بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

انفراد مبارك بالمشير قبل مؤتمر دول حوض النيل نظرة شيطانية اخرى لشبراوى

Select ratingضعيفمقبولجيدجيد جداًممتاز هذا الموضوع ليس كغيره من المواضيع التى تتحدث عن تحذيرات من المساس بحصتنا فى مياه النيل ولا مجرد خبر سطحى رسمى انه محاولة للنظر فى كواليس القيادة المصرية عندما انفرد مبارك بالمشير طنطاوى اثناء الاجتماع الوزارى فى شرم الشيخ التى اقيمت فيها ايضا مؤتمر دول حوض النيل كل هذا يقوم به الرئيس وهو فى قترة النقاهة ساريكم الان نظرة من زاوية اخرى الى الى هذه الاحداث


filemanager.php
استقبال الرئيس مبارك عددًا من وزرائه ويجتمع بهم فهذا أمر مطمئن يقول لنا إن الرئيس بخير ويستعيد عافيته ويواصل أداء مهامه بعد عملية جراحية كبيرة، لكن أن يكون اللقاء مع بعض الوزراء وفي شرم الشيخ وليس في العاصمة حيث قصر الرئاسة واللقاءات الرسمية التي تدير من مقر رئاسة الجمهورية شئون وشجون دولة، فهذا يشير إلي أن الرئيس لايزال في تلك المرحلة من النقاهة التي تستدعي التمهل بالبقاء في شرم الشيخ وعدم التعجل بنزول القاهرة وما يفترضه ذلك من ممارسة أنشطة قد ترهقه في وقت لا يجب فيه التسليم للجسد بالعافية المستعادة إلا بعد وقت يستحقه الرئيس لتمام الصحة.
اللافت هنا أن الرئيس استقبل المشير حسين طنطاوي - وزير الدفاع - منفردًا وقبل الاجتماع بالوزراء، وهذا ترتيب يعطي دلالة وإشارة واضحة إلي أولويات وطن ورئيس في هذه المرحلة،وسيوضح لكم التصريح الاتى من وزير الرى الصورة الى اريد ان اوصلها لكم او الخلاصة ان بلاده تعي تماما ان مياه النيل هى قضية "امن قومي وأنه لن يسمح تحت اي ظرف بالمساس بحقوق مصر المائية". واضاف انه في حال اقدام دول المنبع على التوقيع منفردة على الاتفاق فان "مصر تحتفظ بحقها فى اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية مصالحها القومية". افهمتم ام ان نعيد مرة اخرى............................... انسوا
 
رد: مصر تحذر من المساس بحصتها من مياه النيل

عموما حدود السودان مع هذه الدول طويلة و سهل اختراقها و ممكن من خلالها و بالتعاون مع السودان الشقيق نشتغل للدول دي في الأزرق و نجنب نفسنا تكلفة الحرب دي العسكرية و الاقتصادية و السياسية و نخلص اخوننا في السودان من القرف اللي بتعمله الدول دي.
 
رد: انفراد مبارك بالمشير قبل مؤتمر دول حوض النيل نظرة شيطانية اخرى لشبراوى

نعم لاحظت هذا الاجتماع المنفرد بوزير الدفاع و لكن لم تتضح الصورة لي لأن اجتماع وزراء حوض النيل لم يكن قد تم و هو الاجتماع الذي أعلنوا فيه اصرارهم على موقفهم.
و مع ذلك فاني أتمنى ان يتم مناقشة خيار استخدام القوات الخاصة و المخابرات بصورة سرية تجنبا لتدويل موضوع مياه النيل و ان كان الأفضل هو المخابرات فقط.
و لكن يا شبراوي هذا الموضوع يوضع في قسم التحاليل و الدراسات الاستراتيجية و ليس الأخبار العسكرية لأنه استنتاج منك في مجال استراتيجي هام.
 
