اعتقد استهلاكها كمخدرات اكثر من استهلاكها كعلاج في السوق
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعتقد استهلاكها كمخدرات اكثر من استهلاكها كعلاج في السوق
بسم الله الرحمن الرحيم،
الاكتئاب والقلق والضغط النفسي والاحتراق الوظيفي والضغط الاجتماعي ونوبات الهلع والتوتر الظرفي لم تعد أمورا نادرة في المجتمع بل أصبحت ظواهر انصبغ بها عصرنا.
كيف لا وصناعة أدوية مضادات الاكتئاب وحدها ليست أقل من 22 مليار دولار كقطاع صناعي منفصل! إنها صناعة مربحة للغاية لا شك أنها تقدم خدمة لمن يحتاجونها ولكن السؤال، ماهي التكلفة الحقيقية لمضادات الاكتئاب؟
مشاهدة المرفق 650326
الشعور بالضيقة والوحدة بشكل متواصل أصبحت سمة عصرنا اليوم، أكثر من 25% من البشر في دول العالم الثرية يعانون من شعور ملازم بالوحدة لدرجة أن أعلى هيئة أمريكية على الإطلاق خرجت ببيان يشرح أن الشعور المتواصل بالوحدة ليس أقل من مرض ويؤدي إلى تقليل متوقع الحياة مقارنة بالأشخاص الذين ليس لديهم هذا الشعور. تخيل، مجرد شعورك بالوحدة بشكل متواصل يتسبب في نقص متوقع الحياة وارتفاع متوقع الوفاة من الأسباب المتعددة all cause mortality.
هذا التأثير الخارق للشعور بالوحدة يتزايد مع تقدم السنة ليصل إلى أكثر من 43% من الرجال فوق الخمسين يشعرون بالوحدة التي تلازمهم طوال الوقت. مما يقودهم إلى النتيجة النهائية المتوقعة: الاكتئاب.
مشاهدة المرفق 650335
الاكتئاب مرض حقيقي وليس متوهم. لا أنسى يوما كنت أشاهد فتاة في العشرينيات من عمرها تحاول إنهاء حياتها في تنويم أحد المستشفيات ليعلق أحد كبار السن قائلا لو أنها صلت وصامت وقرأت القرآن لما وصلت لهذا الحال. إنه لأمر جارح أن يكون الإنسان في سجن أسود في قاع محيط أسود يرى مخرجه الوحيد إنهاء حياته ليجابه بنظرة اجتماعية تقول له أنت الغلطان في كل هذا.
الاكتئاب يا سادة، ليس فقط شعورا بالحزن، لو كان هذا لكان تشخيصه سهلا جدا! الاكتئاب في تعريفه السيكوبيولوجي هو عدم قدرة الانسان على الشعور بالمتعة أو السرور أو التسلية. قد يكون الانسان موظفا فعالا، أبا رائعا أو أما ناجحة لكنها تعاني من الاكتئاب بشكل متواصل دون توقف يخطف منها كل ما يمكن أن يكون متاحا لها من خيارات ومشاعر لو كانت ليست مريضة.
أما وقد وضحنا المشكلة، ما هو الحل؟
الجواب الكلاسيكي هو البدء ببرنامج علاجي يتضمن استخدام مضادات الاكتئاب بجرعات محدودة تزيد حسب الحاجة. هذا هو النمط الأساسي لعلاج مرض الاكتئاب حسب تصنيف هاملتون لدرجات الاكتئاب. لكني اريد ان اقول (ومن أجل هذا فتحت الموضوع) ان السنين الأخيرة أظهرت أمرا مقلقا عند النظر لمضادات الاكتئاب التي يقال أنها آمنة SSRI.
ظهرت قروبات على مواقع التواصل الاجتماعي للمتضررين من تلك الأدوية. حالات انتحار، ردود فعل مناعية شبه قاتلة، تحول بعض البشر إلى جسد بلا روح وكأن الدماغ قد انفصل عن الانسان وأصبح ليس أكثر من زومبي يمشي على قدمين.
