متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

اختلف تماما مع سياسة الامارات في دعم ميليشيات تحت قيادتها و من ضمنها الانتقالي.
اختلافي مع الامارات لا يجعل لي الحق في انكار دعمها الكبير لعاصفة الحزم. تحرير عدن كان قائما اساسا على اكتاف العدنيين (اكثر من السعودية والامارات) تم تجاهل هذا الامر في النقاش. السعودية قضت على امدادات صالح و فرضت تحريم جوي منع الشماليبن من الامداد و لكن داخل عدن اهل عدن ثاروا و قضوا على القناصة و الاستخبارات و جميع المؤيدين و طهروا عدن في ايام قلائل. تجاهلنا لهذا الدور غبن لاهل عدن الابطال. كان للامارات دور في تأمين عدن بعد التحرير و منها بدأت بتكوين الانتقالي و تكبيره.
الامارات كان لها دور كبير بدعم السعودية بمختلف الاسلحة وقت الحظر الغربي من مسيرات و امدادات و ذخائر. كان لها دور كبير في الزحف في الساحل وحصار الحديدة . بينما اسندت السعودية لنفسها الجزء الصعب و المنهك وهو القتال الجبلي في حاضنة الحوثيين.
تحرير اليمن اصطدم برغبة الغرب بابقاء اليمن جرح مستمر لاستنزاف السعودية و ابتزازها وهذا ما ادركته السعودية و الامارات تاليا. النصر المطلق مرفوض.
مافعلته السعودية هو الصواب الهدنة مع الضغط الاقتصادي و تحويل بوصلة الحوثي نحو الغرب و ابقاء كرت الرواتب بيد السعودية تؤدب به الحوثي اذا تمادى.
مستوى النقاش انحدر للاسف لمستويات لا تليق.
 
اختلف تماما مع سياسة الامارات في دعم ميليشيات تحت قيادتها و من ضمنها الانتقالي.
اختلافي مع الامارات لا يجعل لي الحق في انكار دعمها الكبير لعاصفة الحزم. تحرير عدن كان قائما اساسا على اكتاف العدنيين (اكثر من السعودية والامارات) تم تجاهل هذا الامر في النقاش. السعودية قضت على امدادات صالح و فرضت تحريم جوي منع الشماليبن من الامداد و لكن داخل عدن اهل عدن ثاروا و قضوا على القناصة و الاستخبارات و جميع المؤيدين و طهروا عدن في ايام قلائل. تجاهلنا لهذا الدور غبن لاهل عدن الابطال. كان للامارات دور في تأمين عدن بعد التحرير و منها بدأت بتكوين الانتقالي و تكبيره.
الامارات كان لها دور كبير بدعم السعودية بمختلف الاسلحة وقت الحظر الغربي من مسيرات و امدادات و ذخائر. كان لها دور كبير في الزحف في الساحل وحصار الحديدة . بينما اسندت السعودية لنفسها الجزء الصعب و المنهك وهو القتال الجبلي في حاضنة الحوثيين.
تحرير اليمن اصطدم برغبة الغرب بابقاء اليمن جرح مستمر لاستنزاف السعودية و ابتزازها وهذا ما ادركته السعودية و الامارات تاليا. النصر المطلق مرفوض.
مافعلته السعودية هو الصواب الهدنة مع الضغط الاقتصادي و تحويل بوصلة الحوثي نحو الغرب و ابقاء كرت الرواتب بيد السعودية تؤدب به الحوثي اذا تمادى.
مستوى النقاش انحدر للاسف لمستويات لا تليق.