رد: مصر تحذر من المساس بحصتها من مياه النيل

نرجوا من الاخوة عدم انزال اي موضوع مشابه لموضوع سابق قد انزل في المنتدى بل متابعة الاخبار والمستجدات في نفس الموضوع
 
رد: انفراد مبارك بالمشير قبل مؤتمر دول حوض النيل نظرة شيطانية اخرى لشبراوى

نعم لاحظت هذا الاجتماع المنفرد بوزير الدفاع و لكن لم تتضح الصورة لي لأن اجتماع وزراء حوض النيل لم يكن قد تم و هو الاجتماع الذي أعلنوا فيه اصرارهم على موقفهم.
و مع ذلك فاني أتمنى ان يتم مناقشة خيار استخدام القوات الخاصة و المخابرات بصورة سرية تجنبا لتدويل موضوع مياه النيل و ان كان الأفضل هو المخابرات فقط.
و لكن يا شبراوي هذا الموضوع يوضع في قسم التحاليل و الدراسات الاستراتيجية و ليس الأخبار العسكرية لأنه استنتاج منك في مجال استراتيجي هام.
هذا هو يا أخي
فمصر الآن موجوده علي حدود إثيوبيا
هل سمعت قديماً خبر مقتل السفير الإسرائيلي في إثيوبيا
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

تم دمج المواضيع الثلاثة للفائدة ولعدم التكرار
 
رد: انفراد مبارك بالمشير قبل مؤتمر دول حوض النيل نظرة شيطانية اخرى لشبراوى

هذا هو يا أخي
فمصر الآن موجوده علي حدود إثيوبيا
هل سمعت قديماً خبر مقتل السفير الإسرائيلي في إثيوبيا

لا لم أسمع به ثم ما الذي يفيد به قتل السفير الاسرائيلي في أثيوبيا أو غيرها؟ القضية قضية مياه و علاقة بدول حوض النيل.
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

هناك مسألة اشار اليها احد الأخوة و هي انه مع التأجيل من قبل مصر و السودان فسوف يجبران على التعامل مع دولة جديدة و هي جنوب السودان(لا قدر الله),لذلك قبل ان تتعقد الأمور يجب ان يتم حسم المفاوضات,اما عسكريا فلا خوف من هذا الجانب فعند حدوث اي عمل وقح من هذه الدول فلا يوجد ما يمنع تكاتف مصر و السودان عسكريا و نتيجة ذلك هو الخراب لكل معتدي,و بالنسبة للذي يتكلم عن ايجاد بديل فهذا الكلام مستحيل,ربما اتخاذ اجراءات لتقليل العجز اما البديل الكامل فهذا امر مستحيل,نقطة اخيرة و هي بدل استنزاف مصر اقتصاديا لتنمية هذه الدول الا يمكن التفكير بأمور اخرى,مثلا اثيوبيا يوجد فيها عدد من حركات التمرد و اقليم اوغادين الضخم الذي كان جزءا من الصومال و احتلته اثيوبيا فيه حركة مقاومة عسكرية فلم لا يتم دعمها و دعم غيرها من الحركات سواء في اوغادين او في الصومال العدو التقليدي لاثيوبيا و في ذلك تتحقق الفائدة للجميع سواء لمصر و السودان او للصومال او لاوغادين

أوافقك الرأئ أخى الكريم
يكفى إثارة النعرات وإلهاء إثيوبيا بنزاعات إقليمية عن تنفيذ أى مشروعات تؤثر على حصة مصر من مياه النيل بالإضافة إلى تفعيل العمل المخابراتى وتصفية الجواسيس الصهاينة وضرب قواعدهم العسكرية السرية
مع خالص تحياتى
 
الحرب التي تدفع اليها مصر دفعا

بسم الله الرحمن الرحيم


تواترت بعض الاخبار في الفترة الاخيرة عن الخلاف بين مصر من جهة و بين دول حوض النيل من جهة اخري بسبب تقسيم مياه النيل و رغبة هذه الدول في اقامة سدود و اعادة توزيع مياه النيل بين هذه الدول و الهدف من هذا كله هو التاثير علي حصة مصر المائية بالنقص و هذه الاخبار مثل :


إثيوبيا تتهم مصر بـ (المماطلة) في ملف تقاسم مياه النيل

اتهمت إثيوبيا مصر بما أسمته "المماطلة" في ملف تقاسم مياه النيل، غداة رفض السلطات المصرية خطة إقليمية جديدة في هذا الصدد، على ما أفاد مصدر رسمي.

