- إنضم
- 27 أكتوبر 2020
- المشاركات
- 1,390
- التفاعل
- الدولة
https://worldhist0ry.quora.com/من-هو-أعظم-جنرال-ألماني-لم-يسمع-به-أحد-من-قبل
انه الجنرال الالماني هيرمان بالك يعتبر افضل جنرال ميدان في الحرب العالميه الثانيه توقع الكثيرين من جنرالات وضباط وجنود الحيش الالماني انه سيلقى مصرعه في احد المعارك لوجوده الدائم وسط المعركه كان جنرال قليل الكلام هادئ الطباع يطلق النكات من حين الى الاخر لا يحب الشهره لا يحب تصويره بالكاميرا الا وهو مجبر من اجل الاعلام كان يبعد عن الاضواء عكس غيره.
في معركه فرنسا 1940
شكلت دبابات هيرمان بالك رآس حربه للقوات الالمانيه التي عبرت نهر الميز كان رئيس الجنرال بالك هو الجنرال الشهير هانز جوديريان خبير الدبابات واستاذ اغلب الجنرالات والضباط الالمان.
استفاد الجنرال بالك وتعلم من تكتيكات جوداريان في غزو فرنسا كما استفاد روميل ثعلب الصحراء الذي كانت دبابات مجاوره في غزو فرنسا لدبابات ( بالك ) من سرعه تحرك دبابات بالك سميت بفرقه الاشباح لعدم معرفه القياده الالمانيه عن مكان تواجدها وعدم توقفها وانتظار المشاه وصلت فرقه دبابات بالك بسرعه كبيره للساحل الغربي لفرنسا واتجهت بسرعه شمالا لمحاصره الحلفاء في دانكرك.
الجبهه الشرقيه
اعظم انتصارات وانجازات الجنرال هيرمان بالك هو تدميره 1000 دبابه سوفيتيه خلال عده شهور, حاول السوفييت مسح هذا السجل من التاريخ العسكري.عام 1942 في شهر ديسمبر كانت بدايه اشرس معارك دبابات قادها بالك حيث طوق الجيش الاحمر الحيش السادس الالماني في ستالينجراد .في هذه الضروف والجيش السادس داخل المدينه محاصر كانت الجبهه مكشوفه دون قوات عبر جيش الدبابات الخامس السوفيتي بقيادة الجنرال بي إل رومانينكو نهر شير ، أحد روافد نهر الدون ، وتوغل في عمق الخطوط الألماني.
كان الوضع سيئ للالمان كان الجنرال بالك في روسيا البيضاء بالقرب من مدينه روسلافل على بعد 500 كلم شمال نقطه الاختراق صدرت اوامر لبالك بتوجهه جنوبا وانقاذ الجبهه من الانهيار فورا توجه جنوبا باسرع مايمكن ونقل الدبابات عن طريق القطار.
كان الجنرال بالك على وشك تنفيذ أحد أكثر العروض تألقًا في ساحة المعركة بالتاريخ العسكري الحديث.
في غضون ثلاثة أسابيع ، دمرت فرقة الدبابات الوحيدة التابعة له تقريبًا جيش الدبابات الخامس السوفيتي بأكمله. كانت الاحتمالات التي واجهها بالكاد لا تصدق:في مقارنه بسيطه السوفييت كانو يتفوقون عليه بنسبة 7: 1 في الدبابات ، و 11: 1 في المشاه و 20: 1 في المدفعية. لكن Balck ، الذي يقود الجبهة ، كان يتفاعل على الفور مع كل هجوم عدو ، وتجنب مرارًا وفاجأ وقضى على الفصائل السوفيتية المتفوقة. على مدى الأشهر القليلة المقبلة ، قامت فرقته بتدمير ألف دبابة معادية بشكل مذهل. من أجل هذا الإنجاز وغيره ، سيكون بالك واحدًا من سبعة وعشرين ضابطًا فقط في الحرب بأكملها - كانه إروين روميل آخر - لتلقي صليب الفارس مع أوراق البلوط والسيوف والماس ، وهو ما يعادل تلقي أمريكي اثنين أو حتى ثلاثة ، ميداليات الشرف.
عندما كان الجيش السادس محاصر في ستالينجراد كان بالك يدمر الجيش الخامس باكمله غرب ستالينجراد كانت خساره الجيش الاحمر فادحه تسببت هذه الخساره بعزل الجنرال بي إل رومانينكو واحالته للتقاعد والغريبه ان السوفييت سيعيدون تشكيل جيش الدبابات الخامس من جديد وسيدمر بشكل كامل مره اخر في معركه كورسك بعد عده شهور بعد خطاء تكتيكي من ستالين.
في نهايه الحرب استطاع الجنرال بالك عام 1945 من اختراق بشكل مفاجأ طوق القوات السوفيتيه بالمانيا من اجل ان يستسلم للامريكان في النمسا وليس للسوفيتي حسب اتفاقيه الحلفاء يجب تسليم من حارب في الجبهه الشرقيه للسوفيتي ولكن لحسن حظ بالك كان هو جنرال غير معروف للسوفيتي فبقى اسير للحلفاء الغربيين بعد اطلاق سراحه حاكمته المانيا الغربيه بسبب اعدامه لضابط وجده في حاله سكر كان في موقع مراقبه ولكن تم اسقاط جميع التهم ضده.رفض بالك وهو بالاسر الظهور في الاعلام الالماني والحديث عن مساوء النازيه وجرائم الجيش الالماني بعكس غيره من الجنرالات الذين اكتسبو شهره من ذالك. عاش اكثر من المتوقع جنوده الذي كان يحارب بينهم وتوفي عام 1982
انه الجنرال الالماني هيرمان بالك يعتبر افضل جنرال ميدان في الحرب العالميه الثانيه توقع الكثيرين من جنرالات وضباط وجنود الحيش الالماني انه سيلقى مصرعه في احد المعارك لوجوده الدائم وسط المعركه كان جنرال قليل الكلام هادئ الطباع يطلق النكات من حين الى الاخر لا يحب الشهره لا يحب تصويره بالكاميرا الا وهو مجبر من اجل الاعلام كان يبعد عن الاضواء عكس غيره.
في معركه فرنسا 1940
شكلت دبابات هيرمان بالك رآس حربه للقوات الالمانيه التي عبرت نهر الميز كان رئيس الجنرال بالك هو الجنرال الشهير هانز جوديريان خبير الدبابات واستاذ اغلب الجنرالات والضباط الالمان.
استفاد الجنرال بالك وتعلم من تكتيكات جوداريان في غزو فرنسا كما استفاد روميل ثعلب الصحراء الذي كانت دبابات مجاوره في غزو فرنسا لدبابات ( بالك ) من سرعه تحرك دبابات بالك سميت بفرقه الاشباح لعدم معرفه القياده الالمانيه عن مكان تواجدها وعدم توقفها وانتظار المشاه وصلت فرقه دبابات بالك بسرعه كبيره للساحل الغربي لفرنسا واتجهت بسرعه شمالا لمحاصره الحلفاء في دانكرك.
الجبهه الشرقيه
اعظم انتصارات وانجازات الجنرال هيرمان بالك هو تدميره 1000 دبابه سوفيتيه خلال عده شهور, حاول السوفييت مسح هذا السجل من التاريخ العسكري.عام 1942 في شهر ديسمبر كانت بدايه اشرس معارك دبابات قادها بالك حيث طوق الجيش الاحمر الحيش السادس الالماني في ستالينجراد .في هذه الضروف والجيش السادس داخل المدينه محاصر كانت الجبهه مكشوفه دون قوات عبر جيش الدبابات الخامس السوفيتي بقيادة الجنرال بي إل رومانينكو نهر شير ، أحد روافد نهر الدون ، وتوغل في عمق الخطوط الألماني.
كان الوضع سيئ للالمان كان الجنرال بالك في روسيا البيضاء بالقرب من مدينه روسلافل على بعد 500 كلم شمال نقطه الاختراق صدرت اوامر لبالك بتوجهه جنوبا وانقاذ الجبهه من الانهيار فورا توجه جنوبا باسرع مايمكن ونقل الدبابات عن طريق القطار.
كان الجنرال بالك على وشك تنفيذ أحد أكثر العروض تألقًا في ساحة المعركة بالتاريخ العسكري الحديث.
في غضون ثلاثة أسابيع ، دمرت فرقة الدبابات الوحيدة التابعة له تقريبًا جيش الدبابات الخامس السوفيتي بأكمله. كانت الاحتمالات التي واجهها بالكاد لا تصدق:في مقارنه بسيطه السوفييت كانو يتفوقون عليه بنسبة 7: 1 في الدبابات ، و 11: 1 في المشاه و 20: 1 في المدفعية. لكن Balck ، الذي يقود الجبهة ، كان يتفاعل على الفور مع كل هجوم عدو ، وتجنب مرارًا وفاجأ وقضى على الفصائل السوفيتية المتفوقة. على مدى الأشهر القليلة المقبلة ، قامت فرقته بتدمير ألف دبابة معادية بشكل مذهل. من أجل هذا الإنجاز وغيره ، سيكون بالك واحدًا من سبعة وعشرين ضابطًا فقط في الحرب بأكملها - كانه إروين روميل آخر - لتلقي صليب الفارس مع أوراق البلوط والسيوف والماس ، وهو ما يعادل تلقي أمريكي اثنين أو حتى ثلاثة ، ميداليات الشرف.
عندما كان الجيش السادس محاصر في ستالينجراد كان بالك يدمر الجيش الخامس باكمله غرب ستالينجراد كانت خساره الجيش الاحمر فادحه تسببت هذه الخساره بعزل الجنرال بي إل رومانينكو واحالته للتقاعد والغريبه ان السوفييت سيعيدون تشكيل جيش الدبابات الخامس من جديد وسيدمر بشكل كامل مره اخر في معركه كورسك بعد عده شهور بعد خطاء تكتيكي من ستالين.
في نهايه الحرب استطاع الجنرال بالك عام 1945 من اختراق بشكل مفاجأ طوق القوات السوفيتيه بالمانيا من اجل ان يستسلم للامريكان في النمسا وليس للسوفيتي حسب اتفاقيه الحلفاء يجب تسليم من حارب في الجبهه الشرقيه للسوفيتي ولكن لحسن حظ بالك كان هو جنرال غير معروف للسوفيتي فبقى اسير للحلفاء الغربيين بعد اطلاق سراحه حاكمته المانيا الغربيه بسبب اعدامه لضابط وجده في حاله سكر كان في موقع مراقبه ولكن تم اسقاط جميع التهم ضده.رفض بالك وهو بالاسر الظهور في الاعلام الالماني والحديث عن مساوء النازيه وجرائم الجيش الالماني بعكس غيره من الجنرالات الذين اكتسبو شهره من ذالك. عاش اكثر من المتوقع جنوده الذي كان يحارب بينهم وتوفي عام 1982