هذه الحالة الأخيرة أصحبت رائجة لدرجة صار لها إسم zombifying people استدخمه إيلون ماسك في أحد تغريداته وقد أصاب كبد الحقيقة.
مشاهدة المرفق 650334
في لقاء أجريته مع عدد من مرضى الاكتئاب كان هناك عدة اسئلة تخص شعورهم الدائم بعدم القدرة على الاستمتاع بأي شيء (طلاب جامعة أمريكية متفوقين دراسيا) بقي في أذني كلمة لفتاة شقراء فائقة الجمال تستخدم مضادات الاكتئاب عندما قالت: لا أشعر بأي سعادة، لا أحس بأي سرور لا طعم لأي شيء ولكن هذه الأدوية اللعينة تخفي أفكاري المظلمة وتمنع جسدي من الحزن وهذا ربما افضل من لا شيء.
ماهو البديل إن كانت هذه الظواهر حقيقية؟
تحية،
صعوبة النوم بل عدم النوم سوي سويعات متقطعة وهذا وانا اتناول منوم ليلي قوي معه مهدئ
اعتقد استهلاكها كمخدرات اكثر من استهلاكها كعلاج في السوق
آمين و اياك اخي الكريم حياك الله و بياكالله يحيك ويبقيك
لو في نصائح ترسلها لشخص اعرفه يعاني من الاكتئاب حاليا و يتناول مضادات الاكتئاب لعله يبحث عن السعادة و المتعة في شيء يقوم به أو يبدأه لأنه لا يجب ان يعرف الانسان في الاحباط و يجب ان ينهض من الرمادبسم الله الرحمن الرحيم،
الاكتئاب والقلق والضغط النفسي والاحتراق الوظيفي والضغط الاجتماعي ونوبات الهلع والتوتر الظرفي لم تعد أمورا نادرة في المجتمع بل أصبحت ظواهر انصبغ بها عصرنا.
كيف لا وصناعة أدوية مضادات الاكتئاب وحدها ليست أقل من 22 مليار دولار كقطاع صناعي منفصل! إنها صناعة مربحة للغاية لا شك أنها تقدم خدمة لمن يحتاجونها ولكن السؤال، ماهي التكلفة الحقيقية لمضادات الاكتئاب؟
مشاهدة المرفق 650326
الشعور بالضيقة والوحدة بشكل متواصل أصبحت سمة عصرنا اليوم، أكثر من 25% من البشر في دول العالم الثرية يعانون من شعور ملازم بالوحدة لدرجة أن أعلى هيئة أمريكية على الإطلاق خرجت ببيان يشرح أن الشعور المتواصل بالوحدة ليس أقل من مرض ويؤدي إلى تقليل متوقع الحياة مقارنة بالأشخاص الذين ليس لديهم هذا الشعور. تخيل، مجرد شعورك بالوحدة بشكل متواصل يتسبب في نقص متوقع الحياة وارتفاع متوقع الوفاة من الأسباب المتعددة all cause mortality.
هذا التأثير الخارق للشعور بالوحدة يتزايد مع تقدم السنة ليصل إلى أكثر من 43% من الرجال فوق الخمسين يشعرون بالوحدة التي تلازمهم طوال الوقت. مما يقودهم إلى النتيجة النهائية المتوقعة: الاكتئاب.
مشاهدة المرفق 650335
الاكتئاب مرض حقيقي وليس متوهم. لا أنسى يوما كنت أشاهد فتاة في العشرينيات من عمرها تحاول إنهاء حياتها في تنويم أحد المستشفيات ليعلق أحد كبار السن قائلا لو أنها صلت وصامت وقرأت القرآن لما وصلت لهذا الحال. إنه لأمر جارح أن يكون الإنسان في سجن أسود في قاع محيط أسود يرى مخرجه الوحيد إنهاء حياته ليجابه بنظرة اجتماعية تقول له أنت الغلطان في كل هذا.
