Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من الافضل ان تخرج من احلامك الوردية .لاوجود لكلمة شعب على الواقع في اي بلد .الموجود هناك فرق من الناس كل منهم له توجهه الخاص .المسلم و الكافر و العلماني الملحد و و و و و و و و و.....هي حلاوة الحرية كل فريق بتظهر فيه نقاط قوة ونقاط ضعف وعلى الشعب ان يقرر اي فريق يختار واي تيار يفضل يوضع هذا التيار في اختبار ان فشل يتم اختبار تيار اخر
مفهوم مفهوم حتى الدول الجد متقدمه لديها تلك السياسات.. شغل تبادل الادواربس انت في النهاية محتاج الإثنين وكل واحد يقاتل في ميدانه ومع بعض سويا وبالتنسيق بينهما لان لو كل واحد لوحده هيفشلوا يعني نظرية العصا والجزرة
تبي الواقع قاعدين يوزعون على المجرمين بطايق امانكلو بدو يتحاسب اذا شاركو بدم السوري
فصيل له عداء قديم مع هتش ولا أعلم قدراته حالياايه هو جيش الإسلام ده وهل في استطاعته أن يفعل شئ ولماذا لم يفعل ذلك ضد النظام أن كان قويا هكذا
صدقني اكثر شيء تخشاه هذه الشرذمة هو الديمقراطية و الانتخابات النزيهة ببساطة لان صوت الاغلبية سيكتسح الصناديق .. وبالتالي برلمان بغرفتيه يسن قوانين على هوى الاغلبية .لو اني منهم
كان اخلي العلمانيين يتظاهرون ويبرزون كل مختفي ويكشفوا عن أنفسهم
خاصة المتلونين لخلق قاعدة بيانات عنهم ثم اكتم بلفهم
جيش الاسلام في حلف مع الشرع المشكلة في بقية الفصائل المتحالفة ظاهرا حاليافصيل له عداء قديم مع هتش ولا أعلم قدراته حاليا
المنافقين من انصار النظام السابق. يكنونن الحقد لابناء المسلمين السنهالناس مستعجلة اوي كل شوية هتعمل ايه لسوريا ايه خطتك لسوريا
سوريا اصلا قبل كل ده لازم تفوق من كم المشاكل الي هيا فيه من توغل اسرائيلي الي مشكلة الكرد الي مشكلة تكوين جيش ومشكلة السلاح والفصائل المسلحة الي مشكلة عودة الاجئين الي مشكلة اعادة الاعمار ... قدامهم كتير و الموضوع مش سهل اطلاقا وربنا يكون في عون السوريين