كيف يمكن لمصر مواجهة اسرائيل عسكريا...تحليل في ضوء الصراعات الاخيرة

كلام جميل هل من مثال على فكرة بسيطة يمكن التغلب بها على الفجوة التكنولوجية ؟
سلاح دروعهم على اختلاف أشكالها وأنواعه وأنظمة حمايتها النشطة وغير النشطة واللي الكل شايف ان فرص بقاء مدرعاتنا أمامها ضئيلة باستطاعتك التغلب عليها باستحداث تكتيك وحدات مشاه يكون تسليحها مسيرات موجهه بالألياف البصرية مدربين على التخفي والتمويه في للدروب الجبلية
أيضا تسليح عناصر الصاعقة والمظلات بالمسيرات وتجهيزهم وإعدادهم على استخدام هذا النوع من المسيرات لعمل كمائن للدبابات

كل ده وانا لسه ما استخدمتش سلاحي المدرع
 
سلاح دروعهم على اختلاف أشكالها وأنواعه وأنظمة حمايتها النشطة وغير النشطة واللي الكل شايف ان فرص بقاء مدرعاتنا أمامها ضئيلة باستطاعتك التغلب عليها باستحداث تكتيك وحدات مشاه يكون تسليحها مسيرات موجهه بالألياف البصرية مدربين على التخفي والتمويه في للدروب الجبلية
أيضا تسليح عناصر الصاعقة والمظلات بالمسيرات وتجهيزهم وإعدادهم على استخدام هذا النوع من المسيرات لعمل كمائن للدبابات

اتجاه عالمى في الصراع شوهد في اوكرانيا وظهر كمنتجات في المعارض العالمية للصناعات الحربية ومطبق لدى اسرائيل المسيرات بالذكاء الصناعي
 
التعديل الأخير:
اتجاه عالمى في الصراع شوهد في اوكرانيا وظهر كمنتجات في المعارض العالمية للصناعات الحربية ومطبق لدى اسرائيل المسيرات بالذكاء الصناعي
ايه المنطق الغريب ده؟
وهوه انا مطلوب مني اني اخترع العجلة من اول وجديد عشان انتصر والا هيبقى مكتوب عليه الهزيمة؟
 
وهوه انا مطلوب مني اني اخترع العجلة من اول وجديد عشان انتصر والا هيبقى مكتوب عليه الهزيمة؟

محتاجين اسلوب جديد وليس اختراع العجلة من اول وجديد
 
محتاجين اسلوب جديد وليس اختراع العجلة من اول وجديد
اطمئن جراب الحاوي ما بيخلاش ولو حصل وخلص فاطلع على الصين هتلاقي هناك شوال جوارب
الناس مشكلتها بتختزل صورة إسرائيل في الاف ٣٥ والقبة بلاستيكية الخ وبيسنوا
أن احيانا حل المشكلة بيتمثل في بساطة الحل نفسة مش في تعقيده
فيه حاجة اسمها خبرات قتال لا تدرّس ولكن تورّث
لن يكتسبها الا من خاض غمار الحرب ودرس تضاريس ساحة المعركة
الحمساويين استفادوا من حدودهم المشتركة مع إسرائيل وقلبوا الطاولة على دماغها لمجرد أنها قريبة منهم
واستخدموا معدات بسيطة لا تمت للعسكرية بصلة موتسكلات ومعدات دلتا معتمدين على أن بينهم

تخيل مثلا لمه جيش نظامي يشكل وحدات من معدات الدلتا مزودة بمقذوقات م/د ومحركات كهرباء منخفضة الصوت تقدر تعمل بيها احلي عمليات ليلة وبتكلفة زهيدة جدا
غير المسيرات البحرية
بنك الأفكار كبير
 
ممتاز على اساس اسرائيل ستتفرج و ستنتظر مصر تبني ترسانة صواريخ تستهدفها

لذا كنت اطلب الواقعية قبل الطرح

طيب ايران بنت ترسانة صاروخية واسرائيل كانت تتفرج وتنتظر
ثم لا تتوقع ان اسرائيل ستشن حربا على مصر فقط لانها تبني ترسانة صاروخية لان هذا سبب غير كاف لوحده
 
