متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

اختلف تماما مع سياسة الامارات في دعم ميليشيات تحت قيادتها و من ضمنها الانتقالي.
اختلافي مع الامارات لا يجعل لي الحق في انكار دعمها الكبير لعاصفة الحزم. تحرير عدن كان قائما اساسا على اكتاف العدنيين (اكثر من السعودية والامارات) تم تجاهل هذا الامر في النقاش. السعودية قضت على امدادات صالح و فرضت تحريم جوي منع الشماليبن من الامداد و لكن داخل عدن اهل عدن ثاروا و قضوا على القناصة و الاستخبارات و جميع المؤيدين و طهروا عدن في ايام قلائل. تجاهلنا لهذا الدور غبن لاهل عدن الابطال. كان للامارات دور في تأمين عدن بعد التحرير و منها بدأت بتكوين الانتقالي و تكبيره.
الامارات كان لها دور كبير بدعم السعودية بمختلف الاسلحة وقت الحظر الغربي من مسيرات و امدادات و ذخائر. كان لها دور كبير في الزحف في الساحل وحصار الحديدة . بينما اسندت السعودية لنفسها الجزء الصعب و المنهك وهو القتال الجبلي في حاضنة الحوثيين.
تحرير اليمن اصطدم برغبة الغرب بابقاء اليمن جرح مستمر لاستنزاف السعودية و ابتزازها وهذا ما ادركته السعودية و الامارات تاليا. النصر المطلق مرفوض.
مافعلته السعودية هو الصواب الهدنة مع الضغط الاقتصادي و تحويل بوصلة الحوثي نحو الغرب و ابقاء كرت الرواتب بيد السعودية تؤدب به الحوثي اذا تمادى.
مستوى النقاش انحدر للاسف لمستويات لا تليق.

دولة الإمارات العربية المتحدة، التي قد يختلف البعض مع بعض سياساتها، لا تنتهج أسلوب شراء الولاءات أو استخدام المال كأداة لكسب النفوذ؛ فالتجارب أثبتت أن الولاءات التي تُبنى على المصالح المادية تزول بزوالها، وأن من يُشترى بالمال يمكن أن ينقلب حين يتوقف العطاء.
كما لا تعتمد دولة الإمارات على منح الجنسيات لشيوخ القبائل لضمان ولائهم، إدراكًا منها بأن الولاء الحقيقي لا يُشترى، وأن من يُكافَأ بالمنفعة قد يتحوّل إلى مصدر تهديد إذا تبدّلت الظروف.
تتعامل دولة الإمارات مع الشعوب وفق فهم عميق لتطلعاتهم واحتياجاتهم، لا من منطلق الوصاية أو الهيمنة. وحين تواجدت دولة الامارات في جنوب اليمن، أدركت بوضوح أن أبناء الجنوب لا يثقون بالشماليين ويميلون إلى تحقيق استقلالهم الذاتي، ومن هنا كان الموقف الإماراتي الواضح: إما دعم تطلعات الجنوبيين بما يعزز استقرارهم وكرامتهم، أو الوقوف في موقع معاكس لرغباتهم المشروعة.
أما الدور السعودي خلال السنوات الماضية، فقد انصبّ أساسًا على محاولة دمج الجنوبيين في إطار الدولة اليمنية الموحدة، غير أن الواقع أثبت أن هذا المشروع يصطدم بتباينات جذرية في الهوية والانتماء، ما جعله هدفًا بعيد المنال.
 
