متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
هي الحرب دي قبليه يعني بين قبايل ولا صراع على السلطة؟؟
قبل الحرب بدات حملات مكثفة من اعلام الدعم السريع الهدف منها كان احداث شرخ في النسيج المجتمعي للبلاد و ايضا تم تجنيد لزعماء القبائل العربية في دارفور ( مكون حيمدتي القبلي ) لضمان وقوفهم في صف الدعم السريع و تجنيد الشباب لصالحهم بخطاب قبلي هناك تصريح واضح بذلك من زعيم قبيلة الرزيقات و اعلانه دعم حيمدتي وذلك قبل الحرب.
الحرب بدات بمحاولة انقلاب فاشلة للدعم السريع حاولو فيها الاستيلاء على السلطة و قتل القائد العام للجيش و قادة القوات المسلحة و بعد فشل الانقلاب و تحول الحرب لشكلها الحالي بدا الدعم السريع في تجنيد الشباب على اساس قبلي عنصري.
هناك امر مهم يجب ان تعرفه يحاول البعض ان يقول ان الدعم السريع كان مع الجيش و جزء منه هذا صحيح ولكن ليس بصورة كاملة فالدعم السريع الحالي ليس هو ما كان يتبع للجيش ففي اول يوم للحرب انحاز للجيش اكثر من 480 ضابط و هو اكثر من نصف عدد الضباط كذلك لم يكن الدعم السريع بهذا الحجم و العدد فمن يحاربو اليوم في صف التمرد كثير منهم مرتزقة من كل دول العالم كذلك قوات جمعها الانتماء القبلي من تشاد افريقيا الوسطى النيجر و غيرها من دول الساحل.
كل القادة الميدانيين اليوم في الدعم السريع لم يكونو اصلا جزء من الدعم السريع التابع للجيش يكفي ان تبحث عن اسماء ( جلحة _ حسين برشم و غيرهم ) هؤلاء كانو مرتزقة في عدة دول و جاء بهم التمرد بعد الحرب و كلهم ايضا يجمعهم الولاء القبلي.
لذلك حيمدتي نفسه غير قادر على السيطرة على هؤلاء الاوباش و افعالهم نتيجة طبيعية لطريقة تجنيدهم و خلفياتهم التاريخية كمرتزقة.
 
في أعقاب سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، شمال دارفور، تواصل منظمة CIR مراقبة الوضع في السودان عن كثب.

‏وتشير لقطات تم التحقق منها وتقارير واردة إلى عمليات قتل جماعي واعتقالات ونزوح واسع النطاق. 🧵👇


‏وتحققت منظمة CIR من عدة مقاطع فيديو تعود إلى 26 أكتوبر/تشرين الأول، تُظهر أفرادًا من قوات الدعم السريع مع مجموعة كبيرة من المعتقلين الذكور، غير مسلحين ويرتدون ملابس مدنية، إلى الشمال الغربي من الفاشر.

‏وتقع منطقة الحادث على طول الطريق المؤدي إلى جورني وكورما، وهو طريق يستخدمه المدنيون بشكل متكرر أثناء فرارهم من المدينة.


 
في أعقاب سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، شمال دارفور، تواصل منظمة CIR مراقبة الوضع في السودان عن كثب.

‏وتشير لقطات تم التحقق منها وتقارير واردة إلى عمليات قتل جماعي واعتقالات ونزوح واسع النطاق. 🧵👇


‏وتحققت منظمة CIR من عدة مقاطع فيديو تعود إلى 26 أكتوبر/تشرين الأول، تُظهر أفرادًا من قوات الدعم السريع مع مجموعة كبيرة من المعتقلين الذكور، غير مسلحين ويرتدون ملابس مدنية، إلى الشمال الغربي من الفاشر.

‏وتقع منطقة الحادث على طول الطريق المؤدي إلى جورني وكورما، وهو طريق يستخدمه المدنيون بشكل متكرر أثناء فرارهم من المدينة.



‏كما سُجِّلت اشتباكات على بُعد حوالي 30 كيلومترًا شمال غرب الفاشر، في سلسلة جبال وانا. وحددت منظمة CIR مواقعها الجغرافية، بعد أن صوَّرها مقاتلو قوات الدعم السريع، تُظهر آثار القتال، بما في ذلك مركبات محترقة تابعة للقوات المسلحة السودانية.

‏وتحققت CIR أيضًا من لقطات صورها مقاتلو قوات الدعم السريع تظهر مجموعة من الأفراد يتم إجبارهم على الزحف على الأرض، قبل إطلاق النار عليهم ونقلهم بالسيارة.


 
قبل الحرب بدات حملات مكثفة من اعلام الدعم السريع الهدف منها كان احداث شرخ في النسيج المجتمعي للبلاد و ايضا تم تجنيد لزعماء القبائل العربية في دارفور ( مكون حيمدتي القبلي ) لضمان وقوفهم في صف الدعم السريع و تجنيد الشباب لصالحهم بخطاب قبلي هناك تصريح واضح بذلك من زعيم قبيلة الرزيقات و اعلانه دعم حيمدتي وذلك قبل الحرب.
الحرب بدات بمحاولة انقلاب فاشلة للدعم السريع حاولو فيها الاستيلاء على السلطة و قتل القائد العام للجيش و قادة القوات المسلحة و بعد فشل الانقلاب و تحول الحرب لشكلها الحالي بدا الدعم السريع في تجنيد الشباب على اساس قبلي عنصري.
هناك امر مهم يجب ان تعرفه يحاول البعض ان يقول ان الدعم السريع كان مع الجيش و جزء منه هذا صحيح ولكن ليس بصورة كاملة فالدعم السريع الحالي ليس هو ما كان يتبع للجيش ففي اول يوم للحرب انحاز للجيش اكثر من 480 ضابط و هو اكثر من نصف عدد الضباط كذلك لم يكن الدعم السريع بهذا الحجم و العدد فمن يحاربو اليوم في صف التمرد كثير منهم مرتزقة من كل دول العالم كذلك قوات جمعها الانتماء القبلي من تشاد افريقيا الوسطى النيجر و غيرها من دول الساحل.
كل القادة الميدانيين اليوم في الدعم السريع لم يكونو اصلا جزء من الدعم السريع التابع للجيش يكفي ان تبحث عن اسماء ( جلحة _ حسين برشم و غيرهم ) هؤلاء كانو مرتزقة في عدة دول و جاء بهم التمرد بعد الحرب و كلهم ايضا يجمعهم الولاء القبلي.
لذلك حيمدتي نفسه غير قادر على السيطرة على هؤلاء الاوباش و افعالهم نتيجة طبيعية لطريقة تجنيدهم و خلفياتهم التاريخية كمرتزقة.
برافو عليك يا زول
انته احسن واحد في المنتدى بيشرح المشهد السياسي في السودان
 
برافو عليك يا زول
انته احسن واحد في المنتدى بيشرح المشهد السياسي في السودان


1000050559.jpg
 
من يستغرب شراسة الدعم السريع في الدفاع عن انفسهم ،هذا هو السبب لان نية جيش البرهان كانت هي اجثتات الدعم السريع بحواضنهم من السودان و ابادتهم و من حقهم ان يدافعوا عن وجودهم و كيانهم ،هذا العسكري ذكرني باصبع سيف الاسلام القذافي عندما كانت قواته تتوجه لبنغازي و لكن الله سلم و اغمد شره في نحره ،كذلك فعل الله بهذا

 
عودة
أعلى