الارض يوميا تهتز هزات بين 1 و 3 درجات لكن الناس لا تهتم
هو نشر صورة هزة 4 درجات قبل 3 ايام
لكن الناس لم تهتم كالعادة
البنايات الحالية تتحمل درجات بين 3 و 5 لهيك قلة من يتتبع الامر

لم يسبق حسب علمي التنبوء بحدوث زلزال خاصه بهذه القوة
 
فعلا بالذات ان لا يمكن التنبؤ بحدوث زلازل لاننا لا نملك أدنى فكرة عن الmechanisms الي تؤدي لذلك ولا نستطيع مراقبتها لان العوامل تأخذ فترة حتى تتكون وتكون في قاع الأرض فصعب مراقبتها. فعلا سؤال في محله.
 
الي قصدته لا نستطيع مراقبة هذه العوامل وربطها بتوقيت زمني معين مثلا للتنبؤ بالزلازل لان التغيرات الجيولوجية بطيئة جدا، وأيضا لا يمكن مراقبتها
صحيح ، الزلازل لا يمكن التنبؤ بها
 
مستحيل! لو حدث معناها الشمس طلعت من الغرب!
ليس هناك مستحيل وما يحدث حاليا في العالم يندر بحدث جلل...
هو فعلا غير دورانه والمجال المغناطيسي للأرض ايضا بدأ في التغير...
الزلازل والكوارث وكل هذا والبشر مشغولون في الحروب ...
والله عندما رأيت صورة قلعة غازي عنتاب مدمرة تذكرت يأجوج ومأجوج...
ههه الأمر فعلا فيه إنا...
 
يوما بعد يوم أصبحت أظن قرب قيام الساعة..
منذ مدة توقف لب الأرض ان الدوران وأصبح يدور في الاتجاه المعاكس وكثرت الزلازل المدمرة وكثر الهرج والمرج وكل هذا والناس في غيبة مما يحدث...
الله الله ...اللهم كن معنا ولا تكن علينا ...اللهم جنتك.


راينهارت كويزيليك في كتابه The Practice of Conceptual History قال أن القرن ال15 كان فترة عصيبة في تاريخ أوروبا نتيجة انتشار الطاعون وتواتر هجمات العثمانيين في الشرق وانه كان فيه روح عامة شائعة أن القرن ال15 هو نهاية العالم وانتصاف الألفية وعودة المسيح للأرض ,هذا -طبقا لكويزيليك- نتج عنه انتشار واسع في عدد المنجمين وكتب التنبؤ والتنجيم، واللي بقى أهمها كتابات نوسترداموس العراف الخاص بتاع ملكة فرنسا كاترين دي مديتشي عن نهاية العالم وعلامات القيامة ... الخبر السار هنا هو ان هذا كان سياق الإصلاح الديني في مطلع القرن ال16 اللي أنتجت المذاهب البروتستنتية المختلفة ..فهم السابقون ونحن ان شاء الله اللاحقون
 
هل مراصد الشرق الأوسط كلها عاجزة عن رصد زلزال بهذه القوة؟
مراصد العالم الغربى ميزانيتها تساوى ميزانيات دول

مراصد الشرق بما فيهم إسرائيل وتركيا مصر ودول حوض المتوسط لاتقارن بالمراصد الغربيه
 
عودة
أعلى