متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
IMG_2814.png


كانت تقولها صريحة نحن نريد السيطرة على مكة /مدينة/قدس واحياء الدين الشيعي

هناك جبان لا يستطيع قول اهدافه ويقتلك ويقول لك ليس لي علاقه ! اذا مقتنع بمشروعك لماذا المراوغة
 
مشاهدة المرفق 822260

كانت تقولها صريحة نحن نريد السيطرة على مكة /مدينة/قدس واحياء الدين الشيعي

هناك جبان لا يستطيع قول اهدافه ويقتلك ويقول لك ليس لي علاقه ! اذا مقتنع بمشروعك لماذا المراوغة

من يخفي أهدافه ويتستر خلف الإنكار ليس إلا خائفًا من مواجهة الحقيقة. فلو كان واثقًا بمشروعه لما احتاج للمراوغة أو التنصل.
الإخوان جماعة لا عهد لها بالدين ولا بالمصداقية؛ يرفعون شعار الإسلام فيما ولاؤهم الحقيقي للخارج، ويتحركون بأجندة مرسومة من لندن لضرب استقرار الدول العربية الناجحة.
تاريخهم كله مراوغة وجبن، والتخلص من نفوذهم خطوة لا بد منها لنهضة الأمة وتحصينها.
 
يقول محققو الأمم المتحدة ومراقبو حقوق الإنسان إنهم يواصلون العثور على أنماط دعم من الإمارات لقوات الدعم السريع: سجلات شحن لا تتطابق مع ما تم تسليمه؛ ذخائر تحمل أرقامًا تسلسلية تعود إلى مستودعات إماراتية؛ وقادة في قوات الدعم السريع يتفاخرون بتلقي دعم خارجي.


 
الإمارات لا تتحدث بلغة المصالح ولا تمارس الدبلوماسية على حساب الإنسان.
‏منصتها في كل أزمة واحدة: حماية المدنيين، احترام القانون الإنساني، ورفض العبث بدماء الشعوب.
‏وفي السودان، لم تغيّر موقفها يومًا، لأن الحق لا يتبدّل عند من ثوابته نُصرة الإنسان

‏⁧‫#الإمارات_مع_السودان‬⁩
‏⁧‫#الإمارات_رسالة_سلام‬⁩
‏⁧‫#الإمارات_السودان‬⁩
‏⁦‪#UAE‬⁩ ⁦‪#Sudan
 
‏مجمل التقارير الدولية التي أكدت الاتهامات الدولية حول تسليح الإمارات لقوات الدعم السريع في السودان

‏أولاً: تقارير الأمم المتحدة

‏تقرير لجنة خبراء الأمم المتحدة – مجلس الأمن (يناير 2024)
‏أكد وجود “اتهامات موثوقة” بنقل أسلحة من الإمارات إلى ليبيا وتشاد ومنها إلى دارفور، في خرق لحظر السلاح على السودان.

‏تقرير سري مسرب للجنة الخبراء (نهاية 2024)
‏وثّق رحلات جوية إماراتية متكررة إلى مدينة أم جرس التشادية، يُشتبه في استخدامها لإمداد قوات الدعم السريع بالسلاح والمعدات.

‏(الإمارات نفت الاتهامات وقالت إن الرحلات لأغراض إنسانية.)

‏تحقيقات أممية جارية
‏خبراء الأمم المتحدة يواصلون التحقيق في أسلحة إماراتية المنشأ عُثر عليها داخل دارفور.

‏ثانياً: المنظمات الحقوقية الدولية
‏العفو الدولية (مايو 2025)
‏حدّدت أسلحة صينية (GB50A وAH-4) وصلت إلى الدعم السريع عبر إعادة تصدير من الإمارات، في انتهاك لحظر السلاح الأممي.


‏هيومن رايتس ووتش (تقرير 2025)
‏أكدت أن لجنة خبراء الأمم المتحدة اعتبرت الادعاءات ضد الإمارات “موثوقة”، وأشارت إلى وجود معدات عسكرية مسجلة في شركات إماراتية.



‏منظمة العفو ووكالة AP
‏نشرت صوراً لمركبات مدرعة إماراتية مزودة بأنظمة فرنسية استخدمتها قوات الدعم السريع في الخرطوم ودارفور.


‏ثالثاً: التقارير الإعلامية والتحقيقات الصحفية
‏نيويورك تايمز (2024)
‏كشفت عن عملية إماراتية سرية عبر تشاد لتسليح قوات الدعم السريع بطائرات مسيرة وأسلحة ثقيلة، مستندة إلى معلومات استخباراتية أمريكية.


‏سكاي نيوز (2025)
‏بثت مقابلة مع شخص قدم نفسه كضابط استخبارات في الدعم السريع قال فيها إن الإمارات هي “الداعم الرئيسي” للحركة.


‏مجلة فورين بوليسي (أغسطس 2024)
‏دعت إلى الضغط على الإمارات لوقف الحرب، مشيرة إلى دلائل على تسليح وتمويل الدعم السريع.


‏وكالة أسوشيتد برس (AP)
‏وثّقت بالصور والفيديو وجود مركبات وأسلحة إماراتية في أيدي قوات الدعم السريع.


‏رابعاً: المسار القانوني الدولي

‏•دعوى السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية (مارس 2025)
‏تتهم الخرطوم أبوظبي بـتمويل وتسليح الدعم السريع وارتكاب جرائم إبادة في دارفور.
‏الإمارات رفضت الاتهامات وقالت إن الدعوى “سياسية ولا تستند إلى أدلة”.

‏خامساً: الموقف الإماراتي الرسمي

‏تنفي الإمارات جميع الاتهامات جملةً وتفصيلاً.
‏تؤكد أن رحلاتها إلى تشاد والسودان كانت لأغراض إنسانية فقط وهذا مضحك في حد زاته.

تصف التقارير بأنها “مزاعم مسيسة وغير موثوقة”

‏خلاصة

‏رغم غياب حكم قضائي نهائي حتى الآن، إلا أن تراكم التقارير الأممية والحقوقية والإعلامية جعل ملف الاشتباه في تسليح الإمارات لقوات الدعم السريع من أكثر القضايا توثيقاً وتداولاً دولياً في عامي 2024–2025.


 
عودة
أعلى