تعاون بين ايران و السودان

بأي منطق عدم اللجوء للقوة وقوات الدعم تقتل المواطنين انتقاما لتقدم الجيش؟
ام تسمع او يصلك خبر انتهاكات الدعم المستمرة وسرقتهم حتى الطعام من التكايا؟

إذا سألت الدماء فلا يوجد منطق حينها اللجوء إلى المدافع والرشاشات .

ومن غير المعقول قوات الدعم تقتل مواطنيين..بسبب ماذا تقدم الجيش .

يبدوا هناك انتهاكات من الجانبين ويحصل الرد وهكذا ..وربما الإعلام يغطي جانب من الحرب ولكنه حتما لا يغطي كل شيء .


والحقيقة لم اسمع ولم اتابع الشأن السوداني منذو بداية الازمة ..
ولكن فيه صديقي سوداني في ام درمان اكلمه ويكلمني ويقول الأوضاع تعبانه.

يبدوا ان لغة السلاح ...هي السائدة..

وبعد اقتتال ..ستتم التسوية . او الدعم السريع يستقل بمنطقته ومناوشات مابين الفينة والأخرى .
 
ألا يخشى الحيش السوداني غضب بعض الدول العربية و تحولها لدعم قوات الدعم السريع بعد هذه الخطوة؟
ما العمل إذا ؟
نكتف أيدينا وننتظر الميليشيا في باقي الفرق والحاميات ؟
 
رجل القش ما ينفع هنا، لأن العرب لم يتخلوا عن السودان، بل قدموا دعمًا ماليًا وسياسيًا وعسكريًا في فترات مختلفة.
اما إيران فلم تدعم السودان مجانًا، بل لتحقيق نفوذها سياسي، وعندما أدرك السودان مخاطر التحالف معها، قطع علاقاته بها في 2016. دخول إيران الآن ليس بسبب "فراغ عربي"، بل بسبب استغلالها للأزمات، كما فعلت في دول أخرى. لو كنت حريصًا على الحقيقة، كان الأفضل أن تناقش هذه التفاصيل بدل التبسيط السطحي، وإظهار إيران بمظهر الخير المطلق والعرب هم الشر والخذلان المطلق.
بالضبط دي نقطة مهمة
 
وهل هم العرب لإنقاذ السودان أو دعم الجيش رغم أن جيش السودان له موقف مشرف فى حرب اليمن مع السعودية
لا تدخل السعودية بالنقاش الدائر والموضوع يتكلم عن السودان VS ايران وبالمناسبة هي حق للسودانيين حتى وان تعاملوا مع الجن العفاريت اقلها يعيدون الدعم السريع لحجمة ويعيدون للبذله العسكرية شرفها بعد هتك عرضها من قبل قوات حميدتي .

لكن لو كان سؤالك : هل السودان طلب العون من السعودية وافقت او رفضت اكيد ستجد من يجيب ولكن ترمي الغير لغرض في نفس يعقوب .
قل خيراً او اصمت .
 
ما العمل إذا ؟
نكتف أيدينا وننتظر الميليشيا في باقي الفرق والحاميات ؟
لا يضير استمرار استيراد السلاح النوعي من إيران، لكن تطوير علاقات سياسية مع إيران سيسبب حساسية مع بعض دول الخليج المنافسة لإيران، و قد يدفع هذه الدول للعداء السياسي لجيش السودان و قد تندفع هذه الدول لأكثر من ذلك و هو تسليح مليشيا الدعم السريع عسكريا.
هل الجيش السوداني مستعد لدفع هذه الكلفة السياسية و العسكرية؟
 
لا تدخل السعودية بالنقاش الدائر والموضوع يتكلم عن السودان VS ايران وبالمناسبة هي حق للسودانيين حتى وان تعاملوا مع الجن العفاريت اقلها يعيدون الدعم السريع لحجمة ويعيدون للبذله العسكرية شرفها بعد هتك عرضها من قبل قوات حميدتي .

