قطاع التكنولوجيافالكل يعلم أن الروس متخلفين في قطاع التكنولوجيا
في الأشهر التي أعقبت الحرب، غادر ما يقرب من مائة ألف من هؤلاء الشباب المهنيين من القوى العاملة البلاد، إلى جانب أكثر من ألف شركة غربية، وهو ما تسبب في حرمان قطاع التكنولوجيا من الوصول إلى الاتصال العالمي، والأبحاث، والتبادلات العلمية، والمكونات التكنولوجية البالغة الأهمية.
ووفقًا لوزير التنمية الرقمية الروسي، يواجه قطاع تكنولوجيا المعلومات الآن عجزًا يزيد على نصف مليون عامل، وهو الأمر الذي رُجح معه تخلف روسيا على المدى الطويل عن القوى العالمية الأخرى، مثل الولايات المتحدة، والصين، والاتحاد الأوروبي، ومع القيود الشديدة المفروضة على الوصول إلى التكنولوجيا الغربية بسبب العقوبات، لا توجد سوى قِلة من البدائل المحلية، بحسب المجلس الأطلسي.