Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اللي هيتأثر الشعب نفسة و ليس الانظمة الإيرانيةللامانة اتمنى ان لا ينقذه احد فليغرق بمن فيه من عملاء المالي وبعدها يتم تنظيف لبنان وبناءه من جديد على ان يكون خالي من اي تاثير ايراني و هذا الامر ينطبق على كل مكان يتواجد به عملاء النظام الايراني
حسونه عينه على رونالدو يبي راتبهلو ان حسون نصر الكبتاجون قام بإخراج الزكاة السنوية من تجارة المخدرات لتحسن الاقتصاد اللبناني
رغم انك لبناني اعتقد انك مخطىء ، المشكلة ليست في حزب الله بل في النظام الطائفي نفسه والذي يحميه الموارنة وعدم التحول للعلمانية في الاحوال المدنية والسياسة ، لو ازيل حزب الله الان لن يتغير شيء في لبنان ، اما لماذا يحمون النظام الموارنة لانهم اقلية وفي النظام العلماني يذوبون وبالتالي يفقدون حصصهم في الدولة وهم يدركون انهم اقلية ومن الانسحاب السوري 2005 يلعبون على الخلاف السني - الشيعي والان مع التفاف ميقاتي مع بري كسرت شوكتهم بشكل عام ، لا حل للبنان الا بنظام علماني لا طائفي والغاء المحاصصة الطائفية اما حزب الله تحصيل حاصل في حال الغاء الطائفية سوف ينتهيأي أحد يخلص اللبنانيين من هذا الجحيم مرحب به.
حجم الإرهاب الإيراني المتضخم لا يصدقه عقل.
كلام جميل لان الشعب بنفسه متخلف وغير قادر على انتاج نظام عصري لو ازيل هذا النظام الحاليالمنقذ الوحيد للبنان هي عملية عسكرية وإعادة فتح من جديد
خير مين يا بو خير وعلم مين يابو علم وعقل مين يا غالي ما عم بتزكر ولا عالم من علمائكون ولا حتى دكتور بيطري اقل تقدير يعنيمن سينقذ لبنان هو العقل اللبناني الذي يعتبر الأذكى بين كل العرب.
من سينقذ لبنان هو العلم اللبناني الذي علم كل العرب
من سينقذ لبنان هو الخير اللبناني الذي يغطي كل العرب
بإذن الله.
حضارة الفينيقيين لا بد أن تنهض من جديد وتصبح نبراسا يقتدي به كل العرب كما كانوا يفعلون دائما منذ فجر التاريخ وحتى ما قبل سيطرة الإيرانيين على سويسرا الشرق من خلال حزب الإرهاب الطائفي.
لبنان بلد المتحضرين والمعلمين والاقتصاديين والمهندسين والأطباء الذين علموا العرب معنى أن يكون لديك علماء.
تحية حزينة،
وسعت منك الخير اللبناني دىمن سينقذ لبنان هو العقل اللبناني الذي يعتبر الأذكى بين كل العرب.
من سينقذ لبنان هو العلم اللبناني الذي علم كل العرب
من سينقذ لبنان هو الخير اللبناني الذي يغطي كل العرب
بإذن الله.
حضارة الفينيقيين لا بد أن تنهض من جديد وتصبح نبراسا يقتدي به كل العرب كما كانوا يفعلون دائما منذ فجر التاريخ وحتى ما قبل سيطرة الإيرانيين على سويسرا الشرق من خلال حزب الإرهاب الطائفي.
لبنان بلد المتحضرين والمعلمين والاقتصاديين والمهندسين والأطباء الذين علموا العرب معنى أن يكون لديك علماء.
تحية حزينة،
اجل لانهم ساكتون على السلطة الايرانية المتحكمة بهم لو تحركوا فان العالم سيتحرك معهم خصوصا الاخوة المسيحيين لن يجروا حزب الشيطان على المساس بهماللي هيتأثر الشعب نفسة و ليس الانظمة الإيرانية
الشعب اللبناني بيعاني و فية ناس لا تجد الادوية
اجل لانهم ساكتون على السلطة الايرانية المتحكمة بهم لو تحركوا فان العالم سيتحرك معهم خصوصا الاخوة المسيحيين لن يجروا حزب الشيطان على المساس بهم
المنقذ الوحيد للبنان هي عملية عسكرية وإعادة فتح من جديد
و يحصل فيهم كما حدث للسوريين و يتم قتلهم و التنكيل بهماجل لانهم ساكتون على السلطة الايرانية المتحكمة بهم لو تحركوا فان العالم سيتحرك معهم خصوصا الاخوة المسيحيين لن يجروا حزب الشيطان على المساس بهم
إذا تبي تبني شيء لازم تهدمه أولاً يعني لازم الجميع يغرق من اكبرهم في السلطة إلى اصغرهم و بعدها يتم بناء أساسات جديدة تكون على معرفة بأخطائها القديمة و تعرف كيف تتعامل معها ممكن هذا الشي يكون قاسي للشعب اللبناني لكن لكل شيء تضحيات و الشعب اللبناني فعلاً يعاني على الاقل يعاني مع امل بالتغيير
زلزال اقتصادي كبير وعنيف ومتواصل وهزّات ارتدادية لا تتوقّف تضرب لبنان كلّ يوم بل حتى كلّ ساعة من ساعات النهار، فالدولار الأمريكي يواصل صعوده أمام الليرة بشكل جنوني دون أن يتمكّن أحد أن يوقفه، ومعه ترتفع أسعار كلّ شيء، ومع ارتفاعها تزداد معاناة الإنسان اللبناني خاصة أولئك الذين ما زالوا يتقاضوا رواتبهم بالليرة اللبنانية المنهارة.
