و لماذا يبقي فيها
نفس سبب عدم بقاء اي دولة احتلت شبه الجزيرة العربية سابقا
السبب هو السيف والرمح حنا مانعرف نقول للمحتل ياباشا ويابيه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
و لماذا يبقي فيها
نفس سبب عدم بقاء اي دولة احتلت شبه الجزيرة العربية سابقا
ليش بالله تفتخر بواحد الباني مستعمرك!!!!؟
يعني هزيمة ! كما قلت يا صديقي لا توجد دولة perfect كل الدول لها فترات قوة و فترات ضعف و انهيارلم يدحر بل سقطت الدوله
اما الثانيه والثالثه كان انسحاب بعد توقع معاهدات
اما الرابعه لازالت
فعلا هو ده السببالسبب هو السيف والرمح حنا مانعرف نقول للمحتل ياباشا ويابيه
انا م اقراء التاريخ انا من الي كتبو التاريخفعلا هو ده السبب
واضح انك قارئ تاريخ كويس و هتتعبنا معاك
ليش بالله تفتخر بواحد الباني مستعمرك!!!!؟
هههههههههههههههههههههههههه اهو لم يستعمر مصر بل المصريين هم من فرضوه على العثمانيين و هو باني الدولة المصرية الحديثة
و هو من قاد الجيش المصري لتدمير الجيوش العثمانية و تدمير الدولة السعودية الأولى
والله جاهل زي ده اجتنابه افضل شئفعلا هو ده السبب
واضح انك قارئ تاريخ كويس و هتتعبنا معاك
اي جيوش هداك اللهاعيد وأقول الجيوش المقاتلة من اين طلعت اليس من مصر
المماليك قولت نخبه مستحيل عددهم يوصل للرقم ده لان تدريبهم و تجنيدهم مكلف عددهم بضع الوف بالكتير لكن الجيش بيبقي مصري عادياي جيوش هداك الله
يا رجل من خرج من مصر لقتال المغول خرج مجبرا او خجلا و اغلبهم من المماليك
و الدليل مقولة قطز و هوه حاكم مصر و ليس مصري
: "يا أمراء المسلمين، لكم زمان تأكلون أموال بيت المال، وأنتم للغزو كارهون، أنا متوجه لألقى المغول بنفسي، فمن اختار الجهاد فليصحبني، ومن لم يختر ذلك فليرجع إلى بيته، فإن الله مطلع عليه، وخطيئة حريم المسلمين في رقاب المتأخرين".
واما اغلب الجيش فهوه من المماليك و ليسو مصرين
حيث ان سيف الدين قطز على إصدار عفو عام عن جميع أعضاء قوات المماليك البحرية الذين هربوا إلى بلاد الشام بعد مقتل فارس الدين أقطاي. وكانت هذه الخطوة سببا في عودة جيش ضخم له خبرات كبيرة في الحروب إلى الدولة المملوكية، وفي مقدمتهم الظاهر بيبرس أحد كبار قادة المماليك ورابع سلاطين الدولة المملوكية، الذي قاد القوات العسكرية التي هزمت المغول في معركة عين جالوت.
و مع هذا بلغ تعداد جيش المسلمين ٢٠ الف فقط
ومن رحمة الله ان جيوش المغلول رجعت لبلادها قبل المعركه بسبب موت ملكهم و من بقي من المغول و حارب المسلمين فقط ٢٠ الف
فقادة و اغلب الجنود في معركة عين جالوت كانو من المماليك و ليسو مصرين. و ليسو من قبائل العرب
الجيش مع المماليك مع القوات التي جائت الى مصر لمساندته مع بقايا جيش الشام مع بقايا جيش بغداد مع القوات التي التحقت به في طريقه لم تتعدى ٢٠ الف.....تخيل و الغلبيه العظمى منهم من المماليك و كذلك القاده و المخططينالمماليك قولت نخبه مستحيل عددهم يوصل للرقم ده لان تدريبهم و تجنيدهم مكلف عددهم بضع الوف بالكتير لكن الجيش بيبقي مصري عادي
الاعداد طبيعه في ذلك الزمان اخي العزيز، انظر لاي معركه في تلك العصور هتلاقيها كده، التتار اصلا جيشهم كان 30 او 40 الف فقطالجيش مع المماليك مع القوات التي جائت الى مصر لمساندته مع بقايا جيش الشام مع بقايا جيش بغداد مع القوات التي التحقت به في طريقه لم تتعدى ٢٠ الف.....تخيل و الغلبيه العظمى منهم من المماليك و كذلك القاده و المخططين
جيش التتار الذي شارك في المعركه كان تقريبا ٢٠ الف بسبب ان ان الجيش رجع الى بلاد التتر بسبب موت ملكهم و تترتيب انتقال الملكالاعداد طبيعه في ذلك الزمان اخي العزيز، انظر لاي معركه في تلك العصور هتلاقيها كده، التتار اصلا جيشهم كان 30 او 40 الف فقط
ده كلام العاقلين لكن البعض اصبح يتعصب لوطنه اكتر من تعصبه لدينهالموضوع هدفه الطائفة فقط.
كنت أقرأ كتب الاتاريخ، ووجدت أن المسلمين كلهم لا عربي و أعجمي يقاتلون كجزء من حياتهم في زمن الحروب الصليبية و المغولية و حروب الدفاع عن الأندلس، و كل مسلم ينصر أخاه المسلم مهما كان عرقه او لغته.
مثال كان صلاح الدين الكردي يعمل في جيش نور الدين الزنكي التركي.
المرابطون و الموحدون الأمازيغ نصرو المسلمين في الأندلس.
السلاجقة الأتراك خدمو الخلافة العباسية.
بركة خان المغولي تبرأ من أهله و قبيلته لما فعله هولاكو ضد المسلمين.
و فارس إنجليزي في فرسان المعبد إعتنق الاسلام و قاد المسلمين للنصر مع صلاح الدين الأيوبي.
دون نسيان الصحابي سلمان الفارسي و بلال الحبشي رضي الله عنهما.
إتقو الله نحن في شهر رمضان.
حضرتك جيش صلاح الدين كان 36 الف و هو كان ملكه أعظم و أكثر استقرارا من وضع المماليك أيامهاجيش التتار الذي شارك في المعركه كان تقريبا ٢٠ الف بسبب ان ان الجيش رجع الى بلاد التتر بسبب موت ملكهم و تترتيب انتقال الملك
لكن جيش التتار كان يعد بمأت الالوف
٢٠ الف مقاتل كان هذا العدد منطقيا في بداية الفتوحات الاسلاميه ولكن بوقت المماليك كان هذا العدد يمكن ان يتم تجهيزه من مدينه واحده و ليس بدوله بحجم مصر