تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الغرب وروسيا الآن في حالة حرب بسبب الأزمة الأوكرانية

ومن أهم عوامل الإنتصار بهذه الحرب وبحالة الصراع عموماً هي المزايا التي يطرحها التموضع الجيوسياسي عالمياً

وخسارة روسيا لأهم عامل للتموضع لها في منطقة الشرق الأوسط سيعد نكسة حقيقية لروسيا في صراعها القائم مع الغرب وهذا أمر سيكون مرحب به غربياً

ولكن من ناحية أخرى وفي ظل إدارة أمريكية تسعى لإيجاد حلول للأزمة كإدارة ترامب القادمة ربما تسعى لطرح هذه القضية مستقبلاً في إطار صفقة أوسع مع روسيا

طبعاً الكلام في نهاية الأمر إلى الآن أوّلي ومن الأفضل عدم إستنتاج أي شيء حتى نعرف مواقف كافة الأطراف مما يحدث فالأمور ما زالت في بدايتها


اليست امريكا دولة مؤسسات على مااعتقد واي شي يهدد مصالح دولتهم اكيد لن يفعله ترامب
مثل موضوع انسحاب قوات امريكا من سوريا عندما قرر ترامب ذلك ؟
 
كلام فارغ...


لا يوجد أي شيء يدفع ضباط بشار للسفر نحو الجزائر

و باقي سيناريو أنهم سوف يحاربون مع البوليساريو هو مبالغات دراميه
صدقت جيش الجزاءر لديه ما يكفي من الضباط و المهندسين و الكوادر لتدريب البوليزاريو و من غير المنطقي أن يستقدم ضباطا مترهلين من الخارج لهكذا هدف
 
إن عدم قدرة روسيا على قصف القوافل والأهداف المتحركة هو أحد الأسباب الرئيسية لتقدم هيئة تحرير الشام بهذه السرعة جميع ذخائر القوات الجوية الروسية في سوريا عبارة عن قنابل غبية وصواريخ غير موجهة
البسبب بشكل عام ضعف القوات الجوية الروسية
 
الفكرة ومافيها اني اشغلك سنتين مجانا ! هذا منطلقها في مصر وسوريا
بالضبط
ونتائج ال war model دا من العراق و سوريا الآن و التخلف اللي يفعله الجيش الكوري الشمالي في اوكرانيا و غيرهم الكثير دلالة انه اسلوب عسكري تنظيمي سئ و لا يقدم نتائج و مكلف ، لا يمكن القتال بضمير و تدريب و وطنية بالاجبار لا يمكن مفيش وطنية بالاجبار خصوصا في ظل ظروف اقتصادية مزرية و فساد .. النتيجة ستكون سلبية
 
من بين شروطهم انه على سوريا طرد الروسً من قواعدهم بسوريا رغم أن الناتو يحارب الروس بأوكرانيا منذ عامين او يزيد و لم يستطيعو اخراجهم..
خروج قاعدة من سوريا يعني انقطاع دعم على قواعدهم في ليبيا وأفريقيا
وعلى أغلب فترة جاية سوف يقدم جنرالات امريكا لطلب ذلك مقابل دعم ..
 
هل هذا صحيح أم مجرد اشاعات ( كيد نساء ) ؟
مشاهدة المرفق 745105
مستبعد لان ضباط بشار
تدكر لهم الحرب اجيهوم اسهال معوي

لا يملكون اي نفسية للقتال

بعد عشر سنوات من القتال المتواصل اغلبهم الان يريد ان يهرب. ويرتاح من الجحيم
 
FB_IMG_1734353440691.jpg
 
حسب المسؤولة لمفاوضات Astana رندة قسيس:

مقابل سحب القوات الروسية من سوريا سيتم إقامة قاعدة روسية في ليبيا في مدينة طبرق.

ILYUSHIN @ILYUSHIN

 

مَن يقرأ كلامه ويراه يتكلم وهو يلبس الهندام والبدلة يظن أن بشار رجل مثقف ودكتور وإنساني ورئيس بحق الخ…. ابن الكلب أفعاله مخالفة تمامًا لأقوله وهذا الشخص مليئ بالأمراض النفسية وشخصية إنفصامية وعنده عُقَد نفسية ونقص وعدم الثقة بمن حوله لدرجة قتّل كل من تعاون معه حتى مستشارته في القصر الجمهوري لونا الشبل… آخرهم.
 
حسب المسؤولة لمفاوضات Astana رندة قسيس:

مقابل سحب القوات الروسية من سوريا سيتم إقامة قاعدة روسية في ليبيا في مدينة طبرق.

