عمــــلاق الصناعات الدفاعيه ايــدج

اندرا لديها بالفعل قائمة طلبات تقدر بعدد 300 رادار متقدم .. من خلال المشروع مع ايدج .. سيتم تصنيع الطلبات الحالية والمستقبلية الخاصة بالدول خارج دول الناتو والاتحاد الاوروبي في الامارات ..

The agreement, signed in Madrid by Edge Managing Director & CEO, Hamad Al Marar, and Jose Vicente de los Mozos, CEO of Indra, will see the new Abu Dhabi-based JV develop and manufacture next-generation radar systems in the UAE, opening a pipeline of orders for approximately 300 advanced radar solutions. The new business will be granted prime rights for current and future non-NATO and non-EU orders awarded to Indra.

اما الامر الآخر الرائع هو ان المشروع المشترك سيركز على بناء فريق من المتخصصين ذوي التأهيل العالي في الامارات في مجالات الهندسة والمبيعات من خلال الكفاءات الاماراتية وكذلك المواهب العالمية بما يضمن عمليات مستدامة متميزة ومخرجات مبتكرة .

The JV will also focus on building a team of highly-qualified personnel in the UAE, particularly in sales and engineering roles, by leveraging local Emirati, as well as global talent, ensuring sustainable operational excellence and innovative output.


 
اندرا لديها بالفعل قائمة طلبات تقدر بعدد 300 رادار متقدم .. من خلال المشروع مع ايدج .. سيتم تصنيع الطلبات الحالية والمستقبلية الخاصة بالدول خارج دول الناتو والاتحاد الاوروبي في الامارات ..

The agreement, signed in Madrid by Edge Managing Director & CEO, Hamad Al Marar, and Jose Vicente de los Mozos, CEO of Indra, will see the new Abu Dhabi-based JV develop and manufacture next-generation radar systems in the UAE, opening a pipeline of orders for approximately 300 advanced radar solutions. The new business will be granted prime rights for current and future non-NATO and non-EU orders awarded to Indra.

اما الامر الآخر الرائع هو ان المشروع المشترك سيركز على بناء فريق من المتخصصين ذوي التأهيل العالي في الامارات في مجالات الهندسة والمبيعات من خلال الكفاءات الاماراتية وكذلك المواهب العالمية بما يضمن عمليات مستدامة متميزة ومخرجات مبتكرة .

The JV will also focus on building a team of highly-qualified personnel in the UAE, particularly in sales and engineering roles, by leveraging local Emirati, as well as global talent, ensuring sustainable operational excellence and innovative output.




من ثمار الزيارة الرائعة

 
انظمة الرادار من الجيل التالي سيتم تصنيعها في ابوظبي ..

اندرا لديها العديد من الامكانيات وايدج لديها طموحات كبيرة

في رابط الشركة يمكن الاطلاع على منتجات في مجال رادارات الدفاع الجوي - كمثال - ومنها رادارات ثلاثية الابعاد ورادارات متوسطة وبعيدة المدى الخ..



من خلال المشروع الواعد ،، يمكن تخيل روائع عديدة خلال الفترة القادمة ..

جدير بالذكر ان هذه الشركة لها دور رئيس في تزويد التايفون وال FCAS بأنظمة الرادار المتقدمة



خبر رهييب تسلم صديقي

اجمل فقره هو النظام القتالي الجديد FCAS الذي يسمى بالسحابه القتاليه لانظمة القتال المستقبليه من الجيل القادم وسيتم استبدال الانظمه القتاليه الحاليه من ضمنها اليوروفايتر والرافال وسيتم الانتهاء منه في عام 2040 .
اتمنى من ايدج التركيز في صناعة الرادارات والانظمه المتطوره من الجيل القادم .
نقله كبيره لايدج العملاق
 
خبر رهييب تسلم صديقي

اجمل فقره هو النظام القتالي الجديد FCAS الذي يسمى بالسحابه القتاليه لانظمة القتال المستقبليه من الجيل القادم وسيتم استبدال الانظمه القتاليه الحاليه من ضمنها اليوروفايتر والرافال وسيتم الانتهاء منه في عام 2040 .
اتمنى من ايدج التركيز في صناعة الرادارات والانظمه المتطوره من الجيل القادم .
نقله كبيره لايدج العملاق

هنا التفاصيل من ايدج


"ايدج" تدخل مجال الرادارات المتقدّمة عبر مشروع نوّعي مُشترك مع رائدة التكنولوجيا في إسبانيا "إندرا"​

4 مارس 2024

EDGE

  • الاتفاقية تُتيح للمشروع المشترك الجديد، الذي سيقع مقره في أبوظبي، استقبال طلبيات من الدول غير الأعضاء في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي للحصول على ما يقارب 300 نظام رادار متطور، وستُوسّع نطاق قدرات المشروع ضمن مجال حلول الرادار المتقدّمة جواً وبراً وبحراً.

  • من خلال الاتفاقية، ستعمل "إندرا" على زيادة وتعزيز التطوير التكنولوجي والتجاري لأعمالها في مجال الرادارات ، مع توفير فرص جديدة في الأسواق الدولية ذات النمو المرتفع - وهو الهدف الرئيسي لخطتها الإستراتيجية الجديدة.

أبوظبي، دولة الإمارات / مدريد، إسبانيا، 4 مارس 2024:

أبرمت مجموعة "ايدج" اليوم اتفاقية لإنشاء مشروع مشترك جديد مع شركة "إندرا سيستمز" (إندرا) الإسبانية، الرائدة عالمياً ضمن مجال تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الدفاع والمتواجدة في أكثر من 140 دولة حول العالم، والتي تعد جهة فاعلة مهمة ضمن برامج أوروبية كبرى تشمل "يوروفايتر" ونظام القتال الجوي المستقبلي، إلى جانب عدة مشاريع هامة أخرى.

EDGE


ووقّع الاتفاقية في مدريد حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج، وخوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، الرئيس التنفيذي لشركة إندرا. ومن شأن هذه الاتفاقية أن تشهد تنفيذ خطط تطوير وتصنيع المشروع المشترك الجديد، الذي سيقع مقره في أبوظبي، لأنظمة رادار من الجيل التالي داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، مما سيتيح استقبال طلبيات لحوالي 300 رادار متقدّم. وسيحصل المشروع الجديد على حقوق خاصة للطلبيات الحالية والمستقبلية الواردة إلى شركة "إندرا" من الدول غير الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي.

