دراسة مقارنة بين طائرة الرافال F4 وطائرة التايفون

التايفون اقوي الرافال اذكي
رافال أذكى وليس لديها خوذة توجيه مثل خوذة تايفون ؟

IMG_3564.jpeg
 
تعتبر طائرتا الرافال F4 والتايفون من أبرز المقاتلات متعددة المهام في العالم. سأقوم بإجراء مقارنة تحليلية بين الطائرتين من حيث القدرات والإمكانيات.

المواصفات الأساسية

الأبعاد والوزن

  • الرافال F4: طولها 50 قدمًا و2 بوصة، بوزن فارغ يبلغ 22,000 رطل.
  • التايفون: طولها 52 قدمًا و4 بوصات، بوزن فارغ يبلغ أيضًا 22,000 رطل.

المحركات والسرعة

كلتا الطائرتين مزودتان بمحركين توربينيين:
  • الرافال F4: محركان من نوع Snecma M88-4e.
  • التايفون: محركان من نوع Eurojet EJ200.
تتشابه الطائرتان في السرعة القصوى حيث تصل كلاهما إلى ماخ 1.8 (2220 كم/ساعة).

الارتفاع والحمولة

  • الرافال F4: تصل إلى ارتفاع 50,000 قدم وتحمل حمولة خارجية تصل إلى 21,000 رطل.
  • التايفون: تصل إلى ارتفاع 55,000 قدم وتحمل حمولة خارجية تصل إلى 16,500 رطل.

التكنولوجيا والأنظمة المتقدمة

الرادار والحرب الإلكترونية

  • الرافال F4: مجهزة برادار AESA RBE2 المتطور الذي يتيح اكتشاف وتعقب أهداف متعددة في آن واحد على مدى بعيد. كما تتميز بنظام SPECTRA للحرب الإلكترونية الذي يوفر حماية ذاتية متكاملة ضد التهديدات المعادية.
  • التايفون: على الرغم من عدم توفر معلومات محددة عن أنظمتها الإلكترونية في النتائج المقدمة، إلا أنها تعتبر أيضًا مجهزة بأنظمة متطورة للرادار والحرب الإلكترونية.

الذكاء الاصطناعي والأنظمة المتقدمة

  • الرافال F4: تتميز بدمج الذكاء الاصطناعي في أنظمتها، خاصة في نظام الاستهداف TALIOS المحدث. هذا النظام يوفر قدرات متقدمة في اكتشاف الأهداف وتحليل الصور الجوية، مما يساعد الطيار في اتخاذ القرارات بشكل أسرع وأكثر دقة.
  • التايفون: لم تتوفر معلومات محددة عن استخدام الذكاء الاصطناعي في التايفون في النتائج المقدمة.

التسليح والقدرات القتالية

الأسلحة جو-جو

  • الرافال F4: مجهزة بصواريخ Meteor بعيدة المدى وصواريخ MICA للاشتباك القريب والبعيد.
  • التايفون: مسلحة بصواريخ ASRAAM وMeteor وAIM-120 AMRAAM.

الأسلحة جو-أرض

  • الرافال F4: تحمل صواريخ Scalp الجوالة بعيدة المدى وقنابل AASM الموجهة بالليزر.
  • التايفون: مجهزة بصواريخ Storm Shadow وBrimstone.

الأسلحة المضادة للسفن

  • الرافال F4: تحمل صواريخ Exocet AM39 المضادة للسفن.
  • التايفون: لا تتوفر معلومات محددة عن قدراتها المضادة للسفن .

التحليل والمقارنة

  1. المرونة التشغيلية: تتفوق الرافال F4 في القدرة على حمل حمولة خارجية أكبر، مما يمنحها مرونة أكبر في تنفيذ مهام متعددة في نفس الطلعة الجوية.
  2. التكنولوجيا المتقدمة: تتميز الرافال F4 بدمج الذكاء الاصطناعي في أنظمتها، خاصة في نظام الاستهداف TALIOS، مما يمنحها ميزة في سرعة معالجة المعلومات واتخاذ القرارات.
  3. القدرات القتالية: كلتا الطائرتين تتمتعان بقدرات قتالية عالية، مع تنوع في الأسلحة التي يمكنهما حملها. تتميز الرافال F4 بقدرتها على حمل صواريخ مضادة للسفن، مما يزيد من تعدد مهامها.
  4. الأداء الجوي: تتشابه الطائرتان في السرعة القصوى، لكن التايفون تتفوق في الارتفاع الأقصى.
في الختام، تعتبر كل من الرافال F4 والتايفون مقاتلات متطورة للغاية، مع تفوق طفيف للرافال F4 في بعض الجوانب مثل الحمولة الخارجية ودمج الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، فإن اختيار إحداهما يعتمد على الاحتياجات الخاصة للقوات الجوية والمهام المتوقعة.

typhoon-marte-er-eurofighter_64665.jpg


Hangar_of_the_Carabiniere_%28F593%29%2C_Fremantle%2C_2017_%2803%29.jpg


التايفون يمكنها حمل عدد 6 صواريخ مضاده للسفن من نوع MARTE ER بمدي يفوق ال 100 كيلومتر وهو يخدم لدي الكويت بعد ان اشترت مقاتلات التايفون.
 
