الصين تستخدم تكنولوجيا مصدرها الإمارات لتحديث صاروخين جو-جو

شعشاع

عضو
إنضم
2 أغسطس 2024
المشاركات
5,734
التفاعل
13,238 198 0
الدولة
Saudi Arabia
‏بحسب التقارير، استخدمت الصين تكنولوجيا مصدرها الإمارات العربية المتحدة لتحديث صاروخين جو-جو رئيسيين - PL-15 (بعيد المدى) وPL-10 (قصير المدى) - مما أدى إلى زيادة مداها وتوجيهها ومقاومتها للتدابير المضادة بنحو 20-30٪.

‏ومن المرجح أن يكون نقل التكنولوجيا قد جاء من خبرة الإمارات العربية المتحدة مع أنظمة الصواريخ الغربية مثل نظام ميكا الفرنسي وصاروخ أسرام البريطاني.

‏وكشفت الاستخبارات الأميركية عن هذا التعاون من خلال بيانات الأقمار الصناعية والإشارات، ما أثار قلق واشنطن بشأن العلاقات الدفاعية بين الإمارات والصين والتسرب المحتمل للتكنولوجيا الغربية.

‏المصدر: فاينانشال تايمز


 
خبر جدا سيئ للإمارات حتى لو كان اشاعه

بيجونك الغرب الان و يقولون انها تسرب تقنيات غربيه للصين

متى نخلص من هالسالفه ما ندري
لكن ان شاء الله قريبا بنصنع كل شي
و خلهم يوفرون اسلحته لأنفسهم
 
خبر جدا سيئ للإمارات حتى لو كان اشاعه

بيجونك الغرب الان و يقولون انها تسرب تقنيات غربيه للصين​

فعلا خبر سيء ان صح وسيؤثر على تعاون الامارات التقني مع الغير

اعتقد هناك مشكلة بالنسبة لاعتماد التقنيات الصينية في البنية التحتية للاتصالات وهي ثغرة ستستغلها الصين حتما
 

بالمناسبة الصين تستعين حتى بالطيارين الاجانب المتقاعدين من اسلحة الجو الغربية للتدريب ولنقل الخبرات
الصين لن يوقفها شيء , الصين وحش ينمو بشكل مهول ولا احد يتصوره , سرعة عجيبة في التطور والتقدم
الصين منفتحة على العالم ولديها استعداد لاستقطاب التكنولوجيا والعقول مهما كانت جنسيتها
 

بالمناسبة الصين تستعين حتى بالطيارين الاجانب المتقاعدين من اسلحة الجو الغربية للتدريب ولنقل الخبرات
الصين لن يوقفها شيء , الصين وحش ينمو بشكل مهول ولا احد يتصوره , سرعة عجيبة في التطور والتقدم
الصين منفتحة على العالم ولديها استعداد لاستقطاب التكنولوجيا والعقول مهما كانت جنسيتها

مشكلة الصيني جبان ، في الحرب الصينية - الفيتنامية كان منظر الجنود الصينيين وهم يتوسلون العسكر الفيتناميين مذلا
 
لايوجد تعليق واحد يمتدح الامارات انها بدات تصدر تقنيتها او خبرتها الى دوله عظمى كالصين
 
لايوجد تعليق واحد يمتدح الامارات انها بدات تصدر تقنيتها او خبرتها الى دوله عظمى كالصين

الامارات لا تحتاج الى مدح فما وصلت اليه في هذا الجانب واضح للجميع ولا يخفى على احد

تستاهلون كل خير
 
لايوجد تعليق واحد يمتدح الامارات انها بدات تصدر تقنيتها او خبرتها الى دوله عظمى كالصين
تصدير تقنيات ❌
تسريب تقنيات ✔️

بصراحه لا أرى اى حكمه فى ذلك
والإمارات ليست زبون تقليدى للصين فى سوق السلاح وإن تأكد الخبر ربما تمنع الدول الأوروبية تصدير الميتور فى صفقة الرافال
 
ملاحظات كثيره على الخبر أقلها عدم وجود مصدر معتبر أو دلائل توثيقية
ناهيك عن قيم التحديث المزعومة والتي هي أقل من الموجود لدى الصين سابقاً
التطوير للأفضل وليس العودة للوراء .....