وقال المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية شيميليس كمال خلال مؤتمر صحفي إن "إثيوبيا ومعها ست دول أخرى من أفريقيا الوسطى والشرقية (بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا ورواندا وتنزانيا وأوغندا) ستوقع في 14 مايو اتفاقا إطاريا حول الاستخدام العادل لمياه النيل".

وأضاف أنه "اتفاق يقوم على الممارسات المدرجة في القانون الدولي، لكن مصر تماطل".

وأكدت مصر في وقت سابق رفضها لأية خطة جديدة لتقاسم مياه النيل، مشددة على "حقوقها التاريخية" في النهر الذي تستغل أكثر من نصف منسوبه.

وجاء الموقف المصري بعد أيام من اجتماع وزاري في شرم الشيخ للدول المطلة على النيل اصطدم برفض القاهرة لأي تقاسم جديد لمياه النهر.

وصرح وزير الموارد المائية والري محمد نصر الدين علام أمام مجلس الشعب أن بلاده تعي تماما أن مياه النيل هي "قضية أمن قومي"، وأنه "لن يسمح تحت أي ظرف بالمساس بحقوق مصر المائية"، وأضاف أنه في حال إقدام دول المنبع على التوقيع منفردة على الاتفاق، فإن مصر تحتفظ بحقها في اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية مصالحها القومية".

وخلال اجتماع شرم الشيخ لم تتمكن الدول المشاركة من التوصل إلى اتفاق إطار يطالب بتقاسم عادل لهذه المياه بسبب تحفظات مصرية وسودانية.

وبحسب اتفاق تم توقيعه بين القاهرة والخرطوم في 1959، تخصص 55.5 مليار متر مكعب من المياه في العام لمصر أي 87% من منسوب النيل، وتعترض إثيوبيا وتنزانيا وأوغندا وكينيا وجمهورية الكونغو على الاتفاقات السابقة وتطالب بتقاسم أكثر عدلا لمياه النهر حسب آراء هذه الدول.


اثيوبيا تعلن التوقيع على اتفاق جديد لتقاسم المياه ومصر تهدد

تتصاعد أزمة ملف تقاسم مياه النيل بين مصر ودول المنبع السبع ، خاصة بعد أن اتهمت اثيوبيا القاهرة بـ"المماطلة" في التوقيع على اتفاق اطاري جديد لمياه النيل ، فيما هدد قياديون في الحزب الحاكم بالحرب إذا ما أصرت دول حوض النيل أن تخفض من حصة مصر في المياه .

وكشف المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية شيميليس كمال: "إن إثيوبيا وست دول أخرى من أفريقيا الوسطى والشرقية (بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا ورواندا وتنزانيا وأوغندا) ستوقع في 14 مايو/آيار اتفاقا إطاريا حول الاستخدام العادل لمياه النيل".

وكان اجتماع وزاري عقد في شرم الشيخ للدول المطلة على النيل فشل في الإتفاق حول النقاط الخلافية المتعلقة بحقوق دولتي المصب "مصر والسودان" التاريخية في مياه النهر الخالد، بعد إصرار من دول المنبع على توقيع اتفاق منفرد من دون مصر والسودان.

في هذة الاثناء ، اكد قياديون في الحزب الحاكم أن مصر قد تذهب للحرب في أفريقيا أو أي مكان في العالم إذا ما أصرت دول حوض النيل أن تخفض من حصة مصر في المياه.

ونقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية عن اللواء نبيل لوقا بباوي عضو مجلس الشورى قوله: "إن المياه خط أمن قومي اذا تعرضت حصتنا للتخفيض فإننا سنقيم الدنيا ولن نقعدها ولا نقبل النقاش فيها".

واتهم بباوي اسرائيل وأمريكا بلعب دور قذر في تلك القضية الهامة ، وكشف النقاب عن أن تل أبيب تريد ان تجعل نفسها الدوله رقم 11 بين دول حوض النيل وتريد أن تحصل على ملياري متر مكعب عن طريق أنابيب تمد من سيناء.

وأضاف بباوي إذا اصرت دول المنبع على تقليص نصيب مصر سنلجأ للمحافل الدوليه وإذا لم نوفق فإن القوانين الدولية تتيح لنا الحرب ولو وصل بنا الأمر إلى أن ندك دولاً بالقنابل لحماية أطفالنا ونسائنا من العطش فلن نتأخر.