لا يوجد مقارنة مع طائرة يوروفايتر تايفون | بي أيه إي سيستمز - BAE Systems

1738406993844.png

14196395812_cff22b0b8d_o.jpg


تعتبر طائرة يوروفايتر تايفون أكثر الطائرات القتالية الحديثة متعددة الأدوار تقدماً وتطوراً في السوق في الوقت الراهن.

وتتميز هذه الطائرة بالقوة وسرعة الحركة والمرونة العالية، بالإضافة على القيام بهجمات
جو-جو وهجمات جو- أرض في نفس الوقت
وتعمل في الخدمة بنجاح في ست دول حول العالم، وهي مطلوبة أيضاً في دولتين أخريين.

تعطي طائرة «تايفون» القوات الجوية التي تستخدمها القدرة على القيام بمجموعة متنوعة من العمليات الجوية
بداية من عمليات السيطرة الجوية وحفظ الأمن، وصولاً إلى المشاركة في النزاعات الحربية الشديدة
وكل ذلك بفضل مرونتها وقدرتها الاستثنائية على التكيف مع مختلف الظروف.
وتعمل هذه الطائرة في الخدمة حول العالم على مدار 24 ساعة طوال 365 يوماً في السنة.

قدرة الطائرة على القيام بأدوار ومهام متعددة تعطيها ميزة القيام بأكبر قدر ممكن
من العمليات سواءً كانت عمليات جو – جو أو عمليات جو – أرض.

بالتعاون مع شركائنا، نجحنا في تطوير طائرة تتمتع بقدرات قتالية عالية تفوق قدرات منافسيها وتوفر وعياً ظرفياً جديراً بالملاحظة وقدرة عالية على النجاة من المخاطر، ناهيك عن كونها تمتلك تشكيلة متطورة للغاية من أجهزة الاستشعار المدمجة. باختصار، تعد طائرة يوروفايتر تايفون الحل الشامل والمتكامل الذي تحتاجه أي قوات جوية عصرية.

طائرة التايفون هي طائرة مرنة في جوهرها، فهي مصممة لتكون قابلة للتطوير والترقية باستمرار، لذلك تعمل بي أيه إي سيستمز دائماً بالتعاون مع شركائها في مشروع يوروفايتر على تحسين الطائرة من أجل ضمان تلبية المتطلبات التشغيلية والتصدي للمخاطر التي يُتوقع أن تبرز على الساحة خلال العقود القادمة.

تحسينات المرحلة الأولى: موجودة في الخدمة حالياً


في عام 2015 جرى تنفيذ المرحلة الأولى من التحسينات لتتحول بذلك طائرة «تايفون» إلى منظومة قتالية متطورة ومتعددة الأدوار بفضل قدرتها على القيام بمهام جو – جو بما في ذلك إطلاق صواريخ «أسرام» قصيرة المدى وصواريخ «أمرام» متوسطة المدى، إلى جانب كونها تتضمن منظومة قنابل «بيفواي 5» الموجهة للقيام بعمليات جو – جو بدقة فائقة.


تحسينات المرحلتين الثانية والثالثة: الخطوات التالية...


تجري حالياً اختبارات الطيران الخاصة بتحسينات المرحلة الثانية والمرحلة الثالثة، حيث يتوقع أن تضيف تحسينات المرحلة الثانية مجموعة جديدة من القدرات إلى الطائرة التي تمكنها من القيام بعمليات بعيدة المدى، بما في ذلك:


  • القدرة على القيام بهجمات في العمق تتيح للطائرة استهداف أهداف عالية القيمة عن طريق دمج صاروخ «ستورم شادو» جو – أرض بالطائرة.
  • القدرة على الوصول إلى ما وراء النطاق البصري عن طريق استخدام صاروخ «ميتيور» من فئة الصواريخ التي تعمل خارج مدى الرؤية البصرية، مما يجعل الطائرة قادرة على استهداف مجموعة متنوعة من الأهداف مثل الطائرات القتالية السريعة والطائرات من دون طيار وصواريخ كروز.

في المرحلة الثالثة من التحسينات ستجري إضافة قدرات القيام بهجمات جو-أرض عالية الدقة وذات أضرار جانبية قليلة إلى قدرات طائرات التايفون عن طريق دمج صاروخ «برايمستون» جو – أرض، مما يعطي التايفون دقة فائقة ويقلل الأضرار الجانبية عند استهداف الأهداف المدرعة سريعة الحركة.

القدرات المستقبلية – ما بعد مرحلة التحسينات الثالثة


ما زالت قدرات طائرات التايفون تتطور بصورة مستمرة حيث تجري حالياً عملية تحديد نطاق المرحلة الثانية من التحسينات. وبفضل مرونة الطائرة سوف تتواصل عملية تطوير الأسلحة ويشمل ذلك إضافة أسلحة مثل «سبير» و «مارتي إي آر» وأجهزة الاستشعار وإدارة المعلومات من أجل ضمان استمرار طائرة التايفون في تلبية متطلباتها التشغيلية المستقبلية والحفاظ على جهوزيتها للتصدي للأخطار المستقبلية.

رادار «إي سكان»


تعتمد السيطرة على مسارح العمليات على مدى اتساع نطاق الرادار والرؤية والأداء.
ينتمي رادار «كابتور إي» الخاص بطائرة التايفون إلى فئة ردارات مصفوفة المسح الإلكتروني النشط (AESA) ويمر حالياً بمرحلة اختبارات الطيران التطويرية على متن الطائرة.

