ماكرون ليس له اي شعبية في داخل فرنسا وبالتالي الدخول في حروب خارجية صعب ان يخطو هكذا خطوات ، فهو رئيس بفضل التلاعب على التيارات اليمينية المتشددة واليسارية وتخويفهم من بعض وبالتالي يصور نفسه انه هو البديل الاكثر اعتدالاً بين الطرفين
نفس قصة بريطانيا فوز حزب العمال في بريطانيا هو بسبب عزوف الشعب عن التصويت وقرفه من حزب المحافظين واي افق في التنمية والتطوير كانت نسبة التصويت 29% في الانتخابات 2024 وليس بسبب شعبية حزب العمال
الامور اعتقد تتجاوز الانتخابات الداخلية وحساباتها في دول الاتحاد الان هناك امور استراتيجية يجب الحسم فيها وهنا يجد الأوروبيون انفسهم امام تهديد حقيقي فهم مضطرون لا مخيرون لا تنسى ان هاته الاحداث لا تخدم شعبية اليمين المتطرف في اوروبا