خطوة مثل هذه لن تقدم عليها الإمارات في هذا التوقيت الذي يعتبر ذهبي لصناعة الدفاع الإماراتيه بوصول غير مقيد للموارد الدفاعية الغربية

بالأحمال تضل الإمارات ميدان كبير لتمرير المعدات والتقنيات المدنية ذات الاستخدام المزدوج تحت ستار التجارة الحره
وشخصياً عليهم بالعافية إذا كان العائد من الصين يستاهل المغامره
 
المقال من FT


حصلت وكالات التجسس الأمريكية في عام 2022 على معلومات استخبارية تفيد بأن الإمارات العربية المتحدة زوّدت شركة هواوي بتكنولوجيا يعتقد أنها استُخدمت من قبل الصين لزيادة مدى صواريخ جو–جو، مما منح مقاتلاتها ميزة على الطائرات الأمريكية.


وفقًا لستة أشخاص مطلعين على المعلومات الاستخبارية التي جُمعت خلال إدارة بايدن، فإن التكنولوجيا التي زُعم نقلها إلى الصين من قبل G42، المجموعة الرائدة للذكاء الاصطناعي في الإمارات، استُخدمت لتحديث الصواريخ بعيدة المدى المُطلقة من الطائرات المقاتلة.


ذكر شخصان من هؤلاء الأشخاص أن التكنولوجيا نُقلت إلى هواوي. وأوضح أحدهما وآخر أن الصواريخ الصينية كانت من فئات PL-15 وPL-17.


شركة G42، التي تشمل مساهميها مايكروسوفت وسيلفر ليك وصندوق الاستثمار السيادي الإماراتي “مبادلة”، نفت المعلومات الاستخبارية الأمريكية، مؤكدة رفضها القاطع لـ"الاتهامات الزائفة والتشهيرية" الصادرة عن "مصادر ذات دوافع ونوايا مشبوهة".


بينما كان العديد من مسؤولي الاستخبارات والأمن الأمريكيين قلقين من المعلومات المتعلقة بـ G42 والصين، كان بعض المسؤولين أكثر تحفظًا. كما دار جدل بين المسؤولين حول ما إذا كانت G42 على علم بأن التكنولوجيا ستُستخدم لدعم جيش التحرير الشعبي الصيني.


لكن ستة أشخاص آخرين مطلعين على الموضوع قالوا إن المعلومات ظهرت بينما كانت وكالات التجسس الأمريكية تكتشف أدلة أوسع على أن الإمارات، الحليف الأمريكي المهم في الشرق الأوسط، كانت تبدو وكأنها تقترب أكثر من الصين.


قال أحد المسؤولين الأمريكيين السابقين:


"كانت المؤشرات تومض باللون الأحمر. G42 والإمارات كانت تنجرفان نحو المدار الصيني."

وقد أثارت هذه المعلومات جدلًا شديدًا داخل الإدارة الأمريكية حول العلاقات مع الإمارات، وما إذا كان ينبغي التعاون أكثر مع الدولة الخليجية في مجال الذكاء الاصطناعي بشرط توقفها عن العمل مع الصين.


تحتوي الإمارات على قاعدة عسكرية أمريكية ومستثمر كبير في الولايات المتحدة، وقد حافظت على علاقات وثيقة مع واشنطن لعقود. ولكن العلاقات توترت خلال إدارة بايدن، بسبب إحباط أبوظبي من رد الفعل الأمريكي الضعيف تجاه هجمات الحوثيين على العاصمة الإماراتية.


الطبيعة الدقيقة للتكنولوجيا التي شاركتها G42 مع الصين لم تكن واضحة. يرأس G42 الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني الإماراتي، وتوسعت الشركة في مجالات الجغرافيا الفضائية، الطيران، وتقنيات الأقمار الصناعية. وقال شخصان إن التكنولوجيا كانت تتعلق ببرمجيات تُحسّن مسار الصواريخ.


لا توجد أدلة على أن نقل التكنولوجيا كان ينتهك أي قوانين، ولم تتمكن FT من التأكد مما إذا كانت G42 على علم باستخدامها لاحقًا.


يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن التكنولوجيا التي تم مشاركتها مع هواوي، والتي قد تكون مزدوجة الاستخدام، ستمنح الطائرات الصينية وقتًا أطول لاستهداف الطائرات الأمريكية في أي حرب محتملة حول تايوان، مما يزيد من الميزة التي حققها الجيش الصيني على الجيش الأمريكي. ويُعد هذا مثالًا آخر على تفوق الصين على الولايات المتحدة في بعض أنظمة الأسلحة.


قال خبير سابق في CIA عن الجيش الصيني:


"أنفقت الصناعة الدفاعية الصينية العقد الماضي على تطوير وصنع صواريخ جو–جو — بما في ذلك PL-15 وPL-17 — التي تجاوزت نظيراتها الأمريكية من حيث المدى والتقنيات المتقدمة للمستشعرات."

في أوائل 2023، درست البيت الأبيض إضافة G42 إلى ما يُعرف بـ قائمة الكيانات، وفقًا لعدة مصادر مطلعة، وهو ما كان سيجعل من الصعب على الشركات الأمريكية بيع التكنولوجيا لها.


أرسلت الولايات المتحدة كبار المسؤولين إلى الإمارات لإبلاغ الشيخ طحنون بأن على بلاده اختيار جانب واحد: الولايات المتحدة أو الصين في صناعة الذكاء الاصطناعي. وقال مسؤول أمريكي سابق إن وزيرة التجارة الأمريكية آنذاك جينا ريموندو أخبرت كبار المسؤولين الإماراتيين بطريقة فعالة:


"ضربة واحدة… وأنت خارج اللعبة."

قال مسؤولون أمريكيون سابقون إن أبوظبي عالجت في النهاية المخاوف التي أثارتها إدارة بايدن، رغم أن بعض صقور الأمن لم يقتنعوا تمامًا بأن الإمارات كانت صادقة بالكامل مع واشنطن.


قال آموس هوكستين، المستشار السابق للطاقة العالمي لإدارة بايدن:


"كان هناك، وما زال هناك، بعض الأشخاص في وكالات أمريكية مختلفة لديهم تحيز قوي ضد الإمارات، بينما اعتقد آخرون، بمن فيهم أنا، أن الإمارات حليف حاسم ويجب معالجة أي مخاوف بشفافية ومباشرة."
"في كل حالة من حالات القلق، تصرفت الإمارات فورًا لشرحها أو معالجتها."

قالت G42 إن تعاملاتها مع هواوي انتهت في أكتوبر 2023. على سبيل المثال، وافقت الإمارات على إزالة تكنولوجيا هواوي من مراكز البيانات الخاصة بها. وفي أواخر 2023، بعد أشهر من المحادثات الصعبة مع المسؤولين الأمريكيين، قالت G42 إنها أنهت علاقاتها مع الشركات الصينية لتركز على التعاون مع الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي.


قالت G42:


"الادعاء بأن G42 ربما 'سربت' تكنولوجيا لهواوي بينما كانت هواوي مزوّدًا لـ G42، لا أساس له من الصحة."
"انتهت تعاملاتنا مع هواوي في أكتوبر 2023، وكانت محصورة في علاقة مورّد تجاري قياسية، حيث عملت هواوي فقط كمورد للبنية التحتية السحابية والخدمات ذات الصلة لبناء التطبيقات والحلول لعملائنا في الإمارات والمنطقة."
"لم تُقدّم G42 أي تكنولوجيا محمية أو مملوكة إلى هواوي أو جيش التحرير الشعبي في أي حالة أو تحت أي ظرف."

قالت هواوي إن الادعاء غير صحيح تمامًا وأنه لم يحدث أي نقل للتكنولوجيا من G42 إلى هواوي انتهى باستخدامها كما ذُكر. ولم يُشر أي مصدر لـ FT إلى أن هواوي انتهكت أي قوانين.


رفض ويليام بيرنز، مدير CIA آنذاك، التعليق على المعلومات الاستخبارية المتعلقة بـ G42 والصين.