وقال سعادة فيصل البناي، رئيس مجلس إدارة مجموعة ايدج: " يحدونا الثقة بأن هذه الشراكة الاستراتيجية ستُحقق نجاحات قياسية ، و يعد دلالة دامغة على القيمة الكبيرة بين بناء علاقات تُحقق النمو المستقبلي الشامل المستدام، وتحقيق فوائد ملموسة لكل الأطراف. كمل سيُمكن المشروع المشترك مع "إندرا"، بصفتها شركة رائدة للسوق العالمية ضمن مجال تكنولوجيا الرادارات المتقدمة، من الجمع بين قدرات الشركتين وتعزيزها بهدف إنشاء كيان سيصبح جهة فاعلة رئيسية ضمن هذا القطاع الحيوي ".

من جهته، قال مارك مورترا، رئيس مجلس إدارة شركة إندرا: "يُمكن لهذه الاتفاقية بين الشركتين أن تخلق أحد اللاعبين الرائدين في العالم في مجال تكنولوجيا الرادارات، كما تمثل خطوة مهمة في استراتيجية التوسع الدولي لشركة إندرا. ومن خلال مبادرات استراتيجية كهذه، نتخذ خطوات فعّالة في المرتكزات الرئيسية لرؤيتنا الاستراتيجية 2024-2026: القيادة التكنولوجية والنمو الدولي وبناء الشراكات".

وسيُركز المشروع المشترك بصورة استراتيجية على التطوير المتواصل للتقنيات المتقدمة والابتكار والتوسع في الأسواق العالمية عبر استهداف الأسواق غير المستثمرة والمجزأة من غير الأعضاء في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي. وستضيف مجموعة ايدج قوتها التجارية وركائزها التكنولوجية، بينما ستُعزز إندرا قدرات المشروع الجديد عبر نقل التكنولوجيا وتتطويع قدراتها الهندسية والتجارية والتصنيعية لصالحه.

EDGE


“وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج، في معرض حديثه خلال حفل التوقيع الرسمي الذي أقيم في وزارة الدفاع في مدريد: "كُلي ثقة إن هذا المشروع المشترك الجديد مع إحدى أكبر ثلاث جهات فاعلة ضمن قطاع تكنولوجيا الدفاع في أوروبا سيمكّن مجموعة ايدج، بالشراكة مع إندرا، من توسيع وتنويع نطاق عروضها بصورة نوعية عن طريق تبادل المعرفة، بالإضافة إلى تطوير وتصنيع أنظمة رادار متقدمة للعملاء عبر أنحاء العالم".

وأضاف: "تماشياً مع استراتيجيتنا المستدامة للنمو عبر إقامة الشراكات متبادلة المنفعة، نحرص على الالتزام التام بهذا المشروع والذي تم بناءه على أساس قوي، لينطلق ويُعزز من مكانة وسمعة الشركتين المبنية على التميز والابتكار، مما سيُمكننا من دمج قدراتنا لدفع عجلة الابتكار وتطوير القدرات السيادية،كقوة دافعة وراء النمو الاقتصادي،مع توسيع نطاق الوصول إلى الأسواق الجديدة، للمساهمة في دفع مسيرة التقدم التكنولوجي ورفع معدلات النمو الاقتصادي لدولة الإمارات وإسبانيا على حد سواء".

وقال خوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، الرئيس التنفيذي لشركة إندرا: " يتميز المشروع المشترك بين إندرا ومجموعة ايدج بقدرته على تعزيز الابتكار واستخدام أحدث التقنيات، كما سيسهم في توسيع حضورنا الجغرافي وتوجهنا الدولي في أعمالنا الدفاعية، كونه يزيد شبكة العملاء العالميين. نحن في إندرا على قناعة تامة بأن هذا المشروع سيخلق فرصاً تجارية هامة في أسواق جديدة. من جانب آخر، تعد هذه الاتفاقية أحد الأصول الإضافية للخطة الصناعية والاستراتيجية "قيادة المستقبل"، والتي سيتم تقديمها في السادس من مارس - وهو معلم تحوّل استراتيجي لشركة إندرا".

وسيركز المشروع المشترك أيضاً على استقطاب فريق عمل من الموظفين الأفضل تأهيلاً في دولة الإمارات، خصوصاً في المناصب ذات الصلة بشؤون المبيعات والهندسة، عبر الاستفادة من المواهب الإماراتية المحلية والمهارات العالمية، بما يضمن التميز التشغيلي المستدام والإنتاج المبتكر.





 
إندرا ومجموعة إيدج توقعان اتفاقية تعاون لتطوير وتصنيع رادارات الجيل القادم في دولة الإمارات العربية المتحدة



1709704061592.png


ستمنح الاتفاقية المشروع المشترك الجديد الذي يتخذ من أبوظبي مقراً له إمكانية الوصول إلى سجل طلبيات من خارج حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي يضم ما يقرب من 300 نظام رادار متطور وستوسع بشكل كبير قدراته في مجال حلول الرادار المتقدمة في الجو والبر والبحر.



أبرمت مجموعة EDGE اليوم اتفاقية مشروع مشترك جديد مع شركة Indra، الشركة العالمية الرائدة في مجال الدفاع والتكنولوجيا. ستؤدي الاتفاقية، التي وقعها في مدريد المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة إيدج، حمد المرر، وخوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، الرئيس التنفيذي لشركة إندرا، إلى إنشاء مشروع مشترك جديد (JV) مقره في أبو ظبي سيقوم بتطوير وإنتاج أنظمة رادار الجيل القادم في دولة الإمارات العربية المتحدة، مما يفتح سجل طلبات يضم حوالي 300 حل رادار متقدم. سيكون للشركة الجديدة حقوق تفضيلية للطلبات الحالية والمستقبلية خارج حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي الممنوحة لشركة إندرا.

هو. وقال فيصل البناي، رئيس شركة EDEGE: «نجد قيمة كبيرة في بناء العلاقات التي تحفز النمو وتقدم فوائد ملموسة لجميع الأطراف. إن مشروعنا المشترك الجديد مع إندرا، كشركة رائدة في السوق العالمية في مجال تقنيات الرادار المتقدمة، سيسمح لنا بدمج نقاط القوة لدى الشركتين لإنشاء كيان يصبح لاعبًا رئيسيًا في هذا القطاع. "نحن مقتنعون بأن هذا التعاون الاستراتيجي سيحقق نجاحا كبيرا."

صرح مارك مورترا، رئيس شركة إندرا: "إن هذه الاتفاقية بين الشركتين يمكن أن تخلق أحد اللاعبين الرئيسيين في العالم في مجال تكنولوجيا الرادار وهي خطوة نحو استراتيجية التوسع الدولي لشركة إندرا. ومن خلال مبادرات استراتيجية كهذه، فإننا نتخذ خطوات حاسمة في المتجهات الرئيسية لرؤيتنا الاستراتيجية 2024-2026: الريادة التكنولوجية والنمو الدولي وبناء التحالفات.

