بوتين: إن روسيا لم تسعى ولا تسعى إلى التخلي عن الدولار وندعو الشركات الأمريكية للعودة إلى أسواقنا.

لا يوجد سني موحد واحد يخاف لا من ترامب ولا من النتن .
بس عاجبنا نتفرج على الظالمين بيقطعو بعض و يلتهو عن المسلمين و
لا تتوتر تراها اربع سنوات طوال 🤣🤣🤣🤣🤣.لساتنا في اولها
بالنسبة لغزة الله يفك كربهم يا رب و يهدي قياداتهم يبعدو عن ايران طريق ايران مافيها غير اللي صار مع سليماني
لا تخدع نفسك
انتوا تخافون لدرجة مش قادرين تساعدون السنةالموحدين في غزة حتي لو بكلام 🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️
الكل يعرف انكم خايفين من ردة فعل امريكا و اسرائيل اولهم السنة عرفوكم 😉😉😉
 
مستقبلا الاقتصاد الروسي سيصبح أقوى اقتصاد اوروبي

اي حاجة فرغيف


global-economy-2023.jpg






jodeh.png

 
:coffee::p لم ولن أستغرب من التلون الروسي والخضوع والهشاشة السياسة والإقتصادية للروس اليوم لأنه قلت سابقا أن الإتحاد السوفياتي يختلف جذريا عن دولة روسيا اليوم التي بدون قيمة ولا وزن مقارنة مع قوة ووقيمة الإتحاد السوفياتي سابقا.

وأعلم جيدا أنه من يحكم روسيا اليوم هم ليسوا أحفاد السوفيات سابقا الذين صمدوا وعاشوا القوة والصمود في وجه الليبرالية والغرب أنذاك.. من يحكم روسيا اليوم هم أحفاد هؤلاء الذين وقعوا على تفكيك الإتحاد السوفياتي بعد ستالين في 26 ديسمبر 1991 وباعوا الإتحاد السوفياتي بما حمل بقيادة الخائن بوريس نيكولايفيتش يلتسن الذي قاد لأول مرة دولة روسيا بعد القضاء على الإتحاد السوفياتي وقادته وتعهد بتحويل الإقتصاد إلى ليبرالي ووقعت غالبية الممتلكات الوطنية السوفياتية والثروة السوفياتية في عهده في أيدي قلة بسبب هذا التحول الكلي المفاجئ في الاقتصاد وشبه المليونيرات المليارديرات أنفسهم بالبارونات اللصوص في القرن التاسع عشر .

وبدلا من إنشاء شركات أدت خيانة يلتسين إلى تمكين الاحتكارات الدولية من أخذ الأسواق السوفيتية السابقة وقد اتسم جزء كبير من عصر يلتسين بانتشار الفساد وعانت روسيا من التضخم والانهيار الاقتصادي ومشاكل سياسية واجتماعية هائلة نتيجة لاستمرار انخفاض أسعار النفط والسلع الأساسية خلال التسعينيات ومنذ ذلك الوقت لا وجود للإتحاد السوفياتي ولا وجود لقوته التكنولوجية والإقتصادية والإجتماعية للأسف.

اليوم روسيا الهشة تنتظر من يقود رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية لكن من الغباء أنها تعلم جيدا أن ترامب أو بايدن أو أوباما فكلهما ينفذون أوامر الإدارة الأمريكية العميقة يعني بوتين من الأول يستثمر في الخسارة ويعلم جيدا أنه يضيع الوقت ولا قوة له.

على الروس حاليا أن يترحموا على علماء السوفيات سابقا الذين ورثوا منهم السلاح النووي لولا القنابل النووية السوفياتية التي ورثوها كانت روسيا اليوم مجرد دولة تابعة للنفوذ الأمريكي.
لكل دولة زمن ورجال
الاتحاد السوفييتي رحل من واقعنا السياسي الى الابد ، ويجب علينا التعامل مع الواقع بوجود نظام ليبرالي يحكم في موسكو ويدير اقتصادا رأسماليا يعتمد على مبيعات الطاقة والسلاح
 
اهم شيء يكون الموضوع حقيقي و هدا كلام بوتين . لان صاحب الموضوع صاحب واحدة من اكبر الهبدات في تاريخ المنتدى بلده انتصرت رغم ضربها ب 38 قنبلة نووية فرنسية اسرائيلية
لقد سبق وأشرت ان مفهوم النصر و الهزيمة عندهم مختلف.
 