طيب ايران بنت ترسانة صاروخية واسرائيل كانت تتفرج وتنتظر

وهل ارعبت هذة الترسانة او ردعتها عن تدمير ناطنز ومفاعل اصفهان وفوردو وقتل علماء

ايران وقيادات الحرس الثوري ورئيس الاركان
 
تحية لك اخي الكريم على التحليل الجيد في مضمونه
لكنه يفتقر إلى القدرات المصرية الحقيقية وذلك لان عقيدة الجيش المصري ومن خبرات السابق لا يفصح كثيراً عن امتلاكها اية انظمة هجومية لذلك رأيت في مجمعل التقرير وصفت اسرائيل وصف دقيق فعلا لانها دخلت في استعراض كبير بقدرات تفوق الجماعات بل وتفوق قدرة دول من دول المنطقة ودول اخرى في العالم ولم تلتقي مع ند لها كجيش قوي ومدرب تدريب كبير ويصنع بعض اسلحته مؤخراً وله من العقيدة القتالية ما يشهد به العدو قبل الصديق
ملحوظتي في الجانب المصري الذي ذكرته حضرتك تقول يجب على مصر يكون عندها كذا وكذا ويجب على مصر ان تصنع كذا وكذا معظم معلوماتك عن مصر هي يجب ان يكون عندها وذلك في حد ثاته نجاح للعقيدة المصرية ان يكون اي خصم يفتقر إلى القدرات الحقيقية للجيش المصري
في النهاية اقولك اسرائيل لم تواجه خصم قوي لتعلم القدرات الحقيقية لإسرائيل الذي يفتقد العمق الاستراتيجي ومحدودية المساحة عند الاغراق الصاروخي لدولة على الحدود وبقدرة مصر وجيش مصر ومساحة مصر وعدد سكان كبير يتستطيع ان يجند اكثر من ثلاثة ملايين جندي مصري متعلم وقادر على حمل السلاح تحياتي لك
 

الصراحه استمعت للفيديو منذ يومين أو ثلاث و كنت مترددا أن احطه في المنتدى. هي نظريه لها ما يسندها تاريخيا و لكن رغم تلك الوقاءع التاريخيه التي ذكرتها السيده لم اقتنع كثيرا بنظريتها، لسبب بسيط : لا يوجد أي مسوغ ايديولوجي ( و هذا المهم ) يدفع الصين لمسانده اسراءيل ظالمه او مظلومه في كل مكان و زمان ناهيك عن علم الصين علم يقين أن اسرائيل ليست الا قاعده متقدمه للغرب (رأس الشر امريكا) في الشرق الاوسط.
 
التعديل الأخير:
ولم تلتقي مع ند لها كجيش قوي ومدرب تدريب كبير ويصنع بعض اسلحته مؤخراً وله من العقيدة القتالية ما يشهد به العدو قبل الصديق

الم تكن ايران ندا وجيشا قويا ويصنع بعض اسلحته وله عقيدة قتالية
 
الم تكن ايران ندا وجيشا قويا ويصنع بعض اسلحته وله عقيدة قتالية
البعض يعيش وهم العظمه بدل عمل نقذ ذاتي و استخلاص العبر و تعويض النقص بل اعاده النظر في العقيده القتاليه و التسليحيه و في التحالفات الحغرافيه
 

اعتقد هذا البودكاست جاء ردا على الأطروحة التي قدمها الدكتور أحمد سعيد و هو دكتور مصري يعيش في الصين منذ اكثر من عقد.



اطروحة الدكتور أحمد ممكن تلخيصها في التالي:
1- الإسلام لم يدخل الصين بحد السيف.
2- عندما وصلت جيوش المسلمين إلى حدود الصين، بعث امبراطور الصين الهدايا لقائد جيوش المسلمين، و استدل بذلك أنها دولة مسالمة تاريخيا ولا تتجه للصدام.
3- عندما كانت تقوم أي ثورة داخل الصين كان امبراطور الصين يهرع إلى خليفة المسلمين ليعينه في قمع هذه الثورات وكان خلفاء المسلمون على تعاقبهم يبعثون بالجنود لأباطرة الصين.
4- الصين تعرضت للاستعمار الغربي فيما يسموه الصينيون ب"قرن الإذلال" لذلك الصين تحمل عداء وجداني للغرب فيما لا يوجد هذا العداء الوجداني للعرب المسلمين كما بيننا في النقاط السابقة.
5- في السردية الصينية لقرن الإذلال فاليهود كانوا سببا رئيسيا لهذا الإذلال و لذلك اليهود أيضا يدخلون في الصفحات السوداء في الوجدان الصيني.
6- يخلص الدكتور في النهاية أن هناك صفحات سوداء في الوجدان الصيني لثلاثة أطراف وهم الأوروبيون، اليهود، اليابانيون، بينما لا توجد صفحات سوداء في الوجدان الصيني للعرب المسلمين، بل علاقتهم التجارية بهم كانت صفحات بيضاء على طول التاريخ الصيني-العربي.


تحليل:
لا أدري ان كان تحليلا خالصا ام ان الدكتور تطرق له، لكن يمكن القول أن الصين لا تسعى الى الهيمنة او ان تكون القطب الاوحد، بل تسعى لعالم متعدد الاقطاب، فهي لاتسعى لانزال اميركا من عرش العالم بل تسعى لتوسعة هذا العرش ليتسع للصين وأميركا و يمكن لدول أخرى.
 
لطالما كان السؤال الاصعب في اي حرب مع إسرائيل هو:
ما الحل مع القنابل الذرية التي تمتلكها إسرائيل؟

مهما كان الحديث عن التكتيكات الحربية و القوات الجوية القوية لأسرائيل و سبل التصدي لها فإن السؤال الحقيقي الذي لا مفر منه هو كيفية التعامل مع السلاح النووي الإسرائيلي.

في الحقيقة واجهت الصين و الاتحاد السوفياتي هذا السؤال عندما اندلعت بينهم مواجهات في الستينيات من القرن الماضي، في حين ان كلا الدولتين كانتا تعتنقان الشيوعية إلا أنهما اختلفا في تفسير الشيوعية و ادى ذلك إلى حالة من شيطنة كل نظام للنظام الآخر، الصين وقتها لم يكن مشروعها النووي قد نضج في حين ان مشروع السوفييت كان قد نضج وامتلكت السلاح النووي فعليا.

قدم ماو تسي تونغ حينها السلاح الرادع للسلاح النووي السوفيتي، وكان هذا السلاح مرعبا لدرجة ان جنرالات السوفييت أخذوه على محمل الجد و من بعدها سعوا إلى سلام حقيقي مع الصين.
فما هو السلااح الذي أخاف السلاح النووي السوفيتي؟

"الحرب الشعبية"

اقتباس من ويكيبيديا :


كان لدى الاتحاد السوفيتي أسلحة نووية لفترة أطول من الصين، لذلك تبنى الصينيون إستراتيجية ردع غير متكافئة فهددوا «بحرب شعبية» تقليدية كبيرة ردًا على الضربة السوفيتية النووية الوقائية. كان التفوق العددي الصيني أساس استراتيجيتها لردع الهجوم النووي السوفيتي. منذ عام 1949 أكدت الاستراتيجية الصينية مثلما أوضحها ماو تسي تونغ على تفوق «الإنسان على الأسلحة». في حين أن الأسلحة كانت بالتأكيد عنصرًا مهمًا في الحرب، قال ماو إنها «لم تكن العامل الحاسم، فالناس هم العامل الحاسم وليس الأشياء. إن صراع القوة ليس فقط صراعًا على القوة العسكرية والاقتصادية، ولكنه أيضًا صراع على القوة البشرية والروح المعنوية». بالنسبة لماو، فإن العوامل «غير المادية» مثل «الإبداع، والمرونة، والروح المعنوية العالية» كانت أيضًا «عناصر حيوية في الحرب».

لم يكن السوفييت واثقين من قدرتهم على كسب مثل هذا الصراع. فالتوغل الصيني الكبير كان من الممكن أن يهدد المراكز الاستراتيجية في بلاغوفيشتشينسك، وفلاديفوستوك، وخاباروفسك، بالإضافة إلى نقاط مهمة على سكة الحديد العابرة لسيبيريا. وفقًا لأركادي شيفتشينكو، وهو لاجئ روسي رفيع المستوى إلى الولايات المتحدة، «كان المكتب السياسي مرعوبًا من احتمال قيام الصينيين بتوغل جماعي في الأراضي السوفيتية». جعل كابوس غزو الملايين من الصينيين القادة السوفييت شبه مسعورين. «على الرغم من تفوقنا الساحق في مجال الأسلحة، لن يكون من السهل على الاتحاد السوفيتي التعامل مع هجوم بهذا الحجم». بالنظر إلى «عدد سكان الصين الهائل ومعرفتها العميقة وخبرتها في حرب العصابات»، إذا شن السوفييت هجومًا على برنامج الصين النووي، فمن المؤكد أنهم سيصبحون «غارقين في حرب لا نهاية لها».