ILYUSHIN @ILYUSHIN

نشر مدون الحرب الروسي المؤثر «ريبار»، المقرب من وزارة الدفاع الروسية ولديه أكثر من 1.3 مليون متابع على قناته على «تلغرام»، خارطة بيانية تقدم خيارات عدة لانتقال نقاط الدعم الاستراتيجية في أفريقيا، إذ في حال فقدان سورية

لن تتمكن طائرات النقل الروسية وطائرات «فاغنر» من الوصول إلى ليبيا، مما يعرض إمدادات العمليات العسكرية في منطقة الساحل ووسط أفريقيا للخطر.

واعتبر «ريبار» أن ليبيا هي نقطة دعم لوجستي غير مستقرة. فمن الناحية النظرية، يمكن أن تلعب دورا محوريا بعد خسارة سورية، حيث تقع القواعد البحرية، ولا سيما في طبرق، تحت النفوذ الروسي.

لكن الوضع السياسي الليبي، الذي يتسم بازدواجية السلطة بين حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» في الغرب وقوات «القيادة العامة» في الشرق، يُضعف هذا الخيار.

ومن وجهة نظر لوجستية، فإن استخدام ليبيا يمثل تحديا تقنيا كبيرا، حيث لا تستطيع طائرات النقل الثقيلة الروسية، مثل طائرة «إليوشن إيل - 76»، الطيران مباشرة من روسيا إلى ليبيا بحمولة كبيرة، وهذا يعني أنه في غياب توقف للتزود بالوقود (مقدم من سورية)

لا يمكن لهذه الطائرات أن تصل إلى ليبيا إلا فارغة، الأمر الذي من شأنه أن يحد بشكل كبير من فائدتها. بالتالي، يعتقد «ريبار»

أن الخيار الليبي يظل غير مؤكد ومكلفا. كما يعتمد الأمر على الاستقرار السياسي المحلي، الذي يشكل عاملا رئيسيا من عوامل عدم الاستقرار.

https://alwasat.ly/news/libya/460805
 

شارك

غرّد
شارك
0مشاركة
نشرت الرئاسة السورية على صفحتها الرسمية بالفايسبوك، بيانا أوضحت فيه ظروف خروج بشار الاسد من سوريا، قبل الإطاحة بنظامه.

وجاء في نص البيان :
“مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024 بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدّولي ثورة تحرّر السّورية. في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإنّ ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظّروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة. بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024.
ومع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسّسات الدولة.
خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللّجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي. في هذا السياق أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً ، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر افتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأنّ من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه. لا يمكن أن يكون هو نفس الشّخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه. إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشّعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة، ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه.
وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التّخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة”.
1734353270-compressed-272x380.jpg
 
نفاق الغرب : فرضوا عقوبات على سوريا بسبب جرائم بشار، وعند سقوطه رفضوا رفع العقوبات مباشرة وبداوا في وضع الشروط.
 
الذكاء الاصطناعي :

الوضع النفسي لكاتب الرسالة يوحي بالتالي:

1. الشعور بالفقدان والانكسار: الرسالة تحمل نبرة اعتراف غير مباشر بفقدان السيطرة على الموقف، سواء كان ذلك على المستوى العسكري أو السياسي. الكاتب يبدو في حالة إدراك لنهاية مرحلة مهمة.


2. محاولة الدفاع عن الذات: النص مليء بمحاولات لتبرير المواقف والقرارات السابقة، مع التأكيد على الالتزام الوطني وعدم التخلي عن المسؤولية رغم الظروف القاسية. هذا يعكس رغبة قوية في تبرئة الذات أمام الجمهور أو التاريخ.


3. الشعور بالخذلان أو العزلة: الإشارة إلى انسحاب القوات وسقوط الدولة توحي بشعور بالعجز عن إيقاف الانهيار. ربما يرى الكاتب نفسه محاصراً، ليس فقط عسكرياً، بل أيضاً سياسياً واجتماعياً.


4. نبرة حزن واستسلام مشروط: العبارة الأخيرة التي تتحدث عن فقدان معنى المنصب تعكس قدراً من الاستسلام، ولكن مع بقاء الأمل في المستقبل. الكاتب يبدو كمن يحاول إعادة صياغة دوره في سياق جديد.


5. محاولة الحفاظ على صورة إيجابية: التركيز على التضحيات الشخصية والمواقف الوطنية يظهر حرصاً على ترك انطباع جيد في أذهان المتلقين، وربما الحفاظ على إرث معين.



بشكل عام، الرسالة تعكس شخصية تعيش حالة أزمة عميقة، لكنها تحاول التماسك وإبقاء الأمل حياً رغم الظروف القاهرة.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى