يمكن أن نلخص المهم في التقرير:-
- حسب الأمانة العامة لبرنامج الأوفست الاقتصادي السعودي في نهاية عام 2006 تم إنشاء ما يصل إلى ستة وثلاثين من المشاريع الصناعية الخدمية باستثمارات تقدر حوالي 4.5 مليار دولار. وهذه المشاريع التي تم إنشاؤها وفرت أكثر من 6500 فرصة عمل جديدة مع لا يقل عن 56 في المئة من العاملين فيها من المواطنين السعوديين
- من فوائد الأوفست السعودي إنشاء مجمع صناعي متقدم للطيران مع تأسيس شركة السلام للطائرات، وشركة اكسسوارات ومكونات الطائرات، وشركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات والشركة الدولية لنظم الهندسة، وهذه الشركات توفر الصيانة الشاملة و التصليح وخدمات العمرة للقوات المسلحة السعودية والخطوط الجوية السعودية.
- كلا البلدين حققا خطوات إلى الأمام وبالإضافة إلى ذلك فإنهما الآن يقومان بتصميم وتصنيع وتحديث المركبات العسكرية والأنظمة الإلكترونية والاتصالات والأنظمة غير المأهولة بما في ذلك طائرات بدون طيار وأيضاً وإلى حد كبير في قطاع صناعة الطيران قاموا بترقية قدراتهما في صيانة وإصلاح وإعادة تحديث الطائرات. ولذلك اليوم القول المأثور القديم الذي يقول "العرب لا تقوم بالصيانة" لم يعد يعكس الواقع.
- إيضاً التقرير عرج على تطور أداء الأفراد في الدولتين و القدرة الأن على تشغيل كافة النظم التسليحية المتطورة ذاتياً بدون مساعدة من الخبراء الأجانب.