45 مليار دولار إستثمارات جارية في الجزائر حاليا

يا رجل
انت لما كنت تدهب للصرف
كنت تحمل معك عملة صعبة
الريال او الدينار الكويتي او الدرهم الاماراتي هي عملات قابلة للصرف
الدينار ليس عملة قابلة. للصرف
قبول الدينار الجزائري في مكاتب الصرف في مكة و المدينة هي مكرمة فقط من السلطات السعودية
ومكرمة ايضا من السلطات التونسية ::rolf::
 
من فترة ملاحظ حراك اقتصادي كبير في الجزائر
بالتوفيق

توقعي الجزائر بعد 10 سنوات راح تكون رقم صعب ليس في شمال أفريقيا فقط بالحتى في كامل القارة الافريقية
منذ 6 سنوات مع مجيء النظام الجديد للحكم ، تم تنظيم الدولة و قوانينها و مؤسساتها بطريقة مختلفة و محورها الاقتصادي تشجيع الاستثمار المحلي و الأجنبي بمجموعة تسهيلات و دعم مختلفة بدأت تظهر أولى ثمارها الآن
و اطلاق مشاريع بنية تحتية بتمويل الدولة أعطت انطلاقة جيدة للمؤسسات المحلية و نشطت التجارة و الصناعة المحلية بسبب توفر الأموال المحصلة من صرف الدولة على المنتجات و الخدمات .

قبلها كان الدولة مشلولة و لا تصلح لتسيير بقالة . منذ مرض الرئيس الأسبق
 
من فترة ملاحظ حراك اقتصادي كبير في الجزائر
بالتوفيق

توقعي الجزائر بعد 10 سنوات راح تكون رقم صعب ليس في شمال أفريقيا فقط بالحتى في كامل القارة الافريقية

يوجد تسهيلات كبيرة ، إعفاءات للاستثمار مع وجود بنية تحتية جيدة وموارد طبيعية..حتي المصانع تكلفة الإنتاج ممتازة لتوفر الطاقة الرخيصة واليد العاملة...

من المتوقع أن يبلغ الناتج المحلي في 2025 حوالي 300 مليار دولار وهو رقم الثالث في افريقيا بعد ج.افريقيا ومصر ...

يجب العمل علي الرقمنة للقضاء علي البيروقراطية ومراجعة سياسة الدعم لأنها تستنزف حوالي 45 مليار دولار سنويا.
 
خخخخخ حتى انا راني نفكر نفس التفكير لي راه يتكلم عليه نطبقو في شهر اوت... راح نكمل الفيديو نشوفو اذا التفكير في نتيجة ام لا
كي تكمل الفيديو.. اكتبلنا رؤوس أقلام

يرحم والديك... ماتحرفش اقواله.. و تكتبلي
انه قال..
يجب التخلص من 20 مليون نسمة.😂
 
📌منتدى الأعمال الجزائري-الإيطالي: ابراز دور الوكالة في مرافقة المستثمر

🟢 شاركت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، ممثلة بالسيدة إيمان تومي، في منتدى الأعمال الجزائري-الإيطالي، الذي أقيم يوم أمس الأربعاء 23 جويلية 2025 بروما.
✅ وتم تنظيم هذا المنتدى، الذي عرف مشاركة أكثر من 400 مؤسسة جزائرية وإيطالية، على هامش أشغال اللجنة الحكومية الجزائرية_ الإيطالية الخامسة الرفيعة المستوى، التي ترأسها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، ورئيسة الوزراء الإيطالية، السيدة جورجيا ميلوني.
✅ وخلال جلسة نقاش حول فرص الاستثمار في الجزائر، أبرزت السيدة تومي دور الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار كمرافق حقيقي للمستثمرين الوطنيين والأجانب.
✅ كما تطرقت إلى أهم ما يتضمنه قانون الاستثمار من ضمانات، امتيازات وتحفيزات للمستثمر الأجنبي لتجسيد مشاريع في الجزائر.
✅ وشهد المنتدى عقد لقاءات ثنائية بين المتعاملين الاقتصاديين في البلدين، توجت بتوقيع 30 اتفاقية استثمار بين مؤسسات جزائرية وإيطالية.
FB_IMG_1753357912734.jpg
FB_IMG_1753357917883.jpg
 