دولة الإمارات العربية المتحدة، التي قد يختلف البعض مع بعض سياساتها، لا تنتهج أسلوب شراء الولاءات أو استخدام المال كأداة لكسب النفوذ؛ فالتجارب أثبتت أن الولاءات التي تُبنى على المصالح المادية تزول بزوالها، وأن من يُشترى بالمال يمكن أن ينقلب حين يتوقف العطاء.
كما لا تعتمد دولة الإمارات على منح الجنسيات لشيوخ القبائل لضمان ولائهم، إدراكًا منها بأن الولاء الحقيقي لا يُشترى، وأن من يُكافَأ بالمنفعة قد يتحوّل إلى مصدر تهديد إذا تبدّلت الظروف.
تتعامل دولة الإمارات مع الشعوب وفق فهم عميق لتطلعاتهم واحتياجاتهم، لا من منطلق الوصاية أو الهيمنة. وحين تواجدت دولة الامارات في جنوب اليمن، أدركت بوضوح أن أبناء الجنوب لا يثقون بالشماليين ويميلون إلى تحقيق استقلالهم الذاتي، ومن هنا كان الموقف الإماراتي الواضح: إما دعم تطلعات الجنوبيين بما يعزز استقرارهم وكرامتهم، أو الوقوف في موقع معاكس لرغباتهم المشروعة.
أما الدور السعودي خلال السنوات الماضية، فقد انصبّ أساسًا على محاولة دمج الجنوبيين في إطار الدولة اليمنية الموحدة، غير أن الواقع أثبت أن هذا المشروع يصطدم بتباينات جذرية في الهوية والانتماء، ما جعله هدفًا بعيد المنال.


يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك






 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك








المملكه مختلفه

المملكه تقدم لأنها تدعم أخوانها المسلمين و العرب
ليس لمجرد مصلحه خذ و هات
ولا اني عطيتك ١٠ و انت تعطيني ١٠
اللغه هذي لا تعرفها المملكه
مع أخوانها

تغير المواقف تجاه المملكه يظهر طبيعة أخلاق وتربية الاخرين وليس العكس

نحن نقدم من أجل الشعوب و لله
وفق ما أمرنا الله بالإحسان لأخواننا المسلمين
للمروءة و العرق و الدم

أما من يتعامل مع الاخرين وفق مصالح فقط
اليوم انا صديقك و بكرا انا عدوك
ويضع الجميع وفق صنف واحد
لا يفرق بين لا أخ و لا قريب و لا دين
خذ و هات
قد يكسب مكاسب وقتيه
لكن سيخسر على المدى الطويل

المكاسب الماديه هي مكاسب مؤقته لا تدوم
ستذهب مثلما ذهب غيرها مع الوقت
دول كثيره كانت غنيه مثل الارجنتين و غيرها و الان لا أحد يسمع عنها

خسارة الاخلاق و الدين و المروءة أكبر بكثير من خسارة قرشين

و التاريخ أبدا لن ينسى

سيأتي يوما ما لن تجد أحد بجانبك لأن وفقا لنظريتك ليس لديك ما تقدمه وقتها

عندما قصفت الصهاينه اليمن
الكثير من اليمنين بكوا
لأنهم عرفوا عندما كانت السعوديه تحارب الحوثي
لم تتجاوز خطوطها الاخلاقيه
لم تقصف بنيه تحتيه و لم تستهدف المدنين و لم يكن هدفها قتل و ألم اليمني

العالم يعرف من هي المملكه و ما هي مبادئها و أخلاقها و دينها و أولوياتها
 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك








صحيح قصة اخوك الكبير هذي ف بيتكم
الواقع يقول اربط مصالحك مع مصالح غيرك
 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك




"


طيب اليوم نطبق نظرية "انثبر لا ادعسك يالسراق" بدل "انا اخوكم الكبير", و برضه غثيتونا بكبكه ههه

انا نقول نحرق الاقليم و خرائطه بغاز وسخ و نبدأ على نظيف من اول و جديد, فيه كم حد لازم يتغير ( و مش بس في اليمن ) لانها حدود غير منطقيه تركة مستعمر.

و #اهلا_بكم_في_شرق_اوسط_جديد
 
المملكه مختلفه

المملكه تقدم لأنها تدعم أخوانها المسلمين و العرب
ليس لمجرد مصلحه خذ و هات
ولا اني عطيتك ١٠ و انت تعطيني ١٠
اللغه هذي لا تعرفها المملكه
مع أخوانها

تغير المواقف تجاه المملكه يظهر طبيعة أخلاق وتربية الاخرين وليس العكس

نحن نقدم من أجل الشعوب و لله
وفق ما أمرنا الله بالإحسان لأخواننا المسلمين
للمروءة و العرق و الدم

أما من يتعامل مع الاخرين وفق مصالح فقط
اليوم انا صديقك و بكرا انا عدوك
ويضع الجميع وفق صنف واحد
لا يفرق بين لا أخ و لا قريب و لا دين
خذ و هات
قد يكسب مكاسب وقتيه
لكن سيخسر على المدى الطويل

المكاسب الماديه هي مكاسب مؤقته لا تدوم
ستذهب مثلما ذهب غيرها مع الوقت
دول كثيره كانت غنيه مثل الارجنتين و غيرها و الان لا أحد يسمع عنها

خسارة الاخلاق و الدين و المروءة أكبر بكثير من خسارة قرشين

و التاريخ أبدا لن ينسى

سيأتي يوما ما لن تجد أحد بجانبك لأن وفقا لنظريتك ليس لديك ما تقدمه وقتها

عندما قصفت الصهاينه اليمن
الكثير من اليمنين بكوا
لأنهم عرفوا عندما كانت السعوديه تحارب الحوثي
لم تتجاوز خطوطها الاخلاقيه
لم تقصف بنيه تحتيه و لم تستهدف المدنين و لم يكن هدفها قتل و ألم اليمني

العالم يعرف من هي المملكه و ما هي مبادئها و أخلاقها و دينها و أولوياتها

أخي الكريم، لا أحد ينكر ما قدمته المملكة لليمن وباكستان ومصر وغيرها من دعم سخي لعقود، وهذا موثَّق قبل أن يكون رأيًا شخصيًّا. لكن الإشكال اليوم ليس في نية السعودية ولا في أخلاق شعبها، بل في نمط إدارة النفوذ الخارجي، الذي اعتمد طويلًا على منطق الأخ الأكبر والدعم غير المشروط أكثر مما اعتمد على عقود استراتيجية واضحة تنظّم المصالح المتبادلة وتحميها عندما تتغير الأنظمة والتحالفات.
في اليمن مثلًا، أنفقت السعودية مليارات في شكل مساعدات وتحويلات، لكنها واجهت في النهاية نفوذًا إيرانيًّا صاعدًا في الشمال ومشاريع إقليمية أخرى في الجنوب، بينما نجحت الإمارات في ترجمة دعم أقل حجمًا إلى ترتيبات أمنية وسياسية أكثر تماسكًا بفضل تركيزها على بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
وفي باكستان، رغم أن المملكة ساهمت ماليًّا في تمكين البرنامج النووي الباكستاني، فإن البرلمان الباكستاني رفض المشاركة في حرب اليمن لأن القرار خضع لحسابات داخلية وتحالفات معقّدة لم تُستوعَب كليًّا بمنطق الجميل الأخلاقي. الأخلاق مطلوبة ولا غنى عنها، لكن العلاقات الدولية الحديثة تقوم على مزيج من الأخلاق والمصالح والمؤسسات؛ ومن مصلحة السعودية ذاتها أن تنتقل من الاعتماد على لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكات مكتوبة ومتوازنة مع الجيران، تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته لا تترك مصير الأمن الوطني معلّقًا على ذاكرة الامتنان وحدها.
 
أخي الكريم، لا أحد ينكر ما قدمته المملكة لليمن وباكستان ومصر وغيرها من دعم سخي لعقود، وهذا موثَّق قبل أن يكون رأيًا شخصيًّا. لكن الإشكال اليوم ليس في نية السعودية ولا في أخلاق شعبها، بل في نمط إدارة النفوذ الخارجي، الذي اعتمد طويلًا على منطق الأخ الأكبر والدعم غير المشروط أكثر مما اعتمد على عقود استراتيجية واضحة تنظّم المصالح المتبادلة وتحميها عندما تتغير الأنظمة والتحالفات.
في اليمن مثلًا، أنفقت السعودية مليارات في شكل مساعدات وتحويلات، لكنها واجهت في النهاية نفوذًا إيرانيًّا صاعدًا في الشمال ومشاريع إقليمية أخرى في الجنوب، بينما نجحت الإمارات في ترجمة دعم أقل حجمًا إلى ترتيبات أمنية وسياسية أكثر تماسكًا بفضل تركيزها على بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
وفي باكستان، رغم أن المملكة ساهمت ماليًّا في تمكين البرنامج النووي الباكستاني، فإن البرلمان الباكستاني رفض المشاركة في حرب اليمن لأن القرار خضع لحسابات داخلية وتحالفات معقّدة لم تُستوعَب كليًّا بمنطق الجميل الأخلاقي. الأخلاق مطلوبة ولا غنى عنها، لكن العلاقات الدولية الحديثة تقوم على مزيج من الأخلاق والمصالح والمؤسسات؛ ومن مصلحة السعودية ذاتها أن تنتقل من الاعتماد على لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكات مكتوبة ومتوازنة مع الجيران، تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته لا تترك مصير الأمن الوطني معلّقًا على ذاكرة الامتنان وحدها.
غلط المملكه المفروض تدعس من يقف في طريقها, اسوه بكل دولة في حجمها. من يريد خدمة مصالحنا و مصالحه يتفضل يقدم مشروع مدروس و يتحمل نصف تكلفته كما تفعل معنا كل الدول الناجحه بل الدول دائمة العضوية.