تتيح مقدمة طائرة التايفون بمساحتها الواسعة تركيب أكثر من 1,000 وحدة إرسال واستقبال، مما يزيد الحد الأقصى لنطاق الكشف وقوته.

يوجد أيضاً جهازاً مبتكراً لإعادة ضبط موضع الرادار مما يوفر مجالاً رادارياً واسعاً للغاية وبالتالي يعطي الطائرة ميزة تكتيكية كبيرة ومرونة فائقة. إضافة لذلك يوفر هذا النظام أداءً متعدد الوظائف والقدرات، ووصلة بيانات وتدابير تنفيذ الهجمات الإلكترونية والدعم الإلكتروني.

كما سيأتي رادار «كابتور إي» بمزايا إضافية متنوعة مقارنة برادار «إم سكان»، بما في ذلك زيادة نطاق الكشف والتعقب وتقليل وقت الاستجابة في عمليات التعقب وقدرات جو-أرض متطورة وتعزيز تدابير الحماية الإلكترونية.
يرتقب أيضاً أن يساهم هذا الرادار في تعزيز فعالية طائرات التايفون القتالية مما يسمح لها الاحتفاظ بتفوقها على الطائرات الحربية ومخاطرها المحتملة في المستقبل.

يجري حالياً تصميم منظومة الرادار لتكون مناسبة لطرازي «ترانش 2» و «ترانش 3» من الطائرات لإعطاء العملاء حرية أكبر في ترقية طائراتهم الحالية من طراز يوروفايتر تايفون عند الحاجة.

وقد تم استلام أولى طلبات الانتاج في مطلع عام 2016 وستكون جاهزة للتسليم لصالح القوات الجوية الكويتية.

خوذة «سترايكر 2»


تنافس خوذة «سترايكر 2» في أهميتها التحسينات الأخرى في منظومة أسلحة طائرة التايفون، لتكون بذلك في صدارة الابتكارات في مجال هندسة الطيران.

خوذة «سترايكر 2» هي أداة رقمية بالكامل تحتوي على كاميرا للرؤية الليلية قادرة على إعطاء طياري المقاتلات الحربية الحديثة تكنولوجيا متطورة للرؤية الليلية وتعقب الأهداف بدقة.

وتتميز هذه الخوذة بخاصية التوصيل والتشغيل، بمعنى أنه يمكن استخدام خوذة «سترايكر 2» في أي طائرة من طراز تايفون من دون الحاجة لتغيير أجهزة الطائرة.

كما تعتبر خاصية الرؤية الليلية المدمجة بالخوذة والتي تلغي الحاجة لاستخدام نظارات منفصلة للرؤية الليلية خطوة كبيرة إلى الأمام نحو تعزيز راحة الطيار وتوفير حل مثالي للانتقال من الرؤية النهارية إلى الرؤية الليلية بسلاسة.

وقد تم إجراء اختباري طيران بنجاح كجزء من عملية دمج الخوذة بطائرة التايفون خلال العامين الماضيين، مما يثبت مدى نضوج تكنولوجيا خوذة «سترايكر 2» التي يتوقع أن تكون أداة مهمة من أدوات طياري طائرات «يوروفايتر تايفون» في المستقبل.
 
برأيي الشخصي لا الرافال ولا التايفون ولا غيرها من المقاتلات حافظت علي خطورتها في القتال الجوي بعيد المدي.


1- المقاتلات الصينيه التي تستطيع حمل صواريخ PL-17 جو-جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

hq720.jpg


2- المقاتلات الروسيه التي تستطيع حمل صواريخ R-37M جو-جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

article_5f7c6bceaa0463_03496430.jpeg


3- المقاتلات الأمريكيه التي تستطيع حمل صواريخ AIM-174B جو - جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

1280px-VX-9_FA-18F_with_AIM-174_missiles.jpg
 

طائرة يوروفايتر تايفون (Eurofighter Typhoon) في إصدارها Tranche 4 (T4) مع حزمة P4E (Package 4 Enhancement) تُعد قفزة نوعية في تطور المقاتلات الحديثة، حيث تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي (AI) والأنظمة المتقدمة لتعزيز قدراتها القتالية والعملياتية. هذه الحزمة تجعل الطائرة أكثر فاعلية في سيناريوهات القتال الحديثة المعقدة. فيما يلي نظرة على دور الذكاء الاصطناعي والأنظمة المتقدمة في طائرة تايفون T4 بحزمة P4E:​

1. نظام الرادار المتطور (E-Scan AESA Radar)

  • الرادار النشط المسح الإلكتروني (AESA):​
    • يعتمد الرادار E-Scan AESA على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحسين الكشف والتتبع.​
    • يمكنه تتبع أهداف متعددة في نفس الوقت (Multi-Target Tracking) بدقة عالية.​
    • يستخدم خوارزميات ذكاء اصطناعي لتحليل البيانات الواردة وتحديد التهديدات الأكثر خطورة.​
  • القدرة على التكيف:​
    • يمكن للرادار التكيف مع البيئات التشويشية المعقدة، حيث يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد مصادر التشويش وتجنبها أو إلغاء تأثيرها.​

2. أنظمة الدفاع الذتية المتقدمة (DASS)

