الآن متابعة التطورات في السودان

خسِرَ و أفتُضِح أمرُ كل من دَّعم المجرم النتن حميداتي زعيم عصابات الدعم السريع التي اوغلت في دماء السودانيين
 
ـ المحطة التي وُجدت في الأرض وتحت الأشجار بالإضافة للعربة الأرضية التي وُجدت على الأرض تمامًا والعربة المرقطة التي عُثر عليها أيضًا تحت الشجر هي كلها بالأصل ما يُعرف بمحطات Sub Station، محطات التحكم الفرعية من محطات التشويش والتحكم والإجراءات المضادة للتشويش، وهي تخص الطائرة الصينية CH-95 الصينية وتركتها المليشيا خلفها.

ـ هذه المحطات تلعب دورًا حيويًا لضمان نجاح العمليات الجوية للطائرات المسيرة من خلال وظائف التحكم والتوجيه عبر التحكم الاحتياطي للطائرة المسيرة في حال فقدان الاتصال بالمحطة الرئيسية، بحيث تساهم في تحسين مدى الاتصال بين الطائرة والمحطة الأم عبر العمل كنقطة وسيطة لنقل البيانات والأوامر مع تعزيز الاتصال ونقل البيانات، بحيث تعمل كمكرر إشارة "Relay Station" لضمان بقاء الطائرة على اتصال بالشبكة حتى في البيئات التي تعاني من "التداخل والتشويش"، كما تدعم نقل الفيديو الحي وبيانات الاستشعار إلى مراكز القيادة والمراقبة.

ـ تقوم تلك المحطات كذلك بتحسين كفاءة العمليات الجوية، بحيث تمكن الطائرات المسيرة من تنفيذ مهامها على مدى أطول خاصة في المناطق البعيدة من المحطات الرئيسية، كما توفر تلك المحطات الفرعية الدعم اللوجستي والتقني أثناء تنفيذ المهام المعقدة مثل المراقبة المستمرة والضربات الدقيقة.

ـ تلك المحطات يستغلها "المشغلون المرتزقة" التابعون لمليشيا الدعم السريع بغرض التوجيه والتنسيق مع الأنظمة الأخرى، بحيث تساعد تلك الأنظمة بربط المسيرة بأنظمة التشويش والحرب الإلكترونية عند الحاجة.

ـ وجود مثل تلك المحطات الفرعية في الخرطوم كان الهدف منه تحسين مرونة وكفاءة التشغيل للطائرات المسيرة، بالإضافة إلى تقليل مخاطر فقدان الاتصال في البيئة الحضرية المعقدة خصوصًا عند التحكم بالطائرة من غرف التحكم "خارج السودان"، كما تزيد من مدى الطائرة المسيرة CH-95 في التحكم والتوجيه والاتصال.

ـ سيطرة القوات المسلحة السودانية على واحدة من محطات التحكم والتوجيه Sub Station التابعة لمليشيا الدعم السريع والتي تُستخدم لدعم العمليات الجوية التي تقوم بها طائرة CH-95 يعني تعطيل العمليات الهجومية لـ CH-95 في مدينة الخرطوم مؤقتًا، لأن تلك المحطة كانت مسؤولة بشكل مباشر عن نقل البيانات بين الطائرة والمقر الرئيسي للتحكم.

ـ فقدان محطات Sub Station في مدينة الخرطوم يعني النظام الاحتياطي لدعم العمليات الاستطلاعية والهجومية، إذ ستضطر الطائرات المسيرة إلى العودة التلقائية أو حتى السقوط بسبب غياب الدور الهام لمحطات التحكم الفرعية.

ـ محطات التحكم الفرعية Sub Station التي تم الاستيلاء عليها في مدينة "الخرطوم" تثبت مدى حجم وتعقيد مسرح العمليات العسكري السوداني وفداحة الدعم العسكري للمليشيا.