كانت المخاوف بشأن القوة البشرية الصينية واستراتيجية «حرب الشعب» عميقة للغاية لدرجة أن بعض البيروقراطيين في موسكو ذكروا بأن السبيل الوحيد للدفاع ضد هجوم تقليدي واسع هو استخدام الأسلحة النووية. حتى أن البعض دعا إلى نشر الألغام النووية على طول الحدود الصينية السوفيتية. من خلال التهديد ببدء صراع تقليدي مطول ردًا على الضربة النووية، استخدمت بكين إستراتيجية ردع غير متكافئة تهدف إلى إقناع موسكو بأن تكاليف الهجوم ستفوق الفوائد. وجدت الصين أساس منطقها الاستراتيجي. في حين أن معظم المتخصصين العسكريين السوفييت لم يخشوا انتقامًا نوويًا صينيًا، اعتقادًا منهم أن ترسانة الصين صغيرة جدًا وبدائية وضعيفة لدرجة أنها لن تتمكن من النجاة من الضربة الأولى وتنفيذ هجوم انتقامي، لكنهم كانوا قلقين جدًا بشأن الجيش الصيني التقليدي الضخم. اعتقد نيكولاي أوغركاف، الضابط العسكري السوفيتي الكبير، أن الهجوم النووي الهائل يعني «حتمًا حربًا عالمية». قال أوغركاف إنه حتى الضربة المضادة المحدودة على المنشآت النووية الصينية خطيرة، لأن القليل من الأسلحة النووية «بالكاد يقضي على» دولة بحجم الصين، وردًا على ذلك ستقاتل الصين «بلا هوادة».
انتهى.

ممكن لمصر أن تقدم نفس المقاربة في وجه السلاخ النووي الإسرائيلي، كونها تمتلك خزانا بشريا هائلا مقارنة بمساحة اسرائيل.
 
لطالما كان السؤال الاصعب في اي حرب مع إسرائيل هو:
ما الحل مع القنابل الذرية التي تمتلكها إسرائيل؟

مهما كان الحديث عن التكتيكات الحربية و القوات الجوية القوية لأسرائيل و سبل التصدي لها فإن السؤال الحقيقي الذي لا مفر منه هو كيفية التعامل مع السلاح النووي الإسرائيلي.

في الحقيقة واجهت الصين و الاتحاد السوفياتي هذا السؤال عندما اندلعت بينهم مواجهات في الستينيات من القرن الماضي، في حين ان كلا الدولتين كانتا تعتنقان الشيوعية إلا أنهما اختلفا في تفسير الشيوعية و ادى ذلك إلى حالة من شيطنة كل نظام للنظام الآخر، الصين وقتها لم يكن مشروعها النووي قد نضج في حين ان مشروع السوفييت كان قد نضج وامتلكت السلاح النووي فعليا.

قدم ماو تسي تونغ حينها السلاح الرادع للسلاح النووي السوفيتي، وكان هذا السلاح مرعبا لدرجة ان جنرالات السوفييت أخذوه على محمل الجد و من بعدها سعوا إلى سلام حقيقي مع الصين.
فما هو السلااح الذي أخاف السلاح النووي السوفيتي؟

"الحرب الشعبية"

اقتباس من ويكيبيديا :


كان لدى الاتحاد السوفيتي أسلحة نووية لفترة أطول من الصين، لذلك تبنى الصينيون إستراتيجية ردع غير متكافئة فهددوا «بحرب شعبية» تقليدية كبيرة ردًا على الضربة السوفيتية النووية الوقائية. كان التفوق العددي الصيني أساس استراتيجيتها لردع الهجوم النووي السوفيتي. منذ عام 1949 أكدت الاستراتيجية الصينية مثلما أوضحها ماو تسي تونغ على تفوق «الإنسان على الأسلحة». في حين أن الأسلحة كانت بالتأكيد عنصرًا مهمًا في الحرب، قال ماو إنها «لم تكن العامل الحاسم، فالناس هم العامل الحاسم وليس الأشياء. إن صراع القوة ليس فقط صراعًا على القوة العسكرية والاقتصادية، ولكنه أيضًا صراع على القوة البشرية والروح المعنوية». بالنسبة لماو، فإن العوامل «غير المادية» مثل «الإبداع، والمرونة، والروح المعنوية العالية» كانت أيضًا «عناصر حيوية في الحرب».