لكن لو كان سؤالك : هل السودان طلب العون من السعودية وافقت او رفضت اكيد ستجد من يجيب ولكن ترمي الغير لغرض في نفس يعقوب .
قل خيراً او اصمت .
بالضبط
ملامح الحرب غير واضحة لدول الجوار عشان تقدم دعم لطرف على الآخر اغلب الدول اختارت الحياد
ودا قرار يحترم
لكن حاليا الحرب ممكن تتحسم بشوية السلاح الموجود بدون تعاون عسكري سواء مع ايران او روسيا.
التحالف العسكري دي مرحلة ما بعد الحرب
 
لا يضير استمرار استيراد السلاح النوعي من إيران، لكن تطوير علاقات سياسية مع إيران سيسبب حساسية مع بعض دول الخليج المنافسة لإيران، و قد يدفع هذه الدول للعداء السياسي لجيش السودان و قد تندفع هذه الدول لأكثر من ذلك و هو تسليح مليشيا الدعم السريع عسكريا.
هل الجيش السوداني مستعد لدفع هذه الكلفة السياسية و العسكرية؟
لا يضير استمرار استيراد السلاح النوعي من إيران، لكن تطوير علاقات سياسية مع إيران سيسبب حساسية مع بعض دول الخليج المنافسة لإيران، و قد يدفع هذه الدول للعداء السياسي لجيش السودان و قد تندفع هذه الدول لأكثر من ذلك و هو تسليح مليشيا الدعم السريع عسكريا.
هل الجيش السوداني مستعد لدفع هذه الكلفة السياسية و العسكرية؟
بالضبط التعاون يكون في إطار اقتصادي وعسكري
بعدين حاليا السودان لا يوجد فيه مشروع سياسي موحد او مشروع حقيقي
 
وهل هم العرب لإنقاذ السودان أو دعم الجيش رغم أن جيش السودان له موقف مشرف فى حرب اليمن مع السعودية
اي عرب تتحدث عنهم
مفيش الا ثلاث دول
الاولى ضد الجيش ودعمت المرتزق حميدتي
والثنتين الباقيه دعمت الجيش السوداني حتى انتصر على المرتزقه وتم رد دين اليمن
خليك منصف
 
لا تدخل السعودية بالنقاش الدائر والموضوع يتكلم عن السودان VS ايران وبالمناسبة هي حق للسودانيين حتى وان تعاملوا مع الجن العفاريت اقلها يعيدون الدعم السريع لحجمة ويعيدون للبذله العسكرية شرفها بعد هتك عرضها من قبل قوات حميدتي .

لكن لو كان سؤالك : هل السودان طلب العون من السعودية وافقت او رفضت اكيد ستجد من يجيب ولكن ترمي الغير لغرض في نفس يعقوب .
قل خيراً او اصمت .
عموما الفشل هو فشل الدبلوماسية السودانية فشلت في إيصال الصورة الحرب الحقيقة إلى دول المنطقة
 
السودان لم يتعلم من دول الجوار ونتائج علاقاتها مع ايران داخليا وخارجيا.

على كل حال، الخرطوم ستعرف ذلك قريبا لو اصبحت الاتفاقيات بينهم ذات قيمة امنية وسياسية وليست بروتوكولات تعكس نوايا علاقة ودية فقط.

🙂
 
سيتم ضم السودان لمحور المماتعة من قبل بعض الاعضاء وسيتم الانحياز الى الدعم السريع :kappa:
 
إذا سألت الدماء فلا يوجد منطق حينها اللجوء إلى المدافع والرشاشات .

ومن غير المعقول قوات الدعم تقتل مواطنيين..بسبب ماذا تقدم الجيش .

يبدوا هناك انتهاكات من الجانبين ويحصل الرد وهكذا ..وربما الإعلام يغطي جانب من الحرب ولكنه حتما لا يغطي كل شيء .


والحقيقة لم اسمع ولم اتابع الشأن السوداني منذو بداية الازمة ..
ولكن فيه صديقي سوداني في ام درمان اكلمه ويكلمني ويقول الأوضاع تعبانه.

يبدوا ان لغة السلاح ...هي السائدة..

وبعد اقتتال ..ستتم التسوية . او الدعم السريع يستقل بمنطقته ومناوشات مابين الفينة والأخرى .
لا تهرف بما لا تعرف
 
إذا سألت الدماء فلا يوجد منطق حينها اللجوء إلى المدافع والرشاشات .

