بل دستور شمولي يمنع الفتن الطائفية و تكون دولة شمولية عادلة لا فرق بين المسلم و المسيحي و كل الاديان بمختلف اطياقهم
قوة المؤسسات و الديمقراطية هي من تمنع حدوث مثل ما حدث سابقا و ليس الفصل الطائفي و سيطرة دين معين علي البلاد..
الدول الغربية بها مختلف الاديان و الاعراق و لا تجد بها اي قمع من فئة علي اخري
عشقك للاستهبال مضحك
إنت تعرف إنك في الشرق الأوسط و ان كل اقلية هي عبارة عن خنجر مسموم
العلويين إلى هذه اللحظة يطالبون بإطلاق السجناء العلويين بالرغم من جرائم الحرب
فقط لأنهم علويين
و الشيعة في سوريا و لبنان يتهمون الشرع بأنه طائفي
لانه قام بتغيير اسم مسجد من الخميني إلى عائشة بنت ابي بكر الصديق رضوان الله عليهم
هل هؤلاء يستحقون امتلاك فرصة الحصول على مناصب سيادية ؟
انظر إلى تعليقات الإخوة الفلسطينيين وكيف انهم يحذرون من الدروز
و انظر إلى تعليقات الدروز و كيف أنهم يدافعون عن زهر الدين فقط لانه درزي
وهو كان يحرق العرب المسلمين وهم أحياء
إعطاء الأقليات فرصة الوصول للمناصب السيادة هو انتحار سياسي
الاقلية دائم تعيش في قوقعه الاقلية
بالرغم من كل ما فعله الغرب من ديمقراطية و عدالة إجتماعية
لا يزال اليهودي يختار حسب من يدعم اليهود
ونفس المبدأ على الاميش و السود