الجزائر تستدعي سفيرها بفرنسا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الي كل الزملاء من لا يعرف هده الشمطاء
هي كانت سجينة بتهمة سب الدين واهانة الاسلام وافرج بعدها عليها بعفو شامل
للاسف الشديد
كما قال ابو طالب سآخذ غنمي وللبيت رب يحميه ، اللي سب النبي في السويد احترق في سيارته وتفحم ، اما مرسي اللي منع ذكرى المولد في مصر تبهدل واعدم ، ما عليك لو زعل منها رسول الله يبهدلها فلا تعرف كيف تأتي الضربة
 
الي كل الزملاء من لا يعرف هده الشمطاء
هي كانت سجينة بتهمة سب الدين واهانة الاسلام وافرج بعدها عليها بعفو شامل
للاسف الشديد
وجدت صور لكن كلها إهانة و اظن ممنوعة
للمرأة القصديرية
الحديدية الحديدية ⁦=⁠_⁠=⁩
 
فهمت و من اقوى ماكرون ام الدولة العميقة؟
و هل هذا سؤال يطرح ،ماقرون هو بيدق موضوع في مكانه لخدمة دوي المصالح الكبرى ،لا يوجد رئيس غربي او مسؤول كبير له سلطة حقيقية ،هم مصنوعين صناعة و يتم استعمالها لخدمة المصالح فقط لا غير ،ترامب حاول التمرد على النظام فاسقطوه وبالتزوير ،و للتأكد من اقوالي انظر لحياتهم بعد الخروج من الخدمة و كيف يرضون لانفسهم ان يتحولوا لمرتزقة من اجل المال فما بالك و هم مسؤولين .
 
كما قال ابو طالب سآخذ غنمي وللبيت رب يحميه ، اللي سب النبي في السويد احترق في سيارته وتفحم ، اما مرسي اللي منع ذكرى المولد في مصر تبهدل واعدم ، ما عليك لو زعل منها رسول الله يبهدلها فلا تعرف كيف تأتي الضربة
بل نحن مأمورين بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر الركن السادس من أركان الإسلام لا نترك الحبل على الغارب كما يقولون ثم نتفاجىء بإنحراف الشباب و الشابات هداهم الله هذا أولاً ثانياً إذا لم نأمر بالعروف و ننهيى عن المنكر شملتنا العقوبة الإلاهيه معاذ الله يجب أن نكون جميعاً مصليحن لا صالحين فقط يجب أن نكون معول بناء لصالح الإسلام و المسلمين لا أن نكتفي بالفرجه على ما يحصل من منكرات
 
الي كل الزملاء من لا يعرف هده الشمطاء
هي كانت سجينة بتهمة سب الدين واهانة الاسلام وافرج بعدها عليها بعفو شامل
للاسف الشديد
اذا كانت تسب الدين فهي زبالة راحت لمرمى نفايات
فلا حسرة عليها
 
فهمت و من اقوى ماكرون ام الدولة العميقة؟
فرنسا أخر رئيس مستقل القرار كان فرنسوا ميتران و بعده كراكيز و دمى ،بريطانيا بعد تاتشر كذلك و مثال ،ايطاليا من اول يوم بعد تحريرها من الفاشية و هي ذيل و تابع و لا قرار لها ,اسبانيا بعد فرنكو دخلت الحظيرة و لم تخرج منها الى اليوم ,امريكا العظمى بعد كينيدي فقد رؤساءها استقلالهم و حاول كارتر التمرد فطردوه اما البقية فمرفوع عنهم القلم بما فيهم المانيا
 
تذكير لكلام في كتاب السفير الفرنسي السابق المطرود من الجزائر

الجزائر تسقط امام اعيننا ، و قد تجر فرنسا الى السقوط بشكل اقوى ، اكثر وقعا من سقوط الجمهورية الرابعة VI
Xavier Driencourt constate : « S’il fallait résumer brièvement et brutalement la situation, je dirais que l’« Algérie nouvelle », selon la formule en vogue à Alger, est en train de s’effondrer sous nos yeux et qu’elle entraîne la France dans sa chute, sans doute plus fortement et subtilement que le drame algérien n’avait fait chuter, en 1958, la IVe République.

طبعا الجزائر تسقط تحت اعيننا ....معناهه انهم فقدوا السيطرة تماما ...و ربما الطابور الخامس يتحلل بسرعة .
 