📌 وحدة التقصي وتتبع المعلومات #SMC_IIT التابعة لمنصة القدرات العسكرية السودانية #حــرب
 

المرفقات

  • IMG-20250330-WA0068.jpg
    IMG-20250330-WA0068.jpg
    40.5 KB · المشاهدات: 10
ـ المحطة التي وُجدت في الأرض وتحت الأشجار بالإضافة للعربة الأرضية التي وُجدت على الأرض تمامًا والعربة المرقطة التي عُثر عليها أيضًا تحت الشجر هي كلها بالأصل ما يُعرف بمحطات Sub Station، محطات التحكم الفرعية من محطات التشويش والتحكم والإجراءات المضادة للتشويش، وهي تخص الطائرة الصينية CH-95 الصينية وتركتها المليشيا خلفها.

ـ هذه المحطات تلعب دورًا حيويًا لضمان نجاح العمليات الجوية للطائرات المسيرة من خلال وظائف التحكم والتوجيه عبر التحكم الاحتياطي للطائرة المسيرة في حال فقدان الاتصال بالمحطة الرئيسية، بحيث تساهم في تحسين مدى الاتصال بين الطائرة والمحطة الأم عبر العمل كنقطة وسيطة لنقل البيانات والأوامر مع تعزيز الاتصال ونقل البيانات، بحيث تعمل كمكرر إشارة "Relay Station" لضمان بقاء الطائرة على اتصال بالشبكة حتى في البيئات التي تعاني من "التداخل والتشويش"، كما تدعم نقل الفيديو الحي وبيانات الاستشعار إلى مراكز القيادة والمراقبة.

ـ تقوم تلك المحطات كذلك بتحسين كفاءة العمليات الجوية، بحيث تمكن الطائرات المسيرة من تنفيذ مهامها على مدى أطول خاصة في المناطق البعيدة من المحطات الرئيسية، كما توفر تلك المحطات الفرعية الدعم اللوجستي والتقني أثناء تنفيذ المهام المعقدة مثل المراقبة المستمرة والضربات الدقيقة.

ـ تلك المحطات يستغلها "المشغلون المرتزقة" التابعون لمليشيا الدعم السريع بغرض التوجيه والتنسيق مع الأنظمة الأخرى، بحيث تساعد تلك الأنظمة بربط المسيرة بأنظمة التشويش والحرب الإلكترونية عند الحاجة.

ـ وجود مثل تلك المحطات الفرعية في الخرطوم كان الهدف منه تحسين مرونة وكفاءة التشغيل للطائرات المسيرة، بالإضافة إلى تقليل مخاطر فقدان الاتصال في البيئة الحضرية المعقدة خصوصًا عند التحكم بالطائرة من غرف التحكم "خارج السودان"، كما تزيد من مدى الطائرة المسيرة CH-95 في التحكم والتوجيه والاتصال.

ـ سيطرة القوات المسلحة السودانية على واحدة من محطات التحكم والتوجيه Sub Station التابعة لمليشيا الدعم السريع والتي تُستخدم لدعم العمليات الجوية التي تقوم بها طائرة CH-95 يعني تعطيل العمليات الهجومية لـ CH-95 في مدينة الخرطوم مؤقتًا، لأن تلك المحطة كانت مسؤولة بشكل مباشر عن نقل البيانات بين الطائرة والمقر الرئيسي للتحكم.

ـ فقدان محطات Sub Station في مدينة الخرطوم يعني النظام الاحتياطي لدعم العمليات الاستطلاعية والهجومية، إذ ستضطر الطائرات المسيرة إلى العودة التلقائية أو حتى السقوط بسبب غياب الدور الهام لمحطات التحكم الفرعية.

ـ محطات التحكم الفرعية Sub Station التي تم الاستيلاء عليها في مدينة "الخرطوم" تثبت مدى حجم وتعقيد مسرح العمليات العسكري السوداني وفداحة الدعم العسكري للمليشيا.