من جانبه، حذر القيادي في الحزب الحاكم عبد الفتاح عمر وكيل لجنة الأمن القومي في البرلمان أي دولة مهما كان حجمها من إستخدام ملف المياه في الضغط على مصر، مشدداً على أن مصر يقظة لما يجري ولن تقف تتفرج على ما يحاك ضدها من مؤامرات بعضها يحاك في تل أبيب.

وفي اطار ردود الفعل الشعبية على الموضوع ، نظم أمس عدد من الشباب المصريين المؤسسين لحركة "حرروا النيل" على موقع "فيس بوك" وقفة احتجاجية أمام سفارة إثيوبيا بالقاهرة، احتجاجا على تناقص حصة مصر من مياه النيل، وذلك وسط تواجد أمني كثيف وعدد كبير من الوسائل الإعلامية.

وندد المتظاهرون بحالة العداء التي تكنها بعض دول حوض النيل لمصر ، كما أعربوا عن أسفهم بسبب ترحيب بعض تلك الدول بالمشاركة مع إسرائيل لإقامة مشاريع تهدد الأمن القومي المصري.

وحمل المحتجون لافتات كتبوا عليها: "نحن جيران" ، و" لا تستمعوا لإسرائيل" ، ولافتات أخرى رسمت عليها خريطة لمسار نهر النيل وكتب عليها "حرروا النيل" باللغتين العربية والإنجليزية أيضا، وقام إثنان من المحتجين بتسليم خطاب رسمي لسفير أثيوبيا عن طريق الأمن المصري.

ودعا الشباب في بيان لهم كل أبناء وشباب الشعب المصري وشعوب نهر النيل للتضامن معهم لتحقيق ما عجزت عن تحقيقه حكومات دول حوض النيل من التوصل إلى حلول تسمح باستخدام مياه النيل بشكل عادل للجميع بما يحقق تنمية دول حوض وادي النيل.

وكان وزير الموارد المائية والري محمد نصرالدين علام صرح امام مجلس الشعب الاثنين ان بلاده تعي تماما ان مياه النيل هى قضية "امن قومي وأنه لن يسمح تحت اي ظرف بالمساس بحقوق مصر المائية".

واضاف انه في حال اقدام دول المنبع على التوقيع منفردة على الاتفاق فان "مصر تحتفظ بحقها فى اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية مصالحها القومية".

وتشهد مصر أزمة في مياه الشرب منذ نهاية تسعينيات القرن الماضى، وكانت قد طالبت بزيادة حصتها من النهر، بعد أن أصبحت الحصة الأساسية التي تقدر بـ 55 مليار متر مكعب، لا تكفى احتياجات المواطنين ومشروعات التنمية المختلفة، واشترطت للتوقيع على الاتفاقية الجديدة أن تتضمن في البند الخاص بالأمن المائي، نصاً صريحاً يتضمن عدم المساس بحصتها وحقوقها التاريخية فى مياه النيل، قبل أن تواجه برفض جماعي لدول المنبع، بدا وكأنه مرتب ومتفق عليه قبل الاجتماع.

ويخصص اتفاق تم توقيعه بين القاهرة والخرطوم في 1959، 55.5 مليار متر مكعب من المياه لمصر في العام اي 87% من منسوب النيل و18.5 مليار متر مكعب للسودان.

وتعترض اثيوبيا وتنزانيا واوغندا وكينيا وجمهورية الكونغو على الاتفاقات السابقة وتطالب بتقاسم اكثر عدلا لمياه النهر.

وتقول مصر إنها ستكون بحاجة الى 86.2 مليار متر مكعب من المياه في عام 2017، ولكنها لا تملك سوى مصادر تكفي لتأمين 71.4 مليار متر مكعب فقط.

و بالتاكيد فان ثورة هذه الدول المفتعلة و المفاجئة في نفس الوقت ليس ورائها الا اسرائيل و ذلك لسببين :

1 - حصار مصر مائيا و خنقها تماما ذلك لادراكها بان النيل لمصر شريان الحياة بدونه او بالتقليل من حصة الماء القادمة اليها منه سيكون كارثة لمصر و سيضعفها كثيرا و هذا بالطبع ما تسعي اليه اسرائيل .

