عقلك .....
لا تستطيع ان تفصل بين هؤلاء الثلاثة,فالمقبور اتاتورك هو هادم و مدمر الخلافة الاسلامية التي كانت مستمرة طوال السنين و تلتقي الأمة حولها,ايضا اتاتورك هو عراب العلمانية,فقد قام بتحويل اشهر مساجد تركيا الى متاحف و قام بمحاربة الاسلام,لكن الله يمهل و لا يهمل هذا حزبه ,حزب الشعب ,منكسر مهزوم و الغلبة في الحكومة و البرلمان للاسلاميين,و القصر الجمهوري تسكنه امرأة محجبة,بعد ان كانت جلاوزة اتاتورك تطارد المحجبات في الشوارع,العلمانيين العرب يدافعون عن اتاتورك,لكن الاتراك يلفظونه هو و حزبه و علمانيتهالموضوع يتكلم عن اتاتورك ام عن العلمانية ام عن الخلا فة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا محب اطلاع اسمع
لا تدافع عن الباطل في ثلاثة عقود بحجة كان هناك ايجابيات
لان ما بني على باطل فهو باطل ولا تناقض عقلك .....