السكوار صار واجهة فقط و تسمية
و الا الصرف يتم في كل جهات الوطن و في كل الأماكن .
المسؤول لي يقول سوف نقضي على سوق السكوار هو متسرب مدرسي و أخذ شهادته بالغش .
لا تستطيع ذلك لانه سوق virtuel و ليس حقيقي و صرف الأموال حرية شخصية لا تستطيع الدولة تقييدها
الحل الأمثل هو أن تنشأ الدولة سوقها للصرف بسعر السوق السوداء حتى تتحكم بالكتلة المالية خارج النظام المصرفي و كتلة التجارة التي تقابلها
و هي التجارة في السوق الموازية خارج نظام الدولة المالي و الضريبي و تقدر بحوالي 90 مليار دولار

يمكن القضاء على السكوار بجرة قلم .....كيف لم ياتي اجنبي او مغترب و في حقيبته عمله صعبة عليه بتصريح جمركي على مبلغ الذي اتى به اذلم يفعل و اثناء التفتيش وجد عليه مبلغ مالي غير مصرح سيحجز المبلغ و يتبع قضائيا ذالك الشخص ...عندما يعود ذالك الشخص عليه ان يعود بنفس المبلغ او يبرر اين صرف ذالك المال ...و تبرير لا يمكن ان يقدمه لك السكوار بمعنى الى البنوك التى تمنح لك ايصال (او الروسيو بالعمية)
بمعنى سنجبر الكل بذهاب الى البنوك تلقئيا ...وهذه ايضا في محاربة تبيض الاموال
عدم الذهاب الاجانب و المغتربين الى السكوار سيشكل اضمحلال كبير في القوة النقدية لسكوار
 
مستثمرون أمريكيون يبدون اهتمامهم بالاستثمار في عدة قطاعات بالجزائر

images - 2025-07-25T125804.289.jpeg


أبدى العديد من المستثمرين الأمريكيين، الاثنين بالجزائر العاصمة، اهتمامهم بالاستثمار في عدة قطاعات بالجزائر، منها الطاقات المتجددة والزراعة والصناعة والتكنولوجيا، خاصة بعد الاطلاع على مناخ الأعمال في الجزائر، لاسيما فيما يتعلق بالتسهيلات والمزايا الضريبية التي يتضمنها قانون الاستثمار الجديد.


وكان المستثمرون الأمريكيون يتحدثون خلال لقاء عمل بين وكالة ترقية الاستثمار الجزائرية ووفد من رجال الأعمال الأمريكيين، برئاسة المدير العام للوكالة عمر ركاش، ورئيس مجلس إدارة مجلس الأعمال الجزائري الأمريكي ديفيد ويلهلم، وكذا رئيس هذا المجلس إسماعيل شيخون.


وأشار السيد فيلهلم في كلمته إلى أن الوفد المرافق له (الذي يمثل 26 شركة) جاء إلى الجزائر "لأنه مقتنع بفرص الاستثمار المتاحة هناك".

وحسب قوله، فإن الوفد الأمريكي "معجب" بالتغييرات التي شهدتها الجزائر في السنوات الأخيرة بهدف تحسين مناخ الأعمال، مؤكدا أن هذا سمح لهم "بإحراز تقدم" نحو إبرام اتفاقيات لإنجاز مشاريع في الجزائر مستقبلا.


وأضاف السيد فيلهلم أنه "بعد تحسن مناخ الأعمال في الجزائر، جاء دورنا لنقل التكنولوجيا والمعرفة ورأس المال إلى الجزائر والعمل على البقاء هناك، من خلال الاستثمارات المثمرة والتعاون المربح للجانبين".

من جانبه، أشار السيد شيخون في تصريح للصحافة إلى أنه "لأول مرة" تبدي صناديق الاستثمار في الولايات المتحدة الأمريكية اهتماما بالاستثمار في الجزائر، مشيرا إلى أن ذلك يعود إلى المزايا التي يتضمنها قانون الاستثمار الجديد.

images - 2025-07-25T125813.574.jpeg



من جانبه، أبرز السيد رقاش "التقدم الملحوظ" الذي عرفه مناخ الأعمال في الجزائر خلال السنوات الأخيرة، من خلال تعزيز استقرار المنظومة التشريعية المرتبطة بالاستثمار وتبسيط الإجراءات وتعزيز الشفافية في التجارة.


وأعرب السيد رقاش عن أمله في رؤية مشاريع تعود بالنفع على مختلف الأطراف، مؤكدا للوفد الأمريكي أن كل الظروف الملائمة للاستثمار الناجح متوفرة في الجزائر، إلى جانب دعم وتوجيه وكالة الاستثمارات الأمريكية الآسيوية.

وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية استعرض الوزير عدد الاستثمارات الأمريكية المعلن عنها إلى غاية سنة 2023 والمتمثلة في 11 مشروعا، 10 منها تم إنجازها، موزعة بين 9 مشاريع شراكة جزائرية-أمريكية ومشروعين في إطار شركات متعددة الجنسيات.


كما أتاح اللقاء الفرصة لمسؤولي الوكالة لتبادل وجهات النظر مع الوفد الأمريكي، حيث قدموا لهم توضيحات حول نظام الحوافز الاستثمارية ودور الوكالة في دعم المستثمرين وشروط منح الأراضي الاقتصادية في المجال الخاص للدولة المخصصة لتنفيذ مشاريع الاستثمار.
 

الكويتيون قوة استثمارية كبيرة
و مجال الكيماويات في الجزائر تسيطر عليه شركتان كبريان هما الألمانية BASF بالتصنيع و الاستيراد ، و شركة DAW الأمريكية بالاستيراد فقط
برقم أعمال ضخم .
 
الكويتيون قوة استثمارية كبيرة
و مجال الكيماويات في الجزائر تسيطر عليه شركتان كبريان هما الألمانية BASF بالتصنيع و الاستيراد ، و شركة DAW الأمريكية بالاستيراد فقط
برقم أعمال ضخم .
هناك العمومية.. هولدينغ ACS.. بستة مجمعات صناعية
و لكن عليه التطور هذا الهولندينغ
 
🔴 الجزائر - بنغلاديش: بحث فرص تجسيد مشاريع استثمارية في صناعة السفن، الفلاحة والصناعات الغذائية

✅ استقبل المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، السيد عمر ركاش، اليوم الأحد 27 جويلية 2025، بمقر الوكالة، سعادة سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية بالجزائر، السيد محمد نجم الهدى. وقد تم خلال هذا اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، لاسيما في مجال الاستثمار.

✅ وخلال الاجتماع، الذي حضره عدد من إطارات الوكالة، عبّر السيد نجم الهدى عن اهتمام عدد من الشركات البنغالية بإطلاق مشاريع استثمارية في الجزائر، خاصة في مجال صناعة السفن، حيث أبدت شركة Karnafuly Ship Builders Limited (KSBL) رغبتها في إقامة مصنع في هذا المجال على التراب الجزائري. كما أبدت شركات بنغالية كبرى اهتمامًا بقطاعات الفلاحة والصناعات الغذائية، سعيًا للاستفادة من الفرص والمزايا التي توفرها السوق الجزائرية في هذه المجالات الاستراتيجية ذات الأولوية للاقتصاد الوطني.

✅ من جهته، أكد المدير العام للوكالة استعداد الهيئة لمرافقة هذه الديناميكية، وتنظيم لقاءات بين المستثمرين من كلا البلدين، بهدف بحث فرص تجسيد شراكات حقيقية، وذلك بالتنسيق مع القطاعات الوزارية المعنية بمختلف مجالات النشاط.

FB_IMG_1753628179535.jpg
 
كشفت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، الخميس، تسجيل أكثر من 16 ألف مشروع استثماري مصرح به منذ انطلاق نشاطها في نوفمبر 2022، من بينها 300 مشروع مرتبط بمستثمرين أجانب من 40 دولة

