الحرس الثوري الإيراني يهاجم أهداف أمريكية في أربيل

سيتم تقديم شكوى لدى مجلس الأمن
هجوم ارعن وغبي لتهدئة الرأي العام الإيراني بعد هجوم كرمان
هذا الاعتداء سيؤخر في اجراءات الحكومه العراقيه لإخراج قوات التحالف ..
رئيس الوزراء التقى اليوم في ملتقى دافوس مستشار الأمن القومي الأمريكي هناك سعي حقيقي لتعزيز قدرات الدفاع الجوي والقوة الجوية وطيران الجيش بشكل كبير ..

رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته .
حقيقة ايران و تركيا بلدان لا يحترمان الجيره و الصداقه وعلى الدول العربية مواجهتهما بموقف موحد خصوصاً انهما منبوذين من الجيران الاخرين ايضاً
 

شوف الكثير من اشوفه من العرب وحتى من العراقين بعيد عن الواقع

الاقليم المزعوم بعمره ماكان مستقل منذ ان اعطي استقلاله المزعوم وشهد تواجد تركي ايراني مسلح في داخله
عينه بسيطه وهي
عملية (آب المتوكل على الله) التي نفذت يوم ٣١ آب ١٩٩٦ وهي العملية العسكرية المخابراتية التي قامت بها قوات منتخبة من الجيش العراقي والتي حررت اربيل من براثن الحرس الثوري الايراني وكان مسعود في بغداد مستنجد بالقياده العراقيه وينتضر التحرير
واستمر حال الاقليم المزعوم من الارتماء من حضن الى حضن وصولاً لان اصبح الاقليم قاعده للحرس الثوري الايراني سنه 2000 بما فيها اربيل
والط فديو من الارشيف القدوم سليماني والحرس الثوري الى اربيل واستقبالهم من مسعود


طبعاً وصولاً الى اليوم ووجود قواعد تركيه في الاقليم وللعلم والاطلاع ومنذ 1980 لم تدخل قوات عراقيه عسكريه الى الاقليم دخلت لحمايتهم من اجتاح ايراني ومن تهديدات ايران



اليوم العراق يشهد فوره اعماريه غير مسبوقه ومستقر امنيا و بشكل كامل

والقوه العسكريه العراقيه لن تنقسم على نفسها اذا ماحصلت حرب وتذكر كلامي جيداً
الفصائل التي تدخل بالنزاع سيتم ضربها من قبل القوات المسلحه

واصلا هناك خطه لتفكيك هذه الفصائل بهدوء وبعيداً عن الاعلام ولكن ان وقع المحضور فالقوات المسلحه حاضره وبقوه



سليماني قبل ما يمسك الحرس الثوري كان مستلم جهاز مكافحة المخدرات على طول الحدود الشرقية لايران عند البلوش تراه شاطر في هاته الامور يعرف كيف يجند ابناء المناطق الاخرى
 
سيتم تقديم شكوى لدى مجلس الأمن
هجوم ارعن وغبي لتهدئة الرأي العام الإيراني بعد هجوم كرمان
هذا الاعتداء سيؤخر في اجراءات الحكومه العراقيه لإخراج قوات التحالف ..
رئيس الوزراء التقى اليوم في ملتقى دافوس مستشار الأمن القومي الأمريكي هناك سعي حقيقي لتعزيز قدرات الدفاع الجوي والقوة الجوية وطيران الجيش بشكل كبير ..

رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته .
العراق عنده قصور كبير في الدفاع الجوي
 
هم اصلا من الفرس كانوا يسمون تاريخيا ببدو الفرس
لا تستطيع ان تحسبها بهاته الطريقة ، فالارمن ايضاً فرس والاوكران هم سلاف - روريك ، فالعالم يتغير دائماً والاخ يقلب على اخيه + العالم يتغير فلم تعد العرقية او القومية لها اي معنى في المستقبل انظر اوربا الان مثل البرازيل شعوب مخلطة خصوصاً المانيا واغلب اوروبا
 
يجب تسليح الاكراد اذن بصواريخ بالستية
اي احد من دول الجوار يقصفك رد عليه
هذا سيردع الجميع
صعب تركيا الملعونه ومصالحها تمنع دعم الاكراد
وايضا منع استقلالها عن العراق
بالضبط مثل منع تسليح البلوش ومصالح باكستان ايران محظوظه ان مصالح تركيا وباكستان تتوافق معها ضدهم
 