ومن غير المعقول قوات الدعم تقتل مواطنيين..بسبب ماذا تقدم الجيش .

يبدوا هناك انتهاكات من الجانبين ويحصل الرد وهكذا ..وربما الإعلام يغطي جانب من الحرب ولكنه حتما لا يغطي كل شيء .


والحقيقة لم اسمع ولم اتابع الشأن السوداني منذو بداية الازمة ..
ولكن فيه صديقي سوداني في ام درمان اكلمه ويكلمني ويقول الأوضاع تعبانه.

يبدوا ان لغة السلاح ...هي السائدة..

وبعد اقتتال ..ستتم التسوية . او الدعم السريع يستقل بمنطقته ومناوشات مابين الفينة والأخرى .
انا في الثورات أمدرمان أيضا كنت لا استطيع التحرك داخل البيت الا بسرعة خوفا من الرصاص الطائش والدانات كل أسبوع تقع في حيي، بعد رمضان الماضي وتحرير الإذاعة اختفى الرصاص الطائش وتبقى الدانات خلال شهور قل معدل التدوين إلى عدد ٣ أقصى شيء لأن الجيش أصبح يرد مباشرة ويحيد المدافع والراجمات التي تتبع المليشيا،
ان كنت غير متعاطف انظر ما فعلوه في المساجد وهي لله، لم اسمع ان الصهاينة سرقوا المفارش وقلعوا بلاط الأرضية للمسجد الأقصى ولكن هؤلاء فعلوا.
هذه مع الأماكن المقدسة فما قيمة انسان اعزل أمامهم؟ انهم اجبن ان يواجهوا من لديه تسليح مثلهم.
 
انا في الثورات أمدرمان أيضا كنت لا استطيع التحرك داخل البيت الا بسرعة خوفا من الرصاص الطائش والدانات كل أسبوع تقع في حيي، بعد رمضان الماضي وتحرير الإذاعة اختفى الرصاص الطائش وتبقى الدانات خلال شهور قل معدل التدوين إلى عدد ٣ أقصى شيء لأن الجيش أصبح يرد مباشرة ويحيد المدافع والراجمات التي تتبع المليشيا،
ان كنت غير متعاطف انظر ما فعلوه في المساجد وهي لله، لم اسمع ان الصهاينة سرقوا المفارش وقلعوا بلاط الأرضية للمسجد الأقصى ولكن هؤلاء فعلوا.
هذه مع الأماكن المقدسة فما قيمة انسان اعزل أمامهم؟ انهم اجبن ان يواجهوا من لديه تسليح مثلهم.
في الصفحات السابقة لموضوع تطورات الحرب في السودان انظر الصور بنفسك لمسجد بحري الكبير.
 
إذا سألت الدماء فلا يوجد منطق حينها اللجوء إلى المدافع والرشاشات .

ومن غير المعقول قوات الدعم تقتل مواطنيين..بسبب ماذا تقدم الجيش .

يبدوا هناك انتهاكات من الجانبين ويحصل الرد وهكذا ..وربما الإعلام يغطي جانب من الحرب ولكنه حتما لا يغطي كل شيء .


والحقيقة لم اسمع ولم اتابع الشأن السوداني منذو بداية الازمة ..
ولكن فيه صديقي سوداني في ام درمان اكلمه ويكلمني ويقول الأوضاع تعبانه.

يبدوا ان لغة السلاح ...هي السائدة..

وبعد اقتتال ..ستتم التسوية . او الدعم السريع يستقل بمنطقته ومناوشات مابين الفينة والأخرى .

ياعزيزي انا متعاطف حتى النخاع . ولأني متعاطف اذهب بعيدا الى الجهة الأخرى حتى لا اسمع او اقرأ ما يزعجني


الجيش او العسكر ..او حتى مجموعه مسلحه او مليشيا...او حتى ناس عاديين او جماهير
إذا اجتمعوا فلاىيوجد عقل .والرادع هو المحاسبة ..
اي خطأ من اي حانب يمر دون محاسبة المخطئ ..وهذا شيء طبيعي ..

وهذه الفتن او الخروج ع الحاكم .دائما يحذر منها العلماء ومنهي عنها شرعا . لأنها تحر مفاسد عظيمة ..وتنتهك الأموال والانفس والاعراض .