  • نظام الدفاع الذاتي المتكامل (DASS):​
    • يتكون من مجموعة من الأنظمة، بما في ذلك مستشعرات الإنذار الراداري ومستشعرات الإنذار الليزري ومستشعرات الإنذار بالأشعة تحت الحمراء.​
    • يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل التهديدات وتحديد أفضل استجابة تلقائية، مثل إطلاق مشتتات أو شراك خداعية لتضليل الصواريخ المعادية.​
  • التكامل مع أنظمة الحرب الإلكترونية:​
    • يمكن للنظام تشويش على أنظمة العدو الرادارية والاتصالية باستخدام تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة.​

3. أنظمة التحكم الطيراني (Fly-by-Wire)

  • نظام التحكم الطيراني الرقمي:​
    • يعتمد على أنظمة تحكم ذكية لضمان استقرار الطائرة وتحسين قدراتها على المناورة.​
    • يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين أداء الطائرة في الظروف الجوية الصعبة أو أثناء تنفيذ مناورات معقدة.​
  • التكيف مع ظروف الطيران:​
    • يمكن للنظام التكيف تلقائيًا مع تغيرات الوزن والتوازن، مما يقلل من عبء العمل على الطيار.​

4. أنظمة دعم الطيار (Pilot Assistance Systems)

  • واجهة الطيار المتقدمة:​
    • تعتمد على شاشات عرض متعددة (MFDs) وشاشات عرض على الخوذة (HMD) لتوفير معلومات في الوقت الفعلي.​
    • يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وتقديم توصيات للطيار، مثل تحديد أفضل الأهداف أو اقتراح مسارات الطيران الآمنة.​
  • التحكم الصوتي:​
    • يمكن للطيار إصدار أوامر صوتية للطائرة، حيث تعتمد الأنظمة على معالجة اللغة الطبيعية (NLP) لفهم الأوامر وتنفيذها.​

5. أنظمة الاتصال والتكامل الشبكي

  • شبكة البيانات التكتيكية (Tactical Data Links):​
    • يمكن للطائرة تبادل البيانات مع طائرات أخرى أو أنظمة قيادة وسيطرة أرضية باستخدام شبكات آمنة.​
    • يعتمد الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات المشتركة لتوفير صورة شاملة عن ساحة المعركة.​
  • التكامل مع أنظمة القيادة والسيطرة:​
    • يمكن للطائرة العمل كجزء من شبكة قتالية متكاملة، حيث تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين التنسيق بين الوحدات المختلفة.​

6. أنظمة التحليق الذاتي والملاحة

  • الملاحة المتقدمة:​
    • تعتمد الطائرة على أنظمة ملاحة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحديد المسارات المثلى وتجنب التهديدات.​
    • يمكنها التكيف مع التغيرات في ساحة المعركة بشكل تلقائي.​
  • القدرة على الطيران الذاتي:​
    • يمكن للطائرة تنفيذ مهام معينة بشكل شبه مستقل، مثل العودة إلى القاعدة في حالة إصابة الطيار أو نفاد الوقود.​

7. أنظمة التعلم الآلي (Machine Learning)

  • تحليل البيانات التشغيلية:​
    • تعتمد الطائرة على تقنيات التعلم الآلي لتحليل البيانات التشغيلية السابقة وتحسين الأداء في المهام المستقبلية.​
    • يمكن للنظام التعرف على أنماط التهديدات وتقديم توصيات استباقية.​
  • التحديثات الذكية:​
    • يمكن تحديث البرمجيات بشكل مستمر باستخدام خوارزميات التعلم الآلي لتحسين الأداء وإضافة ميزات جديدة.​

8. القدرات المستقبلية

  • التكامل مع الطائرات المسيرة (UAVs):​
    • يمكن للطائرة تايفون العمل جنبًا إلى جنب مع الطائرات المسيرة، حيث تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتنسيق المهام المشتركة.​
  • التحكم في الأسلحة الذكية:​
    • يمكن للطائرة التحكم في أسلحة موجهة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل الصواريخ ذاتية التوجيه.​

الخلاصة:​

طائرة تايفون T4 بحزمة P4E تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي والأنظمة المتقدمة لتعزيز قدراتها القتالية والعملياتية. هذه التقنيات تجعلها واحدة من أكثر المقاتلات تطورًا في العالم، حيث توفر للطيار ميزات مثل التحكم الذكي، والدفاع الذاتي المتقدم، والتكامل الشبكي الفعال. مع التطورات المستقبلية، من المتوقع أن تصبح هذه الأنظمة أكثر تطورًا، مما يعزز مكانة الطائرة كمنافس رئيسي في ساحات القتال الحديثة.




طائرة يوروفايتر تايفون (Eurofighter Typhoon) تتمتع بقدرة كبيرة على حمل الأسلحة والمعدات الخارجية، مما يجعلها مقاتلة متعددة المهام قادرة على تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك القتال الجوي، الهجمات الأرضية، والاستطلاع. فيما يلي نظرة مفصلة على الحمولة الخارجية لطائرة التايفون:


1. نقاط التعليق الخارجية

  • تحتوي طائرة التايفون على 13 نقطة تعليق (Hardpoints) لحمل الأسلحة والمعدات الخارجية، موزعة كما يلي:
    • 5 نقاط تحت جسم الطائرة.
    • 4 نقاط تحت الأجنحة (نقطتان تحت كل جناح).
    • 4 نقاط على أطراف الأجنحة (نقطتان على كل طرف جناح).