2 - دفع مصر الي مواجهة عسكرية تستنزف فيها او علي الاقل تقلل فيها من قدرة مصر العسكرية من خلال اثارة دول حوض النيل و مساعدتها علي التعنت في وجه مصر في حين ان مصر لن تقبل بالمساس بحصتها و الرضوخ لهذه الدول فان ذلك سيؤدي حتما الي مواجهة عسكرية مباشرة و قد تجد مصر نفسها في مستنقع مثل مستنقع اليمن في الستينات الذي استنزف قدرات مصر العسكرية مما كان له اثره الواضح في اضعاف قدرات الجيش المصري الذي كان سببا مباشرا لهزيمة 67 . و هذا ما تسعي اليه اسرائيل بالفعل في ضوء التقارير التي تعلن من حين لاخر عن رغبة اسرائيل في اعادة احتلال سيناء و لكن هذه المرة ليس بهدف استيطانها فقط و لكن ايضا لتهجير الفلسطينيين خاصة اهل غزة الي سيناء بالقوة بعد ان تصدت لهم القيادة المصرية بحسم و رغم الانتقادات العربية في تنفيذ مخططهم الذي يريدون .

مصر الان في مفترق الطرق فهي تحارب دول حوض النيل ظاهرا و لكنها تحارب اسرائيل باطنا .

اللهم نصرك الذ وعدت .
 
مصر على أعتاب مواجهة حول مياه نهر النيل


21.04.2010

295.jpg


اكدت إثيوبيا يوم الثلاثاء 20 أبريل/نيسان تصميم دول منبع النيل السبع على عقد اتفاقية جديدة لتقاسم مياه النهر تكون بديلا عن اتفاقية عام 1929.

وقال المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية خلال مؤتمر صحافي إن إثيوبيا وست دول أخرى من إفريقيا الوسطى والشرقية ستوقع في 14 مايو/أيار القادم اتفاق إطار حول الاستخدام العادل لمياه النيل.

وأضاف أن الاتفاقية قائمة على أساس القانون الدولي، "ولكن مصر تتلكأ، وجميع البلدان السبع رفضت الاتفاق السابق بين مصر وبريطانيا الاستعمارية".

وأكدت مصر الاثنين رفضها لأي خطة جديدة لتقاسم مياه النيل مشددة على حقوقها التاريخية في النهر الذي تستغل أكثر من نصف منسوبه.

وجاء الموقف المصري بعد أيام على اجتماع وزاري في شرم الشيخ للدول المطلة على النيل اصطدم برفض القاهرة لأي تقاسم جديد لمياه النهر.


 
رد: الحرب التي تدفع اليها مصر دفعا


كلامك سليم ومنطقى جدا
ولكن نتمنى ان تكون القياده المصريه تعلمت الدرس جيدا من دفعها فى حرب اليمن وما بعدها من هزيمه
والسؤال يكون...هل تستطيع المخابرات المصريه بخبرتها الكبيره مع الصهاينه قلب الموازين فى هذه الحرب المقبله ضد العدو الصهيونى؟؟!!!

 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

كلنا الان يعلم تماما من وراء كل هذه الضجه التى تجعل من مصر مشتته اذا ما تم الانزلاق فى هذا " الفخ المعروف " لذالك دعونا جميعا من كل ذالك لانه بات معلوما للجميع اسبابه ومن وراءه وما الاستفاده منه بالنسبه لدول حوض النيل واسرائيل ,,,,,,
- لذالك يجب ان نتطرق الان جميع للوسائل وأوراق الضغط التى من الممكن ان تمارسها مصر على دول حوض النيل من جانب , ورد القلم الى اسرائيل من جهه اخرى ,,,,,,,,,,
- انتظر اراء العقلاء , وباذن الله سنصل لنتيجه مرضيه
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل


مصر قد تحارب في أفريقيا من أجل مياه النيل

أكد قياديون في الحزب الوطني أن مصر "قد تذهب للحرب في أفريقيا أو أي مكان في العالم إذا ما أصرت دول حوض النيل أن تخفض من حصتها في مياه نهر النيل".
وقد جددت مصر رفضها لأي خطة جديدة لتقاسم مياه النيل مشددة على " " في النهر الذي تستغل أكثر من نصف منسوبه.
ويتابع الرئيس حسني مبارك أولاً بأول تفاصيل الأزمة مع دول أفريقيا الداعية لتخفيض نصيب مصر من المياه.
وقال اللواء نبيل لوقا بباوي عضو مجلس الشورى إن المياه خط أمن قومي، وأضاف: "إذا تعرضت حصتنا للتخفيض فإننا سنقيم الدنيا ولن نقعدها ولا نقبل النقاش فيها".
واتهم بباوي إسرائيل وأمريكا بلعب "دور قذر" في تلك القضية، كاشفًا النقاب عن أن تل أبيب تريد أن تجعل نفسها الدوله رقم 11 بين دول حوض النيل، وتريد أن تحصل على ملياري متر مكعب عن طريق أنابيب تمد من سيناء.
وأضاف بباوي: "إذا أصرت دول المنبع على تقليص نصيب مصر سنلجأ للمحافل الدوليه، وإذا لم نوفق فإن القوانين الدولية تتيح لنا الحرب ولو وصل بنا الأمر إلى أن ندك دولاً بالقنابل لحماية أطفالنا ونسائنا من العطش فلن نتأخر".
وأمام حشد من نواب البرلمان أعلن وزير الموارد المائية والري محمد نصرالدين علام أمام مجلس الشعب بأن بلاده تعي تماما أن مياه النيل هي قضية "أمن قومي"، وأنه "لن يسمح تحت أي ظرف بالمساس بحقوق مصر المائية".
وأضاف أنه في حال إقدام دول المنبع على التوقيع منفردة على الاتفاق فإن "مصر تحتفظ بحقها في اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية مصالحها القومية".
واتهم علام دول المنبع بمخالفة القواعد المتفق عليها في مبادرة حوض النيل التي تقضي بضرورة التوافق وليس الأغلبية.
ومن جانبه، أوضح الدكتور مفيد شهاب وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية أن مصر لن توقع على الاتفاق الإطاري إلا في حالة وجود نص صريح يحافظ على حقوقها، وأن يتضمن الاتفاق الخطوات الخاصة بالإخطار المسبق عن أي مشروعات مائية على مجرى النهر، وعدم تعديل مواد الإطار إلا بالأغلبية مع إعطاء مصر والسودان حق الفيتو.
وقال شهاب إن مصر تتعامل مع قضية مياه النيل باعتبارها "قضية حياة أو موت"، خاصة أن مصر ليس لها مورد مائي غير نهر النيل وتعتمد عليه لتوفير 95% من احتياجاتها من المياه عكس بقية دول الحوض التي يتوافر لها العديد من مصادر المياه.
وأشار إلى أن الرئيس مبارك والرئيس السوداني عمر البشير وجَّها رسائل لرؤساء دول المنبع لفتح الباب أمام مفاوضات جديدة بعد فشل مفاوضات شرم الشيخ، وقال إن مصر تأمل أن تتراجع دول المنبع عن قرارها بتوقيع الاتفاق الإطاري منفردة لتستمر المفاوضات لصالح الجميع.
وهاجم وزير الري السابق الدكتور محمود أبوزيد "المؤامرات الإسرائيلية التي تحاك في أفريقيا بدعم أمريكي"، مطالبًا بضرورة التصدي لها بيقظة، وشدد على أن هناك من يريد "الضغط على مصر عبر هذا العصب الحساس".
وتصاعد الموقف المصري بعد أيام من فشل اجتماع وزاري في مدينة شرم الشيخ المصرية للدول المطلة على النيل في التوصل لاتفاق إطار جديد يطالب بتقيسم جديد للمياه بسبب تحفظات مصرية وسودانية.
وتتمثل نقطة الخلاف بين مصر والسودان من جهة وبقية دول حوض النيل من جهة أخرى في الاتفاق الموقع عام 1929 بين مصر وبريطانيا ممثلة لمستعمراتها الأفريقية والذي يعطي مصر حق الاعتراض على المشروعات التي تقام أعالي النهر والتي يمكن أن تؤثر على حصتها من المياه.
وتحصل مصر بموجب اتفاق تم توقيعه بين القاهرة والخرطوم عام 1959 على 55.5 مليار متر مكعب من مياه النيل أي نحو 87% من منسوب مياه النهر، فيما تحصل السودان على 18.5 مليار متر مكعب.
وتعترض إثيوبيا وتنزانيا وأوغندا وكينيا وجمهورية الكونغو على الاتفاقات السابقة، وتطالب بما وصفته بتقاسم "أكثر عدلا" لمياه النهر.
وأشار النائب عبد الأحد جمال الدين أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي لحماية شعبها وأن كل الخيارات مطروحة إذا ما وجدنا أنفسنا نواجه العطش.
وفي سياق متصل نظم عدد من الشباب المصريين المؤسسين لحركة "حرروا النيل" على موقع فيس بوك وقفة احتجاجية أمام سفارة إثيوبيا بالقاهرة، احتجاجا على تناقص حصة مصر من مياه النيل، وذلك وسط تواجد أمني كثيف وعدد كبير من الوسائل الإعلامية.
وندد المتظاهرون بحالة العداء التي تكنها بعض دول حوض النيل لمصر، كما أعربوا عن أسفهم بسبب ترحيب بعض تلك الدول بالمشاركة مع إسرائيل لإقامة مشاريع تهدد الأمن القومي المصري.
وحمل المحتجون لافتات كتبوا عليها:"نحن جيران"، و"لا تستمعوا لإسرائيل"، ولافتات أخرى رسمت عليها خريطة لمسار نهر النيل وكتب عليها " " باللغتين العربية والإنجليزية أيضا، وقام إثنان من المحتجين بتسليم خطاب رسمي لسفير إثيوبيا عن طريق الأمن المصري.
ودعا الشباب في بيان لهم كل أبناء وشباب الشعب المصري وشعوب نهر النيل للتضامن معهم لتحقيق ما عجزت عن تحقيقه حكومات دول حوض النيل من التوصل إلى حلول تسمح باستخدام مياه النيل بشكل عادل للجميع بما يحقق تنمية دول حوض وادي النيل.
من جانبه حذر القيادي في الحزب الحاكم عبد الفتاح عمر وكيل لجنة الأمن القومي في البرلمان أية دولة مهما كان حجمها من استخدام ملف المياه في الضغط على مصر، مشددًا على أن مصر يقظة لما يجري ولن تقف تتفرج على ما يحاك ضدها من مؤامرات بعضها يحاك في تل أبيب.