الاكتئاب يا سادة، ليس فقط شعورا بالحزن، لو كان هذا لكان تشخيصه سهلا جدا! الاكتئاب في تعريفه السيكوبيولوجي هو عدم قدرة الانسان على الشعور بالمتعة أو السرور أو التسلية. قد يكون الانسان موظفا فعالا، أبا رائعا أو أما ناجحة لكنها تعاني من الاكتئاب بشكل متواصل دون توقف يخطف منها كل ما يمكن أن يكون متاحا لها من خيارات ومشاعر لو كانت ليست مريضة.
أما وقد وضحنا المشكلة، ما هو الحل؟
الجواب الكلاسيكي هو البدء ببرنامج علاجي يتضمن استخدام مضادات الاكتئاب بجرعات محدودة تزيد حسب الحاجة. هذا هو النمط الأساسي لعلاج مرض الاكتئاب حسب تصنيف هاملتون لدرجات الاكتئاب. لكني اريد ان اقول (ومن أجل هذا فتحت الموضوع) ان السنين الأخيرة أظهرت أمرا مقلقا عند النظر لمضادات الاكتئاب التي يقال أنها آمنة SSRI.
ظهرت قروبات على مواقع التواصل الاجتماعي للمتضررين من تلك الأدوية. حالات انتحار، ردود فعل مناعية شبه قاتلة، تحول بعض البشر إلى جسد بلا روح وكأن الدماغ قد انفصل عن الانسان وأصبح ليس أكثر من زومبي يمشي على قدمين.
هذه الحالة الأخيرة أصحبت رائجة لدرجة صار لها إسم zombifying people استدخمه إيلون ماسك في أحد تغريداته وقد أصاب كبد الحقيقة.
مشاهدة المرفق 650334
في لقاء أجريته مع عدد من مرضى الاكتئاب كان هناك عدة اسئلة تخص شعورهم الدائم بعدم القدرة على الاستمتاع بأي شيء (طلاب جامعة أمريكية متفوقين دراسيا) بقي في أذني كلمة لفتاة شقراء فائقة الجمال تستخدم مضادات الاكتئاب عندما قالت: لا أشعر بأي سعادة، لا أحس بأي سرور لا طعم لأي شيء ولكن هذه الأدوية اللعينة تخفي أفكاري المظلمة وتمنع جسدي من الحزن وهذا ربما افضل من لا شيء.
ماهو البديل إن كانت هذه الظواهر حقيقية؟
تحية،
تستاهل احلى تقييم هذا الموضوع بالنسبة لي أفضل ما قرأت في 2023بسم الله الرحمن الرحيم،
الاكتئاب والقلق والضغط النفسي والاحتراق الوظيفي والضغط الاجتماعي ونوبات الهلع والتوتر الظرفي لم تعد أمورا نادرة في المجتمع بل أصبحت ظواهر انصبغ بها عصرنا.
كيف لا وصناعة أدوية مضادات الاكتئاب وحدها ليست أقل من 22 مليار دولار كقطاع صناعي منفصل! إنها صناعة مربحة للغاية لا شك أنها تقدم خدمة لمن يحتاجونها ولكن السؤال، ماهي التكلفة الحقيقية لمضادات الاكتئاب؟
مشاهدة المرفق 650326
الشعور بالضيقة والوحدة بشكل متواصل أصبحت سمة عصرنا اليوم، أكثر من 25% من البشر في دول العالم الثرية يعانون من شعور ملازم بالوحدة لدرجة أن أعلى هيئة أمريكية على الإطلاق خرجت ببيان يشرح أن الشعور المتواصل بالوحدة ليس أقل من مرض ويؤدي إلى تقليل متوقع الحياة مقارنة بالأشخاص الذين ليس لديهم هذا الشعور. تخيل، مجرد شعورك بالوحدة بشكل متواصل يتسبب في نقص متوقع الحياة وارتفاع متوقع الوفاة من الأسباب المتعددة all cause mortality.