دولة الإمارات العربية المتحدة، التي قد يختلف البعض مع بعض سياساتها، لا تنتهج أسلوب شراء الولاءات أو استخدام المال كأداة لكسب النفوذ؛ فالتجارب أثبتت أن الولاءات التي تُبنى على المصالح المادية تزول بزوالها، وأن من يُشترى بالمال يمكن أن ينقلب حين يتوقف العطاء.
كما لا تعتمد دولة الإمارات على منح الجنسيات لشيوخ القبائل لضمان ولائهم، إدراكًا منها بأن الولاء الحقيقي لا يُشترى، وأن من يُكافَأ بالمنفعة قد يتحوّل إلى مصدر تهديد إذا تبدّلت الظروف.
تتعامل دولة الإمارات مع الشعوب وفق فهم عميق لتطلعاتهم واحتياجاتهم، لا من منطلق الوصاية أو الهيمنة. وحين تواجدت دولة الامارات في جنوب اليمن، أدركت بوضوح أن أبناء الجنوب لا يثقون بالشماليين ويميلون إلى تحقيق استقلالهم الذاتي، ومن هنا كان الموقف الإماراتي الواضح: إما دعم تطلعات الجنوبيين بما يعزز استقرارهم وكرامتهم، أو الوقوف في موقع معاكس لرغباتهم المشروعة.
أما الدور السعودي خلال السنوات الماضية، فقد انصبّ أساسًا على محاولة دمج الجنوبيين في إطار الدولة اليمنية الموحدة، غير أن الواقع أثبت أن هذا المشروع يصطدم بتباينات جذرية في الهوية والانتماء، ما جعله هدفًا بعيد المنال.
 
دولة الإمارات العربية المتحدة، التي قد يختلف البعض مع بعض سياساتها، لا تنتهج أسلوب شراء الولاءات أو استخدام المال كأداة لكسب النفوذ؛ فالتجارب أثبتت أن الولاءات التي تُبنى على المصالح المادية تزول بزوالها، وأن من يُشترى بالمال يمكن أن ينقلب حين يتوقف العطاء.
كما لا تعتمد دولة الإمارات على منح الجنسيات لشيوخ القبائل لضمان ولائهم، إدراكًا منها بأن الولاء الحقيقي لا يُشترى، وأن من يُكافَأ بالمنفعة قد يتحوّل إلى مصدر تهديد إذا تبدّلت الظروف.
تتعامل دولة الإمارات مع الشعوب وفق فهم عميق لتطلعاتهم واحتياجاتهم، لا من منطلق الوصاية أو الهيمنة. وحين تواجدت دولة الامارات في جنوب اليمن، أدركت بوضوح أن أبناء الجنوب لا يثقون بالشماليين ويميلون إلى تحقيق استقلالهم الذاتي، ومن هنا كان الموقف الإماراتي الواضح: إما دعم تطلعات الجنوبيين بما يعزز استقرارهم وكرامتهم، أو الوقوف في موقع معاكس لرغباتهم المشروعة.
أما الدور السعودي خلال السنوات الماضية، فقد انصبّ أساسًا على محاولة دمج الجنوبيين في إطار الدولة اليمنية الموحدة، غير أن الواقع أثبت أن هذا المشروع يصطدم بتباينات جذرية في الهوية والانتماء، ما جعله هدفًا بعيد المنال.


يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك






 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك








المملكه مختلفه

المملكه تقدم لأنها تدعم أخوانها المسلمين و العرب
ليس لمجرد مصلحه خذ و هات
ولا اني عطيتك ١٠ و انت تعطيني ١٠
اللغه هذي لا تعرفها المملكه
مع أخوانها

تغير المواقف تجاه المملكه يظهر طبيعة أخلاق وتربية الاخرين وليس العكس

نحن نقدم من أجل الشعوب و لله
وفق ما أمرنا الله بالإحسان لأخواننا المسلمين
للمروءة و العرق و الدم

أما من يتعامل مع الاخرين وفق مصالح فقط
اليوم انا صديقك و بكرا انا عدوك
ويضع الجميع وفق صنف واحد
لا يفرق بين لا أخ و لا قريب و لا دين
خذ و هات
قد يكسب مكاسب وقتيه
لكن سيخسر على المدى الطويل

المكاسب الماديه هي مكاسب مؤقته لا تدوم
ستذهب مثلما ذهب غيرها مع الوقت
دول كثيره كانت غنيه مثل الارجنتين و غيرها و الان لا أحد يسمع عنها