📌 وحدة التقصي وتتبع المعلومات #SMC_IIT التابعة لمنصة القدرات العسكرية السودانية #حــرب
المسيرة دي فيها اتصال بالاقمار الصناعية تقريبا نسخة معدلة لانو لما فتشت عن معلومات النسخة الاصلية كانت مسيرة متوسطة بي مدى ٣٠٠ كيلو فجأة ظهرت بي هوائي اقمار صناعية و اتحولت لي اتصال مدى بعيد
 
ـ المحطة التي وُجدت في الأرض وتحت الأشجار بالإضافة للعربة الأرضية التي وُجدت على الأرض تمامًا والعربة المرقطة التي عُثر عليها أيضًا تحت الشجر هي كلها بالأصل ما يُعرف بمحطات Sub Station، محطات التحكم الفرعية من محطات التشويش والتحكم والإجراءات المضادة للتشويش، وهي تخص الطائرة الصينية CH-95 الصينية وتركتها المليشيا خلفها.

ـ هذه المحطات تلعب دورًا حيويًا لضمان نجاح العمليات الجوية للطائرات المسيرة من خلال وظائف التحكم والتوجيه عبر التحكم الاحتياطي للطائرة المسيرة في حال فقدان الاتصال بالمحطة الرئيسية، بحيث تساهم في تحسين مدى الاتصال بين الطائرة والمحطة الأم عبر العمل كنقطة وسيطة لنقل البيانات والأوامر مع تعزيز الاتصال ونقل البيانات، بحيث تعمل كمكرر إشارة "Relay Station" لضمان بقاء الطائرة على اتصال بالشبكة حتى في البيئات التي تعاني من "التداخل والتشويش"، كما تدعم نقل الفيديو الحي وبيانات الاستشعار إلى مراكز القيادة والمراقبة.

ـ تقوم تلك المحطات كذلك بتحسين كفاءة العمليات الجوية، بحيث تمكن الطائرات المسيرة من تنفيذ مهامها على مدى أطول خاصة في المناطق البعيدة من المحطات الرئيسية، كما توفر تلك المحطات الفرعية الدعم اللوجستي والتقني أثناء تنفيذ المهام المعقدة مثل المراقبة المستمرة والضربات الدقيقة.

ـ تلك المحطات يستغلها "المشغلون المرتزقة" التابعون لمليشيا الدعم السريع بغرض التوجيه والتنسيق مع الأنظمة الأخرى، بحيث تساعد تلك الأنظمة بربط المسيرة بأنظمة التشويش والحرب الإلكترونية عند الحاجة.

ـ وجود مثل تلك المحطات الفرعية في الخرطوم كان الهدف منه تحسين مرونة وكفاءة التشغيل للطائرات المسيرة، بالإضافة إلى تقليل مخاطر فقدان الاتصال في البيئة الحضرية المعقدة خصوصًا عند التحكم بالطائرة من غرف التحكم "خارج السودان"، كما تزيد من مدى الطائرة المسيرة CH-95 في التحكم والتوجيه والاتصال.

ـ سيطرة القوات المسلحة السودانية على واحدة من محطات التحكم والتوجيه Sub Station التابعة لمليشيا الدعم السريع والتي تُستخدم لدعم العمليات الجوية التي تقوم بها طائرة CH-95 يعني تعطيل العمليات الهجومية لـ CH-95 في مدينة الخرطوم مؤقتًا، لأن تلك المحطة كانت مسؤولة بشكل مباشر عن نقل البيانات بين الطائرة والمقر الرئيسي للتحكم.

ـ فقدان محطات Sub Station في مدينة الخرطوم يعني النظام الاحتياطي لدعم العمليات الاستطلاعية والهجومية، إذ ستضطر الطائرات المسيرة إلى العودة التلقائية أو حتى السقوط بسبب غياب الدور الهام لمحطات التحكم الفرعية.

ـ محطات التحكم الفرعية Sub Station التي تم الاستيلاء عليها في مدينة "الخرطوم" تثبت مدى حجم وتعقيد مسرح العمليات العسكري السوداني وفداحة الدعم العسكري للمليشيا.

📌 وحدة التقصي وتتبع المعلومات #SMC_IIT التابعة لمنصة القدرات العسكرية السودانية #حــرب


CH-95 طائرة بدون طيار استطلاعية متوسطة وطويلة المدى

طائرات بدون طيار ثابتة الجناحين


إنها طائرة بدون طيار متعددة الأغراض للإقلاع والهبوط .
يذكر أنه بعد 30 دقيقة من الإقلاع ، واجهت طائرة بدون طيار CH-95 في المجال الجوي للطيران عاصفة ترابية من الفئة 8 ، وسرعة الهواء القصوى 30 مترا في الثانية ، مصحوبة بالمطر والبرق عالي التردد ومساحة كبيرة من الرمال.

