الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
اولا من حقي طلب مصدر الصورة..وانتم كما عهدناكم تجيدون فبركة وتحوير التصريحات..وزلط والتفرعين هذا الذي تختص به انت وجماعتك...
ههههههههههه هل تعرف كم مرة تم امساككم تفبركون صور عسكرية حتى ؟؟؟ زلط وتفرعين :ROFLMAO: :ROFLMAO:
سيخرح مقابل تسليم مطلوبين من طرف العدالة الجزائرية..وانا موافق على ذلك..اما غير ذلك فلن يكون ..ياهذا..اما وجهة نظركم لسنا بحاجة اليها ولا تمت بالواقع بصلة..
سمحلي هذا منتدى ماشي ديال باك ولا تتهم الواحد بتدليس ثم تأتي لتبكي :ROFLMAO:
 
التعديل الأخير:
♦ مدير دائرة أوروبا بوزارة الخارجية الجزائرية يستقبل وزير الخارجية الفرنسي، جون نويل بارو بمطار هواري بومدين

🔴 بارو حلّ صباح اليوم بالجزائر في زيارة تدوم يوما واحدا بعد أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين..

استقبال حافل..😌



20250406_123212.jpg
 
ههههههههههه هل تعرف كم مرة تم امساككم تفبركون صور عسكرية حتى ؟؟؟ زلط وتفرعين :ROFLMAO: :ROFLMAO:

سمحلي هذا منتدى ماشي ديال باك ولا تتهم الواحد بتدليس ثم تأتي لتبكي :ROFLMAO:
كما قلت لن اسمح بتحريف موضوعي او نشر اخبار زائفة هنا...غير ذلك سير الى قائمة التجاهل..ليس لدي وقت لأمثالك..
 
لأكثر من ساعة، تحدث أحمد عطاف مع نظيره الفرنسي لتجسيد التقارب الذي بدأ في بداية الأسبوع بعد المكالمة الهاتفية بين إيمانويل ماكرون وعبد المجيد...

20250406_131324.jpg
 
#صور استقبال رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، لوزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية، السيد جان نوال بارو والوفد المرافق له...


1743947975235.jpg

1743947828187.jpg
1743947838443.jpg
 
رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، جان نوال بارو، والوفد المرافق له

♦ بارو : أشكر رئيس الجمهورية على دعوته الكريمة وقد تحدث معه مطولا بحضور زميلي وزير الشؤون الخارجية الذي عقدت معه اجتماعا مفيدا للغاية هذا الصباح

♦ بارو: حرصت على تلبية هذه الدعوة في أقرب وقت ممكن بعد أقل من أسبوع من المكالمة الهاتفية بين الرئيس ماكرون والرئيس تبون وبيانهما المشترك

♦ بارو: لقد شهدنا في الأشهر الأخيرة فترة من التوتر غير المسبوق وهو ما لا يخدم مصالح الجزائريين ولا مصالح الفرنسيين

♦ بارو: بالتأكيد لدينا اختلافات ولا يمكننا تجاهلها لكن الروابط الإنسانية والتاريخية والثقافية التي تجمعنا، وأنا أفكر بشكل خاص في العديد من العائلات الفرنسية الجزائرية التي تتقاسم حياتهم على جانبي البحر الأبيض المتوسط، يجب أن يقودنا ذلك إلى استئناف الحوار وإعادة بناء التعاون

♦ بارو: يجب أن ترقى علاقاتنا المؤسساتية إلى أهمية العلاقات الإنسانية بين بلدينا

♦ بارو: لقد جئت إلى الجزائر لأنقل رسالة رئيس الجمهورية، ففرنسا تريد طي صفحة التوترات الحالية لإعادة بناء شراكة قائمة على الندية والهدوء والثقة المتبادلة مع الجزائر

♦ بارو: فرنسا تريد إعادة إيجاد سبل التعاون مع الجزائر في مصلحتنا المشتركة، وإيجاد كافة سبل التعاون من أجل تحقيق نتائج ملموسة وفعالة لصالح مواطنينا

♦ بارو: مع الرئيس تبون والوزير عطاف وضعنا على الطاولة بصراحة جميع المواضيع التي شغلتنا في الأشهر الأخيرة من أجل تفعيل المبادئ التي وضعها الرئيسان خلال مكالمتهما الهاتفية في 31 مارس، واستعادة الديناميكية والطموح اللذين حددهما رئيسا البلدين في إعلان الجزائر 2022
بارو: قررنا أن نفعل ذلك بجدية وهدوء ونجاعة من خلال إعادة تنشيط اليوم كل آليات التعاون في كافة القطاعات

♦بارو: نعود إلى الوضع الطبيعي، وكما قال الرئيس تبون ''الستار يرتفع''، الستار يرتفع أولا فيما يتعلق بتعاوننا في مجال الأمن، إلى جانب حوار استراتيجي حول الساحل
 
🔴بارو:في مجال التعاون القضائي، أكدت للرئيس تبون زيارة قريبة لوزير العدل الفرنسي، وسترافقها استئناف الحوار القضائي بين بلدينا.
هناك الكثير من التحديات المشتركة، لا سيما ما يتعلق بتنفيذ الإنابات القضائية في الملفات الحساسة الخاصة بالأملاك.

