متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
لو وجد طرف ثالث قوي يكنس الطرفين بيكون افضل خيار لكن للاسف لا يوجد

عندما تندلع حرب أهلية في أي دولة، يسارع مجلس الأمن الدولي عادة إلى مناقشة الوضع ووضع تلك الدولة تحت أحكام الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، تمهيداً لتشكيل قوة دولية لفرض السلام، إذ لا يمكن تحقيق حل فعلي دون ذلك. أما ما يجري حالياً من محاولات لتصوير طرفٍ على أنه الشيطان، وآخر على أنه الملاك، فلن يخدم القضية السودانية ولا الشعب السوداني في شيء.
 
سأذكر معلومة قد يكون من غير اللائق الخوض فيها عادة، إلا أن الهدف هنا هو توضيح الحقائق لا أكثر.
هل تعلمون أن عدداً من الأشقاء السودانيين الذين انتهت إقاماتهم في دولة الإمارات بعد اندلاع الحرب الأهلية في السودان، لم يتمكنوا من تجديدها بسبب ظروف قاهرة، مثل انتهاء عقود عملهم أو صعوبة إيجاد فرص بديلة؟
انطلاقاً من مسؤوليتها الإنسانية، استحدثت حكومة دولة الإمارات فئة خاصة من الإقامات تحت مسمى "إقامة الكوارث"، ومنحت المستفيدين منها دعماً مالياً وعينياً مجانياً، فضلاً عن إقامة جديدة متكاملة التكاليف على نفقة الدولة في مدن سكنية مخصصة لهم.
وقد ترددت كثيراً قبل ذكر هذه المعلومات، لأن المسلم لا يمنّ على أخيه المسلم بالعون والإحسان، وليس من شيم الإماراتيين استعراض ما يقدمونه من دعم. لكنّي رأيت من الواجب تسليط الضوء على هذا الجانب الإنساني الكريم، رداً على من يهاجم دولة الإمارات، ولن أزيد على ذلك إلا بالدعاء بأن يُجزي الله قيادة وشعب الإمارات خير الجزاء في الدنيا والآخرة.
 
نصهم مجمعين من ايران وباكستان والهند وغيرهم

بل يجب على ابناء السودان الالتفاف حول الجيش السوداني لسحق وطرد المجرم المحتل من ارضهم
هذا دليل على الجهل المركب الذي تسببت فيه البىروباغندا هؤلاء الناس يحاربون في ارضهم و عن عاىلاتهم و اهلهم

 
الصور التي نشرها حاكم دافور على الاعدامات الميدانية بحق بعض المدنيين والعسكريين قرب خندق للدعم السريع يدعمه التقرير الذي نشره حساب VISTA قبل ايام على ان القوات السودانية المحاصرة نفذت انسحاب غير منظم واخذت معها عدد من المسؤولين وبعض المدنيين واصطدم الرتل المنسحب بأحد خنادق الدعم السريع حوّل الفاشر مما ادى لحدوث اشتباك عنيف امنا الغلبة فيه للدعم السريع الذي استخدم الطيران المسير لقصف الرتل المنسحب وادى ذلك لتصفية المئات من مدنيين وعسكريين ونشرتها قوات الدعم السريع بوسائل التواصل الاجتماعي


 
1000444811.jpg
 

ياريت عضو سوداني يشرح المناطق دي فين وايه أهميتها

المناطق المذكورة هي مدن حدودية بين اقليم دارفور في السودان و دولة تشاد معظم سكان هذه المناطق من الزغاوة ( تعرف مع بعضها بدار زغاوة ) و تحرسها منذ فترة القوات المشتركة المتحالفة مع الجيش ، الهدف اما للسيطرة الكاملة على اقليم دارفور او لجعل المشتركة يتجهو للدفاع عنها و يتركو الجبهات الاخرى في كردفان لتخفيف الضغط على الدعم السريع هناك.
الاستهداف لهذه المناطق جزء من عقلية الدعم السريع باستهدافه للمواطنين بناء على عرقهم و لونهم و مواصلة للنهج الذي اتبعه الدعم السريع في دارفور منذ بداية الحرب ضد القبائل غير العربية هناك بداية بمدينة الجنينة التي يسكنها اغلبية المساليت و الفاشر التي يسكن اغلبها الفور و الان اتجه لاستهداف الزغاوة ايضا.
 
المناطق المذكورة هي مدن حدودية بين اقليم دارفور في السودان و دولة تشاد معظم سكان هذه المناطق من الزغاوة ( تعرف مع بعضها بدار زغاوة ) و تحرسها منذ فترة القوات المشتركة المتحالفة مع الجيش ، الهدف اما للسيطرة الكاملة على اقليم دارفور او لجعل المشتركة يتجهو للدفاع عنها و يتركو الجبهات الاخرى في كردفان لتخفيف الضغط على الدعم السريع هناك.
الاستهداف لهذه المناطق جزء من عقلية الدعم السريع باستهدافه للمواطنين بناء على عرقهم و لونهم و مواصلة للنهج الذي اتبعه الدعم السريع في دارفور منذ بداية الحرب ضد القبائل غير العربية هناك بداية بمدينة الجنينة التي يسكنها اغلبية المساليت و الفاشر التي يسكن اغلبها الفور و الان اتجه لاستهداف الزغاوة ايضا.
هي الحرب دي قبليه يعني بين قبايل ولا صراع على السلطة؟؟
 
هي الحرب دي قبليه يعني بين قبايل ولا صراع على السلطة؟؟
قبل الحرب بدات حملات مكثفة من اعلام الدعم السريع الهدف منها كان احداث شرخ في النسيج المجتمعي للبلاد و ايضا تم تجنيد لزعماء القبائل العربية في دارفور ( مكون حيمدتي القبلي ) لضمان وقوفهم في صف الدعم السريع و تجنيد الشباب لصالحهم بخطاب قبلي هناك تصريح واضح بذلك من زعيم قبيلة الرزيقات و اعلانه دعم حيمدتي وذلك قبل الحرب.
الحرب بدات بمحاولة انقلاب فاشلة للدعم السريع حاولو فيها الاستيلاء على السلطة و قتل القائد العام للجيش و قادة القوات المسلحة و بعد فشل الانقلاب و تحول الحرب لشكلها الحالي بدا الدعم السريع في تجنيد الشباب على اساس قبلي عنصري.
هناك امر مهم يجب ان تعرفه يحاول البعض ان يقول ان الدعم السريع كان مع الجيش و جزء منه هذا صحيح ولكن ليس بصورة كاملة فالدعم السريع الحالي ليس هو ما كان يتبع للجيش ففي اول يوم للحرب انحاز للجيش اكثر من 480 ضابط و هو اكثر من نصف عدد الضباط كذلك لم يكن الدعم السريع بهذا الحجم و العدد فمن يحاربو اليوم في صف التمرد كثير منهم مرتزقة من كل دول العالم كذلك قوات جمعها الانتماء القبلي من تشاد افريقيا الوسطى النيجر و غيرها من دول الساحل.
كل القادة الميدانيين اليوم في الدعم السريع لم يكونو اصلا جزء من الدعم السريع التابع للجيش يكفي ان تبحث عن اسماء ( جلحة _ حسين برشم و غيرهم ) هؤلاء كانو مرتزقة في عدة دول و جاء بهم التمرد بعد الحرب و كلهم ايضا يجمعهم الولاء القبلي.
لذلك حيمدتي نفسه غير قادر على السيطرة على هؤلاء الاوباش و افعالهم نتيجة طبيعية لطريقة تجنيدهم و خلفياتهم التاريخية كمرتزقة.
 
عودة
أعلى