لم يكن السوفييت واثقين من قدرتهم على كسب مثل هذا الصراع. فالتوغل الصيني الكبير كان من الممكن أن يهدد المراكز الاستراتيجية في بلاغوفيشتشينسك، وفلاديفوستوك، وخاباروفسك، بالإضافة إلى نقاط مهمة على سكة الحديد العابرة لسيبيريا. وفقًا لأركادي شيفتشينكو، وهو لاجئ روسي رفيع المستوى إلى الولايات المتحدة، «كان المكتب السياسي مرعوبًا من احتمال قيام الصينيين بتوغل جماعي في الأراضي السوفيتية». جعل كابوس غزو الملايين من الصينيين القادة السوفييت شبه مسعورين. «على الرغم من تفوقنا الساحق في مجال الأسلحة، لن يكون من السهل على الاتحاد السوفيتي التعامل مع هجوم بهذا الحجم». بالنظر إلى «عدد سكان الصين الهائل ومعرفتها العميقة وخبرتها في حرب العصابات»، إذا شن السوفييت هجومًا على برنامج الصين النووي، فمن المؤكد أنهم سيصبحون «غارقين في حرب لا نهاية لها».

كانت المخاوف بشأن القوة البشرية الصينية واستراتيجية «حرب الشعب» عميقة للغاية لدرجة أن بعض البيروقراطيين في موسكو ذكروا بأن السبيل الوحيد للدفاع ضد هجوم تقليدي واسع هو استخدام الأسلحة النووية. حتى أن البعض دعا إلى نشر الألغام النووية على طول الحدود الصينية السوفيتية. من خلال التهديد ببدء صراع تقليدي مطول ردًا على الضربة النووية، استخدمت بكين إستراتيجية ردع غير متكافئة تهدف إلى إقناع موسكو بأن تكاليف الهجوم ستفوق الفوائد. وجدت الصين أساس منطقها الاستراتيجي. في حين أن معظم المتخصصين العسكريين السوفييت لم يخشوا انتقامًا نوويًا صينيًا، اعتقادًا منهم أن ترسانة الصين صغيرة جدًا وبدائية وضعيفة لدرجة أنها لن تتمكن من النجاة من الضربة الأولى وتنفيذ هجوم انتقامي، لكنهم كانوا قلقين جدًا بشأن الجيش الصيني التقليدي الضخم. اعتقد نيكولاي أوغركاف، الضابط العسكري السوفيتي الكبير، أن الهجوم النووي الهائل يعني «حتمًا حربًا عالمية». قال أوغركاف إنه حتى الضربة المضادة المحدودة على المنشآت النووية الصينية خطيرة، لأن القليل من الأسلحة النووية «بالكاد يقضي على» دولة بحجم الصين، وردًا على ذلك ستقاتل الصين «بلا هوادة».
انتهى.

ممكن لمصر أن تقدم نفس المقاربة في وجه السلاخ النووي الإسرائيلي، كونها تمتلك خزانا بشريا هائلا مقارنة بمساحة اسرائيل.
في مشكلة صغيرة اد كدة 🤏
فيه منطقة معزولة بينا وبينهم تقدر ب 7% من مساحة مصر
وقبلها جدار مائي أو جدارين
الحرب الشعربية على ما توصل تكون الحرب التقليدية خلصت
 
وهل ارعبت هذة الترسانة او ردعتها عن تدمير ناطنز ومفاعل اصفهان وفوردو وقتل علماء

ايران وقيادات الحرس الثوري ورئيس الاركان

تلك بسبب الاختراق الامني الرهيب لا نوعية التسليح ونحن نتكلم عن الشق العسكري
 
تلك بسبب الاختراق الامني الرهيب لا نوعية التسليح ونحن نتكلم عن الشق العسكري

هل تعلم مدي الكفاءة والاحترافية في شن غارات جوية على بعد 2000كلم دون سقوط

مقاتلة وادامة الزخم طيلة ايام الحرب 12 يوم واستهداف منصات الصواريخ الايرانية

خلال الغارات كم دولة تستطيع مجاراه اسرائيل بعمل كهذا ؟


 
هل تعلم مدي الكفاءة والاحترافية في شن غارات جوية على بعد 2000كلم دون سقوط

مقاتلة وادامة الزخم طيلة ايام الحرب 12 يوم واستهداف منصات الصواريخ الايرانية

خلال الغارات كم دولة تستطيع مجاراه اسرائيل بعمل كهذا ؟



لكن موضوعنا عن كيفية مواجهة اسرائيل عسكريا وليس عن مدى كفاءة الجيش الاسرائيلي واحترافيته
وطالما الجيش المصري لا يمكنه مواجهة الجيش الاسرائيلي بالطرق النظيرة فعليه ان ينتهج طرقا مغايرة ببساطة
 
عودة
أعلى