الجنيه المصري سيشهد تعويماً جديداً

التكامل العربي العربي لابد منه كانت مصر قديما تساعد السعوديه والان السعوديه تساعد مصر لاننا كلنا اخوه مسلمون صورة ارشيفيه للملك فاروق وابناء الملك عبد العزيز رحمه الله
مصر لم تساعد السعودية عطني في ماذا ساعدتها
 
بيانات وزارة الداخلية الإيطالية، المحدثة في الساعة 8:00 صباح يوم 28 يوليو، أظهرت وصول ما لا يقل عن 7789 مواطنًا مصريًا إلى إيطاليا عن طريق البحر، من إجمالي 87883 مهاجرًا بشكل غير قانوني منذ بداية عام 2023، وذلك لأن المهاجرين المصريين غير النظاميين يصلون إلى إيطاليا عن طريق الإبحار من سواحل ليبيا المجاورة.
اشوف ان الخبر هذا يحتاج موضوع خاص
 
التكامل العربي العربي لابد منه كانت مصر قديما تساعد السعوديه والان السعوديه تساعد مصر لاننا كلنا اخوه مسلمون صورة ارشيفيه للملك فاروق وابناء الملك عبد العزيز رحمه الله
الله يرحمهم جميعاً لكن المملكة لم تكن بحاجة اي مساعدة مجرد علاقات اخوية بين الأسرتين الملكيتين وتكفلت المملكة بنفقاتهم بالمنفى


IMG_4604.jpeg


الملك فاروق ووفده بالزي السعودي





ابنته الأميرة فريال كشفت عن مساعدة المملكة لأسرتها ولم تكشف المملكة عن ذلك أبدا لأن هذا ليس من عاداتنا


 
التعديل الأخير:
التكامل العربي العربي لابد منه كانت مصر قديما تساعد السعوديه والان السعوديه تساعد مصر لاننا كلنا اخوه مسلمون صورة ارشيفيه للملك فاروق وابناء الملك عبد العزيز رحمه الله

مصر لم تساعد السعودية قديماً ولا يوجد أي مصدر رسمي مُعتَبَر يثبت خُرافة مساعدة مصرية للدولة السعودية .
صورة أرشيفية للملك عبدالعزيز والملك فاروق وهو يرتدي وكلّ أعضاء وفده الزي السعودي عند زيارته للمملكة العربية السعودية
1700225034650.png

 
التعديل الأخير:
التكامل العربي العربي لابد منه كانت مصر قديما تساعد السعوديه والان السعوديه تساعد مصر لاننا كلنا اخوه مسلمون صورة ارشيفيه للملك فاروق وابناء الملك عبد العزيز رحمه الله
متى مصر ساعدتنا؟
 
مشاهدة المرفق 643281

نصفها ديون خارجية يعني السداد بالدولار 🫠
حتى الديون الداخلية العن من الخارجية اووول ما ستقوم به البنوك المحلية هو رفع دعاوى قضائية عليك في الولايات المتحدة الامريكية لتحصيل اي احتياطي مالي لك في امريكا ، كان محافظ البنك المركزي اللبناني يراهن على ما تقول وما خوزقه الا ربعه يريدون اموالهم وهذا حقهم
 
السبب هو قلة كفاءة الادارة المصرية في ادارة الاقتصاد عبر تقليص القطاع العام المدني والعسكري وكف يد الجيش عن التدخل في الاقتصاد
العجز يأتي للدولة من ان مصاريفها اكثر من ايراداتها ومن اين يأتي العجز لو لم تملك جيوش من القطاع العام عديمي الانتاجية ، طبعاً عدم طردهم ذو شقين اما خوف من ثورات او تأثر بالفكر الاشتراكي او خليط بينهما وبالتالي سوف يظل المجتمع المصري بالكامل يدفع ويمسح قذارة مجموعة منتفعين في القطاع العام ليس لهم اي انتاجية تذكر والعسكري قبل المدني
والاهم يجب ان يفهم المواطن المصري انه في هاته الحياة لا شيء مجاني الا رحمة الله ، حتى الماء هناك من كرره ونقله لك وبالتالي يريد اجرته

السبب هو الانفاق الحاد على المشاريع الكبرى والتي تنعكس سلباً في على الارقام الاقتصادية في المدى القصير .. نتائجه هذه المشاريع لن تثمر إلا بعد سنوات وليس الان ..
 