في مواجهة خطر مفاجئ ، استجاب فريق الاختبار بهدوء وبدأ خطة الطوارئ المحددة مسبقا. بعد الطيران لما يقرب من ساعتين ، من خلال الجهود المشتركة لجميع الموظفين ، نجحت الطائرة بدون طيار في تنفيذ استعادة انزلاق المطر من خلال الاستفادة من فترة عندما تم تقليل سرعة الرياح ، وصمدت الطائرة بدون طيار في البيئة القاسية للغاية وقامت برحلة أولى ناجحة.

المواصفات
الحد الأقصى لوزن الإقلاع: 650 كجم
الحد الأقصى لوزن الحمولة: 170 كجم
السقف: 7000 متر
نصف قطر القتال: 250 كم (خط البصر)
القدرة على التحمل: 6 ساعات ~ 12 ساعة
نوع الحمولة: صورة ليلا ونهارامنصة الاستطلاع الإلكترونية SAR/GMTI رادار التوجيه الدقيق لاتصالات القنابل ومعدات
الحرب الإلكترونية وضع الإقلاع والهبوط: الوضع المزدوج للإقلاع والهبوط


4f2961b604.jpeg




1743374067913.png
 
عندما كنت طالب في الجامعة كان عندي رفقات طلاب من السودان
للأمانة طلاب السودان كانوا من المتفوقين في جامعة دمشق
بارك الله فيهم ما شاء الله أخلاق و علم و مهذبين
الاخوة السوريين مننا وفينا عشنا معهم افضل الاوقات لدرجة تبادلنا اللهجات ..الف مبارك لنا ولكم.
الملك العقرب ☑
 
معركة القصر الجمهوري.. كيف استعدت المليشيا وكيف احدث الجيش المعجزة.
.. استقراء للاحداث..
🟥
الدعم السريع استعد جيدا لمعركة استنزاف طويلة في وسط الخرطوم تستمر شهورا عديدة وتحدث خسائر كبيرة وسط قوات الجيش
اراد ان يمارس نفس اسلوب الجيش في التمسك بالمواقع والتمترس داخلها واحداث الخسائر وسط القوات المهاجمة خاصة مع وجود ميزة البنايات العالية والقناصة للافراد ومدافع الكورنيت التي تحصد الدبابات والمركبات وأجهزة تشويش المسيرات
📌
- ولهذا السبب كان تقدم الجيش عن طريق الافراد حتي الذخيرة كان يحملها الافراد المشاة ولم يستخدم الجيش اي مركبة او مدرعة الا في الخطوات الاخير بعد السيطرة علي العمارة الكويتية ووصلت الدبابات بعد تحرير القصر لغرض التامين وصد أي هجوم معاكس.
🛑
- خطة المليشيا الدفاعية
♦️
- تأسيس المليشيا لفكرة وخطة دفاعها عن وسط الخرطوك استند علي ما حققه الجيش في الدفاع الثابت عن معسكراته،، المليشيا قالت ان كانت المدرعات والاشارة صمدتا عام ونصف فوسط الخرطوم سيصمد فترة اطول وهذا هو ماقاله حميدتي: ( ما تفتكروا القصر الجمهوري دا نحن حنطلع منه وما تفتكروا المقرن دي حنطلع منها وما تفتكروا الخرطوم دي حنطلع منها)
وذلك لان من وضعوا الخطة اكدوا له ذلك.
♦️
- خطتهم كانت تقسيم المنطقة الي مجموعات كل مجموعة تتحصن بمربع قتالي يمتد عبر عدد من الشوارع والبنايات وتنشر القناصة وينتقل الجنود عبر المباني وقاموا بمراكمة السيارات القديمة علي شكل متاريس في بعض الشوارع ليعيقوا تقدم القوات وتركوا بعض الشوارع مفتوحة كمسارات إجبارية وكفخاخ تطل عليها قناصتهم ومدافعهم لتكون ارض قتل لجنود الجيش ومصيدة لمدرعات الجيش..
- مع تغطية من المسيرات الاستطلاعية والهجومية ومنصات تشويش علي المسيرات
ومناطق للاخلاء الطبي..
📌
الدعم السريع جمع قرابة الألفين فرد من النخبة والمرتزقة المتخصصين في المدفعية والمسيرات.
- خزنوا الذخائر والمؤن وجمعوا نخبة قواتهم بما فيها تلك التي انسحبت من الجزيرة والمصفاة واستعدوا ليوم القيامة
- كان كل مربع دفاعي يعتبر حصنا والمربعات تحمي بعضها بتقاطع خطوط النيران وتؤمن ظهور بعضها البعض
◀️
- استخبارات الجيش أحصت عشرات المواقع الحصينة "الشوبلي" ذكر عددا قرابة الخمسين موقعا محصنا واكثر من 200 من المركبات القتالية هذه المواقع تتجمع فيها قوات النخبة في وسط الخرطوم من القصر الجمهوري والسوق العربي الي المقرن
وهذه المواقع كانت مترابطة علي نسق عالي ومنسوجة بتنظيم دقيق يتجاوز قدرات المليشيا علي التخطيط
📌
بالاضافة للتاتشرات ففي كل مربع دفاعي وضعت عدد من المدرعات القتالية ذات المدافع الكبيرة وبعض الدبابات..
🟥
- تقدير الجيش للمعركة
الجيش كان يتوقع معركة طويلة تمتد لشهرين أو ثلاث قياسا بمعارك أم درمان القديمة وفك حصار المهندسين التي اخذت شهورا وفك حصار الاشارة الذي استغرق 4 اشهر من لحظة العبور في 26 سبتمبر 2024 وحتي 20 يناير 2025
🟥
- كيف حدث الانهيار
عدة احداث قاد بعضها الي وقوع البعض في تطور متسارع
🎯
1- الاختراق الأول كان وصول قوات الجيش الي موقف شروني.. المدرعات مارست تمويه وخداع كبير بظهور اللواء نصر الدين في كبري الحرية موحيا لهم ان الجيش سيسلك الطريق الصعب عبر السوق العربي حتي ميدان ابو جنزير..
🎯
2 - الاختراق في شروني والسيطرة علي ابراج النيل وضع القوات في معمل ستاك ومستشفي الشعب تحت تحت خط النار وباكمال الحصار والالتحام مع القيادة العامة أحست المليشيا بخطورة الوضع فقد تم عزل قواتها
🎯
3 - الاختراق الثاني كان هو السيطرة علي العمارة الكويتية التي كانت محصنة جدا وكان تحريرها معجرة بحق
- وبذا وضع الجيش ساحة القصر الشرقية تحت مرمي قناصته وامنت تقدما للجنود الي القصر
🎯