2. أنواع الأسلحة والمعدات التي يمكن حملها

أ. أسلحة القتال الجوي (Air-to-Air)

  • صواريخ جو-جو قصيرة المدى:
    • AIM-9 Sidewinder (الولايات المتحدة).
    • IRIS-T (ألمانيا).
    • ASRAAM (بريطانيا).
  • صواريخ جو-جو متوسطة وبعيدة المدى:
    • AIM-120 AMRAAM (الولايات المتحدة).
    • Meteor (أوروبا) - أحد أقوى صواريخ جو-جو بعيدة المدى في العالم.

ب. أسلحة الهجوم الأرضي (Air-to-Ground)

  • صواريخ جو-أرض:
    • AGM-65 Maverick (الولايات المتحدة).
    • Brimstone (بريطانيا).
    • Storm Shadow (بريطانيا/فرنسا) - صاروخ كروز بعيد المدى.
    • Taurus KEPD 350 (ألمانيا/السويد) - صاروخ كروز بعيد المدى.
  • قنابل موجهة:
    • Paveway IV (بريطانيا).
    • JDAM (الولايات المتحدة).
    • GBU-48 (الولايات المتحدة).
  • قنابل غير موجهة:
    • يمكن حمل قنابل تقليدية من عيارات مختلفة.

ج. أسلحة مضادة للسفن (Anti-Ship)

  • صاروخ Sea Eagle (بريطانيا).
  • صاروخ Harpoon (الولايات المتحدة).

د. أنظمة الاستطلاع والحرب الإلكترونية

  • حاويات استطلاع:
    • LITENING (إسرائيل/الولايات المتحدة) - حاوية استهداف وتصوير.
    • Sniper (الولايات المتحدة) - حاوية استهداف متقدمة.
  • حاويات الحرب الإلكترونية:
    • Praetorian DASS - نظام دفاع ذاتي متكامل.
    • حاويات التشويش الإلكتروني.

هـ. خزانات الوقود الخارجية

  • يمكن للطائرة حمل 3 خزانات وقود خارجية (واحد تحت جسم الطائرة وواحد تحت كل جناح) لزيادة مدى الطيران.
  • سعة الخزان الواحد: حوالي 1,000 لتر أو 2,000 لتر حسب النوع.

3. توزيع الحمولة القياسية

  • مهام القتال الجوي:
    • 4 صواريخ جو-جو بعيدة المدى (مثل Meteor أو AMRAAM).
    • 2 صواريخ جو-جو قصيرة المدى (مثل ASRAAM أو IRIS-T).
    • خزان وقود واحد أو اثنين.
  • مهام الهجوم الأرضي:
    • 4 قنابل موجهة (مثل Paveway IV أو JDAM).
    • 2 صواريخ جو-جو قصيرة المدى للدفاع الذاتي.
    • حاوية استهداف (مثل LITENING).
    • خزان وقود واحد أو اثنين.
  • مهام متعددة الأدوار:
    • 2 صواريخ جو-جو بعيدة المدى.
    • 2 صواريخ جو-جو قصيرة المدى.
    • 2 قنابل موجهة.
    • حاوية استهداف.
    • خزان وقود واحد.

4. القدرة على التخصيص

  • يمكن تخصيص الحمولة الخارجية للطائرة حسب المهمة المطلوبة، سواء كانت:
    • قتال جوي خالص.
    • هجوم أرضي.
    • مهام استطلاع.
    • مهام مضادة للسفن.

5. الحد الأقصى للحمل الخارجي

  • يبلغ الحد الأقصى للحمل الخارجي لطائرة التايفون حوالي 9,500 كجم (9.5 طن).
  • يتم توزيع هذا الحمل على نقاط التعليق المختلفة مع مراعاة التوازن والأداء الأمثل للطائرة.

6. التطورات المستقبلية

  • مع التحديثات المستمرة (مثل حزمة P4E)، يمكن للتايفون حمل أسلحة أكثر تطورًا، مثل:
    • صواريخ Meteor المحسنة.
    • قنابل موجهة بدقة أعلى.
    • أنظمة استطلاع وحرب إلكترونية متقدمة.

الخلاصة:​

طائرة يوروفايتر تايفون تتمتع بمرونة كبيرة في الحمولة الخارجية، مما يمكنها من تنفيذ مجموعة واسعة من المهام القتالية. مع قدرتها على حمل مجموعة متنوعة من الأسلحة والمعدات، تعد التايفون واحدة من أكثر المقاتلات تنوعًا وفعالية في ساحات القتال الحديثة.


