بحسب التقارير، استخدمت الصين تكنولوجيا مصدرها الإمارات العربية المتحدة لتحديث صاروخين جو-جو رئيسيين - PL-15 (بعيد المدى) وPL-10 (قصير المدى) - مما أدى إلى زيادة مداها وتوجيهها ومقاومتها للتدابير المضادة بنحو 20-30٪.
ومن المرجح أن يكون نقل التكنولوجيا قد جاء من خبرة الإمارات العربية المتحدة مع أنظمة الصواريخ الغربية مثل نظام ميكا الفرنسي وصاروخ أسرام البريطاني.
وكشفت الاستخبارات الأميركية عن هذا التعاون من خلال بيانات الأقمار الصناعية والإشارات، ما أثار قلق واشنطن بشأن العلاقات الدفاعية بين الإمارات والصين والتسرب المحتمل للتكنولوجيا الغربية.
المصدر: فاينانشال تايمز
ومن المرجح أن يكون نقل التكنولوجيا قد جاء من خبرة الإمارات العربية المتحدة مع أنظمة الصواريخ الغربية مثل نظام ميكا الفرنسي وصاروخ أسرام البريطاني.
وكشفت الاستخبارات الأميركية عن هذا التعاون من خلال بيانات الأقمار الصناعية والإشارات، ما أثار قلق واشنطن بشأن العلاقات الدفاعية بين الإمارات والصين والتسرب المحتمل للتكنولوجيا الغربية.
المصدر: فاينانشال تايمز

