أكثر الدول العربية المنتجة للمياه المحلاة

🚰 الأمن المائي في الجزائر🇩🇿 .

🔹 7 محطات تحلية مياه البحر🌅 جديدة في برنامج 2025-2030
🔹 الإنتهاء من ربط محطات التحلية قيد الانشاء ، مع شبكة الجر و التوزيع ، نهاية 2024 .
🔹 تأكيد على ان الشريط السكاني بعرض 150كلم من الساحل سيكون تموينه من مياه البحر المحلات.
🔹استخدام المياه المعالجة في الزراعة و الصناعة .

السياسة المائية في الجزائر ، اصبحت واضحة ، و حسب ماهو على الميدان ، اقربت الجزائر من تحقيق اهدافها .


كم سيلغ مجموع انتاج المياه المحلات بعد استكمال هذه المشاريع
 
أتعاطف مع الدول التي تشرب مياه محلاة...
جربتها مرة وانا خارج لبلدي...طعمها لا يطاق...
لافرق بين المياه المحلاة والمياه الاخرى كلها ماء.... الا اذا كنت جربت مياه محلاة للاستخدام الصناعي فنعم هناك فرق
 
لافرق بين المياه المحلاة والمياه الاخرى كلها ماء.... الا اذا كنت جربت مياه محلاة للاستخدام الصناعي فنعم هناك فرق
جربتها حتى انا بمدينة مليلية المحتلة لديهم شبكة ماء عمومية للشرب من مياه البحر المحلاة صراحة طعمها غير كما قال الاخ لم استطع ان اطيقها

حفظ اللع البلدان العربية ورزقنا نعمة المطر
 
لافرق بين المياه المحلاة والمياه الاخرى كلها ماء.... الا اذا كنت جربت مياه محلاة للاستخدام الصناعي فنعم هناك فرق
اذا تعودت عليها منذ الصغر اكيد لن تجد فرق بينها وبين المياه العذبة طبيعيا....
نحن ولله الحمد لسنا بحاجة اليها للشرب ولكن لسقي الحدائق والأمور الصناعية
 
المياه |

ولاية وهران ومحيطها تشهد تطورا ملحوظا في مجال تشييد عدة محطات لتحلية مياه البحر.

نحن متواجدون حاليا في بوتليليس ببلدية عين كرمة، وتبلغ طاقة هذه المحطة 300 ألف متر مكعب من المياه يوميا

وهناك عدة محطات أخرى قيد الإنشاء على طول الساحل الجزائري

1000057880.jpg
1000057881.jpg
1000057879.jpg
1000057882.jpg


 
جربتها حتى انا بمدينة مليلية المحتلة لديهم شبكة ماء عمومية للشرب من مياه البحر المحلاة صراحة طعمها غير كما قال الاخ لم استطع ان اطيقها

حفظ اللع البلدان العربية ورزقنا نعمة المطر

شرب الماء من اي شبكة يعتبر مجازفه خطيره على صحه الانسان لان شبكات المياه تتعرض لتحلل والاعطال واختلاط المياة الملوثه معها ، لو ناخذ تحلل الانابيب الداخلي لوحده هذا اكبر كارثه كارثه

اغلب امراض الفشل الكلوي والامراض البكتيريه والمعويه سببها استخدام المياه المنقوله عبر الشبكات
 
اذا تعودت عليها منذ الصغر اكيد لن تجد فرق بينها وبين المياه العذبة طبيعيا....
نحن ولله الحمد لسنا بحاجة اليها للشرب ولكن لسقي الحدائق والأمور الصناعية