 
تايفون حمولتها تصل 9 طن

A large swing-role payload (>9000Kg) with an optimised UK weapons set

تايفون يمكنها حمل صواريخ جو جو بعدد أكثر من رافال

تايفون يمكنها حمل 6 صواريخ مضادة لسفن من نوع مارتي ER
ورافال تحمل صاروخ واحد فقط من نوع Exocet
لم و لن يحدث في تاريخ القتال الجو بحري ان حلقت مقاتلة ما في مهمة قتالية ب 6 صواريخ جو - سطح لأسباب كثيرة
أولا ستحتاج علي الاقل نقطتين لخزانات الوقود ان لم يكن ثلاثة
ستحتاج من 4 الي 6 نقاط لحمل صواريخ قتال جوي قصيرة و متوسطة المدي ببواحث مختلفة رادارية و حرارية لكي تأمن المقاتلة نفسها, الا اذا كنت ستخصص عدد من المقاتلات لاغراض التأمين الجوي ما يلغي تماما افضلية الحمولة ل 6 صواريخ

الحمولة القياسية غالبا ما تكون صاروخين, لأن المعارك الحديثة تركز أكثر علي التخفي و البقاء أكثر من الكثافة النيرانية
الرافال تركز أكثر علي الهجوم ضمن مجموعة قتالية من من عدة جهات مما يشتت انتباه الخصم عوضا عن الهجوم بمقاتلة واحدة من اتجاه واحد

و دعني أخبرك أن رافال بصاروخ واحد اكسوسيت تملك فرصا اعلي في اصابة الهدف من مقاتلة تايفون بصاروخين أو اكثر
الاكسوسيت أطول مدي و يمتلك رأس حربي أثقل ببواحث أفضل و أقوي و مع ذلك هو اقل مقطع عرضي RCS و يمتلك طبقة RAM و الأهم أن الأكسوسيت يتفوق بشدة في خاصية ال sea skimming علي ال Marte, حيث يحلق الاكسوسيت علي ارتفاع من 1:2 متر فقط فوق سطح البحر مع اتباع خط سير متعرج في حين ان ال Marte يحلق علي ارتفاع 3:5 متر و يتبع نمط هجومي Pop up
 
الرافال لا تحمل سوى صاروخ اكزوسيت واحد بينما التايفون تستطيع حمل ستة صواريخ جو سطح
يا الهي علي كم الاستفادة, لقد اثريت الموضوع في نصف سطر و الله يا سمرة
بالله لا تحرمنا من معلوماتك و علمك الغزير
 

بالطبع! إليك مقارنة سريعة بين طائرة تايفون (Eurofighter Typhoon) وطائرة رافال (Dassault Rafale) :
المعيار
تايفون (Eurofighter Typhoon)
رافال (Dassault Rafale)
البلد المصنع
أوروبا (اتحاد بريطانيا، ألمانيا، إيطاليا، إسبانيا)​
فرنسا​
النوع
مقاتلة متعددة المهام​
مقاتلة متعددة المهام​
الجيل
الجيل الرابع++​
الجيل الرابع++​
السرعة القصوى
ماخ 2.0 (حوالي 2,495 كم/س)​
ماخ 1.8 (حوالي 1,912 كم/س)​
مدى الطيران
حوالي 2,900 كم (بدون تزويد وقود)​
حوالي 3,700 كم (بدون تزويد وقود)​
سقف الطيران
19,812 متر​
15,240 متر​
التسليح
صواريخ جو-جو، صواريخ جو-أرض، قنابل ذكية​
صواريخ جو-جو، صواريخ جو-أرض، قنابل ذكية​
القدرة على التخفي
تصميم شبه خفي (تقليل البصمة الرادارية)​
تصميم شبه خفي (تقليل البصمة الرادارية)​
المحرك
2 × محركات Eurojet EJ200​
2 × محركات Snecma M88​
الدفع
حوالي 90 كيلو نيوتن​
حوالي 75 كيلو نيوتن​
القدرة على التزود بالوقود جواً
متاحة​
متاحة​
التكلفة (تقريباً)
حوالي 90-120 مليون دولار​
حوالي 80-100 مليون دولار​
الاستخدامات
تفوق جوي، هجوم أرضي، استطلاع​
تفوق جوي، هجوم أرضي، استطلاع، حاملات الطائرات​

ملاحظات:​

  • تايفون: تتميز بقدرات عالية في التفوق الجوي وقدرات هجوم أرضي متقدمة، وتستخدمها عدة دول أوروبية.
  • رافال: تتمتع بمرونة عالية في المهام، وقدرة على العمل من حاملات الطائرات .
هذه المقارنة عامة وقد تختلف التفاصيل حسب النسخة والتحديثات لكل طائرة.




 
يتضح من الموضوع وكاتبه ان الهدف هم المصريين والسعوديين وليس الرافال والتايفون 😆

الموضوع تظهر منه رائحة نتنة
 

بالطبع! إليك مقارنة سريعة بين طائرة تايفون (Eurofighter Typhoon) وطائرة رافال (Dassault Rafale) :
المعيار
تايفون (Eurofighter Typhoon)
رافال (Dassault Rafale)
البلد المصنع
أوروبا (اتحاد بريطانيا، ألمانيا، إيطاليا، إسبانيا)​
فرنسا​
النوع
مقاتلة متعددة المهام​
مقاتلة متعددة المهام​
الجيل
الجيل الرابع++​
الجيل الرابع++​
السرعة القصوى
ماخ 2.0 (حوالي 2,495 كم/س)​
ماخ 1.8 (حوالي 1,912 كم/س)​
مدى الطيران
حوالي 2,900 كم (بدون تزويد وقود)​
حوالي 3,700 كم (بدون تزويد وقود)​
سقف الطيران
19,812 متر​
15,240 متر​
التسليح
صواريخ جو-جو، صواريخ جو-أرض، قنابل ذكية​
صواريخ جو-جو، صواريخ جو-أرض، قنابل ذكية​
القدرة على التخفي
تصميم شبه خفي (تقليل البصمة الرادارية)​
تصميم شبه خفي (تقليل البصمة الرادارية)​
المحرك
2 × محركات Eurojet EJ200​
2 × محركات Snecma M88​
الدفع
حوالي 90 كيلو نيوتن​
حوالي 75 كيلو نيوتن​
القدرة على التزود بالوقود جواً
متاحة​
متاحة​
التكلفة (تقريباً)
حوالي 90-120 مليون دولار​
حوالي 80-100 مليون دولار​
الاستخدامات
تفوق جوي، هجوم أرضي، استطلاع​
تفوق جوي، هجوم أرضي، استطلاع، حاملات الطائرات​

