الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

للاسف امثال هؤلاء يخشاهم الاوغاد أما امثال الجولاني فيحتقرونه
بس انت في النهاية محتاج الإثنين وكل واحد يقاتل في ميدانه ومع بعض سويا وبالتنسيق بينهما لان لو كل واحد لوحده هيفشلوا يعني نظرية العصا والجزرة
 
يجب التعامل معهم بحزم لان الكلاب دول لو زادت شوكتهم هتلاقي الغرب و المتربصين يدعموهم و خطرهم هيبقى مستفحل
1734641504744.png
 
الدفاع المدني حريق مجهول اندلع في غرفة تضم مستندات داخل مبنى الشرطة العسكرية بمدينة طرطوس

الايدي الخفيه تلعب مره اخري
ليست ايد خفية الضباط الهاربين بيدمروا الوثايق اللي ممكن تدينهم لو إستقر الوضع للحكومة الجديدة
 
هدا اسوء شيء حدث بعد الثورة . بوادر الفشل بدآت تطفوا على السطح .لقد بدآ العلمانيون والمتحزبة يتجرؤون على الدولة الجديدة وهدا خطير .
بدات تزول للاسف هيبة المجاهدين
 
" مضى اسابيع على سقوط الأسد.
لم يلاحظوا أن الليرة السورية صعدت أمام الدولار لأول مرة في تاريخها.
لم يلاحظوا أن أسعار المواد التموينية انخفضت ما بين 20 إلى 30%.
لم يلاحظوا إلغاء خدمة العلم التي كانت وسيلة إذلال وتركيع للشعب.
لم يلاحظوا إلغاء البطاقات الذكية وتوفر الخبز في كل المخابز بلا طوابير.
لم يلاحظوا فتح باب الاستيراد والتصدير بلا قيود.
لم يلاحظوا زيادة ساعات توفر الكهرباء.
ولم يلاحظوا توفر المحروقات.
لم يلاحظوا سعادة الشعب الغامرة بسقوط النظام.
لم يلاحظوت تعاون الحاضنة الشعبية منقطع النظير مع السلطة الجديدة ....
لكنهم لاحظوا شيئاً واحداً فقط أقلقهم وأرعبهم وأقض مضاجعهم، وراحوا يلطمون ويندبون ويصيحون (وامصيبتاه، واحريتاه، واأسفاه).
لاحظوا، ويا لهول ما لاحظوا !
أن طلاب وطالبات الجامعة يؤدون الصلاة جماعة علناً في ساحات الجامعة، بعد أن كانوا يؤدونها أيام النظام البائد منفردين خفية في زوايا المدرجات والصفوف والممرات !!!!! خشية من بطش النظام وسجونه.
لاحظوا أن قيادات الثوار والحكومة الجديدة والمسؤولين الجدد فيهم أصحاب لحى.
لاحظوا أن الحجاب ينتشر ويظهر من جديد..

هؤلاء أنفسهم هم الذين صدعوا رؤوسنا بشعارات الحرية وحقوق الإنسان وقبول الآخر و... و.... و.... وغير ذلك من شعاراتهم التي ثبت لنا أنها زائفة، وأن شعارهم الحقيقي : لا للإسلام، "

منقول
 
اين المقاومه اين الحناجر التي تعطي محاضرات لسوريين !

الصهاينه موقعين اتفاق لوقف النار ولكن لا زالوا يمسحون بكرامك حزباله في الأرض بدون احترام 🤭


 
هي حلاوة الحرية كل فريق بتظهر فيه نقاط قوة ونقاط ضعف وعلى الشعب ان يقرر اي فريق يختار واي تيار يفضل يوضع هذا التيار في اختبار ان فشل يتم اختبار تيار اخر
من الافضل ان تخرج من احلامك الوردية .لاوجود لكلمة شعب على الواقع في اي بلد .الموجود هناك فرق من الناس كل منهم له توجهه الخاص .المسلم و الكافر و العلماني الملحد و و و و و و و و و.....
ان لم يفرض المسلمون في سوريا سلطانهم بالقوة والصرامة والله سيعود نظام الاسد بوجوه اخرى ابشع واكثر شرا
 
عودة
أعلى