FB_IMG_1757093433909.jpg
 

مشاريع استثمارية جديدة تخلق 420 ألف منصب عمل مباشر​

Messenger_creation_EEBECB15-7B13-4512-A3E8-993C1F371078-1296x730.jpeg


أبدت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار التزامًا واضحًا بتحويل الأرقام إلى واقع اقتصادي منتج، معلنة أن المشاريع الاستثمارية المسجلة عبر الشبابيك الوحيدة المنتشرة عبر الوطن بلغت أكثر من 17٫3 ألف مشروع، مع توقعات بخلق ما يزيد عن 420 ألف منصب عمل مباشر، في خطوة تعكس تسارع وتيرة التحول نحو اقتصاد متنوع قائم على الاستثمار المنتج وتوسيع قاعدة التوظيف.
جاء ذلك خلال كلمة المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار في اليوم الإعلامي حول واقع وآفاق الاستثمار في ولاية البليدة، حيث أكد أن الإصلاحات الجارية في منظومة الاستثمار تُجسّد رؤية رئيس الجمهورية، الرامية إلى جعل الاستثمار قاطرة حقيقية للتنمية الوطنية، وتعزيز تنافسية المؤسسات الجزائرية في الأسواق الإقليمية والدولية.
وأشار إلى أن ما تحقق خلال معرض التجارة البينية الإفريقية من صفقات وعقود دولية يعكس قدرة المؤسسات الوطنية على المنافسة ويبرز الدور المحوري للقطاع الخاص في قيادة النمو الاقتصادي.
وشدد المدير العام على أن الهدف المركزي للمرحلة المقبلة يتمثل في تحويل المشاريع المسجلة إلى مؤسسات قائمة، منتجة للثروة ومولّدة لفرص العمل، مبرزًا أن الطموح المسطر يتمثل في بلوغ 20 ألف مشروع فعّال قبل نهاية سنة 2029.
كما كشف عن برمجة لقاء تشاوري بين الوكالة ومكتب مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري بولاية البليدة لبحث آليات تذليل العقبات وتعزيز التنسيق مع المتعاملين الاقتصاديين، بما يضمن تجسيد المشاريع في الميدان وتسريع منح العقود وتوفير الأوعية العقارية الملائمة.
وفي خطوة عملية تعزز هذا المسار، أعلن المسؤول ذاته عن توزيع عدد من عقود الامتياز الخاصة بالاستفادة من أوعية عقارية موجهة لمشاريع استثمارية جديدة، ينتظر أن تسهم في خلق أكثر من 1300 منصب عمل مباشر، ما يعكس ديناميكية الولاية واستعدادها لاحتضان مشاريع نوعية في مجالات متعددة، لا سيما الصناعات التحويلية الغذائية ذات القيمة المضافة العالية.
وأوضح أن المنصة الرقمية للمستثمر سجلت إلى غاية اليوم منح 832 وعاءً عقاريًا، مع اتخاذ إجراءات ردعية في حق المشاريع غير الجادة حفاظًا على مصداقية المنظومة الاستثمارية.
وبخصوص واقع الاستثمار المحلي، أبرز المدير العام أن ولاية البليدة تضم 533 مشروعًا استثماريًا قيد التجسيد، بقيمة إجمالية تُقدّر بـ128 مليار دينار، مع إمكانية خلق أكثر من 16 ألف منصب عمل مباشر.
كما ثمّن المجهودات التي تبذلها السلطات المحلية، وعلى رأسها والي الولاية إبراهيم أوشان، في مواكبة المتعاملين الاقتصاديين وتوفير المناخ الملائم لنشاطهم.
وختم بالتأكيد على أن الرهان الحالي يتمثل في تعزيز عرض العقار الصناعي، خصوصًا في القطاعات التحويلية الغذائية، نظرًا لدورها الحيوي في تحقيق الأمن الغذائي وفتح آفاق جديدة للتصدير، بما يعزز مكانة البليدة كوجهة استثمارية واعدة في قلب الجزائر الجديدة.

 
كشف المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، عن تسجيل 17,385 مشروعا استثماريا منذ استحداث الوكالة في نوفمبر 2022، مما يساهم في خلق أكثر من 420 ألف منصب عمل مباشر.

وأشار ركاش إلى أن الوكالة تسعى لتحقيق الهدف المحدد من قبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، ببلوغ 20,000 مشروع استثماري قبل نهاية 2029. وأضاف أن التحدي الأكبر يكمن في مرافقة هذه المشاريع وتحويلها إلى واقع ملموس من خلال هيئات الشباك الوحيد المنتشرة عبر الوطن.
FB_IMG_1759253241472.jpg
 
كشف المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، عن تسجيل 17,385 مشروعا استثماريا منذ استحداث الوكالة في نوفمبر 2022، مما يساهم في خلق أكثر من 420 ألف منصب عمل مباشر.

وأشار ركاش إلى أن الوكالة تسعى لتحقيق الهدف المحدد من قبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، ببلوغ 20,000 مشروع استثماري قبل نهاية 2029. وأضاف أن التحدي الأكبر يكمن في مرافقة هذه المشاريع وتحويلها إلى واقع ملموس من خلال هيئات الشباك الوحيد المنتشرة عبر الوطن.
مشاهدة المرفق 815116
20 الف مشروع استثماري سيتم بلوغها هذا العام ان شاء الله قبل الموعد المحدد 2029 .. و يبقى مشكل العقار نتيجة الطلب الكبير الذي يجب حله
 
عودة
أعلى