اتهمت السفارة الصينية في واشنطن الولايات المتحدة بـ:


"توسيع مفهوم الأمن القومي بشكل مبالغ فيه، وتسيس وتسليح القضايا الاقتصادية والتجارية، أو التعامل معها من زاوية أمنية غير قابلة للدفاع."

خلال إدارة ترامب، تحسّنت العلاقات الأمريكية–الإماراتية. وقّعت أبوظبي اتفاقًا لتصبح شريكًا رئيسيًا في مشروع Stargate، وهو مشروع بقيمة 500 مليار دولار بقيادة OpenAI لإنشاء مراكز بيانات ضخمة.


تم الاتفاق على الخطة عندما زار الرئيس دونالد ترامب أبوظبي في مايو، وكانت ستسمح للشركات الأمريكية بتزويد الإمارات بشرائح متقدمة. لكن الإدارة لم تصدر معظم التراخيص المطلوبة، مما أزعج المسؤولين الإماراتيين.


قال شخصان مطلعان على الوضع إن إدارة ترامب كانت على علم بالمخاوف المتعلقة بتسرب التكنولوجيا الأمريكية إلى الصين، لكنها اعتقدت أنها وضعت ضوابط كافية في المشروع.


مع ذلك، لا يزال بعض المسؤولين الأمنيين الأمريكيين وأعضاء الكونغرس متوجسين من مشاركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية مع الإمارات بسبب الصين.


قال جون مولينار، النائب الجمهوري ورئيس لجنة الصين في مجلس النواب:


"تحافظ الإمارات والصين على شراكة تقنية وثيقة، وفي الربيع الماضي، عمّق المسؤولون الإماراتيون هذه الروابط بزيارة للصين."
"أرحب بإمكانية التعاون التقني الأقرب مع الإمارات، لكنه يجب أن يكون مصحوبًا باختيار الإمارات بشكل قابل للتحقق ونهائي لصالح أمريكا."
 
ذكر شخصان من هؤلاء الأشخاص أن التكنولوجيا نُقلت إلى هواوي. وأوضح أحدهما وآخر أن الصواريخ الصينية كانت من فئات PL-15 وPL-17.

صاروخ جو جو PL-15 هو استنساخ لنظيره الروسي R-77 مع ادخال بعض التعديلات
 
موضوع قديم و تجسس صناعي عادي جدا.

الغريب هو التوقيت, نسأل انفسنا Cui bono ؟
اكيد واشنطون فيها لوبيات.. هذا معاك وهذا ضدك وهذا تدفعله يعطل منافسك.
سوق اللوبيات في الولايات المتحدة اصبح اكثر رواجا من سوق الصناعية ٦ في الشارقة.
 
اكيد واشنطون فيها لوبيات.. هذا معاك وهذا ضدك وهذا تدفعله يعطل منافسك.
سوق اللوبيات في الولايات المتحدة اصبح اكثر رواجا من سوق الصناعية ٦ في الشارقة.
تبغى الصدق يا الغالي, ابصم بالعشره ان المقصود ليس الامارات من قريب او بعيد. معليش دخلتوا في driveby بالغلط 😅

فيه كم واحد اقليمي نفسه يخرب باي شكل.
 
لايوجد تعليق واحد يمتدح الامارات انها بدات تصدر تقنيتها او خبرتها الى دوله عظمى كالصين
الخبر عن تسريب معلومات وخبرات بما يناقض الاتفاقيات مع دول المنشأ... الامارات نفسها ستنفي هكذا خبر
 
لايوجد تعليق واحد يمتدح الامارات انها بدات تصدر تقنيتها او خبرتها الى دوله عظمى كالصين

المشكل أكبر من ذلك يا عزيزي
الصحيفه لم تورد الخبر لتمدح الإمارات
بل لتقول للغرب
انظروا الامارات تتعاون مع الصين تقنيا بالجانب العسكري
الغرض
ايصال فكرة انها خطر و اوقفوا التعاون معها

وهذا خطره أكبر بكثير من اي امر ايجابي يخرج من هذا التعاون الذي قد تكون الصحيفه اخترعته فقط من أجل شيطنة الامارات

 
عودة
أعلى