....................................................
 
متي تبدا حرب المياه

تابعنا جميعا وبكل اسف مؤتمر شرم الشيخ الذي انتهي بالفشل واصرار الدول السبعه علي تهميش السودان ومصر وعمل اتفاقيه بينهم لتقسيم المياه والسؤال هو هل بعد هذا الفشل سوف تستمر مصر بالجهود الدبلماسيه فقط ام في نفس الاتجاه سوف يتم تحضير الشق العسكري اذا كان ذلك الحل الاخير ؟ وهل اذا تمت ضربات عسكريه هل تكون علي الدول السبعه ام اثيوبيا وحدها ؟وهل تكون الضربات من داخل ارض السودان ام من مصر ؟وهل ستكون بالطائرات ام اسلحه اخري ؟وهل يتم ضرب المشاريع التي تقام علي النيل فقط ام البني التحتيه ؟ارجو الاتكون هناك الحرب ولكن اذا فرضت علي مصر فماهو السيناريو المتوقع لسيرها ؟وماهو موقف امريكا واسرائيل منها ؟ارجو الاجابه لاصحاب الخبره من الزملاء وشكرا
 
التعديل الأخير:
رد: متي تبدا حرب المياه

الموضوع مكرر اخي العزيز سيتم دمجه مع الموضوع الرئيسي حتى لا تتشتت الردود
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

الان اصبحت مسألة حياة او موت
ندعوا الله ان يحفظ الكاننة الشقيقة من كل الشرور
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

طيب سؤال صغير

في حال قيام مصر بعمل عسكري
هل ده هيلغي الاتفاقيات المبرمة (اللي عارف بس يجاوب علشان اللغط والجدل


لان لو العمل العسكري ده الغى الاتفاقيات او ادى الى تدويل القضية يبقى مش عملنا حاجة ويابخت اسرائيل