بل نحن مأمورين بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر الركن السادس من أركان الإسلام لا نترك الحبل على الغارب كما يقولون ثم نتفاجىء بإنحراف الشباب و الشابات هداهم الله هذا أولاً ثانياً إذا لم نأمر بالعروف و ننهيى عن المنكر شملتنا العقوبة الإلاهيه معاذ الله يجب أن نكون جميعاً مصليحن لا صالحين فقط يجب أن نكون معول بناء لصالح الإسلام و المسلمين لا أن نكتفي بالفرجه على ما يحصل من منكرات
عملت استطاعتك وهذا المطلوب اين ستهرب ، انت اصبر وشوف كيف يأتي الكف ، قال الله ( ان الذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) يؤذون فعل مضارع مستمر
 
فرنسا ( الحاكم العام للجزائر تحت الاستعمار و انصاره) ، و فرنسا محاولة الانقلاب على ديغول ..و تقسيم السلطات عند هندسة الجمهورية الخامسة ....بعد حرب التحرير الجزائرية و استقلال الدولة الجزائرية .

اعادوا تقسيم السلطات بينهم .

هندسة الجمهورية الخامسة الفرنسية ...بها جناحان ... مازال كما هو لحد الساعة ....ابناء و المتشبعين بالفكر الكولونيالي لهم حصصهم في المؤسسات الفرنسية ....في شكل هيكلي واحد لدولة ديمقراطية .

الم يكتشفوا مؤخرا نفقا سريا من السفارة الفرنسية في تونس ؟

اجزم ان هناك نفس الشيء في الجزائر ..و ربما في دول اخرى .
فقط للتعقيب النفق(اقرب لحفرة تم تهويلها من الاعلام) في منزل في الحي المتواجد فيها منزل السفير ليس له علاقة بالسفارة و السفير هي قضية بحث عن كنوز في حي تاريخي
 
فقط للتعقيب النفق(اقرب لحفرة تم تهويلها من الاعلام) في منزل في الحي المتواجد فيها منزل السفير ليس له علاقة بالسفارة و السفير هي قضية بحث عن كنوز في حي تاريخي
C'est pire déjà ...
سرقة كنوز الناس ....فرنسا المعروفه
 
عملت استطاعتك وهذا المطلوب اين ستهرب ، انت اصبر وشوف كيف يأتي الكف ، قال الله ( ان الذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) يؤذون فعل مضارع مستمر
الله ينصر الإسلام و المسلمين إذا كان هنالك كف و عقوبة بعد فايروس كورونا و ما تابو الله يعجل بها و ينجي الصالحين
 
الله ينصر الإسلام و المسلمين إذا كان هنالك كف و عقوبة بعد فايروس كورونا و ما تابو الله يعجل بها و ينجي الصالحين
و هل لهم من امرهم شى قد حق عليهم القول من سبع سموات

( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ )
 
هروب الافاعي ...


القضية ..كلها في صالح الجزائر .
عندما تدفع خصمك ..لخرق القانون الدولي ...بسذاجة ...

كل العملية هي في قاموس القانون الدولي..تهريب اشخاص .و الجزائر يمكن تطلب المحكمة الدولية ..او هيئات ذات الصلة ....

تهريب الأشخاص ... جريمة دولية ...

مشاهدة المرفق 549101

أنت رجل قانون يا حسرة، السيدة تتابع في قضايا تتعلق بحرية التعبير
والقانون الدولي لن يعترف بأي حكم إدانة صادر في حقها بموجب الاتهامات التي تحدث عنها الأعضاء هنا (انتقاد الإسلام والنظام في الجزائر)
 
بين الحين والاخر اللوبي الاستعماري في فرنسا يضغط على ماكرون وان سياسة التعامل الند للند غير محببة بالنسبة لهم
 
أنت رجل قانون يا حسرة، السيدة تتابع في قضايا تتعلق بحرية التعبير
والقانون الدولي لن يعترف بأي حكم إدانة صادر في حقها بموجب الاتهامات التي تحدث عنها الأعضاء هنا (انتقاد الإسلام والنظام في الجزائر)
خرجت من البلد بطريقة غير شرعية ودخول تراب دولة اخرى ايضا بطريقة غير شرعية ولها مذكرة اعتقال
 
خرجت من البلد بطريقة غير شرعية ودخول تراب دولة اخرى ايضا بطريقة غير شرعية ولها مذكرة اعتقال

هي خرجت من تونس إلى فرنسا بطريقة قانونية وعبر المطار، وبالتالي خرجت بشكل شرعي

وحتى لو هاجرت بشكل غير شرعي، فهذا لا يشكل أي خرق للقانون الدولي، ولا حرج على فرنسا، هي مجرد مستقبل للاجئة تحاكم بسبب حرية الرأي والتعبير في نظر القانون الدولي.

القضية سياسية بالدرجة الأولى

تونس كانت بين نارين (الضغوط الجزائرية + سمعتها في حال سلمت المعارضة للسلطات الجزائرية)
ومن جهة ثانية ضغوط محتملة لفرنسا للسماح لها بالمغادرة.. وارتأت تونس الرضوخ للضغوط الفرنسية والحفاظ على ماء وجهها بعدم تسليم معارضة.
ولترطيب الاجواء مع الجزائر أقالت وزير الخارجية ككبش فداء.

بصراحة المحزن في كل هذا هو وضع تونس.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى