ربنا يعزك اخي ويعز كل المسلمينليبيا بلد شقيق وربنا يعزها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ربنا يعزك اخي ويعز كل المسلمينليبيا بلد شقيق وربنا يعزها
على الرغم من المعلومات الكثيرة الجيدة الموجودة في هذا الموضوع الا ان هناك كلمات وعبارات تثبت انه منقول او في اسوء الاحوال مكتوب من قبل شخص يحب الولايات المتحدة فمثلا من بين المنظمات الارهابية الخمسن على حد وصف هذا الموضوع وكاتبه نجد فتح والجبهة الشعبية - القيادة العامة والعديد من الحركات التحررية الافريقية وعلى راسها حركة الرئيس المناضل نيلسون مانديلا لذا يجب علينا قبل تمجيد اي تقرير او ذمه البحث عما يناسبنا وما نريده من معلومات والتخلي عن التعليقات التي لاتسمن ولاتغنيمن جوع
[السيد أبن المغرب البار
لا اعلم مايدور فى دهنك لا كني أكاد أجزم أنك تكره ليبيا بمواضيعك الحاقدة على ليبيا والتقليل من قدرات شعبها أن هدة المواضيع التى تكتبها ليست محايده وأنك ترجمت هدا الموضوع من موقع غير محايد وليس أجتهاد منك
أنا ليبي وأفتخر لدينا تاريخ مشرف ضد الاستعمار الايطالى ووقفنا فى وجه أكبر أمبريالية فى التاريخ ولن نسمح لاى قوى أن تدنس بلدنا كما هو حال بلدك ياأبن المغرب البار
نحن نعرف تاريخ المغرب من أحتلال سبتا وملينه الى الخلاف الاسبانى المغربي على جزيرة ليلى التى تبعد أمتار على الساحل المغربى ولم تستطيع المغرب السيطرة عليها
فأرجو من الاخوة المراقبين أقفال هدا الموضوع الدى يثير الفتن بين الاعضاء
والسلام عليكم ورحمة الله وباركاته
كانت ليبيا تحتل شريط اوزو منذ سنة 1973 وبعد ذلك تقدمت واحتلت شمال تشاد في نهاية السبعينيات بغية تامين الحدود الليبية ومساعة الحركة الثورية التشادية (فرولينا ) ضد نظام الرئيس تولمباي . لكن بعد وصول حركة فرولينا الى الحكم في تشاد وقع انقسام خطير داخل الجبهة نتج عنه قتال بين حسين هبري قائد القوات المسلحة الشمالية وكوكني وداي قائد القوات المسلحة الشعبية نتيجة الموقف من وجود القوات الليبية في شمال تشاد وما تبع ذلك من استنجاد كوكني وداي الذي طرد من العاصمة انجامينا بالقوات الليبية ضد عدوه حسين هبري المدعوم بالقوات الفرنسية فما كان من القوات الليبية ان القامت بهجوم بري وجوي كبير على قوات هبري وهذا ما يعرف بالمرحلة الاولى من الحرب
1_ المرحلة الاولى مرحلة الاجتياح :في عام 1983 قامت القوات الليبية بالتحرك نحو العاصمة التشادية من ثلاث محاور خرجت الاولى من مدينة ابشة والثانية من مدينة فيايالارجور والثالثة من فادا وهاجمت قوات هبري التي تقهقرت نحو العاصمة التي تعرضت لقصف جوي عنيف حيث انسحبت قوات هبري وما يوجد معها من الحامية الفرنسية الي مياتو ومساقط وبعد ذلك تجاوزت النهر ودخلت الى الكاميرون وسيطرت القوات الليبية على العاصمة وتم تنصيب كوكني وداي رئيس للجمهورية بعد اقل من شهر من القتال للقوات الليبية واقل خسائر ممكنة حيث لم تتجاوز
250 قتيل و300 جريح بينما تكبدت قوات هبري اكثر من 3000 حيث حققت القوات الليبية انتصارا مهم في ارض غريبة وخطوط امداد بعيدة جدا وظروف صعبة في ارض نائية وباقل خسائر . ثم عادت القوات الليبية الى ارض الوطن وقواعدها في شمال تشاد بعد الخلاف مع كوكني وداي الذي وقع في فخ نصبته له فرنسا عندما اقنعته بان يطلب من القوات الليبية الانسحاب حيث انسحبت الاخيرة في اقل من اسبوع تاركتا كوكني وحده في مواجه قوات هبري والقوات الفرنسية حيث هرب الى الجزائر وقامت الامم المتحدة بانشاء الخط الاحمر الفاصل بين شمال تشاد حيث القوات الليبية وجنوبه حيث هبري والقوات الفرنسية
استمر الوضع الى ماهو عليه حيث اهملت القيادة الليبية شؤون الجيش في تشاد حيث عاني جنوده من انعدام الروح المعنوية بعد بقائهم لاكثر من 4 سنوات في ظروف سيئة واهمال كامل لشؤونهم وهم في ارض غريبة حيث اقدم بعضهم على الانتحار والباقي هام في الصحراء وبعد ذلك بدات المرحلة الثانية من الحرب
2_ المرحلة الثانية _ في سنة 1987 قامت قوات هبري والقوات الفرنسية بخرق خط الاهدنة او مايسمى بالخط الاحمر وهاجمت فجاة القاعدة الليبية في وادي الدوم بعد هجوم جوي وبري كاسح حيث فقدت القوات الليبية القاعدة بعد قتلا عنيف راح ضحيته 1200 جندي ليبي قتيل وتدمير 300 دبابة ومدرعة ليبية واسر 250 ليبي منبينهم قائد المنطقة كما قامت القوات الليبية بالانسحاب من مدينة فايالارجور المهددة بالحصار بعد ان قامت بقصف القاعدة في وادي الدوم بغية تدمير المعدات التي تركتها هناك بعد ذلك تقدمت القوات التشادية والفرنسية وهاجمت قرية اوزو واحتلتها وطردت منها القوات الليبية . حيث تفطنت القيادة الليبية الي خطورة الموقف وقامت بهجوم بري وجوي كاسح على اوزو حيث اعادت السيطرة عليها ودمرت القوات المعادية هناك بعد تنفيذ خطة هجومية غاية في الروعة حيث تم قتل اكثر من 1100 جندي تشادي و150 جندي فرنسي بينهم 8 ضباطلكن حدث ان تسللت القوات التشادية الى الاراضي الليبية وهاجمت قاعدة معطن السارة حيث قتل اكثر من 1700 جندي ليبي وفقدان اكثر من 200 دبابة ومدرعة واسر اكثر من 400 جندي وانسحبت منها مباشرة لعدم قدرتها على الاحتفاظ بها وبعد ذلك تدخلت الامم المتحدة واعلنت وقف اطلاق النار وتم رفع القضية الى مجلس الامن