هذا التأثير الخارق للشعور بالوحدة يتزايد مع تقدم السنة ليصل إلى أكثر من 43% من الرجال فوق الخمسين يشعرون بالوحدة التي تلازمهم طوال الوقت. مما يقودهم إلى النتيجة النهائية المتوقعة: الاكتئاب.
مشاهدة المرفق 650335
الاكتئاب مرض حقيقي وليس متوهم. لا أنسى يوما كنت أشاهد فتاة في العشرينيات من عمرها تحاول إنهاء حياتها في تنويم أحد المستشفيات ليعلق أحد كبار السن قائلا لو أنها صلت وصامت وقرأت القرآن لما وصلت لهذا الحال. إنه لأمر جارح أن يكون الإنسان في سجن أسود في قاع محيط أسود يرى مخرجه الوحيد إنهاء حياته ليجابه بنظرة اجتماعية تقول له أنت الغلطان في كل هذا.
الاكتئاب يا سادة، ليس فقط شعورا بالحزن، لو كان هذا لكان تشخيصه سهلا جدا! الاكتئاب في تعريفه السيكوبيولوجي هو عدم قدرة الانسان على الشعور بالمتعة أو السرور أو التسلية. قد يكون الانسان موظفا فعالا، أبا رائعا أو أما ناجحة لكنها تعاني من الاكتئاب بشكل متواصل دون توقف يخطف منها كل ما يمكن أن يكون متاحا لها من خيارات ومشاعر لو كانت ليست مريضة.
أما وقد وضحنا المشكلة، ما هو الحل؟
الجواب الكلاسيكي هو البدء ببرنامج علاجي يتضمن استخدام مضادات الاكتئاب بجرعات محدودة تزيد حسب الحاجة. هذا هو النمط الأساسي لعلاج مرض الاكتئاب حسب تصنيف هاملتون لدرجات الاكتئاب. لكني اريد ان اقول (ومن أجل هذا فتحت الموضوع) ان السنين الأخيرة أظهرت أمرا مقلقا عند النظر لمضادات الاكتئاب التي يقال أنها آمنة SSRI.
ظهرت قروبات على مواقع التواصل الاجتماعي للمتضررين من تلك الأدوية. حالات انتحار، ردود فعل مناعية شبه قاتلة، تحول بعض البشر إلى جسد بلا روح وكأن الدماغ قد انفصل عن الانسان وأصبح ليس أكثر من زومبي يمشي على قدمين.
هذه الحالة الأخيرة أصحبت رائجة لدرجة صار لها إسم zombifying people استدخمه إيلون ماسك في أحد تغريداته وقد أصاب كبد الحقيقة.
مشاهدة المرفق 650334
في لقاء أجريته مع عدد من مرضى الاكتئاب كان هناك عدة اسئلة تخص شعورهم الدائم بعدم القدرة على الاستمتاع بأي شيء (طلاب جامعة أمريكية متفوقين دراسيا) بقي في أذني كلمة لفتاة شقراء فائقة الجمال تستخدم مضادات الاكتئاب عندما قالت: لا أشعر بأي سعادة، لا أحس بأي سرور لا طعم لأي شيء ولكن هذه الأدوية اللعينة تخفي أفكاري المظلمة وتمنع جسدي من الحزن وهذا ربما افضل من لا شيء.
ماهو البديل إن كانت هذه الظواهر حقيقية؟
تحية،
الProzac نفس الكلام؟اذا مرتاح عليه الحمد لله. لكن اعراضه الجانبية طويلة الأمد مجهولة.