خسارة الاخلاق و الدين و المروءة أكبر بكثير من خسارة قرشين

و التاريخ أبدا لن ينسى

سيأتي يوما ما لن تجد أحد بجانبك لأن وفقا لنظريتك ليس لديك ما تقدمه وقتها

عندما قصفت الصهاينه اليمن
الكثير من اليمنين بكوا
لأنهم عرفوا عندما كانت السعوديه تحارب الحوثي
لم تتجاوز خطوطها الاخلاقيه
لم تقصف بنيه تحتيه و لم تستهدف المدنين و لم يكن هدفها قتل و ألم اليمني

العالم يعرف من هي المملكه و ما هي مبادئها و أخلاقها و دينها و أولوياتها
 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك








صحيح قصة اخوك الكبير هذي ف بيتكم
الواقع يقول اربط مصالحك مع مصالح غيرك
 

يا اخي المملكه تدعم اليمن من 60 سنه و كل سنه اقوى من الي قبلها

في النهايه شو الي حصل

راحت قطر و امتلكت كل ولاءات الشيوخ في اليمن و راحت ايران و امتلكت كل ولاءات الشمالييين و الزيود

و يا زيد كنك ما غزيت

ادركت الامارات ان اللعبه في اليمن يجب ان تكون بذكاء و ليس بمقابل مادي

و لازالت المملكه تطبق نظريه انا اخوكم الكبير اسمعو كلامي

و هذه النظريه انتهت من ايام الثمانينات

المملكه السبب الرئيسي في امتلاك باكستان سلاحها النووي وشو حصل رفضو مشاركه السعوديه في التحالف

يجب ان تكون العلاقات مبنيه على المصالح اما شغل اخوي الكبير هذا خله في بيتكم

طبعا هذه وجهه نظر لما نراه على الواقع

اووه نسيت موضوع مصر يوم السعوديه اغلقت انبوب النفط عليهم ثاني يوم مصر قلبت على المملكه عيني عينك




"


طيب اليوم نطبق نظرية "انثبر لا ادعسك يالسراق" بدل "انا اخوكم الكبير", و برضه غثيتونا بكبكه ههه

انا نقول نحرق الاقليم و خرائطه بغاز وسخ و نبدأ على نظيف من اول و جديد, فيه كم حد لازم يتغير ( و مش بس في اليمن ) لانها حدود غير منطقيه تركة مستعمر.

و #اهلا_بكم_في_شرق_اوسط_جديد
 
المملكه مختلفه

المملكه تقدم لأنها تدعم أخوانها المسلمين و العرب
ليس لمجرد مصلحه خذ و هات
ولا اني عطيتك ١٠ و انت تعطيني ١٠
اللغه هذي لا تعرفها المملكه
مع أخوانها

تغير المواقف تجاه المملكه يظهر طبيعة أخلاق وتربية الاخرين وليس العكس

نحن نقدم من أجل الشعوب و لله
وفق ما أمرنا الله بالإحسان لأخواننا المسلمين
للمروءة و العرق و الدم

أما من يتعامل مع الاخرين وفق مصالح فقط
اليوم انا صديقك و بكرا انا عدوك
ويضع الجميع وفق صنف واحد
لا يفرق بين لا أخ و لا قريب و لا دين
خذ و هات
قد يكسب مكاسب وقتيه
لكن سيخسر على المدى الطويل

المكاسب الماديه هي مكاسب مؤقته لا تدوم
ستذهب مثلما ذهب غيرها مع الوقت
دول كثيره كانت غنيه مثل الارجنتين و غيرها و الان لا أحد يسمع عنها

خسارة الاخلاق و الدين و المروءة أكبر بكثير من خسارة قرشين

و التاريخ أبدا لن ينسى

سيأتي يوما ما لن تجد أحد بجانبك لأن وفقا لنظريتك ليس لديك ما تقدمه وقتها

عندما قصفت الصهاينه اليمن
الكثير من اليمنين بكوا
لأنهم عرفوا عندما كانت السعوديه تحارب الحوثي
لم تتجاوز خطوطها الاخلاقيه
لم تقصف بنيه تحتيه و لم تستهدف المدنين و لم يكن هدفها قتل و ألم اليمني