خلال الساعات الماضية اقترب سعر صرف الدولار الأمريكي لأول مرّة من خمسة وسبعين ألف ليرة، ومعه ارتفع سعر المحروقات من بنزين ومازوت وغاز وهي مواد أساسية وأولية بالنسبة للناس، ومع ارتفاع أسعار المحروقات ارتفعت أسعار كلّ السلع: مود الغذاء، الخضار، الفاكهة، الزيوت، مواد التنظيف، الكهرباء، ما لا يُعدّ ولا يُحصى. كما ارتفعت أسعار الأدوية، وأقساط المدارس حتى أنّ المدارس خالفت قرار الوزارة وراحت تتقاضى الأقساط بالدولار.
أمّا مؤسسات الدولة فهي في سبات عميق. الإدارة العامة تنفّذ إضراباً مفتوحاً لا يعرف أحد متى ينتهي. يمعنى آخر لا خدمات في أيّة دائرة من دوائر الدولة. الضمان الاجتماعي والصحي مقفل حتى إشعار آخر بانتظار الحلول. المدارس الرسمية مقفلة لأنّ الأساتذة ينفّذون إضراباً عن التعليم مطالبين بحقوقهم. كل شيء متوقف في هذا البلد سوى الدولار والأسعار يتحركان صعوداً نحو القمّة، والناس تنزلق نحو الهاوية.
لبنان يعيش زلزالاً اقتصادياً لم يعشه يوماً في حياته حتى في أيام الحرب المشؤومة التي مرّت عليه في منتصف سبعينات القرن العشرين. وهو بحاجة إلى دعم وفرق إسعاف اقتصادي توقف هذا الانهيار المخيف، ولكنّ يبدو أنّ العالم اليوم منشغل بالزلزال الطبيعي الذي أصاب تركيا وسوريا، ويصبّ مساعداته على المتضرّرين من الزلزال هناك، وربما العالم محقّ بذلك، فأولئك يعيشون حالة صعبة وأليمة والصورة التي تصل العالم عنهم كفيلة بتحريك الضمائر والوجدان للمساعدة. أمّا هنا في لبنان حيث الزلزال الاقتصادي فما من أحد يسمع أو يتحرك بنخوة عربية أو عالمية، ربما لأنّ اللبناني ارتضى هذا الواقع فلم يعد يصدر صوتاً ولا يُخرج صورة تعبّر عن معاناته وألمه. يبدو أنّ اللبناني ارتضى التأقلم مع هذا الزلزال الاقتصادي فلم يعد يكترث لارتفاع سعر الدولار أو غلاء الأسعار أو غياب الخدمات والحلول. ارتضى أن يكون عبداً لهذه الطغمة السياسية الحاكمة التي لم تتحرك بعد بحسّ المسؤولية وتعمل على إنهاء هذه المأساة وهذا الانهيار الزلزالي! ولذلك فهي تعطّل كلّ شيء في لبنان. تعطّل انتخاب رئيس جديد للجمهورية حتى ينتظم عمل المؤسسات. عطّلت تشكيل حكومة جديدة من قبل تحت عنوان المحاصصة وتقاسم النفوذ والمواقع الطائفية. تعطّل أيّ توجّه للخروج من الأزمة تحت عنوان رهن البلد للخارج. والمأساة والانهيار ككرة ثلج تكبر كلّ يوم. والسؤال: مَن ينقذ لبنان؟
هل ينتظر اللبناني تدخلاً من الخارج ليعيد له حياة الاستقرار والهدوء ويوقف الزلزال؟ الخارج منشغل بأزماته ويعمل على تأمين مصالحه ولا يأبه لما يصيب اللبناني بغض النظر عن هذا الخارج سواء كان في الشرق أو في الغرب، ولا يظنّ أحدّ منّا أنّ هناك خارج يختلف عن الآخر.
الانقاذ والحلّ الحقيقي بأيدي اللبنانيين، وليس أولئك الذين يشغلون مواقع في السلطة. كلّا، بل في أيدي الناس البسطاء العاديين الذين آن لهم أن يخرجوا من عقدة الولاء للزعيم والطائفة والمذهب والحزب المتقوقع على ذاته، إلى رحاب الوطن حيث المساحة تتسع للجميع.
تحالف عربيالمنقذ الوحيد للبنان هي عملية عسكرية وإعادة فتح من جديد
ال.... يأخذ فقطالسيسي بيعطيهم من الترليون وميه مليار
من سينقذ لبنان هو العقل اللبناني الذي يعتبر الأذكى بين كل العرب.
من سينقذ لبنان هو العلم اللبناني الذي علم كل العرب
من سينقذ لبنان هو الخير اللبناني الذي يغطي كل العرب
بإذن الله.
حضارة الفينيقيين لا بد أن تنهض من جديد وتصبح نبراسا يقتدي به كل العرب كما كانوا يفعلون دائما منذ فجر التاريخ وحتى ما قبل سيطرة الإيرانيين على سويسرا الشرق من خلال حزب الإرهاب الطائفي.
لبنان بلد المتحضرين والمعلمين والاقتصاديين والمهندسين والأطباء الذين علموا العرب معنى أن يكون لديك علماء.
تحية حزينة،
ده مجرد "اسقاط" يا صديقىوسعت منك الخير اللبناني دى