ملاحظات:​

  • تايفون: تتميز بقدرات عالية في التفوق الجوي وقدرات هجوم أرضي متقدمة، وتستخدمها عدة دول أوروبية.
  • رافال: تتمتع بمرونة عالية في المهام، وقدرة على العمل من حاملات الطائرات .
هذه المقارنة عامة وقد تختلف التفاصيل حسب النسخة والتحديثات لكل طائرة.

صدقت لان الهدف الأساسي من مشروع التايفون انشاء مقاتلة اعتراضية interceptor لحماية أجواء الإتحاد الأوروبي و اعتراض اي مقاتلات روسية، اما الرفال فرنسا كانت تريد طائرة مرنه تعمل في بيئة عدائية خارج حدودها و تنطلق ايضا من حاملات الطائرات الفرنسية النووية و ذات قدرة علي اطلاق صورايخ نووية ايضا، فرنسا لها قوائد و يد طولي خارج حدودها بينما الاتحاد الأوروبي فقط يريد حماية حدوده

و الفلسفة تجدها واضحه في المحرك بشكل اقوي، محرك اقتصادي مقابل محرك التايفون المجرم صاحب ارقام التسارع المرعبه، فلسفة البيئة العدائية بادخال اول رادار أيسا في الاتحاد الأوروبي و نظام سبيكترا مقابل رادار بيسا مفضوح و و أسهل في التشويش عليه

حتي في تصميم هيكل الطائرة فرنسا اهتمت في تصميم انحناءات تعكس الرادار بينما التايفون لم تهتم بذلك

الان الدول المشغلة للتايفون توجهت الي F-35 مع توديع التايفون بالتدريج
 
لم و لن يحدث في تاريخ القتال الجو بحري ان حلقت مقاتلة ما في مهمة قتالية ب 6 صواريخ جو - سطح لأسباب كثيرة
أولا ستحتاج علي الاقل نقطتين لخزانات الوقود ان لم يكن ثلاثة
ستحتاج من 4 الي 6 نقاط لحمل صواريخ قتال جوي قصيرة و متوسطة المدي ببواحث مختلفة رادارية و حرارية لكي تأمن المقاتلة نفسها, الا اذا كنت ستخصص عدد من المقاتلات لاغراض التأمين الجوي ما يلغي تماما افضلية الحمولة ل 6 صواريخ

الحمولة القياسية غالبا ما تكون صاروخين, لأن المعارك الحديثة تركز أكثر علي التخفي و البقاء أكثر من الكثافة النيرانية
الرافال تركز أكثر علي الهجوم ضمن مجموعة قتالية من من عدة جهات مما يشتت انتباه الخصم عوضا عن الهجوم بمقاتلة واحدة من اتجاه واحد

و دعني أخبرك أن رافال بصاروخ واحد اكسوسيت تملك فرصا اعلي في اصابة الهدف من مقاتلة تايفون بصاروخين أو اكثر
الاكسوسيت أطول مدي و يمتلك رأس حربي أثقل ببواحث أفضل و أقوي و مع ذلك هو اقل مقطع عرضي RCS و يمتلك طبقة RAM و الأهم أن الأكسوسيت يتفوق بشدة في خاصية ال sea skimming علي ال Marte, حيث يحلق الاكسوسيت علي ارتفاع من 1:2 متر فقط فوق سطح البحر مع اتباع خط سير متعرج في حين ان ال Marte يحلق علي ارتفاع 3:5 متر و يتبع نمط هجومي Pop up


كتبت فأبدعت ..

كم نفتقد مشاركات مفيدة كمشاركتك ..

ليست فقط تحتوي على معلومات قيمة وترابط منطقي ولكن ايضا مميزة لناحية التعبير بطريقة تعكس تفرد الكاتب بأسلوبه وطرحه..

لله درك وسلمت يمينك .
 
لم و لن يحدث في تاريخ القتال الجو بحري ان حلقت مقاتلة ما في مهمة قتالية ب 6 صواريخ جو - سطح لأسباب كثيرة
أولا ستحتاج علي الاقل نقطتين لخزانات الوقود ان لم يكن ثلاثة
ستحتاج من 4 الي 6 نقاط لحمل صواريخ قتال جوي قصيرة و متوسطة المدي ببواحث مختلفة رادارية و حرارية لكي تأمن المقاتلة نفسها, الا اذا كنت ستخصص عدد من المقاتلات لاغراض التأمين الجوي ما يلغي تماما افضلية الحمولة ل 6 صواريخ

الحمولة القياسية غالبا ما تكون صاروخين, لأن المعارك الحديثة تركز أكثر علي التخفي و البقاء أكثر من الكثافة النيرانية
الرافال تركز أكثر علي الهجوم ضمن مجموعة قتالية من من عدة جهات مما يشتت انتباه الخصم عوضا عن الهجوم بمقاتلة واحدة من اتجاه واحد