..هل يمكن تجنب مستقبل قاتم للاقتصاد المصري؟

يفتقر البرنامج الحالي من صندوق النقد الدولي إلى المصداقية، وينعكس ذلك في تقبّله البارد في أسواق رأس المال. وهذا يعني أن مصر ستواجه صعوبة أكبر في جذب تدفقات رأسمالية جديدة بأسعار فائدة معقولة. ويعني ذلك أيضًا أن إعادة التمويل الدَّين المحلي، الذي يمثّل ثلثي الدَّين العام، ستصبح مكلفةً بشكل متزايد. وسيتعيّن فرض ضوابط على حركة الرساميل لمنع أسعار الفائدة من الارتفاع بشكل مفرط، لكن ذلك سيجعل من الصعب جذب التحويلات من المصريين العاملين في الخارج، الذين يشكّلون المصدر الأساسي للعملة الصعبة في البلاد حاليًا. في غضون ذلك، قد يضعف القطاع المصرفي أيضًا. إذًا، تسير مصر من نواحٍ عدة على خطى لبنان، وتتّجه نحو الانهيار المالي والتضخم المفرط.

ما من حل سهل في هذه المرحلة. فالوضع الذي تعيشه في مصر محفوف بالمخاطر. والسؤال الواضح هو كم سيكلّف الحؤول دون انهيار الاقتصاد المصري إذا كان الناتج المحلي الإجمالي ينمو بنحو 3 في المئة فقط سنويًا، بنسبة قريبة من معدل النمو السكاني؟ من الصعب الإجابة على ذلك، لكن نظرًا إلى حجم البلاد، فالتكلفة ستكون باهظة. من بين البلدان النامية الكبيرة، تمثّل باكستان فقط مشكلة بهذا الحجم. إنّ خطر أن تصبح مصر أكبر من أن تُنقَذ حقيقي للغاية، ولا سيما أن التمويل يتضاءل بسبب القيود المفروضة باطّراد على الميزانية في جميع أنحاء العالم.
 
هل يمكن ان تربط مصر عملتها بذهب لإنقاذها قد سمعت بودكاست يتكلم عن امكانية انقاذ العملات عن طريق ربطها بذهب؟


على العموم الله يرزقهم ويتجاوزون هذي الأزمة
 
توصف مصر بأنها "أكبر من أن تفشل"، ولكن من المحتمل أن يستمر التدهور وسط تصاعد الديون، وارتفاع معدلات التضخم، وتأخر سحب الاستثمارات العسكرية.

في أواخر شباط/فبراير، نظمت "غرفة التجارة الأمريكية" في مصر حفلاً فاخراً تخلله دفق لا ينضب من النبيذ في البهو المهيب في "المتحف المصري الكبير" الجديد، وبوفيه مليء بأصناف السوشي، وعازف قيثارة يعزف موسيقى هادئة. ولكن على الرغم من هذه الأجواء الاحتفالية، إلا أن رجال الأعمال المصريين الذين قابلتُهم كانوا يائسين، فقد كان قادة القطاع هؤلاء في مزاج سيئ لأن الاقتصاد المصري يسقط سقوطاً حراً.

لقد بدأ التراجع الشديد الذي تشهده البلاد حالياً منذ حوالي عشر سنوات، وذلك عندما شرعت القاهرة في فورة إنفاق غير مستدام واستدانت الأموال لإسرافها على الأسلحة والمشاريع العملاقة والبنية التحتية. ومما زاد الطين بلة، توسع دور الجيش في الاقتصاد بشكل كبير خلال هذه الفترة، فضيّق الخناق على القطاع الخاص وأعاق الاستثمار الأجنبي المباشر. ولا بد من أن يثير المسار الهبوطي في أكبر دولة عربية من حيث عدد السكان بال واشنطن بدرجة كبيرة.

إنه لمستنقع عميق. فمنذ انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي في عام 2014، ازداد دين الدولة الخارجي بأكثر من ثلاثة أضعاف لتصل قيمته إلى أكثر من 160 مليار دولار. وسيتم هذا العام تخصيص نسبة 45 في المائة من ميزانية مصر لخدمة الدين القومي. وفي الوقت نفسه، وصلت نسبة التضخم إلى ما يقارب 30 في المائة، بينما ارتفعت أسعار المواد الغذائية خلال العام الماضي بنسبة تفوق 60 في المائة.

ويقيناً أن السيسي ليس وحده المسؤول عن هذا التدهور. فقد زاد وباء "كوفيد-19" والحرب في أوكرانيا من إرهاق الاقتصاد المصري، فتضرر القطاع السياحي - 12 في المائة من "الناتج المحلي الإجمالي" - وارتفعت أسعار السلع الأساسية، وخاصة القمح. وفي هذا الإطار، قدمت المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة في العام الماضي مبلغ 22 مليار دولار بشكل استثمارات وودائع في "البنك المركزي" لتغطية العجز الحكومي المتكرر وتحقيق استقرار الوضع المالي في القاهرة. ولكن كما حدث سابقاً في عمليات الإنقاذ الخليجية، لم ينجح الدعم في إيقاف الأزمة.