وسيركز المشروع المشترك بشكل استراتيجي على التطوير المستمر للتقنيات المتطورة والابتكار وتوسيع السوق العالمية، واستهداف الأسواق غير المستغلة والمجزأة خارج حلف شمال الأطلسي وخارج الاتحاد الأوروبي. وستساهم "إيدج" في قوتها التجارية ومكوناتها التكنولوجية، في حين ستعمل "إندرا" على تعزيز قدرات الشركة الجديدة من خلال نقل التكنولوجيا ونقل بعض القدرات الهندسية والتجارية والتصنيعية إلى المشروع المشترك.



من جانبه، أعلن خوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، الرئيس التنفيذي لشركة إندرا: "سيتم الاعتراف بالمشروع المشترك الذي تم إنشاؤه بين إندرا ومجموعة إيدج لقدرته على الابتكار واستخدام التقنيات الأكثر تطوراً. ستساعدنا هذه الاتفاقية على توسيع حضورنا الجغرافي وعقليتنا الدولية في مجال الأعمال الدفاعية وزيادة قربنا من العملاء العالميين. في إندرا، نحن مقتنعون بأن هذا المشروع المشترك سيخلق فرصًا تجارية كبيرة في أسواق جديدة. تتمتع الاتفاقية بأهمية حاسمة ضمن الخطة الصناعية والاستراتيجية "قيادة المستقبل" التي سيتم تقديمها في 6 مارس، وهي علامة فارقة حاسمة في تحول إندرا."

وسيركز المشروع المشترك أيضًا على بناء فريق من المهنيين المؤهلين تأهيلا عاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وخاصة في المجالات التجارية والهندسية، وتعزيز المواهب الإماراتية والعالمية وضمان التميز التشغيلي المستدام والإنتاج المبتكر.


 
التعديل الأخير:
1709729710002.png



قامت شركة إندرا، وهي شركة عالمية رائدة في مجال هندسة التكنولوجيا في قطاعات الطيران والدفاع والتنقل، بتطوير رادار حماية نشط جديد يشتمل على أحدث التقنيات الرقمية لحماية المركبات والمركبات المدرعة والدبابات من التهديدات المتنوعة بشكل متزايد والتي يتم استخدامها في العمليات الجديدة. سيناريوهات الصراع، الكثير منها بسيط ولكنه فعال للغاية، في حين أن البعض الآخر أكثر تعقيدًا.



يقوم رادار المسح الإلكتروني الجديد من إندرا باكتشاف وتحديد وتتبع جميع أنواع المقذوفات، بدءًا من الصواريخ التقليدية المضادة للدبابات أو قاذفات القنابل اليدوية أو الذخائر التقليدية، وحتى التهديدات الجديدة التي تظهر في الوقت الحالي. فهو يحدد بدقة هائلة المسار والوقت المقدر لتأثير صواريخ الرمح الموجهة الرخيصة والمستخدمة على نطاق واسع؛ والطائرات الصغيرة بدون طيار، التي تطير بسرعة منخفضة وعلى ارتفاع منخفض؛ والصواريخ ذاتية الحركة والطائرات بدون طيار التي تحلق فوق المنطقة محملة بالمتفجرات في انتظار هدفها (الذخائر الجوالة). كما أنه يكتشف ويتتبع الأجهزة التجريبية أو التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، مثل ذخائر السهم الجديدة التي تصل سرعتها إلى ما فوق الصوت ولها قسم راداري صغير بشكل خاص، أي ما يعادل عملة معدنية من فئة 2 يورو.


1709730142504.png


بالنسبة لمدير الدفاع الإداري لشركة إندرا، مانويل إيسكالانتي، "يُظهر هذا الرادار المتطور قدرة إندرا على توفير استجابة سريعة وفعالة للاحتياجات التي تفرضها سيناريوهات الصراع الجديدة، وتطبيق التقنيات الرقمية لتطوير جيل جديد من أنظمة الدفاع. إنه نظام رائد أظهر بالفعل أداءً استثنائيًا وهو عنصر حاسم في حماية المركبات والمركبات المدرعة من التهديدات الجديدة.

تحافظ إمكانيات هذا الحل المبتكر على أدائه في ظل الظروف القاسية، سواء الساخنة أو الباردة، وحتى في ظل الرطوبة العالية أو المطر أو الثلج. إنه يقاوم جميع أنواع الحركات والاهتزازات والتأثيرات ويعمل في بيئات مشبعة كهرومغناطيسية ذات "ضوضاء" عالية (فوضى) وإشارات رادارية غير مرغوب فيها. كما أنه يوفر درجة استثنائية من الدقة والسرعة في البيئات الحضرية، حيث تكون الحماية أكثر ضرورة.

يشتمل النظام على معلومات استخباراتية للتمييز بين الأهداف الزائفة، وتجنب محاولات العدو المحتملة للتدخل في عمله باستخدام تقنيات التشويش، المستخدمة لتشبع تدابير الحماية التقليدية والتحايل عليها. وتسمح رقمنتها الكاملة بمعالجة الإشارات من لحظة الاستقبال إلى انبعاث النبض، مما يسهل المعالجة الداخلية عالية السرعة للغاية دون تأخير طوال العملية بأكملها.

لقد أثبت رادار الحماية النشطة من إندرا بالفعل أداءً مثاليًا في اختبارات مختلفة، تم إجراؤها أيضًا في سيناريوهات حقيقية وفي ظل ظروف قاسية، مما يوفر حماية 360 درجة للوحدات المتحركة على الأرض.





يعتمد الحل الجديد على رادار S-band ثلاثي الأبعاد، 100%، رادار ممسوح إلكترونيًا (AESA)، قابل للتكوين بالكامل بواسطة البرنامج، معياري للغاية، وبالتالي يسهل دمجه في المساحات الصغيرة مثل الأبراج ومحطات أسلحة المركبات المدرعة ذات العجلات. حجمها الصغير يسمح بتثبيتها على أي منصة أرضية تقريبًا، من المركبات المدرعة إلى مركبات حماية القوافل، ولها بصمة رادارية صغيرة جدًا تجعل من الصعب على العدو اكتشافها.




المواصفات على الشاشة

المدى 25 كلم

Radar cross section - RCS of 1 m2

velocity / km-650





1709730322939.png
 
مشاهدة المرفق 668785


قامت شركة إندرا، وهي شركة عالمية رائدة في مجال هندسة التكنولوجيا في قطاعات الطيران والدفاع والتنقل، بتطوير رادار حماية نشط جديد يشتمل على أحدث التقنيات الرقمية لحماية المركبات والمركبات المدرعة والدبابات من التهديدات المتنوعة بشكل متزايد والتي يتم استخدامها في العمليات الجديدة. سيناريوهات الصراع، الكثير منها بسيط ولكنه فعال للغاية، في حين أن البعض الآخر أكثر تعقيدًا.



يقوم رادار المسح الإلكتروني الجديد من إندرا باكتشاف وتحديد وتتبع جميع أنواع المقذوفات، بدءًا من الصواريخ التقليدية المضادة للدبابات أو قاذفات القنابل اليدوية أو الذخائر التقليدية، وحتى التهديدات الجديدة التي تظهر في الوقت الحالي. فهو يحدد بدقة هائلة المسار والوقت المقدر لتأثير صواريخ الرمح الموجهة الرخيصة والمستخدمة على نطاق واسع؛ والطائرات الصغيرة بدون طيار، التي تطير بسرعة منخفضة وعلى ارتفاع منخفض؛ والصواريخ ذاتية الحركة والطائرات بدون طيار التي تحلق فوق المنطقة محملة بالمتفجرات في انتظار هدفها (الذخائر الجوالة). كما أنه يكتشف ويتتبع الأجهزة التجريبية أو التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، مثل ذخائر السهم الجديدة التي تصل سرعتها إلى ما فوق الصوت ولها قسم راداري صغير بشكل خاص، أي ما يعادل عملة معدنية من فئة 2 يورو.


مشاهدة المرفق 668786

بالنسبة لمدير الدفاع الإداري لشركة إندرا، مانويل إيسكالانتي، "يُظهر هذا الرادار المتطور قدرة إندرا على توفير استجابة سريعة وفعالة للاحتياجات التي تفرضها سيناريوهات الصراع الجديدة، وتطبيق التقنيات الرقمية لتطوير جيل جديد من أنظمة الدفاع. إنه نظام رائد أظهر بالفعل أداءً استثنائيًا وهو عنصر حاسم في حماية المركبات والمركبات المدرعة من التهديدات الجديدة.

تحافظ إمكانيات هذا الحل المبتكر على أدائه في ظل الظروف القاسية، سواء الساخنة أو الباردة، وحتى في ظل الرطوبة العالية أو المطر أو الثلج. إنه يقاوم جميع أنواع الحركات والاهتزازات والتأثيرات ويعمل في بيئات مشبعة كهرومغناطيسية ذات "ضوضاء" عالية (فوضى) وإشارات رادارية غير مرغوب فيها. كما أنه يوفر درجة استثنائية من الدقة والسرعة في البيئات الحضرية، حيث تكون الحماية أكثر ضرورة.

يشتمل النظام على معلومات استخباراتية للتمييز بين الأهداف الزائفة، وتجنب محاولات العدو المحتملة للتدخل في عمله باستخدام تقنيات التشويش، المستخدمة لتشبع تدابير الحماية التقليدية والتحايل عليها. وتسمح رقمنتها الكاملة بمعالجة الإشارات من لحظة الاستقبال إلى انبعاث النبض، مما يسهل المعالجة الداخلية عالية السرعة للغاية دون تأخير طوال العملية بأكملها.

لقد أثبت رادار الحماية النشطة من إندرا بالفعل أداءً مثاليًا في اختبارات مختلفة، تم إجراؤها أيضًا في سيناريوهات حقيقية وفي ظل ظروف قاسية، مما يوفر حماية 360 درجة للوحدات المتحركة على الأرض.





يعتمد الحل الجديد على رادار S-band ثلاثي الأبعاد، 100%، رادار ممسوح إلكترونيًا (AESA)، قابل للتكوين بالكامل بواسطة البرنامج، معياري للغاية، وبالتالي يسهل دمجه في المساحات الصغيرة مثل الأبراج ومحطات أسلحة المركبات المدرعة ذات العجلات. حجمها الصغير يسمح بتثبيتها على أي منصة أرضية تقريبًا، من المركبات المدرعة إلى مركبات حماية القوافل، ولها بصمة رادارية صغيرة جدًا تجعل من الصعب على العدو اكتشافها.









مشاهدة المرفق 668788

من شركة elbit systems تعاون مع الامارات
تم عرضه في جناحهم معرض ايدكس السابق



مشاهدة المرفق 668795
مشاهدة المرفق 668796مشاهدة المرفق 668797
 
شركة إندرا يفترض بها فتح مصنع رادارات في ابوظبي بإذن الله نري منتجاتهم مطبقه على منتجات ايدج
 
داخل EDGE -
03/11/2024
باولو فالبوليني
خلال الرحلة التعريفية إلى أبو ظبي لتزويد وسائل الإعلام الدولية بمعرفة أعمق عن مجموعة EDGE، أتيحت لـ EDR Online فرصة مقابلة حمد المرر، الذي أصبح المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة EDGE في الأول من فبراير 2024، والذي شاركنا أيضًا التقيا في معرض الدفاع العالمي في الرياض في أوائل فبراير


وعندما انعقد الاجتماع، في أواخر فبراير/شباط، لم تكن النتائج المالية لعام 2023 متاحة بعد؛ وفي عام 2022، بلغ إجمالي طلبات المجموعة أكثر من 5 مليارات دولار أمريكي، منها حوالي 30٪ من التصدير. وكانت هذه ذروة مقارنة بالسنوات السابقة، عندما كانت نسبة 20% تأتي من خارج حدود دولة الإمارات العربية المتحدة. ويضيف الرئيس التنفيذي: "كما قلت في الماضي، فإن التوازن الصحيح سيكون 40% للتصدير و60% للوطني، وأعتقد أننا نسير على المسار الصحيح للوصول إلى هذا الهدف.

لقد نمت شركة EDGE من حيث الأبعاد، من خلال عمليات الدمج والاستحواذ. وفي أواخر يناير 2024، أعلنت عن إضافة المجموعة الذهبية الدولية (IGG) إلى محفظة الشركة. وباعتبارها وكيلًا رائدًا للإمدادات الدفاعية المتطورة، ستسمح IGG لشركة EDGE بتوسيع عرضها للمستخدمين النهائيين. كانت هذه الخطوة بسبب حقيقة أن صندوق الدفاع الاستراتيجي (SDF) قد تم نقله داخل EDGE، وبما أن هذا الصندوق كان يمتلك IGG، فقد انتقل الأخير أيضًا داخل المجموعة. وكانت آخر شركة مملوكة للحكومة. ولذلك، لا يتوقع الرئيس التنفيذي المزيد من عمليات الدمج في البلاد. وفي معرض حديثه عن أسباب إنشاء EDGE في أواخر عام 2019، أوضح أن "عملية الدمج تهدف إلى تحقيق بعض الحوكمة لكل شركة مملوكة للحكومة أو أي شركة ذات إمكانات تصديرية على نطاق معين"، مضيفًا أن "وجود تكتل مثل EDGE ومن المنطقي أنه يمنحنا وفورات الحجم بالإضافة إلى الحجم والكتلة الحرجة للظهور في قائمة أفضل 25 شركة.

وبالنظر إلى حقائق صناعة الدفاع الأخرى في البلاد، أضاف أن "هناك الكثير من أوجه التآزر في الإنتاج والتكامل والتصميم، والتي من شأنها أن تضيف قيمة أكبر من عملية الاستحواذ نفسها"، مما يسمح لنا أن نفهم أنه على الأقل داخل دولة الإمارات العربية المتحدة تقع حدود التوحيد انتهى العمل.



قد لا يكون هذا صحيحًا إذا نظرنا إلى العالم الأوسع. هنا تكون عمليات الاستحواذ مدفوعة بالحاجة إلى الحصول على قدرة هندسية جديدة، وتقنية، ونظام فرعي، والاعتبارات ليست مالية فقط على الإطلاق. الاستحواذ على كيان في بلد أجنبي “يسمح لنا بالحصول على موطئ قدم في ذلك البلد، في تلك المنطقة. ويؤكد حمد المرر أن العلاقة تصبح علاقة من بلد إلى بلد وتنمو لدعم قواتهم بشكل أكبر بالحلول التي يمكننا تقديمها.



فيما يتعلق بالمنتجات التي تتضمن الصواريخ والطائرات بدون طيار في محفظتها، تهدف EDGE إلى تطوير قدرات الدفع الخاصة بها. وكانت الخطوة الأولى هي توقيع اتفاقية استراتيجية مع شركة Turbomachine، إحدى أبرز الشركات المطورة للمحركات التوربينية في البرازيل. أدركت EDR On-Line أن EDGE قد بدأت بالفعل في تطوير الحل الخاص بها. "لقد تم بالفعل تصميم محرك نفاث، وتم اختباره على مقاعد البدلاء، وآمل أن نتمكن من عرضه في غضون عام. لقد كان تطوراً مثيراً ومثيراً للاهتمام،» أعلن حمد المرر. "المنشآت قيد الإنشاء وفي غضون العامين المقبلين سنحصل على استقلالية كاملة في الدفع."

لن يكون هذا هو الحال بالنسبة لمحركات الاحتراق الداخلي؛ تتعاون EDGE هنا مع شركة تصنيع محركات محلية، والتي صممت محركًا قادرًا على استبدال المحرك المستخدم حاليًا في MTOW REACH-S بوزن 600 كجم، والمستخدم في الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع وقادر أيضًا على تنفيذ مهام هجوم أرضي دقيقة. يتم تشغيل MALE UAS حاليًا بواسطة محرك Rotax 912 الذي يوفر قوة 110 حصان. يعتبر الرئيس التنفيذي لشركة EDGE أن النجاح هو حقيقة أن النظام البيئي المخصص للدفاع والتكنولوجيا المتقدمة ينمو في جميع أنحاء المجموعة، مما يوفر حلولاً داخل الدولة.

في أعقاب الأحداث الأخيرة في أوروبا الشرقية، أصبح إنتاج الذخيرة مشكلة، حيث وجدت العديد من البلدان نفسها غير قادرة على تصنيع عدد من الطلقات المتوافقة مع معدل الاستهلاك في زمن الحرب. يوضح حمد المرر قائلاً: "بالنظر إلى الفئات الثلاث الرئيسية، الأولية، والمتوسطة المنصهرة، والكبيرة المنصهرة، في كل واحدة منها هناك مستوى مختلف من الصناعة المعنية". "بالنظر إلى الذخيرة ذات العيار الكبير، فأنت بحاجة إلى مصانع تزوير، ومع ذلك يمكنني الحصول على تصميم الصدفة الذي أحتاجه من العديد من مصانع تزوير حول العالم، بسعر منخفض، وليس لها مدة صلاحية، لذا فإن بناء مصنع تزوير ليس من بين اهتماماتي الأولويات." ويؤكد أن تشكيل التحالفات هو الحل في هذا المجال، ويؤكد استعداد السعودية لإنشاء صناعة الذخيرة. "إذا كانوا سينتجون 100% من قدراتهم، فسوف أحتاج فقط إلى 20-30% منها. ويضيف الرئيس التنفيذي لشركة EDGE: "هذا يعني الاقتصادات، لذلك بالنسبة لي ليس من المنطقي تكرار مثل هذه القدرات، أفضل دعمها والحصول على المنتج منها ودعمها في تصدير ذخيرتها". ومع ذلك، من وجهة نظر استراتيجية فإن وجود مصدر مزدوج سيكون كذلك

منطقي؛ ولكن إذا حدث ذلك، فإن القدرة الإماراتية ستكون مكملة للقدرة السعودية. في حين أن شركة لهب للذخائر الخفيفة تسيطر بنسبة 100% على إنتاج العيارات الصغيرة، فإن شركة لهب لأنظمة الدفاع لديها القدرة على إنتاج قذائف المدفعية وذخائر الهاون، وتهدف شركة EDGE في الوقت المناسب إلى تطوير القدرة على إنتاج القذائف ذات العيار المتوسط.


وفي المعارض الدفاعية الأخيرة، كشفت إحدى كيانات EDGE، وهي شركة Advanced Concepts، عن العديد من المفاهيم الجديدة. يوضح الرئيس التنفيذي للمجموعة قائلاً: "لقد أنشأت المجموعة مفاهيم متقدمة لتفريغ العديد من المشاريع المتقدمة من الأعمال الأساسية لعدم انحراف الأشخاص أو إعادة توجيههم إلى شيء تجريبي". في العدد الأخير من كتالوج EDGE، تتضمن برامج المفاهيم المتقدمة REACH-S وREACH-M وJeer UAS، وعائلة Hunter للذخائر المتسكعة، والمركبة التكتيكية UGV 5IS، مع محطة الأسلحة المخصصة التي يتم التحكم فيها عن بعد. بمجرد التحقق من صحة بعض هذه المشاريع، قد يتم نقلها إلى الكيان ذي الصلة وتصبح منتجًا. أدركت EDR On-Line أنه في كثير من الحالات، لا يكون الهدف من هذه البرامج التجريبية هو الوصول إلى حالة المنتج بالضرورة، بل إظهار أن هناك مفهومًا مناسبًا يمكن للصناعة المضي قدمًا به، وفي النهاية تطوير العناصر الأساسية التي قد تصبح مفيدة في وقت لاحق. منصة.

وفي بعض الحالات، تؤتي هذه البرامج ثمارها. "خذ على سبيل المثال الذخائر المتسكعة. قمنا بتطوير مجموعة Hunter، والآن يتم نقلها إلى ADASI لتصبح منتجًا عسكريًا. وستكون شركة ADASI مسؤولة عن هيكل الطائرة وآلية الإطلاق وما إلى ذلك، في حين ستأتي الحمولة من هالكون ولاهاب.