حسب علمي سوق المغرب محتكر وتسيطر عليه شركتين فقط في بيع مياه الشرب المحليه
 

السياسة المائية في الجزائر، د. نجيب درويش​

علامات التبويب الأساسية​

إن الحديث عن سياسة المياه في الجزائر يشكل أولوية قصوى. وهو أمر يثير القلق بشكل متزايد بسبب تغير المناخ المعروف بتنوعه الكبير وعدم انتظامه المكاني والزماني. وبسبب موقعها الجغرافي، تتمتع الجزائر بمناخ جاف وشبه جاف مما يجلب معه مخاطر أعلى من الفيضانات والجفاف، ويؤدي إلى تفاقم الوضع الهش بالفعل الناجم عن ندرة المياه المزمنة التي تواجهها معظم البلدان العربية. ولا شك أن هذا الوضع له تأثير كبير في تشكيل القضايا البيئية والاستدامة في الجزائر، حيث تعتبر المياه العامل الأكثر تقييدًا للنمو. تلعب المياه دورًا حيويًا في التنمية المستدامة للبلاد، ولا يمكن المبالغة في ذلك.
ومن المؤسف أن الوضع المائي الحالي في الجزائر يمكن وصفه بسهولة بأنه هش، حيث انخفض متوسط نصيب الفرد السنوي من الموارد المتجددة بنسبة تزيد على 80%، من 1770 متراً مكعباً للفرد (في عام 1955) إلى 332 متراً مكعباً (في عام 2025) (تقرير المنتدى العربي للبيئة والتنمية، 2008). وهذه المستويات أدنى كثيراً من مستويات المناطق الرئيسية الأخرى في العالم. ويتفاقم الضغط المائي الحالي الذي تواجهه الجزائر بسبب عدة قيود:
  • عدم التوازن بين الاحتياجات والموارد المتاحة: لقد أدى النمو السكاني والتنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية خلال العقدين الماضيين إلى زيادة كبيرة في احتياجات مياه الشرب والصناعة والزراعية؛
  • إن احتياجات المياه التي يعبر عنها مختلف المستخدمين تتفوق بشكل ملحوظ على موارد المياه المتاحة والمتجددة؛ وهي حقيقة تخلق صراعات في التعيين وتتطلب في بعض الأحيان اختيارات صعبة؛
  • عدم التوازن الجغرافي بين الاحتياجات والموارد: إن التركيز العالي لاحتياجات المياه في الشريط الساحلي (60%) يتطلب إعادة التوزيع، من خلال نقل موارد المياه (بتكلفة باهظة) لموازنة العجز في المناطق الداخلية بما في ذلك كامل منطقة المرتفعات؛
  • تلوث المياه الجوفية والموارد السطحية: مياه الصرف الصحي المفتوحة والقدرة الصناعية والزراعية تتجاوز بكثير أنظمة المعالجة، مما يقلل من حجم المياه النظيفة التي يمكن استخدامها؛ على وجه التحديد، في الجزائر، تفيد التقارير أن الصناعة تتخلص من حوالي 200 مليون متر مكعب سنويًا من مياه الصرف الصناعي غير المعالجة في البيئة (البنك الدولي 2009)، مما يخلق اختلالات بيئية كبيرة ظهرت بالفعل في شكل قيود على التنمية المستقبلية؛
  • خطر انهيار التنمية المستدامة: بالإضافة إلى التلوث، تظهر مشاكل خطيرة في العينات المأخوذة من المياه الجوفية التي تتجاوز حدود تجديد الموارد الطبيعية وتحتاج إلى السحب من الاحتياطيات غير المتجددة.
علاوة على ذلك، فإن ضعف الموارد المائية الجزائرية يتجلى في:
  • سوء التوزيع المكاني وعدم انتظام تدفق المياه من وقت لآخر؛
  • تآكل التربة وترسيب الطمي في السدود؛
  • الخسائر الناجمة عن شبكات التوزيع القديمة والإدارة غير الكافية؛
  • البنية التحتية غير الكافية القائمة، على الرغم من الاستثمارات الكبيرة التي قامت بها البلاد؛
  • التكلفة الكبيرة للاستثمارات اللازمة لتعبئة ونقل الموارد المائية؛
  • سوء إدارة البنية التحتية القائمة.
وفيما يتصل بظاهرة الجفاف المستمر الذي تعاني منه الجزائر، تجدر الإشارة إلى أن السنة الهيدرولوجية 2001-2002 كانت سنة فارقة في أزمة المياه التي أعطت الدفعة لإعادة تعريف السياسة المائية الوطنية. فخلال هذه السنة بلغت الإمكانات الاستراتيجية لإمدادات المياه أدنى مستوياتها، وأصبحت أكثر أهمية من أي مورد غير تقليدي آخر كان متاحا في هذه الفترة من الأزمة.
وقد دفع هذا الوضع قطاع المياه إلى تنفيذ برنامج يهدف إلى إعطاء الأولوية لطوارئ التزويد بالمياه، خاصة في ولاية الجزائر، وذلك من خلال ربط سدود الغريب وبورومي وبوكردان. كما تقرر إنشاء 21 محطة صغيرة لتحلية مياه البحر على طول الساحل الجزائري، بطاقة إجمالية تبلغ 57 ألف متر مكعب يوميا، وحفر العديد من الآبار في مناطق مختلفة من البلاد.
وقد ألقى هذا البرنامج الطارئ، الذي يتعامل مع الأزمة وانقطاع إمدادات المياه، الضوء على الطبيعة العشوائية للغاية للموارد المائية وأبرز الحاجة إلى استخدام موارد المياه غير التقليدية (تحلية مياه البحر وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة)؛ مما أدى إلى تمديد تنفيذ سياسة قطاعية جديدة للموارد المائية.
وكانت لهذه السياسة التنموية هدفان:
  1. تأمين إمدادات مياه الشرب؛
  2. زيادة معدل فرص الأمن الغذائي من خلال صيانة وتوسيع المساحات المروية.
ولضمان الموارد المائية اللازمة، يخطط القطاع العام للمياه لنقل عدد من السدود المائية من المنطقة الساحلية إلى منطقة الأطلس التلي، حيث سيتم نقل الفائض منها إلى المرتفعات. ومن ثم يجب تعويض العجز في المنطقة الساحلية عن طريق تحلية مياه البحر والحفاظ على المياه. ويكتسب هذا الخيار أهمية متزايدة ويعتبر من أكبر الأولويات الحكومية. كما سيتم تعويض العجز المتبقي في منطقة المرتفعات الوسطى عن طريق نقل المياه المحتمل من الصحراء الكبرى (الحوض الجوفي الألباني). وبالمثل، يعتبر إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة أمرًا رائعًا لمصلحة الري والصناعة.
وتؤكد السياسة الجديدة البعد الاستراتيجي والأولوية لقطاع المياه، الذي سيركز على تعبئة الموارد التقليدية وغير التقليدية، وإعادة تأهيل البنية الأساسية القائمة، والإصلاحات المؤسسية والإدارة التنظيمية. ويستند تنفيذ هذه السياسة، من بين تدابير أخرى، إلى تبني سياسة التكلفة وإدخال مشاركة القطاع الخاص.
يعمل الدكتور نجيب درويش كرئيس للفريق البيئي في مركز الأبحاث في تكنولوجيا أشباه الموصلات للطاقة (CRTSE).
 
أتعاطف مع الدول التي تشرب مياه محلاة...
جربتها مرة وانا خارج لبلدي...طعمها لا يطاق...

سبحان مغير الأحوال
التغير المناخي وبال على الجميع صراحة

الآن و بعد أن بدأ المغرب في بناء محطات التحلية ستشربها و ستستلذها فوق ذلك لأنه لن يكون هناك خيار آخر
 
سبحان مغير الأحوال
التغير المناخي وبال على الجميع صراحة

الآن و بعد أن بدأ المغرب في بناء محطات التحلية ستشربها و ستستلذها فوق ذلك لأنه لن يكون هناك خيار آخر
سيمدحها الآن لان بلده اتجه لها و فوق هذا بالديون كالعادة ....آراءهم تتغير حسب الاهواء
 
شرب الماء من اي شبكة يعتبر مجازفه خطيره على صحه الانسان لان شبكات المياه تتعرض لتحلل والاعطال واختلاط المياة الملوثه معها ، لو ناخذ تحلل الانابيب الداخلي لوحده هذا اكبر كارثه كارثه

اغلب امراض الفشل الكلوي والامراض البكتيريه والمعويه سببها استخدام المياه المنقوله عبر الشبكات

هالكلام عليه دراسة مثبتة ؟
 
اذا تعودت عليها منذ الصغر اكيد لن تجد فرق بينها وبين المياه العذبة طبيعيا....
نحن ولله الحمد لسنا بحاجة اليها للشرب ولكن لسقي الحدائق والأمور الصناعية
لما بكون فى القاهرة او المحفظات الى على خط النيل المياه الى بنشربها بتكون من النيل لكن فى المدن الساحلية زي دهب والاسكندرية وغيرها مثلا عندها خطين خط نيل وخط مياه محلاه ونفس الموضوع فى الإسكندرية طعمها مختلف تماما مش هيفهم كده غير الى أتعود على مياه الأنهار حتى لما بيشرب مياه معدنية معبأه وبالرغم من أنها بتكون نقيه جدا لكن طعمها مختلف تماما عن مياه النهر أنا لما بشرب مياه زى النستله او مياه الآبار مثلا مبيعجبنيش طعمها وبعرف اميزها بين النيل او الآبار او المحلاه بالرغم من ان الحكومة عندنا بتخلى معظم مكونات المياه والاملاح والمعادن بنفس نسب النيل علشان منحسش بالفرق لكن بيبان بردو طعم مياه الأنهار الأساسي بيكون جى من الطمى يعنى لما بنحط مياه فى قله او زير فخار طعمها بيكون شبه النيل وبتكون بارده وبتروى صعب تفسر الموضوع ده لحد متعود على طعم معين يعنى أقلك ان حتى عبوات المياه المعدنية بنعرف نفرق بينهم لان كل واحدة ليها طعم لانها من بير مختلف كل الى بيسافر لدول الخليج عنده مشكلة مع طعم المياه هناك بيخدو مدد كبيرة جدا على ما يتعودو عليها انا نفسي اخدت وقت كبير على ما تعودت على طعم المياه المحلاه لما عشت فى احد المحفظات المطلة على البحر الأحمر
 
عودة
أعلى