أتفهم معارضتك لدعم مصر لسفاح الشام
ربما كان أفضل البحث عن منظمة خيرية محايدة لا أجندة سياسية لها تعمل في جانب المعارضة السورية وتتبرع لها
طبعا أنت وعائلتك تبرعكم لن يكون محسوس ضمن التبرعات السعودية ولكنه فعل رمزي، مهما تحدثنا عن الأخوة بين الدول ففي النهاية السياسة تفوز، ومصر والسعودية فاعلين إقليميين لكل واحد نظرته ورغبته في زعامة الشرق الأوسط (رغم التعثر المصري في السنوات الأخيرة)، على كل حال أتأسف لأخذ الموضوع منحى آخر سأتوقف هنا. كنا نتمنى لو كنا نعيش في عالم مثالي، لم نكن أصلا لنصل إلى زمن يكون فيه أحد المتسببين الرئيسيين في أزمة الشعب السوري يظهر على السطح بمظهر المنقذ البطل.
مركز الملك سلمان ماله اجندة واتحدى تثبت هذا الشي
هو مخصص للشعب بالمقام الاول يعني الشعب يعرف وين يحط فلوسه بدل مايضحك عليهم احد
الملاليين اللي تم جمعها اموال شعب مش دولة ومن ضمنها اموال مقيمين عرب ايضاً
رغم العلاقات المتوترة بالزلزال الاول كان المركز مشارك فيه ايضاً