طيح الله حضك وحض ايران
يقصد استهداف قبر سليماني من قبل متطرفيين انتحاريين ، ترى في 2017 هم نفسهم فجروا عند قبر الخميني نفسه ، فتنظيمات مثل داعش وغيرها من نفس النسق لا يملكون اي سقف وتفكير سياسي ، حتى ان التفجير تزامن مع وجود وفد من حركة طالبان في ايران للتصالح والتنسيق بين طالبان وايران وانهاء الخلاف