و دعني أخبرك أن رافال بصاروخ واحد اكسوسيت تملك فرصا اعلي في اصابة الهدف من مقاتلة تايفون بصاروخين أو اكثر
الاكسوسيت أطول مدي و يمتلك رأس حربي أثقل ببواحث أفضل و أقوي و مع ذلك هو اقل مقطع عرضي RCS و يمتلك طبقة RAM و الأهم أن الأكسوسيت يتفوق بشدة في خاصية ال sea skimming علي ال Marte, حيث يحلق الاكسوسيت علي ارتفاع من 1:2 متر فقط فوق سطح البحر مع اتباع خط سير متعرج في حين ان ال Marte يحلق علي ارتفاع 3:5 متر و يتبع نمط هجومي Pop up
أولاً عن أي تخفي تتكلم ؟ مقاتلة رافال وهي بدون تسليح مقطعها الراداري ما بين 1 متر مربع إلى 3 متر مربع ويمكن رصدها من مسافة لا تقل عن 200 كم
ما بالك مع تسليح وخزانات وقود ونقاط تعليق ؟

صاروخ مارتي ER يصل مداه إلى 100 كم

وصاروخ Exocet ( محمول جواً ) يصل مداه إلى 70 كم

بقية كلامك لا أعلم صحته
 
لم و لن يحدث في تاريخ القتال الجو بحري ان حلقت مقاتلة ما في مهمة قتالية ب 6 صواريخ جو - سطح لأسباب كثيرة

يتخيلون الطائرة راح تدخل ميدان القتال في وضع beast mode
 
برأيي الشخصي لا الرافال ولا التايفون ولا غيرها من المقاتلات حافظت علي خطورتها في القتال الجوي بعيد المدي.


1- المقاتلات الصينيه التي تستطيع حمل صواريخ PL-17 جو-جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

hq720.jpg


2- المقاتلات الروسيه التي تستطيع حمل صواريخ R-37M جو-جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

article_5f7c6bceaa0463_03496430.jpeg


3- المقاتلات الأمريكيه التي تستطيع حمل صواريخ AIM-174B جو - جو بمدي 400 كيلومتر اصبح لها اليد العليا في القتال الجوي بعيد المدي.

1280px-VX-9_FA-18F_with_AIM-174_missiles.jpg
مقاتلة سوخوي 35 برادار PESA ويسهل التشويش على رادارها هل توجد فائدة من حملها لصاروخ بمدى 400 كم ؟؟

وصاروخ R-37M مخصص لطائرات AWACS وليس مقاتلات ويسهل الإفلات منه وهو ثقيل مقارنة بغيره

الصاروخ الصيني هل تم إختباره في قتال حقيقي ؟
وهل لديه نصف نجاحات صواريخ AIM-120 ؟
 
مقاتلة سوخوي 35 برادار PESA ويسهل التشويش على رادارها هل توجد فائدة من حملها لصاروخ بمدى 400 كم ؟؟

التايفون اغلبها حتي الان برادار PESA اذا فلا فائدة لها في القتال الجوي، بينما الرفال بالايسا منذ البداية
 
التايفون اغلبها حتي الان برادار PESA اذا فلا فائدة لها في القتال الجوي، بينما الرفال بالايسا منذ البداية
مقاتلات تايفون لديها رادارات AESA بعدد موديولات قد يكون أكثر من ضعف عددها في رادار رافال

التايفون القطرية والكويتية والصفقات الأوروبية الجديدة كلها AESA
 
مقاتلات تايفون لديها رادارات AESA بعدد موديولات قد يكون أكثر من ضعف عددها في رادار رافال

التايفون القطرية والكويتية والصفقات الأوروبية الجديدة كلها AESA

هذا بعد عقدين من دخوله علي الرفال، و الان كل التايفون القديمة خردة يسهل التشويش عليها لان رادارها بيسا، هذه وجهة نظرك انت
 
الان الدول المشغلة للتايفون توجهت الي F-35 مع توديع التايفون بالتدريج
بدليل الصفقات الأوروبية الجديدة ؟
ماذا تقول عن التفضيل الأسباني لتايفون على F-35 ؟
أيضاً الصفقات الألمانية والإيطالية والتركية والقطرية والسعودية
وممكن فيه صفقة بولندية قادمة
 
بدليل الصفقات الأوروبية الجديدة ؟
ماذا تقول عن التفضيل الأسباني لتايفون على F-35 ؟

ماذا تقول انت علي تفضيل المانيا و بريطانيا و إيطاليا F-35 عن التايفون و باقي الاتحاد الأوروبي كله، صفقات التايفون حالها صعب و اسبانيا وضعها مختلف

أيضاً الصفقات الألمانية والإيطالية والتركية والقطرية والسعودية
وممكن فيه صفقة بولندية قادمة

قطر و السعودية و تركيا بعد فشل الحصول علي الجيل الخامس لانه صعب المنال الان

الرفال صفقاتها غلبت التايفون و هذة حقيقة، رغم ان القصة ليست بحجم الصفقات من الأساس

الاهم وفقا لكلامك التايفون السعودية خردة برادار بيسا يسهل التشويش عليه بينما الرفال منذ البداية بالايسا
 
عودة
أعلى