وهناك برنامج رئيسي آخر هو صاروخ Skynight أرض-جو، المصمم ليكون جزءًا من نظام دفاع جوي هجين منخفض المستوى يتضمن أيضًا مدافع 35 ملم، بالإضافة إلى قدرة C-UAS أخرى. وقال حمد المرر: "لقد تغيرت قواعد اللعبة، وعلى الرغم من أن الأسلحة ونظام التحكم في النيران موثوقان للغاية، إلا أن هناك حاجة إلى صاروخ، وسنجلب العنصر الصاروخي". تم تطوير الصاروخ في الأصل بواسطة شركة Denel Dynamics في جنوب إفريقيا، وكان يُعرف باسم Cheetah، ولكن بعد ذلك واجه البرنامج بعض المشكلات، وقررت EDGE المضي قدمًا في الأمر، وأصبح التعاون في نظام Skynight الشامل الآن مع Rheinmetall فقط. وبشكل أكثر تحديدًا كياناتها في سويسرا وإيطاليا، لم تعد هناك علاقات مع جنوب إفريقيا.

تم تصميم الصاروخ ليصبح العنصر الأطول مدى في Skynight، ومع ذلك يمكن دمج الصاروخ بسهولة في أنظمة VSHORAD الأخرى. يوضح الرئيس التنفيذي أنه مع الاحتفاظ بباحث راداري نشط، قامت HALCON بتفريغ كل ما هو ممكن من الصاروخ إلى نظام التحكم الأرضي، حيث يقوم الأخير بكل التتبع والتوجيه حتى المرحلة الأخيرة من الهجوم، حيث يتولى الباحث الصاروخي المسؤولية. وفقًا لحمد المرر، استخدم صاروخ Skynight حل الرادار على الرقاقة، والذي يتم إنتاجه في مسبك، وتقوم شركة EDGE حاليًا بالاستعانة بمصادر خارجية لهذا الإنتاج. تم الإعلان عن المدى الأقصى لصاروخ Skynight عند 10 كم، ويبلغ مدى المدافع 4 كم. ويجري تطوير وحدة إطلاق صواريخ على شكل حاوية بطول 20 قدمًا قادرة على استضافة 60 صاروخًا بمعدل إطلاق خمسة صواريخ في الثانية.

وكما رأينا في بداية هذا المقال، تهدف شركة EDGE إلى زيادة حصتها من الصادرات، ومن الواضح أن الولايات المتحدة تمثل فرصة كبيرة، على سبيل المثال في مجال الأسلحة الصغيرة. "نحن لسنا ناضجين بما فيه الكفاية للتعامل مع السوق الأمريكية"، قال حمد المرر، لكنه أكد أيضًا على أن سوق الأسلحة الصغيرة المربح للغاية يحظى باهتمام كبير وستقوم شركة EDGE بتطوير وتشكيل تحالفات لاختراق هذا السوق. في الواقع، يستهلك سوق الولايات المتحدة بالفعل ما بين 30 إلى 40% من ذخيرة الأسلحة الصغيرة التي تنتجها المجموعة.


وقال الرئيس التنفيذي: "كنت أفكر في الواقع فيما هو أبعد من الأسلحة الصغيرة ومجموعات أخرى، وخاصة الصواريخ والأسلحة". لا تزال عملية شراء الإمارات العربية المتحدة لـ 18 طائرة من طراز MQ-9B SkyGuardians معلقة؛ ووافقت عليه وزارة الخارجية الأمريكية عام 2020، ثم جمدته إدارة بايدن بعد عام واحد. قدمت شركة EDGE اتفاقية مع شركة General Atomics Aeronautic Systems Inc. (GA-ASI) لدمج أسلحتها الانزلاقية الموجهة Desert Sting، وذخائر Thunder الموجهة بدقة (PGM)، وأنظمة الطارق بعيدة المدى، على MQ-9B. وعلى الرغم من أن هذا يستهدف عقد الإمارات العربية المتحدة، إلا أنه ينبغي أن يكون نقطة دخول لأنه يضيف المرونة إلى مقترحات التصدير GA-ASI. تجدر الإشارة إلى أن تكامل EDGE، عند تنفيذه، سيكون الأول من الأسلحة غير التابعة لحلف شمال الأطلسي على تلك الطائرات بدون طيار. وتم الكشف عن الصفقة في معرض دبي للطيران في نوفمبر 2023؛ "بالنسبة لي، كان هذا الإعلان في حد ذاته نجاحًا، كما أنه يفتح المجال أمام المستخدمين في كل مكان في العالم. وأضاف الرئيس التنفيذي: "بالطبع سنخضع دائمًا للوائح الأمريكية، لكن هذه ليست مشكلة"، مشددًا على أن أسلحة EDGE الموجهة يتم دمجها بالفعل في طائرات ميراج 2000 التابعة للقوات الجوية الإماراتية.
 
داخل إيدج - كاراكال، أسلحة صغيرة من الإمارات العربية المتحدة
03/12/2024
باولو فالبوليني
تأسست شركة Caracal في عام 2007، وهي كيان EDGE المخصص لتصميم وإنتاج الأسلحة الصغيرة، وقد أصبحت بالفعل لاعباً دولياً. إن زيارة مقرها تعطي إحساسًا بوجود شركة تتطور باستمرار تهدف إلى تحسين الجودة والقدرات، وتوسيع محفظتها الواسعة بالفعل


شركة سريعة التطور وهي جزء من مجموعة EDGE للصواريخ والأسلحة، منتجها الأول هو مسدس نصف آلي، تبعه في عام 2014 بندقية هجومية عيار 5.56 ملم، وبندقية قنص ظهرت بعد ثلاث سنوات، بينما شهد عام 2023 ظهور مدفع رشاش خفيف. في غضون ذلك، بدأت الشركة بالتطلع خارج دولة الإمارات العربية المتحدة، وتشكيل شركة كاراكال الدولية التي تسيطر على الشركات التابعة خارج دولة الإمارات العربية المتحدة. وهذه الشركات هي كاراكال الولايات المتحدة الأمريكية في أيداهو، وميركل في سوهل بألمانيا، والتي تمتلك بدورها شركة هاينيل.

لكن منزل كاراكال هو بالتأكيد أبو ظبي. يوفر الموقع بعض المزايا، فهو قريب جغرافيًا من معظم مناطق السوق الرئيسية، ولكن ما يحدث فرقًا هو بالتأكيد نظام التمويل القوي الذي توفره دولة الإمارات العربية المتحدة، فضلاً عن المرونة والأوقات المخفضة لتراخيص التصدير، الأمر الذي لا ويعني ذلك أن الصادرات لا تخضع لضوابط صارمة.

