شوف الكثير من اشوفه من العرب وحتى من العراقين بعيد عن الواقع
الاقليم المزعوم بعمره ماكان مستقل منذ ان اعطي استقلاله المزعوم وشهد تواجد تركي ايراني مسلح في داخله
عينه بسيطه وهي
عملية (آب المتوكل على الله) التي نفذت يوم ٣١ آب ١٩٩٦ وهي العملية العسكرية المخابراتية التي قامت بها قوات منتخبة من الجيش العراقي والتي حررت اربيل من براثن الحرس الثوري الايراني وكان مسعود في بغداد مستنجد بالقياده العراقيه وينتضر التحرير
واستمر حال الاقليم المزعوم من الارتماء من حضن الى حضن وصولاً لان اصبح الاقليم قاعده للحرس الثوري الايراني سنه 2000 بما فيها اربيل
والط فديو من الارشيف القدوم سليماني والحرس الثوري الى اربيل واستقبالهم من مسعود
طبعاً وصولاً الى اليوم ووجود قواعد تركيه في الاقليم وللعلم والاطلاع ومنذ 1980 لم تدخل قوات عراقيه عسكريه الى الاقليم دخلت لحمايتهم من اجتاح ايراني ومن تهديدات ايران
اليوم العراق يشهد فوره اعماريه غير مسبوقه ومستقر امنيا و بشكل كامل
والقوه العسكريه العراقيه لن تنقسم على نفسها اذا ماحصلت حرب وتذكر كلامي جيداً
الفصائل التي تدخل بالنزاع سيتم ضربها من قبل القوات المسلحه
واصلا هناك خطه لتفكيك هذه الفصائل بهدوء وبعيداً عن الاعلام ولكن ان وقع المحضور فالقوات المسلحه حاضره وبقوه