الساده الاعضاء كثر الكلام فى المنتدى عن قله العدد و عدم التطوير للطائرات المقاتله المصريه و من هنا كان من الهام عرض هذا الموضوع بطريقه افضل .
ان اول حرب مصريه متكامله هجوميه حديثه هى كانت حرب اكتوبر عام 1973
عندها كانت مصر تملك عدد طائرات اقل من الخصم و نوعيات تعتبر متخلفه نوعا ما عدا الميراج
و مع ذلك تمت الضربه و حقق الهدف كيف !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ان معاهده كامب دايفيد فرضت على مصر جيش دفاعى بالدرجه الاولى و من هذا المنطلق اختلفت الاهداف كلية عن الاهداف العاديه لاى دوله " حيث يفترض ان يملك الجيش فى النظم العاديه قدرات دفاعيه و هجوميه " و لكن فى حالة مصر اختلف الوضع كثيرا ؟
لقد فرض علينا تغيير تكتيكاتنا بصوره جذريه بعد توقيع المعاهده و يظهر هذا جليا فى المساعدات العسكريه الامريكيه و انواعها و اذكر فى ذلك عدة حالات : -
*f16 زودت بها مصر و بسخاء حتى اصبحت رابع اسطول فى العالم لكن بدون صواريخ هجوميه ذات دقه او مدى مناسب " mram" , رادارات ذات مدى قصير - البعض سيقول ان الكلام غير صحيح لكن نفس الرادارا بنفس الموديل يكون له مديات مختلفه و ذلك عم طريق تغيير عدد الموديويلز للرادرا ( اكثر عدد اكبر مدى اقل عدد اقل مدى )
*صواريخ " harpon " البحريه تزويد مصر بالبلوك 2 حبث انه صاروخ هجومى بقدرات مميزه .
ما العمل و هل سكتت مصر على هذا الوضع .
الواقع يقول غير هذا فكما حدت معاهدة كامب ديفيد من قدراتنا الهجوميه زادت حرب اكتوبر من خبرتنا و دروسها كانت كثيره
ان قلة عدد الطائرات و نوعيتها نحددها العقيده العسكريه للدوله و فى حالة مصر العدد الموجود هو افضل من النموذجى كيف ؟
ان مهة الطائرات حاليا هى الحمايه و ليس الهجوم و من هنا فان مديات الطائرات كافى جدا للمطلوب و التسليح كذلك و ذلك مع منظومة سلاح جوى اقل ما يقال عنها انها كفء
فمن الصعب تخطى كتائب الدفاع الجوى المصريه ان حائط الصواريخ الشهير لم يتم تفكيكه و انما تم تعديل تمركزه و عقيدته القتاليهو حتى لو تم تخطبه تكون الطائرات المهاجمه فى مديات رادارات الطائرات المصريه و مدى صواريخها و فى هذا المجال نحتاج للتروى قليلا و الكلام حول الدروس المستفاده من حرب اكتوبر .
بالنسبه للثغره و كما هو معروف ان بدايتها بصاروح تجريبى امريكى يكشف مواقع الرادار و يدمرها " اول استخدام لهذا النوع من الصواريخ " من هنا قامت مصر بشرا ردارات مضاده لهذا النوع من الصواريخ و ابعاده .
ثبات حائط الصواريخ هو ما افشل تطوير الهجوم و ادى الى خساره فوق المائتى دبابه فى حرب اكتوبر مما ادى الى ان معظم منظومات الدفاع الجوى الان فى مصر متحر كه .
و مثل هذا حالات كثيره اخرى حتى لا اطيل عليكم .
و من هذا نصل الى ان مصر لديها مظله جويه قويه جدا و متكامله من طائرات و سلاح جو
حيث ان ال f16 يمكنها الوصول حتى منابع النيل و العوده بدون صعوبه نظرا لمداها و قوة تسليحها العادى .
و الدفاع الجوى لديه من الصواريخ مايكشف حتى الطائرات الشبح الصاروخ الباتشوار " اسقط طائره شبح فى حرب البلقان بواسطة الصرب "
اما بالنسبه للقذف فى العمق فى حالة الحرب الهجوميه فاجد ان مصر تملك صواريخ مدياتها مناسبه للبيئه و العمق الاستراتيجى الموجود مديات حتى 1200 كيلو فى المتوسط " اثيوبيا - اسرائيل " كاملتان .
لا توجد حاجه لطائرات قاذفه فى حاله وجود ال f16 و الصواريخ البالستيه .
و من هنا فان شراء ال f15 او ال mram و انا اقصد الطراز المطور و ال su 35 الخ الخ الخ
يجب ان يكون نابع من الحاجه الحقيقيه للدوله و ليس " دة حلو يلا نجيب منه "
و شكرا
و السلام ختام
ان اول حرب مصريه متكامله هجوميه حديثه هى كانت حرب اكتوبر عام 1973
عندها كانت مصر تملك عدد طائرات اقل من الخصم و نوعيات تعتبر متخلفه نوعا ما عدا الميراج
و مع ذلك تمت الضربه و حقق الهدف كيف !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ان معاهده كامب دايفيد فرضت على مصر جيش دفاعى بالدرجه الاولى و من هذا المنطلق اختلفت الاهداف كلية عن الاهداف العاديه لاى دوله " حيث يفترض ان يملك الجيش فى النظم العاديه قدرات دفاعيه و هجوميه " و لكن فى حالة مصر اختلف الوضع كثيرا ؟
لقد فرض علينا تغيير تكتيكاتنا بصوره جذريه بعد توقيع المعاهده و يظهر هذا جليا فى المساعدات العسكريه الامريكيه و انواعها و اذكر فى ذلك عدة حالات : -
*f16 زودت بها مصر و بسخاء حتى اصبحت رابع اسطول فى العالم لكن بدون صواريخ هجوميه ذات دقه او مدى مناسب " mram" , رادارات ذات مدى قصير - البعض سيقول ان الكلام غير صحيح لكن نفس الرادارا بنفس الموديل يكون له مديات مختلفه و ذلك عم طريق تغيير عدد الموديويلز للرادرا ( اكثر عدد اكبر مدى اقل عدد اقل مدى )
*صواريخ " harpon " البحريه تزويد مصر بالبلوك 2 حبث انه صاروخ هجومى بقدرات مميزه .
ما العمل و هل سكتت مصر على هذا الوضع .
الواقع يقول غير هذا فكما حدت معاهدة كامب ديفيد من قدراتنا الهجوميه زادت حرب اكتوبر من خبرتنا و دروسها كانت كثيره
ان قلة عدد الطائرات و نوعيتها نحددها العقيده العسكريه للدوله و فى حالة مصر العدد الموجود هو افضل من النموذجى كيف ؟
ان مهة الطائرات حاليا هى الحمايه و ليس الهجوم و من هنا فان مديات الطائرات كافى جدا للمطلوب و التسليح كذلك و ذلك مع منظومة سلاح جوى اقل ما يقال عنها انها كفء
فمن الصعب تخطى كتائب الدفاع الجوى المصريه ان حائط الصواريخ الشهير لم يتم تفكيكه و انما تم تعديل تمركزه و عقيدته القتاليهو حتى لو تم تخطبه تكون الطائرات المهاجمه فى مديات رادارات الطائرات المصريه و مدى صواريخها و فى هذا المجال نحتاج للتروى قليلا و الكلام حول الدروس المستفاده من حرب اكتوبر .
بالنسبه للثغره و كما هو معروف ان بدايتها بصاروح تجريبى امريكى يكشف مواقع الرادار و يدمرها " اول استخدام لهذا النوع من الصواريخ " من هنا قامت مصر بشرا ردارات مضاده لهذا النوع من الصواريخ و ابعاده .
ثبات حائط الصواريخ هو ما افشل تطوير الهجوم و ادى الى خساره فوق المائتى دبابه فى حرب اكتوبر مما ادى الى ان معظم منظومات الدفاع الجوى الان فى مصر متحر كه .
و مثل هذا حالات كثيره اخرى حتى لا اطيل عليكم .
و من هذا نصل الى ان مصر لديها مظله جويه قويه جدا و متكامله من طائرات و سلاح جو
حيث ان ال f16 يمكنها الوصول حتى منابع النيل و العوده بدون صعوبه نظرا لمداها و قوة تسليحها العادى .
و الدفاع الجوى لديه من الصواريخ مايكشف حتى الطائرات الشبح الصاروخ الباتشوار " اسقط طائره شبح فى حرب البلقان بواسطة الصرب "
اما بالنسبه للقذف فى العمق فى حالة الحرب الهجوميه فاجد ان مصر تملك صواريخ مدياتها مناسبه للبيئه و العمق الاستراتيجى الموجود مديات حتى 1200 كيلو فى المتوسط " اثيوبيا - اسرائيل " كاملتان .
لا توجد حاجه لطائرات قاذفه فى حاله وجود ال f16 و الصواريخ البالستيه .
و من هنا فان شراء ال f15 او ال mram و انا اقصد الطراز المطور و ال su 35 الخ الخ الخ
يجب ان يكون نابع من الحاجه الحقيقيه للدوله و ليس " دة حلو يلا نجيب منه "
و شكرا
و السلام ختام