🔴بارو:كما أشرت، وسيُوضح وزير العدل ذلك لاحقًا، إلى توجيه دعوة للنيابة العامة الفرنسية للتعاون مع نظيرتها الجزائرية في الملفات المتعلقة بتمويل الإرهاب.

🔴بارو:بالنسبة للتعاون القنصلي، أعاد وزير الداخلية تأكيد الالتزام الذي عبّر عنه الرئيس تبون، بمعالجة القضايا القنصلية الحساسة عبر الإجراءات المعتادة والسلسة للتعاون القنصلي.

وأشار الرئيس تبون إلى تأييده لعقد لقاء قريب بين القناصل الجزائريين في فرنسا والمحافظين الفرنسيين.
سنقوم بتنظيمه بالتنسيق مع وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية.

🔴بارو:كما اتفقنا على العمل على محتوى الاتفاقيات التي تنظم علاقاتنا في مجالات التنقل والهجرة، وتحديد التعديلات اللازمة لجعلها أكثر فاعلية.

🔴بارو:وفيما يخص الجانب الاقتصادي، كانت فرصة لتذكير الصعوبات التي واجهناها في الأشهر الأخيرة بخصوص تطوير التبادلات، خصوصًا في قطاعات الزراعة-الغذائية، السيارات، والنقل البحري.
نسعى لتسريع المشاريع الاستثمارية الهيكلية. وأكد لي الرئيس تبون على استعداد بلاده للمشاركة في هذا المجهود.

رئيس منظمة MEDEF استقبل رئيس منتدى رؤساء المؤسسات الجزائرية خلال منتدى CREA في 19 مارس الماضي. كما نُظمت مؤخرًا جلسة للجنة الاقتصادية المختلطة الفرنسية-الجزائرية والتي ستُطرح فيها كافة القضايا.

🔴بارو:في الجانب الثقافي، استُؤنفت الاتصالات بين المؤرخين الفرنسيين والجزائريين ضمن اللجنة المشتركة.
كما أُعيد تأكيد التزام الطرفين، والرئيس تبون شخصيًا، باستقبال المؤرخ بنجامين ستورا في الجزائر لاستكمال عمله بشأن الملفات التاريخية والثقافية.
وسيتم تحديد موعد قريبًا لهذا اللقاء مع نظيره الجزائري.

🔴بارو:كما اتفقنا على استئناف الحوار بين دبلوماسيينا، وسيلتقي الأمناء العامون لوزارتي الخارجية في أوت المقبل.

🔴بارو:أرغب أيضًا في أن أخصّ بكلمة مواطننا بوعلام صنصال. أعبّر له عن تمنياتي، كما فعل الرئيس ماكرون، بأن يبادر الرئيس تبون ببادرة إنسانية بالنظر إلى سنّه وحالته الصحية.
 


وأعلن النائب الفرنسي وعضو مجموعة الصداقة الجزائرية الفرنسية، بلخير بلحداد، اليوم الإثنين، أن الجزائر استأنفت عملية تسلّم الجزائريين الذين أصدرت فرنسا في حقهم قرارات بمغادرة التراب الفرنسي.


وكشف بلخير بلحداد، لـ”فرانس أنفو”، أن الجزائر
سوّت 7 حالات لـ7 جزائريين صدرت في حقهم قرارات بمغادرة التراب الفرنسي، بعد تجميد العملية طويلا.

:مع السلامة:
 
هل لجواز السفر الدبلوماسي علاقة بهذا...

لم تتراجع فرنسا عن أي نقطة، ولم تقدم للجزائر أي ميزة أو أي تعويض. لم تتراجع في قضية الصحراء الغربية، ولا في قضية بوشوارب، ولا في قضية المطرودين من التراب الفرنسي ولا قضية صنصال... فلماذا تغيّر الجزائر موقفها إذًا؟

تبقى فقط قضية جوازات السفر الدبلوماسية، وكل ما يحيط بها, لا نعلم ماذا إتفق عليه تبون وماكرون خلال محادثاتهما.
ما هو مؤكد، هو أن النظام الجزائري غير موقفه، بينما فرنسا لم تغيّر شيئًا. إكتفت بمكالمة هاتفية!!

الفرنسيون يعلمون جيدًا لماذا يجب أن تعود العلاقات الجزائرية الفرنسية، فبالنسبة لهم، الأمر يتعلق بالحفاظ على مصالحهم الاقتصادية، وخصوصًا ضمان استمرار تصريف منتجاتهم في السوق الجزائرية. هناك ما لا يقل عن 600 شركة فرنسية تنشط في الجزائر، وتسعى للحفاظ على مكانتها وتعزيز استثماراتها.

ولكن، ماذا يستفيد الجزائريون من عودة العلاقات الجزائرية الفرنسية؟ في الواقع، لا شيء يُذكر. فالعلاقات لم تكن يومًا متوازنة، بل لطالما كانت تصب في مصلحة الطرف الفرنسي، بينما تظل الجزائر في موقع المستهلك التابع، دون تحقيق مكاسب استراتيجية حقيقية.



 
عودة
أعلى