روسيا والصين تجهزان لانشاء عملة احتياطية جديدة تحديًا لهيمنة الدولار

جميع دول العالم لاتريد لامريكا ان تسقط لأن تأثير ذلك اقتصاديا سيكون كارثي عليهم حتى اعدائها

بغض النظر عن التحدي والمعاداه لامريكا. ولكن امريكا وضعها لم يعد مطمئن من ناحيتين

الاولى الناحية الاتحاديه حيث شهدت احداث لم تشهدها من الحرب الاهلية وهي في ازدياد مستمر

الثانية الناحية الاقتصادية حيث ان حجم الدين العام تدهور واصبحت فوائده بارقام فلكية وهو في تضخم مستمر وسيأتي وقت تعلن فيه التخلف عن السداد

من الحكمة لدول العالم ان تؤمن مستقبلها فالسيادة لاتدوم لأحد وهذه سنة الحياة
 
عودة
أعلى