ما ودانا في داهيه الا معاملة فشلة الاقليم 🤏 كاوادم بعقول, اولهم بلدك كمثال.
 
غلط المملكه المفروض تدعس من يقف في طريقها, اسوه بكل دولة في حجمها. من يريد خدمة مصالحنا و مصالحه يتفضل يقدم مشروع مدروس و يتحمل نصف تكلفته كما تفعل معنا كل الدول الناجحه بل الدول دائمة العضوية.

ما ودانا في داهيه الا معاملة فشلة الاقليم 🤏 كاوادم بعقول, اولهم بلدك كمثال.

السعودية لا تحتاج إلى أن تدعس أحدًا لتثبت حجمها، ولا إلى أن تستمر في نمط الكرم غير المشروط لتؤكد شهامتها، بل تحتاج أن تُحوِّل رصيدها المالي والديني والتاريخي إلى منظومة شراكات مؤسسية واضحة؛ شراكات تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته تجعل أمنها الوطني قائمًا على تعاقدات صلبة، لا على مزاج البرلمانات ولا على ذاكرة المجاملات.
تفهم ماتفهم مشكلتك ،،،،
 
السعودية لا تحتاج إلى أن تدعس أحدًا لتثبت حجمها، ولا إلى أن تستمر في نمط الكرم غير المشروط لتؤكد شهامتها، بل تحتاج أن تُحوِّل رصيدها المالي والديني والتاريخي إلى منظومة شراكات مؤسسية واضحة؛ شراكات تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته تجعل أمنها الوطني قائمًا على تعاقدات صلبة، لا على مزاج البرلمانات ولا على ذاكرة المجاملات.
تفهم ماتفهم مشكلتك ،،،،
لا, تحتاج تخرج سقط المتاع 🤏 من الساحه. و اسهل شيء بالمناسبه تهويشه يطوون ذيلهم بين ارجلهم.

الله يسامح الشيبان, آخر زمن بلطوطه يتكلم ههه
 
لا, تحتاج تخرج سقط المتاع 🤏 من الساحه. و اسهل شيء بالمناسبه تهويشه يطوون ذيلهم بين ارجلهم.

الله يسامح الشيبان, آخر زمن بلطوطه يتكلم ههه

لا السعودية محتاجة تدعس أحد عشان تثبت حجمها، ولا محتاجة تتعامل بعقلية سقط المتاع عشان تحمي نفسها. الدول التي تبني أمنها على المنظومات والمؤسسات والتحالفات الصلبة لا تحتاج لأسلوب التهويس ولا لثقافة الإقصاء اللفظي؛ هذا خطاب من فقد الحجة فاستعاض عنها بالسباب وطول اللسان.
من يفهم طبيعة المرحلة يدرك أن تحويل الرصيد المالي والديني والتاريخي إلى شراكات مؤسسية واضحة، هو الذي يحفظ للدولة هيبتها وكرامتها على المدى البعيد، لا مزاج البرلمانات ولا ذاكرة المجاملات، فضلاً عن شتائم المنتديات.
 