في السنوات الأخيرة، قامت الشركة بتوسيع صادراتها بشكل كبير، حيث انتقلت من تصدير وطني بنسبة 80%، و20% تصدير في عام 2014، إلى تصدير بنسبة 60% وتصدير وطني بنسبة 40% في عام 2022، في حين شهد حجم المبيعات زيادة سنوية بنسبة 8%.



أنشأت الشركة شركة كاراكال إنترناشيونال، التي تشرف على عملياتها الموجودة في الخارج، مثل شركة كاراكال الولايات المتحدة الأمريكية، ومقرها في بويز، أيداهو، المسؤولة عن سوق أمريكا الشمالية، وكذلك لشركة ميركل، الشركة التي يقع مقرها في سوهل، وسط ألمانيا، والتي تمتلك أيضًا شركة هاينيل. وتقع في نفس المدينة، الأولى متخصصة في بنادق الصيد بينما تنتج الأخيرة أيضًا أسلحة دفاعية. ومع ذلك، يتم إعادة توجيه الشركات التي يوجد مقرها في ألمانيا نحو منتجات إنفاذ القانون.

أما بالنسبة للتصدير، فكانت الخطوة الأولى هي اتفاقية التعاون الصناعي الموقعة في مارس 2021 مع شركة PT Pindad الإندونيسية، والتي تتضمن الإنتاج المشترك لـ CAR 816 للسوق الإندونيسية، حيث توفر PT Pindad البرميل والمكونات الأخرى.



بعد ذلك بعامين، في معرض آيدكس 2023، وقعت اتفاقية ترخيص شراكة مع شركة ICOMM ومقرها الهند، وهي جزء من شركة مجموعة Megha Engineering and Infrastructures Limited (MEIL). ويشمل ذلك الإنتاج المحلي في الهند للعديد من منتجات Caracal مثل مسدس Caracal EF ومسدس Caracal EF. الرشاش الفرعي CMP 9، كلاهما 9 × 19 ملم، والبنادق الهجومية CAR 816 وCAR 817، على التوالي 5.56 × 45 و7.62 × 51 ملم، وبندقية القنص التكتيكية CAR 817 DMR في .308، وCSR 338 وCSR 308 وبندقية قنص نصف آلية CSA 338، وأرقام تشير إلى العيار، وأخيرًا بندقية قنص مضادة للمواد CSR 50، بقياس 12.7 × 99 ملم. وقال حمد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة كاراكال، لموقع EDR On-Line: "تتمتع الهند بصناعة مؤهلة للغاية، مع سلسلة توريد موثوقة تمامًا". وهذا يقود كاراكال إلى توسيع سلسلة التوريد الخاصة بها إلى الهند.



وأدى الاتفاق إلى التعاقد على 400 ألف بندقية هجومية و4446 بندقية قنص، سيتم إنتاجها في حيدر أباد، عاصمة ولاية تيلانجانا الهندية. حاليًا، بدأ الإنتاج الأولي بمعدل منخفض، حيث يتم استخدام الأسلحة المنتجة للاختبار من قبل سلطات الدفاع الهندية.

وبعد بضعة أشهر، في مايو 2023، وقعت شركة كاراكال اتفاقية مع شركة Ketech Asia، وهي شركة ماليزية تقع جنوب كوالالمبور، لإنتاج البندقية الهجومية CAR 816 محليًا ثم إعادة بيعها.

تحاول كاراكال استغلال نقاط الضعف لدى بعض منافسيها، وبالتحديد المنافسين الأوروبيين، في الأسواق الأفريقية والآسيوية، على أفضل وجه، وهي على استعداد للتعامل مع التوطين من خلال نماذج أعمال مختلفة، تتراوح من ترخيص الملكية الفكرية إلى المشاريع المشتركة، إلى حلول أخرى.

يعد مجمع التوازن الصناعي (TIP) في أبو ظبي موطنًا لشركة كراكال، وهو المكان الذي يقوم فيه فريق البحث والتطوير بإنشاء منتجات جديدة، وتوليد IPs، وحيث يتم إنتاج النماذج الأولية واختبارها ووضع اللمسات النهائية عليها ومن ثم تصنيع المنتج الجديد.

ولإنشاء نماذج أولية سريعة، تمتلك شركة Caracal ثلاث طابعات ثلاثية الأبعاد تستخدم البوليمر، إحداها تستخدم المعدن وهي متاحة كجزء من مجموعة EDGE.



وتبلغ الطاقة الإنتاجية للشركة حاليًا 3000 مسدس و500 رشاش و4000 بندقية هجومية و500 بندقية قنص شهريًا. يتم تنفيذ معظم العمل في المنزل، على الرغم من أن البعض يتم الاستعانة بمصادر خارجية. وفي السنوات الثلاث الماضية، قامت شركة كاراكال بزيادة عدد الموردين المحليين بشكل كبير، لزيادة المرونة، على الرغم من أن المصدر المزدوج أصبح الهند. وهذا لا يتعلق بالضرورة بمكونات الأسلحة؛ إحدى الحالات هي الآلات المستخدمة لإنتاج البراميل؛ مقدمة من شركة Precihole، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع الحفر العميقة وحلول تشطيب الحفر ومقرها بالقرب من مومباي، عاصمة ولاية ماهاراشترا الهندية، والآلة قادرة على إنتاج البراميل في
عيارات تصل إلى 14.5 و20 و23 ملم، وطول يصل إلى 2 متر. يتم تصنيع جميع البراميل داخليًا، باستخدام تقنيات تصنيع مختلفة، اعتمادًا على نوع السلاح، حيث يتم استخدام مطرقة المطرقة في البنادق الهجومية، وتقع جميع المعالجات الحرارية ضمن قدرات كاراكال. يتم أيضًا إنتاج عناصر البوليمر من قبل الشركة نفسها، وتهدف شركة كاراكال إلى تطوير البوليمرات الخاصة بها لتلبية متطلباتها بشكل أفضل. أما بالنسبة للطلاء، فهو يضمن طلاء سيراكوت أو الفوسفات، وفي المستقبل تهدف كاراكال إلى أن تصبح شركة طلاء EDGE المتخصصة.

تمتلك الشركة نطاق رماية يبلغ 25 متراً، والذي يستخدم لاختبار كل سلاح يتم إنتاجه. بالنسبة للبنادق الهجومية، يتم استخدام 20 طلقة، خمس منها للدقة، وخمسة للحركة، و10 لفحص معدل إطلاق النار. يتم اختبار بنادق القناص والمسدسات بـ 10 طلقات لكل منهما.