لا تستطيع ان تحسبها بهاته الطريقة ، فالارمن ايضاً فرس والاوكران هم سلاف - روريك ، فالعالم يتغير دائماً والاخ يقلب على اخيه + العالم يتغير فلم تعد العرقية او القومية لها اي معنى في المستقبل انظر اوربا الان مثل البرازيل شعوب مخلطة خصوصاً المانيا واغلب اوروبا
صحيح هم اليوم غير عن الفرس ولكن ردي للأخ كان عن سبب عدم ظهور دول قديمة لهم لأنهم كانوا جزء من فارس مع انه تاريخيا كانت لهم دول في العهد الإسلامي مثل الدولة الايوبية
لكنهم اليوم هم الأقرب في المنطقة للعرب عقائديا واجتماعيا
 
صحيح هم اليوم غير عن الفرس ولكن ردي للأخ كان عن سبب عدم ظهور دول قديمة لهم لأنهم كانوا جزء من فارس مع انه تاريخيا كانت لهم دول في العهد الإسلامي مثل الدولة الايوبية
لكنهم اليوم هم الأقرب في المنطقة للعرب عقائديا واجتماعيا
للحق يقال الاخ عزيزي الاكراد يكرهون العرب الان في هاته المرحلة والسبب المآسي التي واجهوها من القوميين العرب والتعذيب والابادة تحتاج اقله بين جيلين الى ثلاثة لينسوا وبالتالي راحت علينا انا وانت في هاته المرحلة
 
صحيح هم اليوم غير عن الفرس ولكن ردي للأخ كان عن سبب عدم ظهور دول قديمة لهم لأنهم كانوا جزء من فارس مع انه تاريخيا كانت لهم دول في العهد الإسلامي مثل الدولة الايوبية
لكنهم اليوم هم الأقرب في المنطقة للعرب عقائديا واجتماعيا
اعتقد ان الايرانيين لم يبلغوا العراقيين هاته المرة لانه في آخر مرة في قضية مقتل قاسم سليماني ابلغ الايرانيين العراقيين بالقصف ما لحق سكر سماعة الهاتف العراقي اتصل بالامريكي واخلى الموظفيين الحساسين قاعدة عين الاسد اما الموظفيين العراقيين والاكراد والمترجمين ذهبوا الى مخابىء تحت الارض ووقتها لم يصب احد اعتقد الايراني لاحظ وتعلم مما حصل

اعتقد كان ماسك رئاسة الوزراء عندهم وقت سليماني اللي كان ماسك وزارة النفط العراقية سابقاً نسيت اسمه وهو من ابلغوه بوقت الضربة اما الامريكيين يتجسسون على هاتفه او فعلاً هو ابلغ الامريكيين والله اعلم
 
للحق يقال الاخ عزيزي الاكراد يكرهون العرب الان في هاته المرحلة والسبب المآسي التي واجهوها من القوميين العرب والتعذيب والابادة تحتاج اقله بين جيلين الى ثلاثة لينسوا وبالتالي راحت علينا انا وانت في هاته المرحلة
شوف لازم نفرق بين الأحزاب والعامة فالاكراد عندهم بالذات الأحزاب الكبيرة أفكارها غالباً منحرفة وتسوق لعداوة المحيط فهي تكره العرب والترك والفرس
لكن العامه غالبهم خاصة الجيل الحالي الذي لم يعاصر هجمات الأحزاب العربية القومية لايشعر بالكره الكبير للعرب
حالياً من وسائل التواصل الاجتماعي لاحظت انتشار كبير وقوي بينهم للحركة السلفية والتدين عموماً وهذا جعلها وجهة للسكن لكثير من العرب السنة العراقيين
لو اردنا التعايش معهم يجب تعزيز هذا التيار ودعمه فهو لو بنى قاعدة شعبية قوية سيقضي على هذه الأحزاب القومية
 
اعتقد ان الايرانيين لم يبلغوا العراقيين هاته المرة لانه في آخر مرة في قضية مقتل قاسم سليماني ابلغ الايرانيين العراقيين بالقصف ما لحق سكر سماعة الهاتف العراقي اتصل بالامريكي واخلى الموظفيين الحساسين قاعدة عين الاسد اما الموظفيين العراقيين والاكراد والمترجمين ذهبوا الى مخابىء تحت الارض ووقتها لم يصب احد اعتقد الايراني لاحظ وتعلم مما حصل