لا السعودية محتاجة تدعس أحد عشان تثبت حجمها، ولا محتاجة تتعامل بعقلية سقط المتاع عشان تحمي نفسها. الدول التي تبني أمنها على المنظومات والمؤسسات والتحالفات الصلبة لا تحتاج لأسلوب التهويس ولا لثقافة الإقصاء اللفظي؛ هذا خطاب من فقد الحجة فاستعاض عنها بالسباب وطول اللسان.
من يفهم طبيعة المرحلة يدرك أن تحويل الرصيد المالي والديني والتاريخي إلى شراكات مؤسسية واضحة، هو الذي يحفظ للدولة هيبتها وكرامتها على المدى البعيد، لا مزاج البرلمانات ولا ذاكرة المجاملات، فضلاً عن شتائم المنتديات.
ينفع مع الند, على الاقل فيه فائده مرجوه. مش طاوي ذيله المركوب هذا يدعس ههه

شبك و كثير عليكم 🤏
 
ينفع مع الند, على الاقل فيه فائده مرجوه. مش طاوي ذيله المركوب هذا يدعس ههه

شبك و كثير عليكم 🤏

الندّ في النقاش ليس من يرفع صوته أو يكثر من نعوته، بل من يحسن بناء حجته واحترام عقول من يقرؤون له.
ما تكتبه هنا من أوصاف مثل طاوي ذيله ومركوب يؤكد بالضبط ما تحدثتُ عنه خطابٌ يستبدل الحجة بالشتيمة، ويظن أن الهيبة تُصنع بالتهكم لا بالمؤسسات والتحالفات الرصينة.

إن كان هناك من فائدة مرجوة فهي أن نتعلم جميعاً أن قوة الدول تُقاس بمتانة منظوماتها، لا بحدة مفرداتها، وبقدرتها على تحويل رصيدها المالي والتاريخي إلى شراكات مستدامة، لا إلى سجالات شخصية عابرة في المنتديات.
إن أردت حوار الندّ للندّ، فباب النقاش الجاد مفتوح متى تحرر خطابك من الشخصنة، وعدت إلى لغة الأرقام والوقائع بدل لغة الشتائم.

نصيحة اخوية : الشتائم والالفاظ النابية تضعف الحجة، وتقلل من قيمة كاتبها وقائلها.
 
اي تأخر في حسم الامر يزيده تعقيد ويزيد الاطراف المتقاتله اليوم اسرائيل بكره امريكا تبي تحمي سكان الحديده لانهم مساكين
اليهود اذا حسوا ان فيه شي مريب يقصفونه فما بالك حنا ارتال تمشي ولا تقصف
تخيلوا لو تدخلت السعودية في قصف الحوثي يوم بدا يطلع من صعده ومعاركه الي في عمران واللواء الي وقف في حلوقهم كان كل هذا السوالف من وحي الخيال
 
أخي الكريم، لا أحد ينكر ما قدمته المملكة لليمن وباكستان ومصر وغيرها من دعم سخي لعقود، وهذا موثَّق قبل أن يكون رأيًا شخصيًّا. لكن الإشكال اليوم ليس في نية السعودية ولا في أخلاق شعبها، بل في نمط إدارة النفوذ الخارجي، الذي اعتمد طويلًا على منطق الأخ الأكبر والدعم غير المشروط أكثر مما اعتمد على عقود استراتيجية واضحة تنظّم المصالح المتبادلة وتحميها عندما تتغير الأنظمة والتحالفات.
في اليمن مثلًا، أنفقت السعودية مليارات في شكل مساعدات وتحويلات، لكنها واجهت في النهاية نفوذًا إيرانيًّا صاعدًا في الشمال ومشاريع إقليمية أخرى في الجنوب، بينما نجحت الإمارات في ترجمة دعم أقل حجمًا إلى ترتيبات أمنية وسياسية أكثر تماسكًا بفضل تركيزها على بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
وفي باكستان، رغم أن المملكة ساهمت ماليًّا في تمكين البرنامج النووي الباكستاني، فإن البرلمان الباكستاني رفض المشاركة في حرب اليمن لأن القرار خضع لحسابات داخلية وتحالفات معقّدة لم تُستوعَب كليًّا بمنطق الجميل الأخلاقي. الأخلاق مطلوبة ولا غنى عنها، لكن العلاقات الدولية الحديثة تقوم على مزيج من الأخلاق والمصالح والمؤسسات؛ ومن مصلحة السعودية ذاتها أن تنتقل من الاعتماد على لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكات مكتوبة ومتوازنة مع الجيران، تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته لا تترك مصير الأمن الوطني معلّقًا على ذاكرة الامتنان وحدها.