العالم يعرف من هي المملكه و ما هي مبادئها و أخلاقها و دينها و أولوياتها

أخي الكريم، لا أحد ينكر ما قدمته المملكة لليمن وباكستان ومصر وغيرها من دعم سخي لعقود، وهذا موثَّق قبل أن يكون رأيًا شخصيًّا. لكن الإشكال اليوم ليس في نية السعودية ولا في أخلاق شعبها، بل في نمط إدارة النفوذ الخارجي، الذي اعتمد طويلًا على منطق الأخ الأكبر والدعم غير المشروط أكثر مما اعتمد على عقود استراتيجية واضحة تنظّم المصالح المتبادلة وتحميها عندما تتغير الأنظمة والتحالفات.
في اليمن مثلًا، أنفقت السعودية مليارات في شكل مساعدات وتحويلات، لكنها واجهت في النهاية نفوذًا إيرانيًّا صاعدًا في الشمال ومشاريع إقليمية أخرى في الجنوب، بينما نجحت الإمارات في ترجمة دعم أقل حجمًا إلى ترتيبات أمنية وسياسية أكثر تماسكًا بفضل تركيزها على بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
وفي باكستان، رغم أن المملكة ساهمت ماليًّا في تمكين البرنامج النووي الباكستاني، فإن البرلمان الباكستاني رفض المشاركة في حرب اليمن لأن القرار خضع لحسابات داخلية وتحالفات معقّدة لم تُستوعَب كليًّا بمنطق الجميل الأخلاقي. الأخلاق مطلوبة ولا غنى عنها، لكن العلاقات الدولية الحديثة تقوم على مزيج من الأخلاق والمصالح والمؤسسات؛ ومن مصلحة السعودية ذاتها أن تنتقل من الاعتماد على لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكات مكتوبة ومتوازنة مع الجيران، تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته لا تترك مصير الأمن الوطني معلّقًا على ذاكرة الامتنان وحدها.
 
أخي الكريم، لا أحد ينكر ما قدمته المملكة لليمن وباكستان ومصر وغيرها من دعم سخي لعقود، وهذا موثَّق قبل أن يكون رأيًا شخصيًّا. لكن الإشكال اليوم ليس في نية السعودية ولا في أخلاق شعبها، بل في نمط إدارة النفوذ الخارجي، الذي اعتمد طويلًا على منطق الأخ الأكبر والدعم غير المشروط أكثر مما اعتمد على عقود استراتيجية واضحة تنظّم المصالح المتبادلة وتحميها عندما تتغير الأنظمة والتحالفات.
في اليمن مثلًا، أنفقت السعودية مليارات في شكل مساعدات وتحويلات، لكنها واجهت في النهاية نفوذًا إيرانيًّا صاعدًا في الشمال ومشاريع إقليمية أخرى في الجنوب، بينما نجحت الإمارات في ترجمة دعم أقل حجمًا إلى ترتيبات أمنية وسياسية أكثر تماسكًا بفضل تركيزها على بناء شبكات محلية منظّمة وقابلة للاستمرار.
وفي باكستان، رغم أن المملكة ساهمت ماليًّا في تمكين البرنامج النووي الباكستاني، فإن البرلمان الباكستاني رفض المشاركة في حرب اليمن لأن القرار خضع لحسابات داخلية وتحالفات معقّدة لم تُستوعَب كليًّا بمنطق الجميل الأخلاقي. الأخلاق مطلوبة ولا غنى عنها، لكن العلاقات الدولية الحديثة تقوم على مزيج من الأخلاق والمصالح والمؤسسات؛ ومن مصلحة السعودية ذاتها أن تنتقل من الاعتماد على لغة أنا أخوك الكبير إلى لغة شراكات مكتوبة ومتوازنة مع الجيران، تحمي الدين والمروءة، لكنها في الوقت ذاته لا تترك مصير الأمن الوطني معلّقًا على ذاكرة الامتنان وحدها.
غلط المملكه المفروض تدعس من يقف في طريقها, اسوه بكل دولة في حجمها. من يريد خدمة مصالحنا و مصالحه يتفضل يقدم مشروع مدروس و يتحمل نصف تكلفته كما تفعل معنا كل الدول الناجحه بل الدول دائمة العضوية.

ما ودانا في داهيه الا معاملة فشلة الاقليم 🤏 كاوادم بعقول, اولهم بلدك كمثال.
 
عودة
أعلى