اعتقد كان ماسك رئاسة الوزراء عندهم وقت سليماني اللي كان ماسك وزارة النفط العراقية سابقاً نسيت اسمه وهو من ابلغوه بوقت الضربة اما الامريكيين يتجسسون على هاتفه او فعلاً هو ابلغ الامريكيين والله اعلم
في ضربة سليماني الإيرانيين هم من ابلغوا الامريكان سواء بشكل مباشر او غير مباشر والاغلب غير مباشر لحفظ ماء الوجه وعدم التصعيد
لكن هجمات الأمس للعراق وسوريا وباكستان رفع كرت إشعال المنطقة خوفا من تحرك غربي ضدها بسبب الحوثي وكذلك احتمالية الهجوم الاسرائيلي على حزبها في لبنان
 
كركوك = دخل مادي يغنيهم عن المركز اعتقد هكذا يفكرون..
لكن يجب عدم السماح لهم السيطره عليها
لكن عموماً هم اداروا مناطقهم بشكل جيد وهذا يحسب لهم.


لا اعلم لماذا تتبنى الرواية الايرانيه ، والمركز الان ينفي الروايه الايرانيه
واصلا الاستهداف اقل مايوصف به هو "استهتار" ، تخيل الصواريخ (التي سبق ان فشل بعضها وسقط باماكن عشوائية)
تمر فوق المدن العراقيه وهي من دوله تعتبر حليف للحكومه العراقية!

واذا كان العماله عذر ، انت تعلم ان جهات كامله بالعراق تتبع ايران ولا تستعيب ذلك وتقدمها على العراق بالانتماء والولاء..

اخي العزيز التعاون الكردي مع اسرائيل قديم جدا و هو ليس خفي بل بشكل رسمي. هذه الصورة من عام ١٩٧١ مع الموساد الاسرائيلي في كردستان العراق. و اليوم الاقليم يدار من قبل حزب مسعود البرزاني و ابن مسعود هو رئيس الاقليم.

iraq.im.jpg
 
و عموما اغلب الدول الاسلامية لديها علاقات رسمية مع اسرائيل فقط بعض العرب لديهم موقف سياسي ضد اسرائيل.

لذا انا لا اعيب العلاقات الاسرائيلية الكردية فهي من نفس مبدأ العلاقات التركية الاسرائيلية او الايرانية ايام الشاه او ايران كونترا مع اسرائيل. لكن لست ملزم بان يكون لي موقف في قصية لا تعنيني اساسا.
 
التاريخ لا يعرف دول للاكراد قامت في العراق من ايام حمورابي

لا في العراق و لا غير العراق.. لم يكن للاكراد دولة. لكن من حيث المبدا هم كقومية قد يصل تعدادها ل ٥٠ مليون لهم الحق في دولة.

انا لم اقل كانت لهم دولة. محاولات دولة نعم واحدة منها جمهورية مهاباد في ايران التي استمرت لشهور فقط.
 
اخي العزيز التعاون الكردي مع اسرائيل قديم جدا و هو ليس خفي بل بشكل رسمي. هذه الصورة من عام ١٩٧١ مع الموساد الاسرائيلي في كردستان العراق. و اليوم الاقليم يدار من قبل حزب مسعود البرزاني و ابن مسعود هو رئيس الاقليم.

مشاهدة المرفق 657127
ذكرتني هاته الصورة بالتمويه الذي كان يضعه عناصر الشاباك عندما يدخلون غزة للقاء عميل لهم حيث يضعون على رف السيارة من الامام سجادة صلاة عليها مصحف وفي الزجاج يضعون ملصقات مكتوب عليها الله وعلى الجانب الآخر محمد !

من ينظر للسيارة لا يتخيل 1% ان السيارة مليئة بعناصر الشاباك اليهود مصخرة
 
لا في العراق و لا غير العراق.. لم يكن للاكراد دولة. لكن من حيث المبدا هم كقومية قد يصل تعدادها ل ٥٠ مليون لهم الحق في دولة.

انا لم اقل كانت لهم دولة. محاولات دولة نعم واحدة منها جمهورية مهاباد في ايران التي استمرت لشهور فقط.
السؤال هل الارض الي هم عليها اصلن ارضهم لكي يحق لهم انشاء دوله
 
+رئيس الوزراء الغى ايضاً جميع لقائاته المقرره مع الايرانين الى اشعاراً اخر
 
عودة
أعلى