هذا ما اتحدث عنه تماما

خلني اعطيك مثال لتفهم ما احاول ان اتكلم عنه

ناخذ أخواننا بالبحرين
عندما طلبوا الدعم أثناء نباح بعض الكلاب
و ارسلت السعوديه درع الجزيره
لم تقل للبحرين لحظه
انا سأتواجد مدة مثلا ٣ أشهر و هذا يكلفني ٥٠٠ مليون دولار
تدفعها لي مقدما او تقسطها علي بفوائد سنويه
لا
بل حركت درع الجزيره فورا دون تردد
و وقفت مع البحرين بكل الملفات
لماذا
لأنهم أخواننا
إذا راح أقيس علاقتي بالبحرين مجرد لغة ارقام و مصالح و اتعامل معها مثل ما اتعامل مع فنزويلا
فلا بارك الله بهكذا أخوه و دم

وهذا ما انا اتحدث عنه
المملكه لا تضع و تصنف الدول بميزان المصالح و الاموال و كم تعطيني وكم اعطيك
لا تتاجر بدماء المسلمين و العرب

المملكه تصنف الدول على من أنت
أنت عربي مسلم تعاملي معك مختلف عن تعاملي دوله بجنوب امريكا
و ايضا مختلف عن دوله معاديه للعرب و المسلمين
وضع الناس بسله واحده لا يستقيم

اذا اتضح هناك دول لا تستحق انك تتعامل معها من هذا المبدأ فهذا يسيئ لهم لا لنا

لكن سيذكرنا التاريخ و لن ينسانا رب العالمين
لذلك نحن بقينا
وغيرنا ذهبوا او سيذهبون

يقال جزاهم الله خير
ولا يقال حسبنا الله و نعم الوكيل
 
التعديل الأخير:
هذا ما اتحدث عنه تماما

خلني اعطيك مثال لتفهم ما احاول ان اتكلم عنه

ناخذ أخواننا بالبحرين
عندما طلبوا الدعم أثناء نباح بعض الكلاب
و ارسلت السعوديه درع الجزيره
لم تقل للبحرين لحظه
انا سأتواجد مدة مثلا ٣ أشهر و هذا يكلفني ٥٠٠ مليون دولار
تدفعها لي مقدما او تقسطها علي بفوائد سنويه
لا
بل حركت درع الجزيره فورا دون تردد
و وقفت مع البحرين بكل الملفات
لماذا
لأنهم أخواننا
إذا راح أقيس علاقتي بالبحرين مجرد لغة ارقام و مصالح و اتعامل معها مثل ما اتعامل مع فنزويلا
فلا بارك الله بهكذا أخوه و دم

وهذا ما انا اتحدث عنه
المملكه لا تضع و تصنف الدول بميزان المصالح و الاموال و كم تعطيني وكم اعطيك
لا تتاجر بدماء المسلمين و العرب

المملكه تصنف الدول على من أنت
أنت عربي مسلم تعاملي معك مختلف عن تعاملي دوله بجنوب امريكا
و ايضا مختلف عن دوله معاديه للعرب و المسلمين
وضع الناس بسله واحده لا يستقيم

اذا اتضح هناك لا تستحق انك تتعامل معها من هذا المبدأ فهذا يسيئ لهم لا لنا

لكن سيذكرنا التاريخ و لن ينسانا رب العالمين
لذلك نحن بقينا
وغيرنا ذهبوا او سيذهبون