في نفس الموقع مع كاراكال نجد "بيت إثبات أبو ظبي"؛ وهي مملوكة للحكومة المحلية، وفي عام 2012، أصبحت معتمدة دولياً من خلال انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اللجنة الدولية الدائمة (C.I.P.) لمكافحة الأسلحة النارية، ومقرها بروكسل، وهي الهيئة الدولية التي تضع القواعد واللوائح المشتركة للأسلحة النارية. إثبات الأسلحة وذخائرها. ويبلغ مداها 100 متر وتعمل بشكل وثيق مع الشركة لاعتماد منتجات كاراكال.



وهذه سوف تتزايد أكثر في المستقبل القريب. وقال حمد العامري: "بعد الكشف عن أول مدفع رشاش خفيف لدينا، Caracal Light Machine Gun 556، CLMG 556، نهدف إلى تقديم المدفع الرشاش عيار 7.62 ملم في معرض آيدكس 2023". وكشف النقاب عن أنه “بدأنا أيضًا في تطوير مدفع رشاش عيار 12.7 × 99 ملم، ونأمل أن يكون جاهزًا بحلول عام 2027”، مؤكدًا أن هذا لن يكون سلاحًا تقليديًا، بل سيكون مبنيًا على فكرة عدوانية تهدف إلى تعددية الأطراف. استخدام الأسلحة الأمثل للتثبيت على متن المركبات الجوية والبرية بدون طيار. سيكون سهل الاستخدام على العديد من المنصات المختلفة، وسيتم تشغيله بالغاز، ويتم تشغيله كهربائيًا أو يدويًا. وردًا على سؤال حول عدم وجود بنادق في محفظة كاراكال، ذكر الرئيس التنفيذي للشركة أن السوق في المنطقة ليس قويًا بما يكفي لتبرير تطوير هذا النوع من الأسلحة.

وردا على سؤال حول العيارات الجديدة التي أصبحت أكثر شعبية، مثل عيار 6.8 ملم، قال حمد العامري إن “التحول من الطلقات الحالية سيستغرق وقتا، ليس بالنسبة للأسلحة ولكن في الغالب لقضايا إمدادات الذخيرة. ومع ذلك، فإننا نستعد لتحويل بنادقنا الهجومية إلى العيار الجديد، وسيشهد هذا 80% من القواسم المشتركة مع C817 الحالي، مضيفًا أن منصة جديدة متعددة العيار هي بالفعل في مرحلة التصميم.



حاليًا ضمن مجموعة EDGE للصواريخ والأسلحة نجد شركة تصنيع الأسلحة الصغيرة Caracal، وشركة إنتاج الذخيرة شركة Lahab Light Ammunition، وهي المجموعة التي تفتقر إلى شركة تنتج مشاهد مخصصة للأسلحة الصغيرة. وقال حمد العامري: "إن العملية بدأت الآن"، مضيفاً أن المجموعة لديها الإمكانيات التي تستغل خبرة مركز التميز في مجال البصريات الكهربائية (EOC) والمختبرات العديدة. وهل سيؤدي ذلك إلى إنشاء شركة جديدة، الأمر لم يتقرر بعد.

أحد العناصر الأساسية في الفوز بالطلبات هو جودة دعم ما بعد البيع. نجد في كركال مركز صيانة قادرًا على التعامل مع صيانة المستوى الأول والمستوى الثاني لجميع الأسلحة، وليس فقط تلك التي تصنعها الشركة. علاوة على ذلك، قامت كاراكال بتطوير ورشة عمل متنقلة على متن شاحنة، والتي أصبحت الآن منتجًا حقيقيًا، والتي غالبًا ما تصبح جزءًا من العقود.

أخيرًا، ومن أجل التكيف مع زيادة الإنتاج، استثمرت شركة كاراكال في نظام تخزين جديد مؤتمت بالكامل سيتمتع بقدرة تخزينية أكبر بمقدار 2.5 مرة من النظام القديم وسيسمح بعملية أكثر بساطة بكثير عندما
 
بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، نظمنا برنامج “القيادة 4.0”، الهادف إلى تعزيز وتمكين ودعم التحول الرقمي واعتماد التكنولوجيا المتقدمة في القطاع الصناعي في دولة الإمارات.



 
The CSR 308

Modern, Rugged, Reliable.


- Lightweight Build
- Suppressor Ready Muzzle Break
- Fast Adjustable Stock
- MIL-STD Mounting Rails
20240322_114427.jpg




حديثة، قوية، موثوقة.
 


التعاون الدفاعي بين ايدج الامارات والهند





مقتطفات من المقال ،،


على وشك الانتهاء من المفاوضات مع شركة داسو لدمج جميع أسلحة الطارق الذكية في طائرات رافال، بعد دمجها الناجح في طائرات ميراج. ما يعني أننا سنكون واحدة من الشركات القليلة خارج أمريكا الشمالية وأوروبا التي تقدم سلاحًا ذكيًا من الدرجة الأولى لمستخدمي رافال أو ميراج.



تعمل شركة الطارق وشركة هال الهنديه بشكل وثيق لإكمال التكامل وإظهار المزايا الفريدة لسلاح الطارق الذكي للقوات الجوية الهندية في وقت لاحق من هذا العام
بالاضافه تطوير الصواريخ والمركبات غير المأهولة وايضا فرص أخرى لمشاركة الموارد والمعرفة.


في العام الماضي، استحوذنا على حصة قدرها 50 بالمائة في شركة SIATT البرازيلية المتخصصة في الأسلحة الذكية، حيث ندعم خطط التوسع الصناعي الكبرى. نحن نعمل بشكل وثيق مع شركة Turbomachine، أحد أبرز مطوري المحركات التوربينية في البرازيل، على تطوير الطائرات بدون طيار ومحركات الصواريخ، كما نقوم بتطوير صواريخ حديثة طويلة المدى مضادة للسفن مع البحرية البرازيلية.


كاركال والهند : لا تزال المناقصة مستمرة ولدى كراكال التزام ثابت بتقديم أفضل الحلول المصممة لتلبية متطلبات العملاء. نحن نهدف إلى تعزيز العلاقات في الهند للمشاركة في تطوير مجموعة كاملة من الأسلحة الصغيرة المصنعة محليًا، والمنتجة خصيصًا للسوق الهندية، والتي تتضمن أيضًا نقل التكنولوجيا في الأسلحة الصغيرة. وكما قلت، المهم هنا هو أننا نعمل مع قادة الصناعة المحليين لتقديم حلول تلبي المتطلبات التشغيلية للعملاء.




لقد أعلنا مؤخرًا عن طلبات شراء من كبار العملاء الدوليين في أفريقيا وأمريكا الجنوبية، والتي تتضمن عقودًا تاريخية لأسطول من أفضل الطرادات في فئتها، وطائرات ذاتية القيادة عالية الأداء بدون طيار، وأسلحة ذكية ودقيقة فعالة.



 
عودة
أعلى