فالسكوت والابتعاد في مثل هذه الحالات افضل واسلم ...
وندعوا الله أن يصلح بينهم ويؤلف قلوبهم ..
 
وما دخل الصوافية فى هذا الدعم لا اسمع من قبل أن السودان تقارب من إيران فى شى لا دينى ولا اقتصادى ولا عسكرى من قبل .

السودان قام بتأييد العراق فى حرب إيران كما قاطع إيران ٨ سنوات تضامنا مع الممكلة فى أحداث اقتحام السفارة السعودية فى ٢٠١٦ .غير مشاركته فى حرب اليمن .

لكن الان مايمر به السودان من أزمة اين دعم العرب له من مد له يد المساعدة انا لا الوم أحد كلنا مقصرين فى حق السودان
مشكلة السودان اكبر من إمكانيات العرب المؤثرين حاليا . ورغم ذلك قد يمنع دخول اطراف دولية او تصفية حسابات في السودان ..ورغم الملفات الساخنه يمكن الملف السوداني رغم أهميته لبس ع راس الاولوية .الا اذا حدثت مستجدات تستوجب العمل عليها ..المستجدات مثل دخول اطراف دوليه او اقليمية قد تهدد بتقسيم السودان او حر البلاد الى حرب طويله او الوصول إلى الانهيار التام وكوارث ومجاعات قد تبدأ بوادرها بالظهور اذا طال امد الحرب وانهيار اانظام الاقتصادي زراعي تجاري او اذا بدا كل طرف مرونه وتقبل الحلول وتجنيب السودان الكوارث .


الامكانات هي القدرة على التدخل والتأثير محليا ودوليا فرض حل الأمر الواقع . سياسية واقتصادية ومالية وعسكريا
مع تهيئة الظروف الدولية لذلك .

وهذا ربما مستقبلا يتوفر . فهو يتطلب امكانيات هائله تضمن تحقيق الأهداف .


اما من ناحية المساعي الحميدة بذلت جهود ولم تنجح .
 
السودان لم يتعلم من دول الجوار ونتائج علاقاتها مع ايران داخليا وخارجيا.

على كل حال، الخرطوم ستعرف ذلك قريبا لو اصبحت الاتفاقيات بينهم ذات قيمة امنية وسياسية وليست بروتوكولات تعكس نوايا علاقة ودية فقط.

🙂
في خطوط تواصل من ايام البشير وحسن الترابي ..كان الحرس الثوري يدرب الجيش السوداني ..وسودانيبن يذهبون الى إيران. ربما توقفت بعض الشيء ثم عادة الان .ربما قادة في الجيش السوداني يرون ضرورة ذلك او دعم من اي نوع ..خصوصا وان الجهد الإيراني مميز في ظل الفوضى الحاليه
 
اي عرب تتحدث عنهم
مفيش الا ثلاث دول
الاولى ضد الجيش ودعمت المرتزق حميدتي
والثنتين الباقيه دعمت الجيش السوداني حتى انتصر على المرتزقه وتم رد دين اليمن
خليك منصف

مافيه اثنين هي واحده . لان الثانية الأول داعمها ..بس اسمع صوت الرافال وتعال هجص
 
اتمنى للسودان السلامه
وإصلاح الحال وتوحيد صفها
العلاقات السودانيه الايرانيه قديمه
وقد استفاد منها السودان كثيرا وخصوصا عسكريا
ولا اعرف لماذا قطعت السودان العلاقات معا إيران
وقد خسرت كثيرا بسبب قطع هذه العلاقات
من الواضح تسليح الجيش السوداني واعتماده على السلاح الإيراني الذي حقق له علو كعب في ارض المعركه
وعلى كل الدول أن تنظر في علاقاتها على مصالحها
السودان لم ولن تكون خنجر في خصر الامه الاسلاميه بعلاقاتها معا إيران أو حتى بعد قطع العلاقات
بالعكس كانت داعمه للقضايا الدول العربيه والاسلاميه
ويجب رد الدين لهم
ونتمنى من الله أن الإمارات ترفع يدها عن السودان
وهم لديهم القدره والخبره على إصلاح ذات بينهم
 
عودة
أعلى