يقال جزاهم الله خير
ولا يقال حسبنا الله و نعم الوكيل

ما ذكرته عن البحرين وتجربة درع الجزيرة نموذج مشرِّف لمعنى الأخوّة العربية والإسلامية، ولا أحد عاقل يطالب بتحويل هذه المواقف إلى فاتورة مالية تُدفع بالأقساط أو بفوائد. فهذا جزء من هوية المملكة ودورها التاريخي، وليس محل نزاع في النقاش أصلًا.
لكن النقطة التي أُثيرت في حديثي السابق ليست رفض مبدأ الأخوّة، بل رفض الاكتفاء به كأداة وحيدة لإدارة النفوذ والعلاقات في بيئة دولية معقّدة ومتغيّرة.
العلاقات اليوم تقوم على ثلاثة أعمدة متكاملة وهي قيم وأخوّة، ومصالح متبادلة، ومؤسسات وعقود مكتوبة تضمن استمرار هذه العلاقة عندما تتغيّر الحكومات والبرلمانات والتحالفات الداخلية.
في اليمن، كما قلت سابقا قدّمت المملكة مليارات في المساعدات والتحويلات لعقود، ومع ذلك ظهر نفوذ خصومها في الشمال والجنوب لأن شبكة المصالح والعقود المؤسسية لم تكن راسخة بما يكفي، بينما استطاعت الإمارات استثمار دعم أقل حجمًا في ترتيبات أكثر تماسكًا عبر بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
في باكستان، رغم الدعم المالي الكبير للبرنامج النووي، صوّت البرلمان ضد إرسال قوات للحرب في اليمن لأن قراره خضع لحسابات داخلية وتحالفات لم تُبنَ على عقود شراكة واضحة، بل على جميل أخلاقي لم يكن ملزمًا لمؤسسات الدولة.
هذه الأمثلة لا تُهين المملكة، بل تكشف أن الاعتماد على ذاكرة الامتنان وحدها لا يكفي في عالم تقوده البرلمانات، والرأي العام، والتنافس بين القوى الإقليمية.

الأخوّة هي الدافع والقيمة التي تجعل المملكة تتحرك بسرعة، كما فعلت مع البحرين، دون حسابات ضيقة أو تجارة بالدم.
لكن بعد الموقف الأخوي، يفترض أن تُبنى عقود دفاع مشترك، وترتيبات أمنية، وآليات تشاور مؤسسية، تضمن أن من وقفت معه المملكة اليوم يقف معها غدًا عندما تتغيّر الحكومات والقيادات.

بهذا المعنى، الانتقال من لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكة مكتوبة ومتوازنة لا يلغي الأخوّة ولا يساوي البحرين بفنزويلا، بل يحمي الأخوّة نفسها من تقلّبات السياسة والذاكرة البشرية.

من مصلحة المملكة ذاتها حتى تبقى كما ذكرت ويبقينا التاريخ ولا ينسينا رب العالمين أن تظل وفيّة لقيمها في عدم المتاجرة بدماء العرب والمسلمين، لكنها في الوقت نفسه تبني حول هذه القيم بنية صلبة من الاتفاقيات، والتحالفات الواضحة، والمؤسسات المشتركة. و
بهذه الطريقة، تظل الأخوّة روح المشروع، وتصبح الشراكات الاستراتيجية جسده الذي يحمي أمن المملكة ولا يعلّقه على حُسن نوايا أو ذاكرة امتنان قد تتغيّر مع أول تصويت برلماني أو انقلاب سياسي.
 
من يختزل نقاشًا في شتائم من نوع دلخ وبلطوطة يقدّم دليلًا على عجزه عن مواجهة الحجة بالحجة.
النقاش هنا ليس عن تلميع طرف أو شيطنة آخر، بل عن كيف تحمي المملكة نفسها ومصالحها، وتظل وفيّة لقيمها، وفي الوقت نفسه تبني حول هذه القيم بنية صلبة من المؤسسات والعقود تجعل من يقف معه اليوم يقف معه غدًا أيضًا، لا بحكم المجاملة، بل بحكم الشراكة المسؤولة.
بالعكس بلطوطه دلخ تعبير صادق و موضوعي. تعود على هذه اللهجه و اهلا بالمصارحه.

اذا حاب تناقش اترك الاقتباس من تشات بوت و دافع عن فكره ان بلطوطه ذكي شغال صح، اتحداك ههه
 
عودة
أعلى