عنوان رومنسي من روايات عبير واشعار نزار قباني..
مفبرك كالعادة....هذا هو العدد..يا مدلسين
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عنوان رومنسي من روايات عبير واشعار نزار قباني..
ههههههههههه هل تعرف كم مرة تم امساككم تفبركون صور عسكرية حتى ؟؟؟ زلط وتفرعيناولا من حقي طلب مصدر الصورة..وانتم كما عهدناكم تجيدون فبركة وتحوير التصريحات..وزلط والتفرعين هذا الذي تختص به انت وجماعتك...
سمحلي هذا منتدى ماشي ديال باك ولا تتهم الواحد بتدليس ثم تأتي لتبكيسيخرح مقابل تسليم مطلوبين من طرف العدالة الجزائرية..وانا موافق على ذلك..اما غير ذلك فلن يكون ..ياهذا..اما وجهة نظركم لسنا بحاجة اليها ولا تمت بالواقع بصلة..
صورة مفبركة والى دخلتي لبوست دبا تقراها لكن العنوان حقيقي وكاتبه دخل سجن يا بلد "الجمهورية الدموقراطية"مفبرك كالعادة....هذا هو العدد..يا مدلسين
كما قلت لن اسمح بتحريف موضوعي او نشر اخبار زائفة هنا...غير ذلك سير الى قائمة التجاهل..ليس لدي وقت لأمثالك..ههههههههههه هل تعرف كم مرة تم امساككم تفبركون صور عسكرية حتى ؟؟؟ زلط وتفرعين![]()
سمحلي هذا منتدى ماشي ديال باك ولا تتهم الواحد بتدليس ثم تأتي لتبكي![]()
يا اخي يوجد.بعض الانظمة لا تنفع معها الا العصا خصوصا الدول الوضيفية المعروفةالعامل المشترك في كل أزمات الجزائر مع محيطها الاقليمي انها تفتقر الي الدبلوماسية و لغة الحوار و تميل بسرعة نحو التصعيد و التصعيد المضاد بدلا من احتواء خصومك و منافسيك
ولا احد كان بانتظارهم حتى عمال المطار لم يأتوا مما دفعهم لحمل حقائبهم بايديهم
فالعلاقات لم تكن يومًا متوازنة، بل لطالما كانت تصب في مصلحة الطرف الفرنسي، بينما تظل الجزائر في موقع المستهلك التابع، دون تحقيق مكاسب استراتيجية حقيقية