علشان كده المخابرات هي الحل

هذه هي النقطة التي تريدنا اسرائيل أن نصل اليها و هي أحد الخيارات الثلاث:
أولا: اما أن ندخل في حرب يتم استزاف قدرتنا فيها تمهيدا ل67 جديدة أو قد يتم تدويل القضية من خلال الحرب.
ثانيا:أو نستسلم لتقليل حصتنا من المياه
ثالثا: أو نوافق على ان تحصل اسرائيل على جزء من مياه النيل.
و أي حل من الحلول الثلاث السابقة ليس في مصلحتنا بالطبع الا الحرب اذا كانت سريعة و حاسمة و نجحنا في منع تدويل القضية.و الأفضل منها حرب مخابرات ناجحة تريحنا من كل هذا العناء و تحقق أهدافنا.
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل



اتهمت اثيوبيا مصر بـ"المماطلة" في ملف تقاسم مياه النيل، وذلك في أعقاب رفض القاهرة خطة إقليمية جديدة لتقاسم مياه النيل.
وقال المتحدث باسم الحكومة الاثيوبية، شيميليس كمال، خلال مؤتمر صحافي، إن "اثيوبيا وست دول أخرى من شرق ووسط أفريقيا، هي بوروندي وجمهورية الكونغو الديموقراطية وكينيا ورواندا وتنزانيا وأوغندا، ستوقع في 14 مايو اتفاقا حول الاستخدام العادل لمياه النيل".
وأضاف أن الاتفاق "يقوم على الممارسات المدرجة في القانون الدولي، لكن مصر تماطل".
وأكدت مصر الاثنين الماضي رفضها لأي خطة جديدة لتقاسم مياه النيل مشددة على "حقوقها التاريخية" في النهر الذي تستغل أكثر من نصف منسوبه.
وجاء الموقف المصري بعد أيام على اجتماع وزاري في شرم الشيخ للدول المطلة على النيل اصطدم برفض القاهرة لأي تقاسم جديد لمياه النهر.
وصرح وزير الموارد المائية والري محمد نصر الدين علام أمام مجلس الشعب بأن هذا الموضوع يعد مسألة أمن قومي وأنه لن يسمح تحت أي ظرف بالمساس بحقوق مصر المائية".
وأضاف أنه في حالة إقدام دول المنبع على التوقيع منفردة على الاتفاق فإن "مصر تحتفظ بحقها فى اتخاذ ما تراه مناسبًا لحماية مصالحها القومية".
مصر قد تذهب للحرب في أفريقيا:
وعلى صعيدٍ متصل، أكد قياديون في الحزب الوطني الحاكم في مصر أن مصر "قد تذهب للحرب في أفريقيا أو أي مكان في العالم إذا ما أصرت دول حوض النيل أن تخفض من حصتها في مياه نهر النيل".
ويتابع الرئيس المصري حسني مبارك أولاً بأول تفاصيل الأزمة مع دول أفريقيا الداعية لتخفيض نصيب مصر من المياه.
وقال اللواء نبيل لوقا بباوي عضو مجلس الشورى إن المياه خط أمن قومي، وأضاف: "إذا تعرضت حصتنا للتخفيض فإننا سنقيم الدنيا ولن نقعدها ولا نقبل النقاش فيها".
واتهم بباوي "إسرائيل" وأمريكا بلعب "دور قذر" في تلك القضية، كاشفًا النقاب عن أن "تل أبيب" تريد أن تجعل نفسها الدوله رقم 11 بين دول حوض النيل، وتريد أن تحصل على ملياري متر مكعب عن طريق أنابيب تمد من سيناء.
وأضاف بباوي: "إذا أصرت دول المنبع على تقليص نصيب مصر سنلجأ للمحافل الدوليه، وإذا لم نوفق فإن القوانين الدولية تتيح لنا الحرب ولو وصل بنا الأمر إلى أن ندك دولاً بالقنابل لحماية أطفالنا ونسائنا من العطش فلن نتأخر".

http://www.islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2010/04/21/98653.html
 
رد: بدا العد التنازلى لحرب المياه حوض النيل

المخابرات ان شاء الله تخلص الليلة
 
عودة
أعلى