تم الإعلان عن استرداد المغرب لثلاثة آثار حيوانية مهمة خلال المؤتمر المغربي الأمريكي حول الممتلكات الثقافية. هذه القطع الأثرية تعود إلى فترة تزيد عن 250 مليون سنة وتأتي من الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد أعلن وزير الثقافة والتواصل المغربي، المهدي بنسعيد، عن هذا الإعلان على صفحته على فيسبوك يوم الخميس. الآثار الثلاثة تشمل جمجمة ديناصور كاملة من منطقة واد زم في الشمال، وجزءًا من الفكين العلويين لحوت باسيلوسور من مدينة خريبكة في الشمال، بالإضافة إلى فقرات رقبة تعود على الأرجح لحوت الساجاستس، وتم عرضها خلال هذا المؤتمر.
وأشار بنسعيد إلى أن هذا المؤتمر كان مخصصًا لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية وشهد حضور سفير الولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب "بونيت تالوار".
هكذا عمليات استرجاع لآثار مغربية سوف تكون قيمة مضافة لوجهة المغرب السياحية الثقافية.
وقد أعلن وزير الثقافة والتواصل المغربي، المهدي بنسعيد، عن هذا الإعلان على صفحته على فيسبوك يوم الخميس. الآثار الثلاثة تشمل جمجمة ديناصور كاملة من منطقة واد زم في الشمال، وجزءًا من الفكين العلويين لحوت باسيلوسور من مدينة خريبكة في الشمال، بالإضافة إلى فقرات رقبة تعود على الأرجح لحوت الساجاستس، وتم عرضها خلال هذا المؤتمر.
وأشار بنسعيد إلى أن هذا المؤتمر كان مخصصًا لمكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية وشهد حضور سفير الولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب "بونيت تالوار".
هكذا عمليات استرجاع لآثار مغربية سوف تكون قيمة مضافة لوجهة المغرب السياحية الثقافية.