بطيء المفعول بعد 6 شهور الشعور بلارتياح للاحسنالحمد لله علي نعمة escitalopram
عن تجربتي من عامين بعد وفاة الوالده مريت باكتئاب حاد ونوبات هلع قبل النوم وقولون عصبي ونوبات غضب وليله كبيره جدا وبصفتي صيدلي سابق تقريبا جربت كل الادويه من دولوكسيتين بقيت بزيد فالوزن جامد وبروزاك خلي عندي ارتميا وتخيل ارتميا مع بانك أتاك كابوس كابوس يعني بدل ميعالج شلوحني ذياده وباروكسيتين مختلفش كتير وكنت مخلي السيبرالكس كخيار أخير بجد في خلال أسبوع الوضع تغير ١٨٠ درجهبطيء المفعول بعد 6 شهور الشعور بلارتياح للاحسن
بسم الله الرحمن الرحيم،
الاكتئاب والقلق والضغط النفسي والاحتراق الوظيفي والضغط الاجتماعي ونوبات الهلع والتوتر الظرفي لم تعد أمورا نادرة في المجتمع بل أصبحت ظواهر انصبغ بها عصرنا.
كيف لا وصناعة أدوية مضادات الاكتئاب وحدها ليست أقل من 22 مليار دولار كقطاع صناعي منفصل! إنها صناعة مربحة للغاية لا شك أنها تقدم خدمة لمن يحتاجونها ولكن السؤال، ماهي التكلفة الحقيقية لمضادات الاكتئاب؟
مشاهدة المرفق 650326
الشعور بالضيقة والوحدة بشكل متواصل أصبحت سمة عصرنا اليوم، أكثر من 25% من البشر في دول العالم الثرية يعانون من شعور ملازم بالوحدة لدرجة أن أعلى هيئة أمريكية على الإطلاق خرجت ببيان يشرح أن الشعور المتواصل بالوحدة ليس أقل من مرض ويؤدي إلى تقليل متوقع الحياة مقارنة بالأشخاص الذين ليس لديهم هذا الشعور. تخيل، مجرد شعورك بالوحدة بشكل متواصل يتسبب في نقص متوقع الحياة وارتفاع متوقع الوفاة من الأسباب المتعددة all cause mortality.
هذا التأثير الخارق للشعور بالوحدة يتزايد مع تقدم السنة ليصل إلى أكثر من 43% من الرجال فوق الخمسين يشعرون بالوحدة التي تلازمهم طوال الوقت. مما يقودهم إلى النتيجة النهائية المتوقعة: الاكتئاب.
مشاهدة المرفق 650335
الاكتئاب مرض حقيقي وليس متوهم. لا أنسى يوما كنت أشاهد فتاة في العشرينيات من عمرها تحاول إنهاء حياتها في تنويم أحد المستشفيات ليعلق أحد كبار السن قائلا لو أنها صلت وصامت وقرأت القرآن لما وصلت لهذا الحال. إنه لأمر جارح أن يكون الإنسان في سجن أسود في قاع محيط أسود يرى مخرجه الوحيد إنهاء حياته ليجابه بنظرة اجتماعية تقول له أنت الغلطان في كل هذا.
الاكتئاب يا سادة، ليس فقط شعورا بالحزن، لو كان هذا لكان تشخيصه سهلا جدا! الاكتئاب في تعريفه السيكوبيولوجي هو عدم قدرة الانسان على الشعور بالمتعة أو السرور أو التسلية. قد يكون الانسان موظفا فعالا، أبا رائعا أو أما ناجحة لكنها تعاني من الاكتئاب بشكل متواصل دون توقف يخطف منها كل ما يمكن أن يكون متاحا لها من خيارات ومشاعر لو كانت ليست مريضة.
أما وقد وضحنا المشكلة، ما هو الحل؟
الجواب الكلاسيكي هو البدء ببرنامج علاجي يتضمن استخدام مضادات الاكتئاب بجرعات محدودة تزيد حسب الحاجة. هذا هو النمط الأساسي لعلاج مرض الاكتئاب حسب تصنيف هاملتون لدرجات الاكتئاب. لكني اريد ان اقول (ومن أجل هذا فتحت الموضوع) ان السنين الأخيرة أظهرت أمرا مقلقا عند النظر لمضادات الاكتئاب التي يقال أنها آمنة SSRI.