مجرد تصريح سياسي للترحيب بترامب
ترامب وايلون ماسك اصدقاء بوتين ولذلك سيتخلى الروس عن خططهم الان ولو جزئيا بتغيير عملات تبادل ويحاولو يطورو فيها الى ان تصلح فكرة واقعية
 
الاقتصاد للالماني يترنح ومعاه كامل اوروبا وفي ازمات وافلاس شركات في الفترة الاخيرة افلست 1500 شركة المانية واضطرت فولفسفاجن لاغلاق بعض مصانعها بسبب الازمة الكبيرة التي اصابت اوروبا وهذا دون الحديث عن فرنسا وبريطانيا ايطاليا لا تستحق الحديث عنها لانو دولة افشل من الفشل اساسا
كل ماتراه سبتغير في السنين الجاية واتوقع وصول الروس ليكونو في 7 كبار اقتصاديا
 
بوتين يتمنى ترامب أن يكون رئيسا وهذا لم يحدث في تاريخ الإتحاد السوفياتي سابقا بل دوما كانت عقيدة السوفيات هو القوة وحكم العالم وليس إنتظار من يحكم ويترأس الولايات المتحدة الامريكية.


بوتين يستعطف الولايات المتحدة الأمريكية إقتصاديا بعد فوز ترامب وهذا لم يحدث في تاريخ الإتحاد السوفياتي سابقا حيث كان السوفيات يستعطفون العلماء من أجل تطوير أفكارهم وبحوثهم للوصول إلى أقوى سلاح في العالم.

إذن بوتين يعلم جيدا أن قوته من قوة التقارب مع الأمريكيين وإستعطافهم وعدم محاربة الدولار ووجد ترامب كوسيلة من أجل التقارب إذن هو فاشل وأما توسيع مجموعة بريكس هي مجرد محاولة ووسيلة شكلية من طرفه لإيجاد بدائل إقتصادية لمواجهة الأمريكيين والعقوبات الأمريكية المفروضة على روسيا.

الاتحاد السوفييتي بسقوطه انتهت اخر دولة للعدالة الاجتماعية في العالم ، اضحت روسيا الحديثة اليوم بنظام رأسمالي طبقي تسيطر عليه قوى الاوليغارشية والقوي يدعس على الضعيف
تراجعت روسيا في المجال العسكري لتزداد الفجوة التكنولوجية بينها وبين الامريكان ، ولتفقد مجالها الجيوسياسي في شرق اوروبا وجميع المكتسبات التي حققها جوزيف ستالين في الحرب العالمية الثانية

انهيار وتفكك الاتحاد السوفييتي قصة حزينة لا ترويها الالسن ولكن ترويها الدموع ..!

 
التعديل الأخير:
:coffee::p لم ولن أستغرب من التلون الروسي والخضوع والهشاشة السياسة والإقتصادية للروس اليوم لأنه قلت سابقا أن الإتحاد السوفياتي يختلف جذريا عن دولة روسيا اليوم التي بدون قيمة ولا وزن مقارنة مع قوة ووقيمة الإتحاد السوفياتي سابقا.

وأعلم جيدا أنه من يحكم روسيا اليوم هم ليسوا أحفاد السوفيات سابقا الذين صمدوا وعاشوا القوة والصمود في وجه الليبرالية والغرب أنذاك.. من يحكم روسيا اليوم هم أحفاد هؤلاء الذين وقعوا على تفكيك الإتحاد السوفياتي بعد ستالين في 26 ديسمبر 1991 وباعوا الإتحاد السوفياتي بما حمل بقيادة الخائن بوريس نيكولايفيتش يلتسن الذي قاد لأول مرة دولة روسيا بعد القضاء على الإتحاد السوفياتي وقادته وتعهد بتحويل الإقتصاد إلى ليبرالي ووقعت غالبية الممتلكات الوطنية السوفياتية والثروة السوفياتية في عهده في أيدي قلة بسبب هذا التحول الكلي المفاجئ في الاقتصاد وشبه المليونيرات المليارديرات أنفسهم بالبارونات اللصوص في القرن التاسع عشر .

وبدلا من إنشاء شركات أدت خيانة يلتسين إلى تمكين الاحتكارات الدولية من أخذ الأسواق السوفيتية السابقة وقد اتسم جزء كبير من عصر يلتسين بانتشار الفساد وعانت روسيا من التضخم والانهيار الاقتصادي ومشاكل سياسية واجتماعية هائلة نتيجة لاستمرار انخفاض أسعار النفط والسلع الأساسية خلال التسعينيات ومنذ ذلك الوقت لا وجود للإتحاد السوفياتي ولا وجود لقوته التكنولوجية والإقتصادية والإجتماعية للأسف.

اليوم روسيا الهشة تنتظر من يقود رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية لكن من الغباء أنها تعلم جيدا أن ترامب أو بايدن أو أوباما فكلهما ينفذون أوامر الإدارة الأمريكية العميقة يعني بوتين من الأول يستثمر في الخسارة ويعلم جيدا أنه يضيع الوقت ولا قوة له.

على الروس حاليا أن يترحموا على علماء السوفيات سابقا الذين ورثوا منهم السلاح النووي لولا القنابل النووية السوفياتية التي ورثوها كانت روسيا اليوم مجرد دولة تابعة للنفوذ الأمريكي.
تصحيح
تفكيك الاتحاد السوفييتي لم يكن على يد يلتسين
بل على يد غورباتشوف
من خلال تحويل الاتحاد السوفييتي إلى دولة لا مركزية
الانقلاب هو ما سرع التفكيك
 
إلى هؤلاء الذين يدخلون في النوايا ويحرفون الكلمة من مواضعها من أجل نشر الأكاذيب كمحاولة لتشويه الجزائر لكن الرد جائهم;)

بوتين يصرح : لم أكن أقصد أبدا ايمان خليف بكلامي في تصريحاتي السابقة

1731073363511.png

ينعقد منتدى “فالداي” كل سنة، لمناقشة دور روسيا في العالم بمشاركة خبراء ومفكرين من كل أنحاء المعمورة.


وجرت العادة أن يختتم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين الأشغال بنقاش مفتوح مع الحضور والإعلاميين، وهو ما حدث هذه المرة أيضا في مدينة سوتشي، أمس، وكان من بين الحضور صحفي جزائري مختص في قضايا الدفاع والأمن، حسب ما نقلته يومية “الخبر” الجزائرية.


الصحفي الجزائري، أكرم خريف، سأل الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حول تصريحاته بشأن الملاكمة، إيمان خليف، تماشيا مع حملة التنمر التي تعرّضت لها خلال دورة الألعاب الأولمبية التي جرت الصيف الماضي بالعاصمة الفرنسية باريس.


ونفى الرئيس الروسي، أن يكون تهجم على إيمان خليف لشخصها، وقال:
“لم أتحدث عنها في ذلك الوقت، لم أتحدث عن هذه الحالة، لقدت تحدثت عن أمر مغاير عندما يعلن أحدهم أو يقول عن نفسه أنّه امرأة ثم يشارك في هذه المسابقات، لم أقصد العلامات الخارجية“.
:cool:


وواصل الرئيس الروسي: “بل كنت أتحدث عن هؤلاء الذين يهملون البيولوجيا الجسدية ويعلنون أنفسهم كنساء“.


ومعلوم أن البطلة الجزائرية، تعرضت في عز الألعاب الأولمبية شهر أوت المنصرم، لحملة غير مسبوقة واتهمت أنّها متحولة جنسيا، حملة كان أبطالها، دونالد ترامب، إيلون ماسك، جي كا رولينغ، مؤلفة “هاري بوتر“.


كما فسرت أيضا تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ذلك الوقت لأنها تستهدف الملاكمة الجزائرية إيمان خليف ما تسبب في موجة غضب غير مسبوقة بالشارع الجزائري الذي تعاطف بشكل غير مسبوق مع البطالة الأولمبية إيمان خليف.

https://algeriemaintenant.dz/2024/11/بوتين-يصرح-لم-أكن-أقصد-أبدا-ايمان-خليف/
 
عودة
أعلى