المشكله ان الانواع الاكثر تقدما التي بدات يالظهور حتى لو تم التشويش ( data link channel) وايضا ال GPS فالطرق البديله للتخلص من تاثير التشويش اصبحت اكثر ذكاءا مما تسمح للدرون من اكمال التحليق الذاتي بمسار يوجه ب AI وصولا للهدف المخزن صورته بالذاكره ( الدرون الاوكراني Skyknight 2 مثالا) وعليه التحدي زاد على الدفاع الجوي وعليه اظن اسلحه الطاقه الموجهه سواء الليزر او سلاح المايكرويف عالي الطاقه سيحسم الامر بشرط ان يكون عملي (كشفا و اعتراضا !) ، اظن ان افضل اسلوب للسلاح ال HPM هو التطوير التي تعمل عليه شركة Leonadis الامريكيه، فكرة ال HPM بشكل عام انه لايعترف بالحيل المضاده للتشويش ECCM للدرونات كونه يحرق الدوائر الالكترونيه او على الاقل يسبب لها اضطراب وبالتالي انهيار الدرون ايا كان ... وصول النبضه عاليه الطاقه للدوائر الالكترونيه تولد مجال EM يرفع درجة حراره لل semiconductors التي هي اساس صناعة ال ICs للدوائر الالكترونيه ممايودي لحرقها او اظطرابها كون الحراره العاليه تفقد ال semiconductor خصائصه فيتحول 0 الى 1 وبالعكس مما يوثر الاشارات التي تتحكم وتوجه جميع اجزاء الدرون ومنها المحركات والذخيره المحمله.
هكذا انظمه ممكم نشرها بعدة اماكن ومنها مرافقة االدفاعات الجويه بانواعها وهذه المفهوم هو المعتمد لدي مخططي الدفاع الجوي