ظهرت قروبات على مواقع التواصل الاجتماعي للمتضررين من تلك الأدوية. حالات انتحار، ردود فعل مناعية شبه قاتلة، تحول بعض البشر إلى جسد بلا روح وكأن الدماغ قد انفصل عن الانسان وأصبح ليس أكثر من زومبي يمشي على قدمين.
هذه الحالة الأخيرة أصحبت رائجة لدرجة صار لها إسم zombifying people استدخمه إيلون ماسك في أحد تغريداته وقد أصاب كبد الحقيقة.
مشاهدة المرفق 650334
في لقاء أجريته مع عدد من مرضى الاكتئاب كان هناك عدة اسئلة تخص شعورهم الدائم بعدم القدرة على الاستمتاع بأي شيء (طلاب جامعة أمريكية متفوقين دراسيا) بقي في أذني كلمة لفتاة شقراء فائقة الجمال تستخدم مضادات الاكتئاب عندما قالت: لا أشعر بأي سعادة، لا أحس بأي سرور لا طعم لأي شيء ولكن هذه الأدوية اللعينة تخفي أفكاري المظلمة وتمنع جسدي من الحزن وهذا ربما افضل من لا شيء.
ماهو البديل إن كانت هذه الظواهر حقيقية؟
تحية،
هو صنع خصيصاً لفرط الحركة ولضعف وتشتت الإنتباه مثل دواء STRATTERA ومع دمجه مع بعض ادوية الإكتئاب التي يحددها الطبيب تساعد في العلاج لكن عليك بالحذر لأنه يسبب الإعتماد النفسي والجسدي عند الإفراط بتناوله دون معرفة الطبيب ودا هيدخلك في دائرة الإدمان اعازك الله منها ... والله أعلم@Alucard
دكتور اديرال يصنف من ضمن ادوية الاكتئاب ؟
طيب يادكتور وش دواء العاشقين
هذه الادويه لا تساعد
بل تجعل الإنسان أكثر توحدآ و كأنه بدن بدون روح
و تأثيرها أسوء على النساء
ما تساعد الا فى تأخير سرعة القذف عند الرجال
و على من يعانى الأعراض التقرب الى الله بالذكر و الصلاه
شوف كلامه صحيح وكلامك انت كذلك صحيحأخي احذر ان تكون بدون قصد تثبط المريض عن ذهابه للمختصين وتكون سبب في ضياح احد من احبابك وانت لاتشعر هذا الكلام غير علمي وغير شرعي فهناك آلاف من الأخوة الملتزمين يعانون من امراض نفسية متعددة وانا الحمد لله احسب نفسي علي قدر بسيط ولدي حظ من الإلتزام بالقرأن والسنة والعبادات والفروض والنوافل وعمل الصالحات وطلب العلم علي قدر ما استطيع رغم ذلك لديه تجربة مريرة جداً والحمد لله
وهذا لأن المرض النفسي اهم اسبابه هو خلل في بعض الهرمونات او التركيبات الكميائية بالمخ كالدوبامين والأندوريفين السيروتونين وغيرها وهذا علم قائم بذاته معترف به أجمع عليه سواد العالم اجمع من كل الملل والنحل وهناك ملايين يتناولون ادوية الإكتئاب وتساعدهم علي الحياة والتعامل اليومي بعد ان يتناولوها
اما الصلاة والقرأن فهو شفاء نعم ويجعلنا نتصبر ونرضي ونحاول ان نتجاوز ويخفف عنا من وعد الله بالجزاء والأجر للمبتلين والمرضي مع الصبر والرضا والشكر لكن هو شفاء بالمعني الشامل الجامع وليس بمعني انه يعالج مرض من الأمراض محدد ومعين من الأمراض