4 - مسيرات الجيش هاجمت أعشاش القناصة واستهدفت المركبات ومنصات التشويش
🎯
5 - المرتزقة الاجانب الموكل اليهم المدفعية واجهزة التشويش كانوا هم الثغرة.. فقد بدأوا الهرب تسللا عندما واجهوا القوات علي الارض وعندها تضعضعت نقاط دفاعات المليشيا هذا الامر كان واضحا للقادة وقد ادي لانقسام كبير بينهم فبعض القادة رأوا ان خطة الدفاع الاساسية اصابتها ثقوب كبيرة فقالوا ننسحب بقواتنا لكن بعض القادة رفضوا.. وبعض هذه القوات حاولت فتح ثغرة في الحصار عبر طريق القصر بين المجمع الطبي ومعمل ستاك لكن تم التعامل معها بالمسيرات والمدفعية وتدمر جزء كبير منها
🔲
- الادوار التفصيلية لمجموعات الجيش لم تتضح بعد وهذه قصة يحكيها القادة الميدانيين لكن الجنود حفرووا طريقهم عبر الغرف وتسلقوا الجدران وتقدموا ببطء مبني فمبني وشارع فشارع مستعينين بالمسيرات
🛑
- حدوث المعجزة بتحرير القصر
كان تحريرالقصر قاصمة ظهر ومفاجاة لم يتوقعوا ان تحدث بهذه السرعة ..
- قدم فيها جنودنا مهرا غاليا من الدماء والارواح فالأمتار الاخيرة من اسوار القصر وحتي بوابات المبني الرئيس كانت مكلفة ومرهقة وكانت طويلة جدا للجندي الذي يعبرها..
الجيش في المرحلة الاخيرة استخدم المدرعات وتكتيك حائط النيران وذلك بقصف مواجهة المليشيا بكثافة نيرانية شديدة ليبعد المدافعين او يقضي عليهم و ليمنح المهاجمين فرصة الاقتراب من المبني..
♦️
- قوات المليشيا في القصر عندما رأت كثافة النيران وتقدم القوات من اتجاهين علي القصر فضلت الهرب علي الثبات وتركوا جرحاهم وموتاهم..
♦️
- الهاربين من جحيم القصر عندما وصلوا الي المقرن ازاعوا الرعب في نفوس الجنود هناك وخصوصا انهم لم يصلوا المقرن لينتظموا في صفوف المدافعين بل وصلوا للهرب عبر الإستراتيجية وعبر النيل الابيض.
هذا ادي الي تخلي الجنود في المقرن عن مواقعهم خاصة المرتزقة وفروا هم ايضا تاركين القليل من قوات النخبة التي لم تصمد طويلا امام هجوم الجيش..
بعض الهاربين من القصر حاولوا الهرب عبر مسار قام الجيش بفتحه لهم ليجدوا انفسهم وسط كمائن معدة مسبقا وتم القضاء عليهم امام مستشفي الشعب والبعض حاول التحصن بالسوق العربي في مبني واحة الخرطوم ولم يختلف مصيرهم كثيرا فقد لقوا حتفهم وبعضهم وقع اسيرا
- الكثير من جنود الدعم السريع فضلوا الوقوع في الاسر وذلك بعد انفراط عقد تنظيمهم
🟥
- تحرير القصر الجمهوري أدي الي سرعة الانهيار الذي عجل بتحرير المقرن..
فقد تفككت الدفاعات وفقدت المليشيا السيطرة علي جنودها ومنظومة الاتصالات تم ضربها وتعطيلها وكذلك اجهزة التشويش وهرب مشغلي المدفعية.. كانت هناك حالة هروب عامة ومن حارب من جنود المليشيا كان يحارب لانه فوجئ بقوات الجيش في وجهه لكن لم يكن هناك قتال منظم
📌
- نتيجة معركة القصر ونظافة المقرن ووسط الخرطوم ستحدث شروخا كبيرة في جسد الدعم السريع وفعليا قد دمرت دعاية المليشيا عن صمودها وصلابة جنودها واحدثت صدمة كبيرة لقادة المليشيا وحتي داعميها الاقليمين
🛑
- لامجال لادعاء كاذب عن انسحاب او اعادة تموضع فهذا الباب اغلقته تصريحات قائد الدعم السريع ومستشاريه.. فما حدث هو هزيمة متكاملة في ارض معركة اردوا التمسك بها وعدم التخلي عنها
- الانتصار كان كبيرا ومفاجئا وضح ذلك في التغطيات الخبرية في الصحف العالمية والقنوات و وكالات الانباء وتصريحات وزارة الخارجية الامريكية ومعلقي الاخبار في وسائل التواصل
🟥
- كانت معجزة بتوفيق الله ومقتلة عظيمة لجنود المليشيا ومرتزقتها ( عدد القتلي ربما اكثر من الف قتيل)
🛑
- حتما معركة القصر الجمهوي ستكون لها ظلال وتداعيات كبيرة علي مجري الاحداث والمعارك في بقية معارك ولاية الخرطوم ومعارك دارفور وكردفان وستظهر نتائجها في التحالفات السياسية التي تدعم المليشيا.



AbuobeydaAwad Fakyab​

 
عودة
أعلى