وواجه السيسي منعطفاً هاماً، حيث وقّع في كانون الأول/ديسمبر على برنامج آخر من برامج "صندوق النقد الدولي"، في اتفاق ينص على تسليم مبلغ 3 مليارات دولار نقداً ومبلغ 14 مليار دولار إضافي محتمل في شكل استثمار وتمويل إقليميين ودوليين مقابل التزام مصر بتعويم العملة وتقليص دور الجيش في الاقتصاد. ووفقاً لذلك، تم تعويم الجنيه المصري وانخفضت قيمته بنسبة 50 في المائة حتى الآن، إلا أن السيسي لم ينفذ بعد تعهده بالحدّ من سيطرة الجيش على ما تقدر نسبته بحوالي 30 إلى 40 في المائة من الاقتصاد.

تجدر الإشارة إلى أن تدفق رأس المال الخليجي مرهون بسحب الاستثمارات العسكرية من الاقتصاد. وتحقيقاً لهذه الغاية، نشرت الحكومة في شباط/فبراير قائمة بنحو 32 شركة مملوكة للجيش سيتم بيعها. ولكن سرعان ما تلاشت التقييمات الأولية الإيجابية لهذه المبادرة إذ تبين أن أسهم الأقلية وحدها كانت معروضة للبيع. وعلى الرغم من أن بعض الأصول المعروضة قد تكون مغرية، إلّا أنه من غير المرجح أن يندفع المستثمرون الخليجيون إلى الاستثمار في مصالح غير مسيطرة في شركات مملوكة للدولة والتي تعمل بشكل ملتبس وربما مبالغ في تقييمها.

وعلى غرار دول الخليج الغنية بالنفط، يشك "صندوق النقد الدولي" أيضاً في التزام السيسي بتحييد الجيش فعلياً عن الاقتصاد المصري. فبعد أن كانت المراجعة الأولى في إطار البرنامج الممتد على أربع سنوات مقررة في 15 آذار/مارس، قام "صندوق النقد الدولي" بإرجاء التقييم، وصرف دفعات القرض أيضاً، إلى حين تحرز القاهرة تقدماً في مسألة الخصخصة.

ومن الممكن تفهم تحفظ السيسي على هذا الإجراء الإصلاحي، فهو ضابط سابق ويعتمد نظامه بشكل كبير على دعم الجيش المستمر، ولكن خياراته محدودة. ففي كانون الثاني/يناير الماضي، أوضحت السعودية - الممول الأخير للقاهرة - أن أيام المنح غير المشروطة والودائع الهائلة الخالية من القيود في "البنك المركزي المصري" قد ولت، وبالتالي، لن تتدفق رؤوس الأموال الخليجية إلى مصر إلا بوجود عائد على الاستثمار.


وبالفعل، تدين مصر لـ "صندوق النقد الدولي" بمبلغ قدره 23 مليار دولار، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الدولة ستفي في النهاية بالتزاماتها المرهقة تجاه "الصندوق". وليس ثمة ما يشير على أي حال إلى أن القاهرة تعمل على تغيير نهجها في الإنفاق. وللعلم، أصدرت مصر في شباط/فبراير ما يسمى بالصكوك بقيمة 1.5 مليار دولار، وهي سندات تبلغ نسبة فائدتها 11 في المائة. وتهدف الصكوك إلى تمكين الدولة من سداد ديونها على صعيد سندات "اليوروبوند"، التي بلغت نسبة فائدتها 5.57 في المائة فقط. ولذلك حتى في الوقت الذي تقترض فيه مصر من "صندوق النقد الدولي"، فإنها تراكم المزيد من الديون وتقترض المزيد من الأموال بأسعار فائدة أعلى لسداد التزامات مستحقة.

وفي غضون ذلك، يعيش المواطن المصري العادي معاناة. فوسط الارتفاع الكبير في معدلات التضخم، يواجه حوالي ثلث السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر - يكسبون أقل من 3.80 دولاراً في اليوم - المزيد من الصعوبات في تغطية نفقاتهم، كما تضررت الطبقة الوسطى بشدة أيضاً. ومنذ أن تولى السيسي السلطة، فقد الجنيه المصري نسبة 80 في المائة تقريباً من قيمته - 50 في المائة وحده خلال العام الماضي - مما أدى فعلياً إلى القضاء على مدخرات الحياة. وارتفعت أسعار المواد الغذائية الأساسية مثل الخبز والأرز واللحوم، وأدت الضغوط على احتياطيات العملات الأجنبية إلى زيادة التكلفة ومحدودية توافر بعض الأدوية. وفي الوقت نفسه، يزداد انتقال أثرياء مصر إلى المجتمعات والمجمعات المغلقة في ضواحي القاهرة، وفقاً للروايات المتناقلة على الأقل.

وفي النهاية، قد يلين السيسي ويقوم بتبني إصلاحات "صندوق النقد الدولي" وإيقاف تدهور مصر. ولكن يصعب تخيل تغير الوضع نحو الأفضل من دون تصحيح حقيقي للمسار. وفي حال استمرار الأزمة، ستخفف على ما يبدو التجربة المريرة لثورة عام 2011 من انتشار الاحتجاجات على نطاق واسع. ومع ذلك، فقد تزداد الأمور سوءاً وقد تشهد مصر احتجاجات عفوية عرضية وارتفاع معدل الجريمة وازدياد هروب رؤوس الأموال وزيادة القمع، مما يدفع بالمصريين إلى الهجرة، سواء بشكل قانوني أو غير قانوني، عن طريق القوارب إلى أوروبا، على غرار ما يحدث في تونس ولبنان.

ومن جهة أخرى، يبدو أن إدارة بايدن مدركة للمشكلة التي تواجهها مصر، وإن لم تكن مشكلة ملحة جداً. ففي مؤتمر صحفي مشترك عُقد في كانون الثاني/يناير الماضي، وصف وزير الخارجية الأمريكي، أنطوني بلينكين، الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها مصر بأنها "تحد"، على خلاف نظيره المصري الذي وصف الوضع بأنه أزمة. ".

وتُوصف مصر التي يبلغ عدد سكانها حوالي 110 ملايين نسمة بأنها "أكبر من أن تفشل". ولكن في ظل التردد الحاصل لإخراج الجيش من الاقتصاد وغياب شبكة الأمان المالية الخليجية التقليدية، فمن الممكن حدوث مزيد من التدهور. وفي حين أن التطورات في مصر لا تثير قلق واشنطن بعد، إلى أنها تشكل مصدر قلق متزايد بالنسبة للمصريين. وعلى الرغم من التشدد الذي يمارسه النظام مع المعارضة، إلّا أن عدد من المصريين الذين التقيت بهم في زيارتي الأخيرة إلى مصر أعربوا عن حنين مفاجئ إلى الأيام الخوالي للرئيس السابق حسني مبارك.




ديفيد شينكر هو زميل "زميل أقدم في برنامج توب" ومدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن.
 
التعديل الأخير:
هل يمكن ان تربط مصر عملتها بذهب لإنقاذها قد سمعت بودكاست يتكلم عن امكانية انقاذ العملات عن طريق ربطها بذهب؟


على العموم الله يرزقهم ويتجاوزون هذي الأزمة

الذهب المسجَّل في إحتياطي النقد الأجنبي المصري 126 طن تقريباً بقيمة 8.5 مليار دولار تقريباً
يعني مجرّد فكّه لاتسمن ولا تغني من جوع لايمكن أن تغطّي الجنيه أو تحميه من التذبذب .

 
نسبة الديون الخارجية بالرغم من ضخامتها إنما الدنيا مش سودة وإحنا مش على شفا الانهيار زى ما البعض بيتمنى ويروج لو هنحسب نسبة الدين بالنسبة للاصول مجبتش 3:1 تقريبا ودى نسبة أمنة جدا حل الازمة فى التخارج وإذا تم التخارج بالنسبة اللى الدولة أعلنت عنها هتبقى حل عظيم والاقتصاد المصرى هيدخل فى مرحلة التعافي بس للأسف المجموعة الاقتصادية فاشلين فى ده لحد الأن والتحرك فى التخارج بطىء جدا
 
نسبة الديون الخارجية بالرغم من ضخامتها إنما الدنيا مش سودة وإحنا مش على شفا الانهيار زى ما البعض بيتمنى ويروج لو هنحسب نسبة الدين بالنسبة للاصول مجبتش 3:1 تقريبا ودى نسبة أمنة جدا حل الازمة فى التخارج وإذا تم التخارج بالنسبة اللى الدولة أعلنت عنها هتبقى حل عظيم والاقتصاد المصرى هيدخل فى مرحلة التعافي بس للأسف المجموعة الاقتصادية فاشلين فى ده لحد الأن والتحرك فى التخارج بطىء جدا
نسبه فوائد الديون تمثل ثلث مصاريف الموازنه المصريه والتضخم يبلغ مستويات غير مسبوقه
والداعمين الدولين ينتظرون تغير حقيقي لمسار الاقتصاد المصري لتمويله بدأمن خروج الجيش من الاقتصاد وهو لم يحدث حتي الان ولا احد يتوقع انه يحدث في بلد عسكري
البنك الدولي حاليا يقدم قروض منعا للانهيار الوشيك علي غرار لبنان وليس لانه يمتلك برنامج اقتصادي ناجح في مصر
اي كلام عن تهوين الازمه هو انفصال عن الواقع
 
اخر العلاج الكي .. تحرير سعر الجنيه وترك الطبقة الفقيرة والمتوسطة لمصيرها لمدة عامين ثلاث وبعدها يسترد الاقتصاد المصري عافيته.
 
عودة
أعلى